قال سبحانه I مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ۖ وَمَن جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَI
ثم ذكر صفة الجزاء فقال: القولية والفعلية، الظاهرة والباطنة، المتعلقة بحق الله أو حق خلقه
هذا أقل ما يكون من التضعيف.
وهذا من تمام عدله تعالى وإحسانه، وأنه لا يظلم مثقال ذرة
ولهذا قال:
السعدي رحمه الله.
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️