👀🖐

 "طبعا عبدالسلام م قرر أنه يتزوج.ولا حتى في باله؛بنت محددة؛ ؛ مجرد. يبغى يشوف رد فعل مريم؛ وبناء على ذلك بيقرر." . . . . . . . . .بعد عدة أيام مريم: عبدالسلام؛بما أنك قررت أنك تتزوج. وتشوف حياتك؛ أنا بطلب منك طلب. وم أقدمت على هذا الطلب إلا وانا دارسته بشكل كامل ومتأكده منه؛ عبدالسلام: خير إن شاء الله ويش؟ مريم: أنا م أقدر أكمل معاك؛ واريد الإنفصال؛أرجوك نفذ طلبي من دون تعسف وتأخير عبدالسلام: بقق عيونه وجلس زين؛ من جدك تتكلمين!!. مريم: أي والله من جدي. عبدالسلام: ساكت؛ مريم : بعد دقائق. لاتفكر. ولا تحاول تقنعني بأي شي؛ لأني بصراحه .مو قادره أكمل معاك. عبدالسلام : والبنات طيب م فكرتي فيهن!! ؛ يكمل شوفي ي مريم . اطلبي اي شي انا حاظر وبنفذه . إلا هالطلب . مراح انفذه. وانسي موضوع الإنفصال. ورجاء لا عاد.اسمع منك هالكلام.مريم: ا ا ؛ كانت بتتكلم؛ غير أن عبدالسلام خرج. من المكان. قبل أن تتكلم. خرج من المنزل؛ وذهب ل سيارته و أقفل على نفسه الباب وطلع سيجارته؛ وبدأ يدخن؛ -ويفكر ب كلام مريم- معقوله مريم. متأكده من كلامها!!؟ لا مستحيل تبغى الإنفصال!! ممكن قالت كذا؛ عشان تخوفني؛" ولو قالت عشان تخوفني؛ م فكرت وخافت؛ إني أطلق؟!! "- يكمل تفكير- وبكتة الدخان (علبة الدخان) أمامه. كل م خلصت سيجارة.ولع الثانيه. "ممكن مريم صادقه وجادة ب كلامها!! لاكن أنا مستحيل أفرط فيها؛ مريحتني؛الله يجزاها خير؛ وقايمة بأمور البيت وتربية البنات بإكمل وجه؛ وغير على ذلك.تعرفني وتعرف سوالفي كلهااا؛ وساتره علي. وحافظه أسراري. وين أجد وحده مثلها.. م أنتبه على نفسه؛ إلا هو مخلص بكتة الدخان كامله!! يناظر ب سيجاراته، متأسف على نفسه؛ يوو شربت هذه كلها!!؟ . . . . . . . عند مريم؛ كانت مرتاحه. لأتخاذها هذا القرار؛ صلت صلاة استخارة؛ ولا زالت. مرتاحه ل قرارها.. " بعد م انتهت من الصلاة. مارست يومها ك أي يوم طبيعي؛ الفرق أنها؛ تشعر براحه عجيبه. ونشاط وتفاؤل. جهزت قهوتها وجلست بالصاله هنا دخل عبدالسلام ؛ وكان شكله مبين جدا انه تعبان؛وعيونه حمراء؛ جلس بالصاله؛ مريم ولا كأنها تشوفه. عبدالسلام: غريبه. تشوفين حالي وم سألتي وش في؟؟ مريم: مامسكت نفسها؛ من الضحك. عبدالسلام: بزعل واستغراب ؛ وش فيه!!؟؟ مريم: سلامتك. مافيه شي. عبدالسلام : وليش تضحكين وم جاوبتي على سؤالي؟ مريم ماردت. عبدالسلام: أروح لغرفتي أحسن.