
يقول هوجو ( في المصائب جلالة ,,أجثو أمامها خاضعاً)
يقول الكواكبي (الحكيم من يبتهج للمصائب ,,ليقطف منها الفوائد )
يقول ميخآئيل نعيمه (توقّع المصيبه أشدّ هولاً ,,من وقوعها )
حاولت أن أجمع أروع الأقوال التي تختصر كثيراًمن التجربه في قليلٍ من الألفاظ ..
لاشك بأن طريق الإنسان محفوفٌ بالكوارث مثلما تحُفّه السعاده ,, ولكن
أي حالٍ يؤول إليه من ابتُلي بما يُسقِطه أرضاً لاحول له ولا قوة ..
منّا الفُولاذيّون ومنّا الأخشاب (المخشّبون) ومنّا الزّجاجيّون ,,
أنتِ ,,
من أنتِ حين وقوع الجلل والمُصاب ؟؟
هل سبق واختبرتي نفسك ؟؟
بإختصار صنّفي نفسك ؟؟
أعجبني فنقلته لكم

ولأني أحب مشاركتكم الحوار سأصنّف نفسي
أنا أنتمي للزّجاجيّون :(
لنستفيد سويّاً ياساده ,,
ولما "اتنفس" شوي وأحب اكون على طبيعتي الزجاجية أندم ندم شديد
<< يمكن أتخشب بعدها
على حسب الخسارة يعني
موضوع حلو