شموخ الفرح
شموخ الفرح
المقال العلاقه بين الأم وإبنتها يعيش الإنسان حياته..وهو يتطلع إلى أن يعيشها براحه وهدوء... في جميع مراحل حياته... منذ الصغر إلى ماشاء الله له ..بدون أن ينغص حياته أي شيء ..أويعترضه أي عقبه أو أي مشاكل لم تكن في الحسبان والمشاكل التي تعترض الإنسان كثيره جدا وهي أي المشاكل مايقف أمامه ..ليحده عن إكمال المسير أومايواجهه من الآخرين الذين حوله ...أو البعيدين عنه أو تكون مشكله شخصيه وهناك أنواع للمشاكل منها إجتماعيه أو نفسيه أو صحيه وغيرها كثير والحلول كثيره ...ولاتوجد مشكله بدون حل والمشكله الإجتماعيه التي أود أن أتطرق إليها العلاقه بين الأم وإبنتها هناك بعض الأمهات ماشاء الله تبارك الله علاقتها بإبنتها يسودها الفهم لبعضهم البعض..والإحترام والود والعاطفه..والتقدير..والمعامله الجيده المتبادله...وذلك منذ أن تكون الفتاة طفله إلى أن تمر في جميع مراحل العمر والعلاقه تتطور بينهم.......هنا لانجد...مشاكل بينهم تذكر إلا ماندر وقد تكون إختلاف في وجهات النظر لاأكثر ولكن بعض الفتيات...العلاقه بينهم وبين أمهاتهم تكون ...جافه....والأسلوب يكون صارم....ويتخلله الغضب والتهديد والوعيد وفرض الرأي والتحدي بين الطرفين..والشده والمراقبه وعدم الثقه ويعيشون في هم ..وغم... وتصبح الحياه....في نظرهم لاتطاق........ وانا من رأيي..أن الزوجين منذ بداية حياتهم الزوجيه ...يجب أن يكون التفاهم والود والإحترام ..متبادل بينهم وأن يفهم كل منهم الآخر..........من خلال الحوار والنقاش..وطرح الآراء وطرح المشاكل وإيجاد الحلول لها في وقتها ....وأن لايعيشون حياتهم على الهامش....ويجعلونها روتين....من أكل وشرب ونوم ودخول وخروج وأحيانا يكون الروتين ممل وأن يتحمل كل منهم مسؤليته عملا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته وغرس ذلك في تربيهم لأبنائهم من بعدهم والهدف من ذكري لهذه المقدمه هو لتوضيح أن الحياة الأسريه....يجب أن تؤسس صح....وعلى بينه.. لأنه متى ماأتى الأبناء...ويبدأون يكبرون....يعيشون في جو صحي ...بعيدا عن المشاكل وعن ترسباتها.... ولذلك يسهل عليهم تربية الأبناء....تربيه صحيحه .....وعلى أسس من الإحترام والتآلف والمحبه,,. وخاصة ....الفتاة تعيش بين أبوين ...يسودهم التفاهم المتبادل....والثقه وعدم الإتكاليه.... وتكون علاقة الفتاة بأمها في جميع مراحل عمرها..منذالصغر تكون تحت توجيهها والعناية بها..والإشراف عليها وفي سن المراهقه أيضا تكون الفتاة بحاجه إلى الأم أكثر...ولايجب أن تقول الأم إبنتي كبرت وتتركها.. إنما يجب أن تكثر من الجلوس معها....وتخصص مكان خاص للعائله تجتمع فيه في المنزل ... وتحاول الأم أن تحث أببنتها على أداء فروض الصلاة في أوقاتها..وأن تتناقش معها في كل شيء.. وتترك الكلام يأتي على سجيته وتجعلها تتحدث وتعبر عن مافي نفسها وأن تطلب ماتريد...ولاتجعلها تكتم في نفسها شيء حتى ولو لم تستطيع تحقيقه في وقته سيتحقق في وقت آخر إن شاء الله ومع تطور الحياه....وكثرة المغريات...يجب أن تغرس في الإبنه المباديء الجيده النابعه من ديننا الحنيف... في كل شيء وتعودها أن تجعل الله سبحانه وتعالى أمامها..في كل خطوة تخطوها لأنه سبحانه مطلع على كل شيء ويعلم ماتخفي الصدور وهو علام الغيوب وتوضيح كل صغيره وكبيره..لها وتوضيح ماهو مقبول وغير مقبول وماهو الصح وماهو الخطأ........ وزرع الثقه في نفسها..وتنميتها وتعويدها...كيفية التفكير والإستماع للآخرين وأن تبعد الأم إبنتها عن أجواء التوتر والغضب وتبعد عنها شبح اليأس والإحباط...وتوضح لها كل ماتجهله وكل مايجب أن تعرفه حتى لاتأخذه من الآخرين بطريقه خاطئه وأنا من المؤيدين وبشده أن الإبنه يجب أن تكون مع والدتها أثناء الزيارات العائليه..وتعودها على صلة الرحم ومعرفة...بعضهم البعض..وتوضيح ذلك لها ان فيه أجر عظيم ..ولايمنع بأن تذكرلها آيات قرآنيه وأحاديث في ذلك مع أن الفتاة تكون تعرفها ولكن للتذكير وقد قال الله تعالى فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين وهنا تنشأ الفتاة نشأه سليمه صحيحه على أسس تساعدها في حياتها المستقبليه والزوجيه .وتكون لبنه من لبنات المجتمع ويكون لها دور في تربية الأجيال بدأ من أبنائها إلى الآخرين في مجالات العمل
المقال العلاقه بين الأم وإبنتها يعيش الإنسان حياته..وهو يتطلع إلى أن يعيشها براحه وهدوء......
مقال مميز ،، الام لها دور كبير في نحدبد علاقنها مع ابنتها ،، بارك الله فيكـ ،،،
شموخ الفرح
شموخ الفرح
مساء ا جديد ؟! *.. أسير دوما .. أسعى وأبحث .. أذهب وارجع .. ابدأ وأنهي .. وكل ذالك .. أصبحت افعله بعد رحيل الآلم وتقبل الامل لذلك كونت اكتمها واطلقت فقط بسمات الامل والتأمل بكل خير ... اطلقها حينما اكون وحيده ومع مجموعه .. وعندما يذهب الجميع الى النوم .. اكون قد بدأت حينها مساء جديد .... فأبدأ بالتنفيس عن مشاعري ... وحينما يزداد الشوق لنصفي الراحل من الامل ... ويزاد الشعور بالبهجة ويزداد الحنين الى حضنه (( الامل )) ... وتقبيل جبينه تنساب دموعي بعمق شوق له ... ويبدأ صوتي يرتفع ويرتفع ... وتبدأ الذكريات تعاد أمامي لحظة الآلم ولكني اكسرها بالامل فتعاد مواقف الطفولة وتعاد آخر لحظه لي معها ... فأذكر نظرتها المودعه وابتسامتها الصامته أذكرها .... فتزداد دموعي ... ويزداد صوتي ارتفاعا ... فتختلط دموعي بحبر قلمي ,,, ثم بعدها .. أطوي صفحتي تلك ... واودع الليل بأستقبال الفجر .. مشاعر حب وامل لهذا ا اليوم المهدى الي .......... ولاتظهر الدموع وتظل حبيسة لا تنسكب وقلم لايتوقف عن الكتابه ... حتى يبدأ الليل في عالمي .... بمساء جديد حالم بكل امل وتدبر وكل الايام القادمه ستكون اهداءات لكي ومن اجلكي ففي كل يوم ينتهي وتشرق شمس يوما اخر سيكون مساء يوم جديد (( بقلم دنيا الذوق ))
مساء ا جديد ؟! *.. أسير دوما .. أسعى وأبحث .. أذهب وارجع .. ابدأ وأنهي .. وكل ذالك .. أصبحت...
مآشاء الله عليك دنيا خآطره جميله ،، دائما متميزهـ ،،،
شموخ الفرح
شموخ الفرح
( المشكله ) هذه الكلمه التي ربما تكون سهلة بنطقها ولكنها صعبة بمعناها المشكلة هي احد اسباب تالم او حزن انسان هي التي تقف بين الانسان وبين مايريده هي الصعوبات التي تواجهنا عند الانتقال من مرحلة إلى أخرى؛ وهي إمّا تمنع الوصول أو تؤخره أو تؤثر في نوعيته. لاتوجد مشكله دون حل ولكن الاهم ان نعرف حقيقة المشكله ابعادها واسبابها وتختلف المشاكل بحسب انواعها وظروفها فهناك مشاكل نفسيه تكون في نفسية الانسان ذاته كالانطواء الخوف والخجل وغيرها ايضا هناك مشاكل اجتماعيه كالطلاق و كالخصام بين الزوجه و اهل الزوج وهناك ايضا مشاكل بالدين كالغلو وغيره هناك البعض عندما تواجهه مشكله معينه يستسلم لها يغلف نفسه بغلاف من الحزن والكأبه والالم بدون ان يحاول حلها حتى وذلك يسبب له ضعف في شخصيته وفي ذاته خصوصا اذا كانت تلك المشكله تتعلق به نفسيا مثل الخجل او تتعلق بموقف حصل له كفشل بالدراسه او فشله بعمله فيستسلم لذلك ويغلق الابواب على نفسه او حتى موقف تعرض له عندما كان صغيرا فلا يحاول تجاوزها بل يستسلم وعندما يسال يتفوه على نفسه بكلمات مثل انا فاشل ولن انجح ابدا يحطم نفسه بنفسه اولا كي نساهم بحل هذه المشكله لابد ان نعلم ماهي اسبابها وظروف حدوثها بعد ذلك نحاول ايجاد الحلول المناسبه لها ومنها زرع الثقه في عقل هذا الشخص اخراجه من دائرة الانطواء والكابه والحزن تشجيعه بكلمات محفزه وانه باستطاعته التغلب على مشكلته وطبعا تمسكه بالدين ومحافظته على صلاته من اهم اسباب النجاح فهي تطمئن قلبه ويسعد نفسه بها دعائه لله عزوجل ان يوفقه ويساعده بالتغلب على مشكلته وايضا نزرع الامل بداخله وانه لايوجد شيء مستحيل ولا يوجد انسان كاامل فلكل انسان مزايا وعيوب فلابد ان يعرف مميزاته وعيوبه وان مشوار الالف يبدأ بخطوه وانه ليس معنى انه فشل بامر انه سيفشل بالاخر وتمسكه بالايمان اهم اسباب النجاح وحل مشكلته يكمن بذااااااته هو بالمقام الاول مع سلامي وحبي .......... اسطورة الامل
( المشكله ) هذه الكلمه التي ربما تكون سهلة بنطقها ولكنها صعبة بمعناها المشكلة هي احد...
جميل مقالك وتحليلك للمشكه والحلول رائع بارك الله فيكـ ،،،
قلبٌ أدمته الجراح
طريقتك في معالجة المشكله كانت جيدة ... المشكلة في حقيقة الامر بسيطة.. لكن كانت تحتاج الى خطوة حاسمه في الامر..

خاصه وان هناك الكثير من الزوجات تخجل من مصارحه اهل زوجها وتتحمل وتكتمها بصدرها مدة طويله بدون حلول

حتى تكبر المشكله وويصبح الوضع لايطاق..وقد ينتهي بطلاق بينما الامر أسهل بكثير...لو ان المشكله حُلت حين وقوعها...

شكرا من القلب..
قلبٌ أدمته الجراح
كلمات عذبة.. وتدل على حكمة ودراية بالامور والنفسيات..

زادك تعالى تدبرا وعلماً