
شروق
•
أثابك الله أختي أم محمد.. وجعله في موازين حسناتك

عذرا أخواتي على التأخير و ذلك لإنشغالي من جهة و من جهة أخرى إنني أكتب هذه الفوائد من مقالة لدي و أعتذر بشدة كون أنها فقط 64 و أنا ذكرت في العنوان 70 و إليكم البقية :
#########################
31- أن دوام ذكر الرب تبارك و تعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده.
32- أنه ليس في الأعمال شئ يعم الأوقات و الأحوال مثله.
33- أن الذكر نور للذاكر في الدنيا و نور له في قبره و نور له في معاده يسعى بين يديه على الصراط.
34- أن الذكر رأس الأمور فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
35- أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شئ ألبته إلا ذكر الله عز وجل.
36- أن الذكر يجمع المتفرق و يفرق المجتمع و يقرب البعيد و يبعد القريب فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه و إرادته و همومه و عزومه و يفرق ما إجتمع عليه من الهموم و الغموم و الأحزان و الحسرات على فوت حظوظه و مطالبه و يفرق أيضا ما إجتمع عليه من ذنوبه و خطاياه و أوزاره و يفرق أيضا ما إجتمع على حربة من جند الشيطان و أما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الأخره و يبعد القريب إليه و هي الدنيا.
37- أن الذكر ينبه القلب من نومه و يوقظه من سنته.
38- أن الذكر شجرة تثمر المعارف و الأحوال التي شمر إليها السالكون.
39- أن الذكر قريب من مذكوره و مذكوره معه وهذه المعيه معيه خاصة غير معيه العلم و الإحاطه العامه فهي معيه بالقرب و الولاية و المحبة و النصرة و التوفيق.
40- أن الذكر يعدل عتق الرقاب و نفقة الأموال و الضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.
41- أن الذكر رأس الشكر فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
42- أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.
43- أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.
44- أن الذكر شفاء القلب و دواؤه و الغفلة مرضه.
45- أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل و رأسها و الغفلة اصل معاداته و رأسها.
46- أنه جلاب للنعم دافع للنقم بإذن الله.
47- أنه يوجب صلاة الله عز وجل و ملائكته على الذاكر.
48- أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة.
49- أن مجالس الذكر مجالس الملائكه ليس لهم مجالس إلا هي.
50- أن الله عز وجل يباهى بالذاكرين ملائكته.
51- أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات و تقوم مقامها سواء كانت بدنية أو مالية أو بدنية مالية.
52- أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته فإنه يحببها إلى العبد و يسهلها عليه و يلذذها له و يجعلها قرة عينه فيها.
53- أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها و يؤمنه.
54- أن الذكر يعطي الذاكر قوة حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.
55- أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الأخره.
56- أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده و من صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.
57- أن دور الجنة تبني بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكه عن البناء.
58- أن الذكر سد بين العبد و بين جهنم.
59- أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب و ييسر العسير و يخفف المشاق.
60- أن الملائكه تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
61- أن الجبال و القفار تتباهى و تستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.
62- أن كترة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.
63- أن للذكر لذة عظيمة من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.
64- أن في دوام الذكر في الطريق و البيت و البقاع تكثيرا لشهود العبد يوم القيامه فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامه.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
#########################
31- أن دوام ذكر الرب تبارك و تعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده.
32- أنه ليس في الأعمال شئ يعم الأوقات و الأحوال مثله.
33- أن الذكر نور للذاكر في الدنيا و نور له في قبره و نور له في معاده يسعى بين يديه على الصراط.
34- أن الذكر رأس الأمور فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
35- أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شئ ألبته إلا ذكر الله عز وجل.
36- أن الذكر يجمع المتفرق و يفرق المجتمع و يقرب البعيد و يبعد القريب فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه و إرادته و همومه و عزومه و يفرق ما إجتمع عليه من الهموم و الغموم و الأحزان و الحسرات على فوت حظوظه و مطالبه و يفرق أيضا ما إجتمع عليه من ذنوبه و خطاياه و أوزاره و يفرق أيضا ما إجتمع على حربة من جند الشيطان و أما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الأخره و يبعد القريب إليه و هي الدنيا.
37- أن الذكر ينبه القلب من نومه و يوقظه من سنته.
38- أن الذكر شجرة تثمر المعارف و الأحوال التي شمر إليها السالكون.
39- أن الذكر قريب من مذكوره و مذكوره معه وهذه المعيه معيه خاصة غير معيه العلم و الإحاطه العامه فهي معيه بالقرب و الولاية و المحبة و النصرة و التوفيق.
40- أن الذكر يعدل عتق الرقاب و نفقة الأموال و الضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.
41- أن الذكر رأس الشكر فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
42- أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.
43- أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.
44- أن الذكر شفاء القلب و دواؤه و الغفلة مرضه.
45- أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل و رأسها و الغفلة اصل معاداته و رأسها.
46- أنه جلاب للنعم دافع للنقم بإذن الله.
47- أنه يوجب صلاة الله عز وجل و ملائكته على الذاكر.
48- أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة.
49- أن مجالس الذكر مجالس الملائكه ليس لهم مجالس إلا هي.
50- أن الله عز وجل يباهى بالذاكرين ملائكته.
51- أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات و تقوم مقامها سواء كانت بدنية أو مالية أو بدنية مالية.
52- أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته فإنه يحببها إلى العبد و يسهلها عليه و يلذذها له و يجعلها قرة عينه فيها.
53- أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها و يؤمنه.
54- أن الذكر يعطي الذاكر قوة حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.
55- أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الأخره.
56- أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده و من صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.
57- أن دور الجنة تبني بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكه عن البناء.
58- أن الذكر سد بين العبد و بين جهنم.
59- أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب و ييسر العسير و يخفف المشاق.
60- أن الملائكه تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
61- أن الجبال و القفار تتباهى و تستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.
62- أن كترة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.
63- أن للذكر لذة عظيمة من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.
64- أن في دوام الذكر في الطريق و البيت و البقاع تكثيرا لشهود العبد يوم القيامه فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامه.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الصفحة الأخيرة