تمام حبيبــة قلبي ..
يالله ورينا فنك..


تيرانا
أمك رائعه حقا
وفعلا الصبر هو حل لجميع المشاكل حتى لو كنت لا تملكين حلول استراتجيه أخرى
يكفيك الصبر لأن الناس قدراتهم تختلف بحل المشاكل
ويكفينا كلام الله ( إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين )
وأمك إن شاء الله تكون اتقت الله فيها وصبرت عليها وبإذن الله مايضيع أجرها عند الله
أمك رائعه حقا
وفعلا الصبر هو حل لجميع المشاكل حتى لو كنت لا تملكين حلول استراتجيه أخرى
يكفيك الصبر لأن الناس قدراتهم تختلف بحل المشاكل
ويكفينا كلام الله ( إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين )
وأمك إن شاء الله تكون اتقت الله فيها وصبرت عليها وبإذن الله مايضيع أجرها عند الله

ربا بنت خالد :
.. بقدر ما أعطته الحياه .. امتلأ ..خــوف ..! تتقاذفة أموآج الأحداث .. وتتصارع علية هموم .. اليوم والغد و .والأمس ..! وصل لمرحلة السقوط .. وكان نموذج مثالي للإنسان في أحلك .صوره .. ذآك محرك الدنيا وعمادها الأساس يصبح أسيرا للهمـوم اذا إمتلأ قلبه بالخوف .. الخوف الكفيل بالغاء المنطق السليم من العقول .. وكلما زآد خوفة زآد ألمه ..وزآد إبتعاده عن الطريق الصحيح .. وكلما أخفق في فهم العلاقه بينه وبين ربه .. كلما زآد ضياعاً وتشتتاً .. وتمزقا .. الخوف مدادة الضياع .. وطريقه السرآب .. وخيوطه الوهم .. ومجاديفة وهن على وهــن .. .. أصعب ما يوآجه ذاك الإنسان خوفاً يقعده عن العمل .. يكفه عن الأمـل .. يمدة بأسباب الركون .. والعزلة والظنون .. ما يجتاجه الإنسان .. نور هدى .. وطريق رشاد يتغلل في أعماق القلب والفؤآد .. ليرسل إليه رسالآته في الحياه .. بأن أهدأ .. وأمن .. وأسعد وأطمئن .. واجعل هذا القلب حيا خفاقــا .. بسكينه النفس ..لإنها الغايه المثلى للحيــاه الرشيدة .. والإيمان بالله حين يعمر القلب البشري يبعث فيه نوع من التقوى والخشيه والأمـن وكلها أسباب تؤهلة لطاعه الله فيما يأمره وينهاه .. وليس الخوف هنا بمعناه المعروف .. ما اقصده هو فقدآن الأمن والرآحه والإطمئنان .. فما أروع بأن يملأ هذا القلب أمنا بالله وأمنا بقضاءه وقدره .. مهما اجتمع عليه من عنف التحديات وفوضى المشكلات .. لإنه سيصل الى بر الأمان ما دآم إكتظ الجوف أمن وأمــان ..! وكان هذا مقال .... بقدر ما أعطته الحياه .. امتلأ ..خــوف ..! تتقاذفة أموآج الأحداث .. وتتصارع علية هموم .. اليوم...
رآآآئعهـ ربــا ..
بآرك الله فيك ..
وفي قلمك الكبير ..
دمتي كما تحبيـن ..
بآرك الله فيك ..
وفي قلمك الكبير ..
دمتي كما تحبيـن ..

قال شيخ الإسلام ( وأما نعمة السراء فتحتاج إلى الصبر على الطاعة فيها فإن فتنة السراء أعظم من فتنة الضراء ، والفقر يصلح عليه خلق كثير والغنى لايصلح عليه إلا أقل منهم .
ولهذا كان أكثر من يدخل الجنة المساكين لأن فتنة الفقر أهون ، وكلاهما يحتاج إلى الصبر والشكر .
لكن لما كان في السراء اللذة وفي الضراء الألم اشتد ذكر الشكر في السراء والصير في الضراء .
( ونبلوكم بالشر والخير فتنة ) .
فأحمد الله تعالى يامن تشتكي الهموم والمشكلات بأنه لم يبتليك بالسراء فالصبر عليها أشق
الصفحة الأخيرة
الله يزيدك علم .. ونور ..
بآرك الله فيك ..
حلولك منطقيهـ .. ونابعهـ من الدين ..
بآرك الله فيك ..
دمتي كما تحبين ..