اخت المحبه
اخت المحبه
واذا انقطعت كل السبل ف حبل الله لاينقطعارح قلبك وسمعك| من ضجيج الحياه وضيقهاوانصت
اخت المحبه
اخت المحبه
{يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ. الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ. فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ}
في هذه الآيات يذكِّر المولى عز وجل الإنسان بنعمة الله الأولى عليه ؛ نعمة خلقه في هذه الصورة السوية ويلمس قلبه لمسة فيه عتاب على غفلته وتقصيره: ( يا أيها الإنسان ) ينادي في الإنسان أكرم ما في كيانه ، وهو "إنسانيته" التي بها تميز عن سائر الأحياء .. ثم يعقبه ذلك العتاب الجميل الجليل : ( ما غرك بربك الكريم ؟ ).. يا أيها الإنسان ما الذي غرك بربك ، فجعلك تقصر في حقه ، وتتهاون في أمره ، ويسوء أدبك في جانبه ؟ وهو ربك الكريم ، الذي أغدق عليك من كرمه وفضله وبره .
اخت المحبه
اخت المحبه
يذهب النصب جفاء، وكل شيء إلى فناء
وتبقى الآيات، في الصدور ضياء وللأبدان شفاء..
فجدوا السير، واعلموا أن أعظم الجهاد (جهاد النفس).
اخت المحبه
اخت المحبه
قد تُخفق مرة، وثانية، وثالثة، حتى تشعُر بأنك غير قادر الى النجاح مرة
أخرى، ثم يهبك الله صبرًا، لتعود إلى الواجهة، فلا تيأس أبدًا
اخت المحبه
اخت المحبه
وما هجر القرآن أحد بعد طول صحبة إلا تولته نفسه الأمارة بالسوء وهواه
وشيطانه فإذا به يبتعد عن الطاعة ويألف المعصية شيئا فشيئا حتى يقسوا قلبه