زهرة الأوركيدآ..
تسجيل حضور استغل مصيبتك لصالحك لتكسب أكثر مما تخسر من تصميمي وشوكرن
تسجيل حضور استغل مصيبتك لصالحك لتكسب أكثر مما تخسر من تصميمي وشوكرن
الله الله الله الله ..
كلماتك قمــة في الجمال والروعهـ ..
(استغل مصيبتك لصالحك لتكسب أكثر مما تخسر)
.. فعلاً لو كل انسان نظر للجانب الـإيجابي بمصائبهـ..
لـأصبحت أخطائــهـ ..
قليلـــهـ..
وومشاكلــهـ صغيرهـ ..
..
اخت تيرانـا .. أحببت كثيراً ماذكرتيهـ ..
لكِ مني كل الحب والـأحترام ..
دمتي كما تحبيـن .. يامتألقهـ ..
شموخ الفرح
شموخ الفرح



يا صديقتي





لما كل هذا الحزن ياصديقتي ؟؟!!




أليس لكل ليل مظلم نهار يمحيه !!


ولكل ألم وجرح طبيب يداويه !!

ولكل حريق ماء يطيفه !!






ألا ترين أن لكل الحكايات مهما طالت نهايه ؟؟


وكل دمعه يعقبها ابتسامه ؟؟

وكل طريق له نهايه وبدايه ؟؟






لما كل هذا الحزن وربك الله ،،


اللذي خلقك وهداك وسواك ،،




ياصديقتي


لا تيأسي ولا تحزني وتذكري


إن مع العسر يسر ..

إن مع العسر يسر ..

إن مع العسر يسر ..





صديقتك

" شــ م ـــوخ "
زهرة الأوركيدآ..
يا صديقتي لما كل هذا الحزن ياصديقتي ؟؟!! أليس لكل ليل مظلم نهار يمحيه !! ولكل ألم وجرح طبيب يداويه !! ولكل حريق ماء يطيفه !! ألا ترين أن لكل الحكايات مهما طالت نهايه ؟؟ وكل دمعه يعقبها ابتسامه ؟؟ وكل طريق له نهايه وبدايه ؟؟ لما كل هذا الحزن وربك الله ،، اللذي خلقك وهداك وسواك ،، ياصديقتي لا تيأسي ولا تحزني وتذكري إن مع العسر يسر .. إن مع العسر يسر .. إن مع العسر يسر .. صديقتك " شــ م ـــوخ "
يا صديقتي لما كل هذا الحزن ياصديقتي ؟؟!! أليس لكل ليل مظلم نهار يمحيه !! ...
بآآآرك الله فيك .. ياقلبي ..
روح الفن
روح الفن
المشكلة هي عقبة تشكل عائقا تجاه تحقيق طموح مــا والتخلص من الواقع الحالي الذي نعايشه أياً كانت درجته لوآقع مرغوب فيه قيل {ما من دآء إلا وله دواء } أكيد ستوافقوني على هذه المقولة ومن هنا يتعين علي أن أحدد المشكلة أولا وصفاً ووضعاً ومن ثم طرق وحلول لتجاوزها سأطرح في موضوعي هذا قضية طبيعية من أخطر المراحل التي تمر على الأنسان في مختلف أطوار عمرهـ وأشدها صعوبة وأزعاجا للأسرة والمجتمع والتي تختلف من شخص لآخر وبيئة لأخرى ومجتمع لمجتمع آخر الا وهي مرحلة المرآهقة أنا وأنتِ وهي وهو وأبني وأبنك وهلم جرا مررنا بهذه المرحلة والتي كانت وستكون آثآرها باقية ملازمة بمعنى تترك بصمة في أخلآقيات و تصرفات الأنسان سواء كانت سوية أو غير ذلك . تعريف المراهقة : هي المرحلة التي تنتقل بالإنسان من عالم الطفولة والمرح لعالم الرشد والتكليف فتطرأ تغيرات سريعة في مظاهر النمو تتوزع على نوآح مختلفة على المرآهق جسمانية وعقلية ودينية وأجتماعية وخلقية وفيسيولوجية و مكمن الخطرهنا تناميها السريع حتى تشكل بركاناً ثائراً تعرض المراهق لصراعات داخلية وخارجية حتى يشعر معها بالحاجة للتمرد على الأسرة والقيم وإثبات الذآت بكل الطرق مهما كانت خاطئة وهي كما سبق بلا شك مرحلة طبيعية تمر بالمراهق لتنقله تدريجياً لمرحلة النضج الجسمي والعقلي والنفسي والأجتماعي . طرق وأساليب في معاملة وتوجيه المرآهق : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { " كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهوّدانه أو ينصرانه أو يمجّسانه". نحن كمجتمع مسلم وجهنا ديننا ووضع لنا الطرق الناجعة والمهمة جدا في تربية النشأ تربية عقلية ونفسية وروحية وجسمية حتى يشعرالمراهق بالأنتماء الحقيقي لدين الأسلام ومن رأيي الذي لا أحيد عنه بأنه بدون دين سيصعب جدا على الأبوان أوالمربي كبح تمرد وتخبطات المرآهق فلكي تنمو لديه الثقة بالواقع المحيط به عليهم تهيئة بيئة أسلامية راسخة ينشأ فيها الأبن ويتعلم ماهية مبادئها وتعلم كل مايتعلق بها من أحكام بالأدلة القاطعة التي ستركن لها نفسه ويطمئن لها قلبه ويقف بها على أرض صلبة وآضحة المعالم ولابــد أن يهيأ له جو روحاني أسلامي وغرس قول الرسول صلى الله عليه وسلم الحرام بيّن والحلال بيّن ... } لكي يكون على بصيرة ويعلم بإيمان ويقين بأن الشرع وضع خطوط حمراء لايحق لأي مسلم أن يتجاوزها وأن يلتزم بكل حذافيرها وشحذ همته وروح التمرد لديه بطريقة إيجابية من هذه النقطة ليسير على نهج المصطفى وصحبه وسلف هذه الأمة كما اعتبر الإسلام أن أحد أهم أسس التربية التي تهدى إلى ضبط جماح المراهق: التعاون والتراحم والتكافل؛ لأنه يشعر المرآهق بنفعه وقيمة مايقوم به في خدمة المجتمع و مساعدته لغيره بكل رضى و الدليل على ذلك عن أحمد في المسند عن النعمان بن بشير _رضي الله عنه_ عن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ أنه قال:" مثل المؤمن كمثل الجسد إذا اشتكى الرجل رأسه تداعى له سائر جسده". وغيرها الكثير من الأسس والقواعد التي دلنا عليها الشرع لمعالجة هذه المرحلة ومع التربية الأسلامية لابد من أتباع أساليب مفيدة تتبعها الأسرة لحاجة المراهق القوية لها أن تعامله أسرته وخاصة الأبوان بحب وحنان مع مزجه بالأحترآم وترك مساحة له يثبت فيها ذآته ويتبوء منها مكانه في المجتمع المحيط مــع عدم تركه بدون توجيه وأرشاد وتحميله مسؤلية البيت بعض الأحيان لإشعاره بأنه فرد ذو عطاء وأخيرا أقدم لكل أم هذه النصائح المهمة التي ستساعد أبنها وأبنتها تخطي المرحلة المزعجة بكل أمان وطمأنينة 1- إياك أن تنتقديه أمام الآخرين أو تسفهي رأيه أو تحقري من شأنه 2- أتركي أسلوب الأحباط والتسلط في مخاطبته أفعل ولاتفعل وأنا أعرف ماينفعك وغيرها 3- المديح وإظهار الفخر بأنجآزآته وشكله وتصرفه ولو لم يكن بالشكل المطلوب 4- الأبتسام له وأحتضانه أو التربيت على كتفه كل هذه الخطوات سهل جدا تطبيقها وإذا ما أتينا للنتائج سيكون بلا شك وقعها على المرآهق أشد تأثيراً وستبقى عامل مؤثر جدا لأستقرار نفسيته ومد وجزر شعور عدم الأنتماء الذي يخالطه بارك الله فيكن وأسأل الله جلت قدرته أن يرزقنا الذرية الصالحة ويعيننا على التربية ويجعلني وإياكن من المتقين الموفقين الناجحين
المشكلة هي عقبة تشكل عائقا تجاه تحقيق طموح مــا والتخلص من الواقع الحالي الذي نعايشه أياً كانت...

بسم الله الرحمان الرحيم

وضعت اصبعك على داء عضال و مرحلة عمرية خطيرة يمر بهاالشاب
وهي المراهقة و ما يرافقها من تغيرات نفسية و فزيولوجية
تطلب العناية من الوالدين و المتابعة و منحه حيز من الحرية لابداء الراي و اثبات الذات
و استحضر قولة نبينا الكريم عليه الصلاة و السلام يقول
لاعبه سبعا و ادبه سبعا و صاحبه سبعا
هذا هو المنهج السليم و المنطق الحكيم

جزاك الله خيرا اخيتي

والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اهات الروح
اهات الروح
تسجيل حضور