ترانيم قلبي
ترانيم قلبي



جاء رجل يشكي امرأته إلى عمر بن الخطاب ، فطرق الباب وإذا بزوجة عمر تتكلم على عمر ، وعمر أمير المؤمنين، الرجل القوي الذي كانت الجن تهابه، الشيطان يمشي في طريق آخر إذا مشى عمر في طريق، وهذه المرأة لسانها حاد على أمير المؤمنين، والرجل جاء يريد أن يشتكي زوجته؛ لأنها كانت بذيئة اللسان، فلما سمع كلامها على أمير المؤمنين، وفتح الباب عمر وإذا بالرجل قد ولى، فدعاه وقال: [تعال ماذا بك؟ قال: لا شيء يا أمير المؤمنين، قال له: ما أتيت إلا لحاجة هات حاجتك، قال: يا أمير المؤمنين! جئت أشكو زوجتي إليك من بذاءة لسانها، فسمعت زوجتك تقول لك أكثر مما تقول زوجتي لي، فقلت: لي بأمير المؤمنين أسوة -يقول: لست بأحسن منك، سأصبر عليها- فقال له عمر رضي الله عنه: أما يرضيك أنها طاهية طعامي، وغاسلة ثوبي، ومربية ولدي، وقاضية حاجتي؟






منها ...

- النظر الى مشكلات الغير يهون علينا مشكلاتنا

- وجود القدوة في التعامل مع المشكلات يحث على تقبلها

- عدم التركيز على المشاكل ونسيان الجوانب الجميلة الاخرى في الحياة








قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: وجدنا خير عيشنا بالصبر. وقال أيضاً: أفضل عيش أدركناه بالصبر، ولو أن الصبر كان من الرجال لكان كريماً.
زهرة الأوركيدآ..
جاء رجل يشكي امرأته إلى عمر بن الخطاب ، فطرق الباب وإذا بزوجة عمر تتكلم على عمر ، وعمر أمير المؤمنين، الرجل القوي الذي كانت الجن تهابه، الشيطان يمشي في طريق آخر إذا مشى عمر في طريق، وهذه المرأة لسانها حاد على أمير المؤمنين، والرجل جاء يريد أن يشتكي زوجته؛ لأنها كانت بذيئة اللسان، فلما سمع كلامها على أمير المؤمنين، وفتح الباب عمر وإذا بالرجل قد ولى، فدعاه وقال: [تعال ماذا بك؟ قال: لا شيء يا أمير المؤمنين، قال له: ما أتيت إلا لحاجة هات حاجتك، قال: يا أمير المؤمنين! جئت أشكو زوجتي إليك من بذاءة لسانها، فسمعت زوجتك تقول لك أكثر مما تقول زوجتي لي، فقلت: لي بأمير المؤمنين أسوة -يقول: لست بأحسن منك، سأصبر عليها- فقال له عمر رضي الله عنه: أما يرضيك أنها طاهية طعامي، وغاسلة ثوبي، ومربية ولدي، وقاضية حاجتي؟ منها ... - النظر الى مشكلات الغير يهون علينا مشكلاتنا - وجود القدوة في التعامل مع المشكلات يحث على تقبلها - عدم التركيز على المشاكل ونسيان الجوانب الجميلة الاخرى في الحياة قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: وجدنا خير عيشنا بالصبر. وقال أيضاً: أفضل عيش أدركناه بالصبر، ولو أن الصبر كان من الرجال لكان كريماً.
جاء رجل يشكي امرأته إلى عمر بن الخطاب ، فطرق الباب وإذا بزوجة عمر تتكلم على عمر ، وعمر أمير...
- النظر الى مشكلات الغير يهون علينا مشكلاتنا

- وجود القدوة في التعامل مع المشكلات يحث على تقبلها

- عدم التركيز على المشاكل ونسيان الجوانب الجميلة الاخرى في الحياة..


ترانيمو.. تجننين ..

و اعتقد ان الـأنسان عندما يتصف بالمرونهـ ..
..يصبح قادر على التعامل مع المشكلات ..
ويكون شخص متكيف مع الـأحداث ..
سواء كانت احداث .. سيئهـ ..
أو جميلهـ ..
..
ترانيموا .. تسجيل حضوك مميز ..
دمتي كما تحبيـن ياقمري ..
قلبٌ أدمته الجراح
جاء رجل يشكي امرأته إلى عمر بن الخطاب ، فطرق الباب وإذا بزوجة عمر تتكلم على عمر ، وعمر أمير المؤمنين، الرجل القوي الذي كانت الجن تهابه، الشيطان يمشي في طريق آخر إذا مشى عمر في طريق، وهذه المرأة لسانها حاد على أمير المؤمنين، والرجل جاء يريد أن يشتكي زوجته؛ لأنها كانت بذيئة اللسان، فلما سمع كلامها على أمير المؤمنين، وفتح الباب عمر وإذا بالرجل قد ولى، فدعاه وقال: [تعال ماذا بك؟ قال: لا شيء يا أمير المؤمنين، قال له: ما أتيت إلا لحاجة هات حاجتك، قال: يا أمير المؤمنين! جئت أشكو زوجتي إليك من بذاءة لسانها، فسمعت زوجتك تقول لك أكثر مما تقول زوجتي لي، فقلت: لي بأمير المؤمنين أسوة -يقول: لست بأحسن منك، سأصبر عليها- فقال له عمر رضي الله عنه: أما يرضيك أنها طاهية طعامي، وغاسلة ثوبي، ومربية ولدي، وقاضية حاجتي؟ منها ... - النظر الى مشكلات الغير يهون علينا مشكلاتنا - وجود القدوة في التعامل مع المشكلات يحث على تقبلها - عدم التركيز على المشاكل ونسيان الجوانب الجميلة الاخرى في الحياة قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: وجدنا خير عيشنا بالصبر. وقال أيضاً: أفضل عيش أدركناه بالصبر، ولو أن الصبر كان من الرجال لكان كريماً.
جاء رجل يشكي امرأته إلى عمر بن الخطاب ، فطرق الباب وإذا بزوجة عمر تتكلم على عمر ، وعمر أمير...






هذا النص لايصلح للقراءة..

ولا أنصح ذوي القلوب الضعيفة بقراءتة.

فما سطرته هنا ( طامة) هتكت أعراض كثير من فتياتنا

وشردت قلوب الكثيرات منهن...

هنا رسمت حال من توهمت الحب وسلمت قلبها لمن لايستحق!

هنا قضية حب منسية/ أكتبها بطريقتي لأجل
من يهمها أمر نفسها...!

هنا ماتت جميلة.. وأمل.. وهند.. ونورة.. وماتت معها صغار أحلامها!

هنا قصة ذئب.. ودموع أنثى غرقت فيها حروفي

فأعفو عني إن لم أنقذ روح كلماتي وتركتها تختلط بحزنها..

ولتعلم كل فتاة أن قلبها أرقى من أن تتركة على قارعة الهوى

وخوفاً من أن تشق ثوب سعادتها وتولول على مقبرة النسيان وحدها!

بلا حب.. وبلا رجل..!






















































كان الجو بارداً.. ماطراً..ونحو البحر هربت..بلا حذاء ولا مظلة..

كالمجنونة رميت بنفسي أضرب وجهه بكلتا يدي..

في محاولة مستميتة كي يندلق هذا الحنين من بين أضلاعي وأهدأ...

لماذا لم تغلق ياهذا أبواب الحنين خلفك.. رحمةً بي..؟

لماذا أجلستني على رصيف التعب ؟ أبكيك وأبكيني..........

بحضني ورود ورسائل مات عبيرها.. وقلبا أنسكب دمه وعطره..على يدي...





فتاتك التي كانت في كل أمسياتها تكتب تاريخك العاطفي معها.. وتضحك للدنيا... وقلبها المجنون...! مااتت ياسيدي

فاتتك التي كانت ترمي كل ليلة بجسدها الصغير على سريرها ولا تنام الا على حكاياتك

تنظر لصورتك تارة وتشم رائحة عطرك على كفها البضه تارة أخرى!.. ماتت

فتاتك التي كانت حُبلى بحبٌ لايموت.. ولا يهدأ.. وأنت لاتدري...! ماتت

فتاتك تلك كانت ستنجب لك أصدق من مشاعر عبلة... ووفاء قيس..

وصدق ليلى...وجنون عنترة! قد ماتت

ماتت كما أردت...كما أردت ياسيدي بالضبط....!!





تعبت من نوبات الوجع وهي تنهش حتى عظمي.؟

تعبت وأنا أختبء خلف أستار الصمت؟

أخاف أن يجدني جرحاً أخر فيأكل الأرث الباقي من جسدي..والباقي من قلبي .. ومن حلمي.........

لماذا ربطت قدمي ويدي بأغلال الأسى وتركتها تجلجل بلا رحمة يسمع القاصي والداني صوت ألمي كل ماتحركت !!

غبار الحزن غطى جسدي.. وثيابي . ورائحته لاتطاق...!..لاتطاق.. لاتطاق...


لماذا قلبت الأيام .. وقلبك علي ؟

لماذا لم تكشف لي أوراقك مبكراً حتى يكون وجعي صغيراً,,أستطيع أن أقتله في مهده دون أن يعلم بجريمتنا أحد....

لماذا تجبرني أنام على شوكك؟ وتجز أحلامي أمامي؟


كنت غارقة في حبه كما أغرق الأن في بحري هذا ودمعي...



صبرت كثيراً على طيشه وتغاضيت عن قسوته ...

كيف لاأفعل ذلك وهو سيد الروح... وسعادة القلب...؟!

جعلت روحي أرضاً له..وظللته بمشاعر عظيمة .. عظيمة لاأحصيها...

تركت الدنيا بمن فيها ورضيت أن أعيش بقربه..

كان وجوده بالنسبة لي فوق الفرح فرح ..وفوق الأمان أماناً..


كم كان يرتبني.. ويربكني حينما يناديني..ويهديني من عمره اللحظه...

لماذا..........................؟

صرخت بها

كررتها بحرقة...نارها أكلت الأخضر واليابس مني!


لم أدري أن بعضي ينهدم..وبعضي الآخر قد شوهه الهم..



مزقت انا كتاب عمري بيدي وأسناني..

فماذا أصنع به وكل صفحة منه تذكرني بجرحك..؟!


فقد أنهيت أنت فصول حكايتي معك.

غسلت هذا الجسد بالتعب..بالتعب ..بالتعب...

عذابات الحب بصغيرها وكبيرها نام هنا.. هنا بجسدي...!

في كتابي وصلت معك الى فصول سوداء... تشبة بيت العنكبوت لاينفع معها حتى إبتسامة!

فيه الأحلام باتت هشيم .. والسعاده تفسخت من أركانه..

في كتابي رأيت أنا سكينك وهي مغروسةً في ظهري!

ومن بعيد رأيتك ترمي سنواتي كلها في وجهي بهدوء بعد أن جردتها من الحياة وتعلن غيابك..

تبحث عن أنثى غيري.. تمارس معها الحب ذاته.. والكذب ذاته.. والقتل ذاته...!

ورأيت حلمي هارباً ..موجوعاً لم ولن يستوعب الضياع الذي يلفني بعدك...

ظلمت أنا نفسي.. وجنيت عليها يوم أن صدقت ان الحب موجود... والرجل موجود..

وأنك قادر أن تعطيني كما أعطيتك.. وتصدق معي كما صدقت..


ليتك إحترمت قلبي... وكنت رجلاً وأنت تودعني...!

بل رحل وهو ينصت الى صوت الحزن وهو ينتحب بين طرقات الروح

رحل وهو يشعر بـأمنياتي وهي تشق صدري وتطير بعيداً.. بعيداً..بعيداً في إستسلام عجيب!

رحل وهو يرى الألام تنقاد إلى نفسي زمراً...؟

تندس في دمي... وفي خلاياي.. وذاكرتي.....

كنت أتمنى لو أني أملك القوة الخارقة في نسيانك سريعاً. وفي العيش بقلب خالياً منك..


ماأجبن الرجل وهو يقتل بهذة الطريقه.. ويهرب بهذة الطريقة.. وينسى بهذة الطريقة!!

أتدري كم أحتاج ياسيدي حتى أتنفس النقاء؟

أتدري كم أحتاج من العمر حتى ألبس فستان عمري الجديد وأزهو بربيعي...؟

أتدري كم أحتاج حتى أرى طريقي حلواً مع غيرك؟

أتدري كم أحتاج حتى أزرع بين أهدابي الأمل..وأفرش صدري بالزهور؟

أتدري كم أحتاج حتى تشرق الضحكات من جديد على شفتي وأنعم بها؟


أتدري كم أحتاج من العمر حتى أحكم إقفال أبوابي في وجه ماضيك الحزين؟

أتدري كم أحتاج كي أنظف جرحي؟ وأنظف ذاكرتي . وأنظف صدري منك؟

أتدري كم أحتاج حتى أسَّخرك للنسيان ؟ وأطمس معالم الحديث عنك؟

أتدري كم تحتاج مريضتك من العمر حتى يغني المكان بنسيانك؟

اتدري كم أحتاج كي تكون خارج القلب؟

أتدري كم أحتاج من العمر حتى أكون هندً أخرى؟
أتدري كم أحتاج من العمر حتى أكون هندً أخرى؟
أتدري كم أحتاج من العمر حتى أكون هندً أخرى؟











غروب شمسك
غروب شمسك
تجربه خطيره،، الحمد لله على استقرار امورهم ،،بارك الله فيك،،،
تجربه خطيره،، الحمد لله على استقرار امورهم ،،بارك الله فيك،،،

وفيكِ بارك أُخيتي ..

و الحمدالله على كل حــال ..




نعم صدقتي ..

هكذا هي الأيام ..

و كذاك الأعـــوام ..

و حفظكِ الله على الدوام ..




نعم لـ الأسف .. نقولها بـ كل أسف ..

على من انساق لـ إغراءات دنيوية ..

ولكن لـ الأسف .. لا نستطيع أن نقولها ..

لمن ذهب ضحية هذة الجرائم ..

فـ مصابهم .. أكبر من كل أسف ..

حفظكِ الله أيتها الروح .. و دمتي بـ خير




بل أنتِ الرائعة أُخيتي ..

وفيكِ بارك .. وحفظكِ الله





أسعدكِ الله أُخيتي ..

و حفظكِ من كل سوء ..

وشكراً لكِ ..




سلمكِ الله و رعاكِ .. و من كل خير أتاكِ

وشكراً لكِ ..




إعذريني أُخيتي الغالية .. و لكنه واقع نعيشه ..

رزقكِ الله السعادة .. وحفظكِ من كل سوء ..




وفيكِ بارك أُخيتي ..

أسعدكِ الله دوماً و ابداً ..

و شكراً لكِ ..




وفيكِ بارك يا أمــــــــــل ..

حفظكِ الله و رعاكِ

و دمتي لـ الأمل .. أمـــــل ..



شكراً لكِ يا شموخ ..

و حفظك الله ..




كلهُ من توفيق رب العالمين ..

شكراً لكِ أُخيتي .. وحفظكِ الله




و أنتِ أروع أُخيتي ..

وجزيتي كل خير ..




الشكر لكِ يا صاحبة المكانة ..

و أبقي محلقة مثل اليمامة ..

هنا و هناك في سعـــــادة ..
زهرة الأوركيدآ..
هذا النص لايصلح للقراءة.. ولا أنصح ذوي القلوب الضعيفة بقراءتة. فما سطرته هنا ( طامة) هتكت أعراض كثير من فتياتنا وشردت قلوب الكثيرات منهن... هنا رسمت حال من توهمت الحب وسلمت قلبها لمن لايستحق! هنا قضية حب منسية/ أكتبها بطريقتي لأجل من يهمها أمر نفسها...! هنا ماتت جميلة.. وأمل.. وهند.. ونورة.. وماتت معها صغار أحلامها! هنا قصة ذئب.. ودموع أنثى غرقت فيها حروفي فأعفو عني إن لم أنقذ روح كلماتي وتركتها تختلط بحزنها.. ولتعلم كل فتاة أن قلبها أرقى من أن تتركة على قارعة الهوى وخوفاً من أن تشق ثوب سعادتها وتولول على مقبرة النسيان وحدها! بلا حب.. وبلا رجل..! كان الجو بارداً.. ماطراً..ونحو البحر هربت..بلا حذاء ولا مظلة.. كالمجنونة رميت بنفسي أضرب وجهه بكلتا يدي.. في محاولة مستميتة كي يندلق هذا الحنين من بين أضلاعي وأهدأ... لماذا لم تغلق ياهذا أبواب الحنين خلفك.. رحمةً بي..؟ لماذا أجلستني على رصيف التعب ؟ أبكيك وأبكيني.......... بحضني ورود ورسائل مات عبيرها.. وقلبا أنسكب دمه وعطره..على يدي... فتاتك التي كانت في كل أمسياتها تكتب تاريخك العاطفي معها.. وتضحك للدنيا... وقلبها المجنون...! مااتت ياسيدي فاتتك التي كانت ترمي كل ليلة بجسدها الصغير على سريرها ولا تنام الا على حكاياتك تنظر لصورتك تارة وتشم رائحة عطرك على كفها البضه تارة أخرى!.. ماتت فتاتك التي كانت حُبلى بحبٌ لايموت.. ولا يهدأ.. وأنت لاتدري...! ماتت فتاتك تلك كانت ستنجب لك أصدق من مشاعر عبلة... ووفاء قيس.. وصدق ليلى...وجنون عنترة! قد ماتت ماتت كما أردت...كما أردت ياسيدي بالضبط....!! تعبت من نوبات الوجع وهي تنهش حتى عظمي.؟ تعبت وأنا أختبء خلف أستار الصمت؟ أخاف أن يجدني جرحاً أخر فيأكل الأرث الباقي من جسدي..والباقي من قلبي .. ومن حلمي......... لماذا ربطت قدمي ويدي بأغلال الأسى وتركتها تجلجل بلا رحمة يسمع القاصي والداني صوت ألمي كل ماتحركت !! غبار الحزن غطى جسدي.. وثيابي . ورائحته لاتطاق...!..لاتطاق.. لاتطاق... لماذا قلبت الأيام .. وقلبك علي ؟ لماذا لم تكشف لي أوراقك مبكراً حتى يكون وجعي صغيراً,,أستطيع أن أقتله في مهده دون أن يعلم بجريمتنا أحد.... لماذا تجبرني أنام على شوكك؟ وتجز أحلامي أمامي؟ كنت غارقة في حبه كما أغرق الأن في بحري هذا ودمعي... صبرت كثيراً على طيشه وتغاضيت عن قسوته ... كيف لاأفعل ذلك وهو سيد الروح... وسعادة القلب...؟! جعلت روحي أرضاً له..وظللته بمشاعر عظيمة .. عظيمة لاأحصيها... تركت الدنيا بمن فيها ورضيت أن أعيش بقربه.. كان وجوده بالنسبة لي فوق الفرح فرح ..وفوق الأمان أماناً.. كم كان يرتبني.. ويربكني حينما يناديني..ويهديني من عمره اللحظه... لماذا..........................؟ صرخت بها كررتها بحرقة...نارها أكلت الأخضر واليابس مني! لم أدري أن بعضي ينهدم..وبعضي الآخر قد شوهه الهم.. مزقت انا كتاب عمري بيدي وأسناني.. فماذا أصنع به وكل صفحة منه تذكرني بجرحك..؟! فقد أنهيت أنت فصول حكايتي معك. غسلت هذا الجسد بالتعب..بالتعب ..بالتعب... عذابات الحب بصغيرها وكبيرها نام هنا.. هنا بجسدي...! في كتابي وصلت معك الى فصول سوداء... تشبة بيت العنكبوت لاينفع معها حتى إبتسامة! فيه الأحلام باتت هشيم .. والسعاده تفسخت من أركانه.. في كتابي رأيت أنا سكينك وهي مغروسةً في ظهري! ومن بعيد رأيتك ترمي سنواتي كلها في وجهي بهدوء بعد أن جردتها من الحياة وتعلن غيابك.. تبحث عن أنثى غيري.. تمارس معها الحب ذاته.. والكذب ذاته.. والقتل ذاته...! ورأيت حلمي هارباً ..موجوعاً لم ولن يستوعب الضياع الذي يلفني بعدك... ظلمت أنا نفسي.. وجنيت عليها يوم أن صدقت ان الحب موجود... والرجل موجود.. وأنك قادر أن تعطيني كما أعطيتك.. وتصدق معي كما صدقت.. ليتك إحترمت قلبي... وكنت رجلاً وأنت تودعني...! بل رحل وهو ينصت الى صوت الحزن وهو ينتحب بين طرقات الروح رحل وهو يشعر بـأمنياتي وهي تشق صدري وتطير بعيداً.. بعيداً..بعيداً في إستسلام عجيب! رحل وهو يرى الألام تنقاد إلى نفسي زمراً...؟ تندس في دمي... وفي خلاياي.. وذاكرتي..... كنت أتمنى لو أني أملك القوة الخارقة في نسيانك سريعاً. وفي العيش بقلب خالياً منك.. ماأجبن الرجل وهو يقتل بهذة الطريقه.. ويهرب بهذة الطريقة.. وينسى بهذة الطريقة!! أتدري كم أحتاج ياسيدي حتى أتنفس النقاء؟ أتدري كم أحتاج من العمر حتى ألبس فستان عمري الجديد وأزهو بربيعي...؟ أتدري كم أحتاج حتى أرى طريقي حلواً مع غيرك؟ أتدري كم أحتاج حتى أزرع بين أهدابي الأمل..وأفرش صدري بالزهور؟ أتدري كم أحتاج حتى تشرق الضحكات من جديد على شفتي وأنعم بها؟ أتدري كم أحتاج من العمر حتى أحكم إقفال أبوابي في وجه ماضيك الحزين؟ أتدري كم أحتاج كي أنظف جرحي؟ وأنظف ذاكرتي . وأنظف صدري منك؟ أتدري كم أحتاج حتى أسَّخرك للنسيان ؟ وأطمس معالم الحديث عنك؟ أتدري كم تحتاج مريضتك من العمر حتى يغني المكان بنسيانك؟ اتدري كم أحتاج كي تكون خارج القلب؟ أتدري كم أحتاج من العمر حتى أكون هندً أخرى؟ أتدري كم أحتاج من العمر حتى أكون هندً أخرى؟ أتدري كم أحتاج من العمر حتى أكون هندً أخرى؟
هذا النص لايصلح للقراءة.. ولا أنصح ذوي القلوب الضعيفة بقراءتة. فما سطرته هنا ( طامة) هتكت أعراض...
ماأجمل وصفك للقضيـــة..
يعتبر الترهيب ..
والتخويف وذكر الـأثار السيئهـ ..
الناجمهـ ..عن قضيـة سلبيـة..
حل لـأقصاء هذه القضيهـ ..
..
قلب أدمتهـ الجراح ..
فخورهـ جداً بك..
دمتي كما تحبيـن عيوني ..

..
ملاحظهـ .. هذا المنتدى بجنني .. يأكل المشاركات ..
.. ههههههـ ..