عنيزة – (عاجل):
لم يتركن اليأس والفقر يدب في أنفسهن، وسرعان ما قررن ***** فريق إنتاج متكامل لصناعة الأكلات الشعبية وبيعها بسوق المسوكف الشعبي عنيزة.. ببساطة هن "5 مُسنات" استغللن مهارتهن في صناعة "الكليجا" لبيعها والاستفادة من عائدها المادي.
من جانبه، قالت رئيسة المجموعة "أم عمر" لـ"الشرق" في عددها الصادر اليوم الاثنين إن هذا المشروع أتى برغبة جماعية من زميلات يحترفن عمل المعجنات وصنع الأنواع الشعبية كـ (كليجا التوفي والعسل والدبس) بعدة مقاسات، والمعمول بأنواعه وقرص عقيلي والفتيت والدرابيل.
"أم عمر" أضافت: "الفريق أتى في البداية بدعمٍ ذاتي ومساعدة أحد رجال الأعمال في بدايته، واتفقنا على خطة عمل وإعداد خط إنتاج مرتب، يضمن عدم تكدُّس المُنتجات، وكذلك عمل نقاط بيع وتوزيع بجهات أخرى من السوق في المُحافظة".
ويشمل الفريق خمس سيدات ( أم عمر، أم فهد، أم متعب، أم سهيل، أم صالح)، يصنعن المعجنات والحلويات الشعبية طوال الأسبوع، ويرتكز عملهن في أيام الجُمع والسبت نظرًا لإقبال الزوَّار.
وكشفت مؤسسة الملك خالد الخيرية عن أن خط الكفاية في المملكة يصل إلى مستوى 8926 ريالا سنويا للفرد.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يوفقهن,,,ويرزقهن
لكن مشكلتهن يعيشن بمجتمع متناقض,,,,
يعني لو فتحن,,محل ,,,,بسوق,,,ويشتغلن فيه,,,,,كلن هاجومهن
لكن مشكلتهن يعيشن بمجتمع متناقض,,,,
يعني لو فتحن,,محل ,,,,بسوق,,,ويشتغلن فيه,,,,,كلن هاجومهن
الصفحة الأخيرة
تذكرت قصة الرجل الذي جاء للرسول صلى الله عليه وسلم يطلب فأعطاه فأس وقال له اذهب واحتطب لانه العمل افضل من انتظار الصدقات من الناس