
nana balie
•
بارك الله فيكي :26:

أكد أطباء أسنان مختصون أن تناول غذاء كامل ومتوازن يساعد في الوقاية من الإصابة بتلف الأسنان وأمراض الفم واللثة.
وقال الباحثون إن الغذاء المتوازن الذي يحتوي على العناصر الغذائية الضرورية، يلعب دوراً مهماً في حماية الأفراد، وخصوصاً الأطفال والنساء الحوامل، من خطر المرض، ويقلل من إصابتهم بالمشكلات الصحية التي تهدد الأسنان.
وأوضح الخبراء في الجمعية الأميركية لطب الأسنان، أن نوعية الطعام تؤثر على الأسنان واللثة على المدى البعيد، حيث تعمل الأطعمة السكرية والغنية بالنشا، على تسريع عملية تلف الأسنان، وذلك لأن الجراثيم والبكتيريا التي تعيش في الفم، تستخدم السكريات وتلتصق بمينا الأسنان، مسببه ما يعرف بطبقة البليك.
وأشار العلماء إلى أن بقاء الطعام فترة أطول في الفم، يعجل من عملية تلف الأسنان، مؤكدين أن اختبار الأصناف المغذية بعناية من مجموعات الطعام الخمس التي تشمل الخضراوات والفواكه، واللحوم، والحبوب إضافة إلى الحليب ومشتقاته ومنتجات الألبان، تحافظ على سلامة الأسنان وتحميها من التلف، وتمنع ظهور المشكلات الصحية التي تصيب الأسنان، والمحافظة عليها سليمة معافاة.
ونصح هؤلاء بضرورة غسل الأسنان بالفرشاة والمعجون الخاص الذي يحتوي على الفلورايد بالكميات التي صادقت عليها الجمعية الأميركية لطب الأسنان، مرتين يومياً، وزيارة طبيب الأسنان باستمرار وانتظام.
وتدعم هذه الدراسة دراسة أخرى حيث قال الباحثون إن فيتامين سي وحمض الفوليك يحميان اللثة من التلف والإصابات البكتيرية كما تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في توت كرانبيري الطازج على منع بكتيريا الفم من تكوين طبعة البليك على الأسنان، وأشاروا إلى أن السبانخ والفاصويلياء والبازيلاء والعدس من أهم المصادر الغذائية الغنية بحمض الفوليك.
وأكد الباحثون أهمية الكالسيوم و فيتامين "د" التي تتوافر في منجات الألبان والجبنة والفواكه والخضراوات والسمك والصويا، في تقليل خطر تساقط الأسنان، كما يلعب الجبن البارد أو المطبوخ دورا في الوقاية؛ إذ يطلق الكالسيوم الذي يلتصق بالأسنان فيساهم هذا المزيج اللاصق في حمايتها من تأثير الحمض ويساعد في إعادة بناء طبقة المينا.
وحذر الخبراء من أن شرب الكثير من المشروبات الغازية يسبب تآكل مينا الأسنان وإذا كان لا بد من شرب هذه المرطبات فيمكن ذلك باستخدام القشة الماصة لتقليل تأثير حموضتها وموادها الفوارة على الأسنان .
ويرى العلماء أن تناول الأطعمة الغنية بالنشويات والسكر كجزء من غذاء متوازن أفضل من تناولها وحدها، لا سيما أن الجسم ينتج الكثير من اللعاب لهضم الوجبات الغذائية الكبيرة وغسل الأسنان من بقايا الطعام ومعادلة تأثير الأحماض المؤذية قبل أن تهاجم الأسنان مؤكدين ضرورة التقليل من الأطعمة التي تحتاج إلى مدة أطول من المضغ مثل الزبيب والتمر والفاكهة المجففة التي تطيل فترة تعرض الأسنان للحمض أكثر من أي أطعمة لاصقة أخرى فتسبب تسوس الأسنان وتلفها.
والجدير ذكره حول هذا الموضوع هو ما قاله العلماء إن شرب الشاي ربما كان أحد الوسائل الجيدة للمحافظة على صحة الأسنان
فقد وجدوا أن بعض المكونات الموجودة في الشاي التقليدي الأسود تهاجم البكتيريا الضارة في الفم والتي تسبب أمراض اللثة والتسوس وغيرها.
وكان الباحثون يركزون في السابق على الفوائد المحتملة لأنواع الشاي الأخضر وليس الأسود، كما هو حال النتائج الأخيرة.
إلا أن فريقا من كلية طب الأسنان في جامعة إلينوي الأميركية ركز على دراسة الشاي الأسود، وهو النوع الأكثر شيوعا لدى الكثير من الشعوب والثقافات ومن ضمنها الثقافات الغربية.
وكشف الفريق الأميركي عن مكونات تدخل في تركيب هذا الشاي قادرة على قتل أو عرقلة وتحجيم فعالية البكتيريا المسببة للأحماض والتسوس والنخر في الفم واللثة.
ويؤثر الشاي الأسود على نوع من الإنزيم البكتيري مسؤول عن تحويل المواد السكرية إلى مادة صمغية تساعد على التصاق مواد التسوس على الأسنان.
كما يعرقل الشاي الأسود، أو بعض مكوناته، قدرة بعض أنواع البكتيريا التي تعيش في الفم على تكوين تجمعات سوس مع نظائر بكتيرية أخرى، وبالتالي تقليص تجمعاتها المسببة لأمراض اللثة والأسنان
وقد أظهرت إحدى التجارب أنه عند قيام المتطوعين بغسل أسنانهم بالشاي الأسود لمدة ثلاثين ثانية ولخمس مرات كل ثلاث دقائق، تتوقف البكتيريا المسببة لبقع التسوس عن النمو وإنتاج الأحماض الضارة الفعالة في الفم.
وتنوه مصادر طبية إلى زيادة الفائدة عند من يضيف الحليب على الشاي، فالأول يعتبر مصدرا ممتازا للكالسيوم المفيد للأسنان.
وقد قدم بحث فريق الدكتورة وو حول فوائد الشاي الأسود أمام الجمعية الأميركية للمايكروبيولوجيا في مدينة أورلاندو في ولاية فلوريدا.
وقال الباحثون إن الغذاء المتوازن الذي يحتوي على العناصر الغذائية الضرورية، يلعب دوراً مهماً في حماية الأفراد، وخصوصاً الأطفال والنساء الحوامل، من خطر المرض، ويقلل من إصابتهم بالمشكلات الصحية التي تهدد الأسنان.
وأوضح الخبراء في الجمعية الأميركية لطب الأسنان، أن نوعية الطعام تؤثر على الأسنان واللثة على المدى البعيد، حيث تعمل الأطعمة السكرية والغنية بالنشا، على تسريع عملية تلف الأسنان، وذلك لأن الجراثيم والبكتيريا التي تعيش في الفم، تستخدم السكريات وتلتصق بمينا الأسنان، مسببه ما يعرف بطبقة البليك.
وأشار العلماء إلى أن بقاء الطعام فترة أطول في الفم، يعجل من عملية تلف الأسنان، مؤكدين أن اختبار الأصناف المغذية بعناية من مجموعات الطعام الخمس التي تشمل الخضراوات والفواكه، واللحوم، والحبوب إضافة إلى الحليب ومشتقاته ومنتجات الألبان، تحافظ على سلامة الأسنان وتحميها من التلف، وتمنع ظهور المشكلات الصحية التي تصيب الأسنان، والمحافظة عليها سليمة معافاة.
ونصح هؤلاء بضرورة غسل الأسنان بالفرشاة والمعجون الخاص الذي يحتوي على الفلورايد بالكميات التي صادقت عليها الجمعية الأميركية لطب الأسنان، مرتين يومياً، وزيارة طبيب الأسنان باستمرار وانتظام.
وتدعم هذه الدراسة دراسة أخرى حيث قال الباحثون إن فيتامين سي وحمض الفوليك يحميان اللثة من التلف والإصابات البكتيرية كما تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في توت كرانبيري الطازج على منع بكتيريا الفم من تكوين طبعة البليك على الأسنان، وأشاروا إلى أن السبانخ والفاصويلياء والبازيلاء والعدس من أهم المصادر الغذائية الغنية بحمض الفوليك.
وأكد الباحثون أهمية الكالسيوم و فيتامين "د" التي تتوافر في منجات الألبان والجبنة والفواكه والخضراوات والسمك والصويا، في تقليل خطر تساقط الأسنان، كما يلعب الجبن البارد أو المطبوخ دورا في الوقاية؛ إذ يطلق الكالسيوم الذي يلتصق بالأسنان فيساهم هذا المزيج اللاصق في حمايتها من تأثير الحمض ويساعد في إعادة بناء طبقة المينا.
وحذر الخبراء من أن شرب الكثير من المشروبات الغازية يسبب تآكل مينا الأسنان وإذا كان لا بد من شرب هذه المرطبات فيمكن ذلك باستخدام القشة الماصة لتقليل تأثير حموضتها وموادها الفوارة على الأسنان .
ويرى العلماء أن تناول الأطعمة الغنية بالنشويات والسكر كجزء من غذاء متوازن أفضل من تناولها وحدها، لا سيما أن الجسم ينتج الكثير من اللعاب لهضم الوجبات الغذائية الكبيرة وغسل الأسنان من بقايا الطعام ومعادلة تأثير الأحماض المؤذية قبل أن تهاجم الأسنان مؤكدين ضرورة التقليل من الأطعمة التي تحتاج إلى مدة أطول من المضغ مثل الزبيب والتمر والفاكهة المجففة التي تطيل فترة تعرض الأسنان للحمض أكثر من أي أطعمة لاصقة أخرى فتسبب تسوس الأسنان وتلفها.
والجدير ذكره حول هذا الموضوع هو ما قاله العلماء إن شرب الشاي ربما كان أحد الوسائل الجيدة للمحافظة على صحة الأسنان
فقد وجدوا أن بعض المكونات الموجودة في الشاي التقليدي الأسود تهاجم البكتيريا الضارة في الفم والتي تسبب أمراض اللثة والتسوس وغيرها.
وكان الباحثون يركزون في السابق على الفوائد المحتملة لأنواع الشاي الأخضر وليس الأسود، كما هو حال النتائج الأخيرة.
إلا أن فريقا من كلية طب الأسنان في جامعة إلينوي الأميركية ركز على دراسة الشاي الأسود، وهو النوع الأكثر شيوعا لدى الكثير من الشعوب والثقافات ومن ضمنها الثقافات الغربية.
وكشف الفريق الأميركي عن مكونات تدخل في تركيب هذا الشاي قادرة على قتل أو عرقلة وتحجيم فعالية البكتيريا المسببة للأحماض والتسوس والنخر في الفم واللثة.
ويؤثر الشاي الأسود على نوع من الإنزيم البكتيري مسؤول عن تحويل المواد السكرية إلى مادة صمغية تساعد على التصاق مواد التسوس على الأسنان.
كما يعرقل الشاي الأسود، أو بعض مكوناته، قدرة بعض أنواع البكتيريا التي تعيش في الفم على تكوين تجمعات سوس مع نظائر بكتيرية أخرى، وبالتالي تقليص تجمعاتها المسببة لأمراض اللثة والأسنان
وقد أظهرت إحدى التجارب أنه عند قيام المتطوعين بغسل أسنانهم بالشاي الأسود لمدة ثلاثين ثانية ولخمس مرات كل ثلاث دقائق، تتوقف البكتيريا المسببة لبقع التسوس عن النمو وإنتاج الأحماض الضارة الفعالة في الفم.
وتنوه مصادر طبية إلى زيادة الفائدة عند من يضيف الحليب على الشاي، فالأول يعتبر مصدرا ممتازا للكالسيوم المفيد للأسنان.
وقد قدم بحث فريق الدكتورة وو حول فوائد الشاي الأسود أمام الجمعية الأميركية للمايكروبيولوجيا في مدينة أورلاندو في ولاية فلوريدا.

لتلون الأسنان واصفرارها منشآن: تلون الأسنان الخارجي المنشأ وينجم عن توضع المواد الملونة الموجودة في الأطعمة والأشربة والدخان على السطح الخارجي لتاج السن من دون تدخل في تركيب البنية الأساسية للسن، وهذه الحالة يكون علاجها سهلاً وناجحاً جداً، ويتم بتنظيف الأسنان، وتلميعها بوساطة أدوات ومواد خاصة.
وفي الحالات الشديدة، والعميقة، قد يحتاج إلى استعمال بعض المركبات الكيميائية الخاصة التي تدعى بالمبيضات بأنواعها المختلفة، النهارية أو الليلية، وهذه تضاف على الأسنان بطريقة خاصة ولمرات عدة، حسب شدة الحال، ودرجة التبييض المطلوبة، ويجب أن يتم ذلك بإشراف مباشر من قبل طبيب الأسنان لتجنب آثارها الجانية التي قد تكون مؤذية إذا لم تستخدم بشكلها الصحيح.
والمنشأ الثاني هو تلون الأسنان داخلي المنشأ، وينجم عن تناول بعض المركبات الكيميائية أو الدوائية خلال فترة الحمل، أو الطفولة الباكرة، أي أثناء فترة تكون البنية الأساسية للسن، خصوصاً طبقة الميناء، كزيادة أملاح الكلس والفلور في مياه الشرب، أو تناول بعض المضادات الحيوية مثل مركبات التتراسيكلين أو تعرض السن لبعض الرضوض الشديدة مما يسبب نزيفاً داخلياُ للب السن ودخول الدم إلى داخل الأقنية العاجية التي توجد بكثافة في عاج السن وتسبب تلونه، فتدخل هذه المركبات في تركيب البنية الأساسية للسن وتسبب تلونه بالكامل.
وعلاج التصبغات داخلية المنشأ يكون بإضافة طبقة تجميلية على السطوح الخارجية للأسنان الملونة الإمامية، التي تظهر للعيان عند التكلم والابتسام، وهذه الطبقة إما أن تكون من الكومبوزيت المطابق تماماً للون الطبيعي للأسنان، ويتم تطبيقيها خلال جلسة علاجية واحدة، أو تكون من السيراميك وهذا يحتاج إلى جلسات عدة وأحياناً يلجأ إلى تتويج كامل السن في الحالات الشديدة المترافقة مع سوء في تشكل الأسنان.
وفي الكثير من حالات تلون الأسنان التي تحدد أسبابها بدقة، وتتم معالجتها بشكل سليم يحصل على نتائج جيدة جداً. لذا ينصح بمراجعة طبيب الأسنان من أجل التشخيص الدقيق للحالة، وتحديد السبب الحقيقي لهذا التلون والبدء بالعلاج الأمثل وفق الطريقة التي تراها مناسبة لذلك.
وبالإضافة إلى ما سبق يؤكد الدكتور حسين الشرقاوي أستاذ تركيبات وزراعة الأسنان في كلية طب الفم والأسنان في جامعة القاهرة، فيقول إنه يوجد نوعان من تبييض الأسنان أولهما في عيادة الطبيب وهو يستغرق من 30 إلى 60 دقيقة في كل زيارة ويعتمد على دهان الأسنان المراد تبييضها بمادة كيميائية (مادة مؤكسدة) وباستخدام نوع خاص من الضوء وتوجيهه نحو السن.
ويمكن تنشيط هذا المركب الكيميائي الذي يتفاعل مع المواد الملونة للسنة ويستخرجها منها، وقد تحتاج هذه العملية من 3 إلى 4 زيارات حتى نحصل على النتيجة المرجوة.
أما النوع الذي يتم في المنزل فيكون عن طريق صناعة تركيبة بواسطة طبيب الأسنان يضعها المريض على الأسنان المراد تبييضها بعد ملئها بجيل مبيض وينام بها طوال الليل ويرفعها أثناء النهار، ولهذا تسمى هذه الطريقة (تبييض الأسنان الليلي)، وتختلف المدة المحددة لاستعمال هذه الطريقة حسب شدة الحالة، وعادة ما تكون النتائج ناجحة.
ويقول الدكتور الشرقاوي إنها تنتج من تراكم الصبغات والتصاقها عليها من بقايا أنواع الغذاء المختلفة أو كثرة استعمال الشاي والقهوة أو التدخين بجميع أنواعه (السجائر والبايب والأرجيلة)، ويمكن أيضا أن تؤدي صدمة (كدمة) إحدى الأسنان إلى حدوث تغير في اللون كما يتغير اللون عادة بعد علاج الجذور وفي النهاية العناية بالأسنان خير علاج.
ومن جانب آخر .. وللحفاظ على بياض أسنانك ومنع اصفرارها ونزع البكتيريا الملتصقة عليها، عليك مضغ بعض الأطعمة التي تنتج نسبة عالية من اللعاب كالتفاح، الأجاص، الكيوي، الجزر، الكرنب، القرنبيط والخيار. كما أن هذه الأطعمة تحتوي على الألياف التي تساعد على تنظيف الأسنان ونزع البكتيريا عنها.
ويجب تجنّب المأكولات والمشروبات ذات اللون الغامق، كالتوت، القهوة، صلصة الصويا، الشاي والكولا.
ومن المستحسن غسل الفم أو مضغ علكة أو تنظيف الأسنان بعد تناول هذه الأطعمة. ويستحسن أيضا تجنّب تناول الكثير من الفواكه الحمضية التي تحوي على الحمض الذي يفسد بياض الأسنان ولمعانها.
البوابة
وفي الحالات الشديدة، والعميقة، قد يحتاج إلى استعمال بعض المركبات الكيميائية الخاصة التي تدعى بالمبيضات بأنواعها المختلفة، النهارية أو الليلية، وهذه تضاف على الأسنان بطريقة خاصة ولمرات عدة، حسب شدة الحال، ودرجة التبييض المطلوبة، ويجب أن يتم ذلك بإشراف مباشر من قبل طبيب الأسنان لتجنب آثارها الجانية التي قد تكون مؤذية إذا لم تستخدم بشكلها الصحيح.
والمنشأ الثاني هو تلون الأسنان داخلي المنشأ، وينجم عن تناول بعض المركبات الكيميائية أو الدوائية خلال فترة الحمل، أو الطفولة الباكرة، أي أثناء فترة تكون البنية الأساسية للسن، خصوصاً طبقة الميناء، كزيادة أملاح الكلس والفلور في مياه الشرب، أو تناول بعض المضادات الحيوية مثل مركبات التتراسيكلين أو تعرض السن لبعض الرضوض الشديدة مما يسبب نزيفاً داخلياُ للب السن ودخول الدم إلى داخل الأقنية العاجية التي توجد بكثافة في عاج السن وتسبب تلونه، فتدخل هذه المركبات في تركيب البنية الأساسية للسن وتسبب تلونه بالكامل.
وعلاج التصبغات داخلية المنشأ يكون بإضافة طبقة تجميلية على السطوح الخارجية للأسنان الملونة الإمامية، التي تظهر للعيان عند التكلم والابتسام، وهذه الطبقة إما أن تكون من الكومبوزيت المطابق تماماً للون الطبيعي للأسنان، ويتم تطبيقيها خلال جلسة علاجية واحدة، أو تكون من السيراميك وهذا يحتاج إلى جلسات عدة وأحياناً يلجأ إلى تتويج كامل السن في الحالات الشديدة المترافقة مع سوء في تشكل الأسنان.
وفي الكثير من حالات تلون الأسنان التي تحدد أسبابها بدقة، وتتم معالجتها بشكل سليم يحصل على نتائج جيدة جداً. لذا ينصح بمراجعة طبيب الأسنان من أجل التشخيص الدقيق للحالة، وتحديد السبب الحقيقي لهذا التلون والبدء بالعلاج الأمثل وفق الطريقة التي تراها مناسبة لذلك.
وبالإضافة إلى ما سبق يؤكد الدكتور حسين الشرقاوي أستاذ تركيبات وزراعة الأسنان في كلية طب الفم والأسنان في جامعة القاهرة، فيقول إنه يوجد نوعان من تبييض الأسنان أولهما في عيادة الطبيب وهو يستغرق من 30 إلى 60 دقيقة في كل زيارة ويعتمد على دهان الأسنان المراد تبييضها بمادة كيميائية (مادة مؤكسدة) وباستخدام نوع خاص من الضوء وتوجيهه نحو السن.
ويمكن تنشيط هذا المركب الكيميائي الذي يتفاعل مع المواد الملونة للسنة ويستخرجها منها، وقد تحتاج هذه العملية من 3 إلى 4 زيارات حتى نحصل على النتيجة المرجوة.
أما النوع الذي يتم في المنزل فيكون عن طريق صناعة تركيبة بواسطة طبيب الأسنان يضعها المريض على الأسنان المراد تبييضها بعد ملئها بجيل مبيض وينام بها طوال الليل ويرفعها أثناء النهار، ولهذا تسمى هذه الطريقة (تبييض الأسنان الليلي)، وتختلف المدة المحددة لاستعمال هذه الطريقة حسب شدة الحالة، وعادة ما تكون النتائج ناجحة.
ويقول الدكتور الشرقاوي إنها تنتج من تراكم الصبغات والتصاقها عليها من بقايا أنواع الغذاء المختلفة أو كثرة استعمال الشاي والقهوة أو التدخين بجميع أنواعه (السجائر والبايب والأرجيلة)، ويمكن أيضا أن تؤدي صدمة (كدمة) إحدى الأسنان إلى حدوث تغير في اللون كما يتغير اللون عادة بعد علاج الجذور وفي النهاية العناية بالأسنان خير علاج.
ومن جانب آخر .. وللحفاظ على بياض أسنانك ومنع اصفرارها ونزع البكتيريا الملتصقة عليها، عليك مضغ بعض الأطعمة التي تنتج نسبة عالية من اللعاب كالتفاح، الأجاص، الكيوي، الجزر، الكرنب، القرنبيط والخيار. كما أن هذه الأطعمة تحتوي على الألياف التي تساعد على تنظيف الأسنان ونزع البكتيريا عنها.
ويجب تجنّب المأكولات والمشروبات ذات اللون الغامق، كالتوت، القهوة، صلصة الصويا، الشاي والكولا.
ومن المستحسن غسل الفم أو مضغ علكة أو تنظيف الأسنان بعد تناول هذه الأطعمة. ويستحسن أيضا تجنّب تناول الكثير من الفواكه الحمضية التي تحوي على الحمض الذي يفسد بياض الأسنان ولمعانها.
البوابة

يبدو أن لتنظيف الأسنان فوائد أكثر من كونة يحافظ على صحة الفم وبياض الأسنان، فقد اكتشف العلماء أن تعقيم الفم وتنظيف الأسنان باستخدام الفرشاة والخيوط الطبية يساعد على الوقاية من مرض السكري.
وقال الباحثون في قسم بيولوجيا الفم بجامعة بوفالو الأميركية إن أمراض اللثة قد تمثل عامل خطر أكثر أهمية من البدانة أو التقدم في السن للإصابة بسكري النوع الثاني، الذي يتسبب عن فشل الجسم في معالجة السكر بسبب ضعف استجابة لهرمون الأنسولين المنظم لسكر الدم أو عدم إنتاجه كميات كافية منه، وأشاروا إلى أن ما يزيد على 6.1 مليون أمريكي يعانون من هذا المرض الذي يمثل 90% من حالات السكري في الولايات المتحدة.
وبنيت الدراسة التي عرضت في اجتماع الجمعية الدولية لبحوث الأسنان في سان دييجو، بعد قياس معدل السيطرة على السكر عند 75 عضوا في الاتحاد الهندي بنيومكسيكو، من المصابين بسكري النوع الثاني وحالة شديدة من أمراض اللثة، بعد العلاج بأنواع متعددة من المضادات الحيوية، أن مستويات السكر في الدم انخفضت وبقيت كذلك بعد تعاطي جرعة واحدة فقط من المضاد الحيوي الذي يؤخذ عن طريق الفم وبعد الاستخدام المتكرر لكريمات المضاد الحيوي على اللثة، وهو نفس الأثر الذي تحققه العلاجات المخصصة للسيطرة، مما يشير إلى إمكانية السيطرة على سكر الدم عند مرضى السكري من خلال علاج إصابات الفم واللثة.
وتوقع خبراء الصحة في الولايات المتحدة أن ترتفع أعداد المصابين بالسكري إلى 29 مليون مريض في السنوات الخمسين المقبلة، ولذلك مع زيادة معدلات الإصابة بالبدانة والتوجه لتناول الطعان غير الصحي والكسل والخمول وقلة النشاط البدني، مشيرين إلى أن السكري يسبب عدداً من المضاعفات الخطيرة كالعمى والقصور الكلوي وأمراض القلب ومشكلات في الجهاز الدوري التي تزيد الحاجة إلى بتر الأعضاء.
وبالإضافة إلى ما سبق، أثبت باحثون مختصون أن تنظيف الأسنان واللثة بانتظام يساعد على الوقاية من الأمراض التنفسية والإنتانات الرئوية، وخصوصا بين المقيمين في دور الرعاية.
واستند الباحثون في نتائجهم إلى مقارنة معدلات الإصابة بالالتهاب الرئوي بين المقيمين في 11 دار رعاية في اليابان، ممن تلقوا عناية منتظمة بالأسنان وممن لم يتلقوا أي عناية بالفم.
ولاحظ الباحثون في جامعة توهوكو في مدينة سينداي اليابانية، وجود حالات إصابة أقل بالالتهاب الرئوي بين المقيمين الذين نظفوا أسنانهم بانتظام ، وكانوا أقل عرضة للوفاة من هذا المرض.
وأوضح الباحثون أن الالتهاب الرئوي يتسبب عن تراكم الجراثيم في الرئتين وإعاقتها لدخول الأكسجين إلى الجسم، وعدم نظافة الفم يتيح وجود أعداد اكبر من الجراثيم في الفم والحلق، مما يزيد من فرص حدوث المرض عند انتقال الهواء إلى الرئتين.
وقام الباحثون بمتابعة 184 مقيما تلقوا عناية مكثفة بالأسنان بالفرشاة والمعجون ومحاليل التعقيم، وخصوصا بعد تناول الوجبات، وإخضاعهم لعناية سنية شاملة من قبل طبيب أسنان مختص مرة واحدة اسب وعيا ، و182 آخرين لم يتلقوا مثل تلك العناية .
ووجد الباحثون بعد مراقبة المشاركين لمدة سنتين، أن المقيمين الذين لم يتلقوا العناية السنية تعرضوا للإصابة بالالتهاب الرئوي بحوالي الضعف وكانوا أكثر عرضة للوفاة بسببها بحوالي الضعف أيضا، مقارنة مع الذين نظفوا أسنانهم بانتظام.
ويرى الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة جمعية علوم الشيخوخة الأميركية، أن العناية بالأسنان لا تقلل تكاليف العناية الصحية العامة وحسب، بل تحسن نوعية الحياة أيضا من خلال تشجيع العلاقات والتفاعل الاجتماعي الناتج عن تحسن رائحة الفم وحاسة التذوق.
وقال الباحثون في قسم بيولوجيا الفم بجامعة بوفالو الأميركية إن أمراض اللثة قد تمثل عامل خطر أكثر أهمية من البدانة أو التقدم في السن للإصابة بسكري النوع الثاني، الذي يتسبب عن فشل الجسم في معالجة السكر بسبب ضعف استجابة لهرمون الأنسولين المنظم لسكر الدم أو عدم إنتاجه كميات كافية منه، وأشاروا إلى أن ما يزيد على 6.1 مليون أمريكي يعانون من هذا المرض الذي يمثل 90% من حالات السكري في الولايات المتحدة.
وبنيت الدراسة التي عرضت في اجتماع الجمعية الدولية لبحوث الأسنان في سان دييجو، بعد قياس معدل السيطرة على السكر عند 75 عضوا في الاتحاد الهندي بنيومكسيكو، من المصابين بسكري النوع الثاني وحالة شديدة من أمراض اللثة، بعد العلاج بأنواع متعددة من المضادات الحيوية، أن مستويات السكر في الدم انخفضت وبقيت كذلك بعد تعاطي جرعة واحدة فقط من المضاد الحيوي الذي يؤخذ عن طريق الفم وبعد الاستخدام المتكرر لكريمات المضاد الحيوي على اللثة، وهو نفس الأثر الذي تحققه العلاجات المخصصة للسيطرة، مما يشير إلى إمكانية السيطرة على سكر الدم عند مرضى السكري من خلال علاج إصابات الفم واللثة.
وتوقع خبراء الصحة في الولايات المتحدة أن ترتفع أعداد المصابين بالسكري إلى 29 مليون مريض في السنوات الخمسين المقبلة، ولذلك مع زيادة معدلات الإصابة بالبدانة والتوجه لتناول الطعان غير الصحي والكسل والخمول وقلة النشاط البدني، مشيرين إلى أن السكري يسبب عدداً من المضاعفات الخطيرة كالعمى والقصور الكلوي وأمراض القلب ومشكلات في الجهاز الدوري التي تزيد الحاجة إلى بتر الأعضاء.
وبالإضافة إلى ما سبق، أثبت باحثون مختصون أن تنظيف الأسنان واللثة بانتظام يساعد على الوقاية من الأمراض التنفسية والإنتانات الرئوية، وخصوصا بين المقيمين في دور الرعاية.
واستند الباحثون في نتائجهم إلى مقارنة معدلات الإصابة بالالتهاب الرئوي بين المقيمين في 11 دار رعاية في اليابان، ممن تلقوا عناية منتظمة بالأسنان وممن لم يتلقوا أي عناية بالفم.
ولاحظ الباحثون في جامعة توهوكو في مدينة سينداي اليابانية، وجود حالات إصابة أقل بالالتهاب الرئوي بين المقيمين الذين نظفوا أسنانهم بانتظام ، وكانوا أقل عرضة للوفاة من هذا المرض.
وأوضح الباحثون أن الالتهاب الرئوي يتسبب عن تراكم الجراثيم في الرئتين وإعاقتها لدخول الأكسجين إلى الجسم، وعدم نظافة الفم يتيح وجود أعداد اكبر من الجراثيم في الفم والحلق، مما يزيد من فرص حدوث المرض عند انتقال الهواء إلى الرئتين.
وقام الباحثون بمتابعة 184 مقيما تلقوا عناية مكثفة بالأسنان بالفرشاة والمعجون ومحاليل التعقيم، وخصوصا بعد تناول الوجبات، وإخضاعهم لعناية سنية شاملة من قبل طبيب أسنان مختص مرة واحدة اسب وعيا ، و182 آخرين لم يتلقوا مثل تلك العناية .
ووجد الباحثون بعد مراقبة المشاركين لمدة سنتين، أن المقيمين الذين لم يتلقوا العناية السنية تعرضوا للإصابة بالالتهاب الرئوي بحوالي الضعف وكانوا أكثر عرضة للوفاة بسببها بحوالي الضعف أيضا، مقارنة مع الذين نظفوا أسنانهم بانتظام.
ويرى الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة جمعية علوم الشيخوخة الأميركية، أن العناية بالأسنان لا تقلل تكاليف العناية الصحية العامة وحسب، بل تحسن نوعية الحياة أيضا من خلال تشجيع العلاقات والتفاعل الاجتماعي الناتج عن تحسن رائحة الفم وحاسة التذوق.

اكتشف الباحثون في جامعة بوفالو الأميركية أن سوء صحة الفم والأسنان قد يزيد مشكلات المرضى الذين يعانون من الأمراض الرئوية سوءا.
وأكدت النتائج التي توصل إليها الباحثون أهمية أن يعتني المصابون بالأمراض الرئوية المزمنة بأسنانهم وأفواههم وأن يواظبوا على غسلها وتنظيفها باستمرار وبصورة دائمة.
ولاحظ الباحثون بعد تحليل معلومات جمعت عن الأوضاع الصحية وكيفية التغذية لنحو 13792 شخصا من الولايات المتحدة لا تقل أعمارهم عن عشرين عاما ما تمتع كل منهم بست أسنان طبيعية على الأقل حيث ملأوا استبيانات حول تاريخ إصابتهم بالأمراض التنفسية وتم قياس السعة الرئوية عندهم إضافة إلى فحص شامل لأسنانهم وجود علاقة بين أمراض الفم واللثة والمشكلات الصحية المزمنة في الجهاز التنفسي، مشيرين إلى أن الأبحاث السابقة ربطت بين سوء صحة الفم واللثة وعدد من الأمراض المزمنة.
ونوه الباحثون في بوفالو إلى أن الآلية التي تربط بين الحالة الصحية للفم وأمراض الرئة لم تتوضح بعد ولكنه يعتقد أن السبب يرجع إلى السلالات البكتيرية التي تعيش في الفم حيث تتسرب البكتيريا الملتصقة بالأسنان إلى اللعاب وتدخل إلى المجاري التنفسية العليا فتحدث تغيرا في وسط تلك المنطقة وتمهد السبيل لميكروبات وجراثيم أخرى لإصابة المجاري التنفسية السفلية بعدوى الأمراض والإنتانات.
ويرى الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة "طب اللثة وما حول الأسنان" المختصة، أن أوضاع الفم الصحية قد تساهم مع عوامل أخرى كالتدخين والحساسية والملوثات البيئية وحتى الوراثية لتزيد مشكلات الرئة الموجودة سواء.
وأظهرت الدراسة أن الأمراض الرئوية تزيد خطورة كلما كانت الأسنان ضعيفة وسيئة وهذا لا يعني أن الشخص سيصاب بأمراض الرئة إذا لم يغسل أسنانه ولكنه يعني أن العناية بالأسنان واللثة أمر ضروري وفي غاية الأهمية إذا كان الجهاز التنفسي مصابا بالأمراض.
وأكد الباحثون أن العناية بصحة الفم ونظافته وتنظيف الأسنان مرتين يوميا باستخدام معجون خاص غني بالفلورايد وفرشاة ناعمة إلى متوسطة النعومة مع زيارة طبيب الأسنان مرة سنويا على الأقل بالنسبة للكبار ومرات متعددة للصغار تساعد في تقليل الضرر الواقع على الجهاز التنفسي المصاب بالأمراض، مشيرين إلى أن الاهتمام بالأسنان قد يساعد في منع تفاقم الأمراض الرئوية التي تودي بحياة 2.2 مليون شخص في العالم سنويا.
وكان العديد من الأبحاث قد أظهرت ارتباطا ملحوظا بين مرض اللثة وأمراض أخرى كإصابات القلب التاجية والسكتات الدماغية. وشدد الباحثون على الحاجة إلى إجراء عدد من الدراسات والأبحاث لإثبات صحة هذه النتائج حول وجود علاقة بين أمراض الفم والأمراض الأخرى.
وأكدت النتائج التي توصل إليها الباحثون أهمية أن يعتني المصابون بالأمراض الرئوية المزمنة بأسنانهم وأفواههم وأن يواظبوا على غسلها وتنظيفها باستمرار وبصورة دائمة.
ولاحظ الباحثون بعد تحليل معلومات جمعت عن الأوضاع الصحية وكيفية التغذية لنحو 13792 شخصا من الولايات المتحدة لا تقل أعمارهم عن عشرين عاما ما تمتع كل منهم بست أسنان طبيعية على الأقل حيث ملأوا استبيانات حول تاريخ إصابتهم بالأمراض التنفسية وتم قياس السعة الرئوية عندهم إضافة إلى فحص شامل لأسنانهم وجود علاقة بين أمراض الفم واللثة والمشكلات الصحية المزمنة في الجهاز التنفسي، مشيرين إلى أن الأبحاث السابقة ربطت بين سوء صحة الفم واللثة وعدد من الأمراض المزمنة.
ونوه الباحثون في بوفالو إلى أن الآلية التي تربط بين الحالة الصحية للفم وأمراض الرئة لم تتوضح بعد ولكنه يعتقد أن السبب يرجع إلى السلالات البكتيرية التي تعيش في الفم حيث تتسرب البكتيريا الملتصقة بالأسنان إلى اللعاب وتدخل إلى المجاري التنفسية العليا فتحدث تغيرا في وسط تلك المنطقة وتمهد السبيل لميكروبات وجراثيم أخرى لإصابة المجاري التنفسية السفلية بعدوى الأمراض والإنتانات.
ويرى الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة "طب اللثة وما حول الأسنان" المختصة، أن أوضاع الفم الصحية قد تساهم مع عوامل أخرى كالتدخين والحساسية والملوثات البيئية وحتى الوراثية لتزيد مشكلات الرئة الموجودة سواء.
وأظهرت الدراسة أن الأمراض الرئوية تزيد خطورة كلما كانت الأسنان ضعيفة وسيئة وهذا لا يعني أن الشخص سيصاب بأمراض الرئة إذا لم يغسل أسنانه ولكنه يعني أن العناية بالأسنان واللثة أمر ضروري وفي غاية الأهمية إذا كان الجهاز التنفسي مصابا بالأمراض.
وأكد الباحثون أن العناية بصحة الفم ونظافته وتنظيف الأسنان مرتين يوميا باستخدام معجون خاص غني بالفلورايد وفرشاة ناعمة إلى متوسطة النعومة مع زيارة طبيب الأسنان مرة سنويا على الأقل بالنسبة للكبار ومرات متعددة للصغار تساعد في تقليل الضرر الواقع على الجهاز التنفسي المصاب بالأمراض، مشيرين إلى أن الاهتمام بالأسنان قد يساعد في منع تفاقم الأمراض الرئوية التي تودي بحياة 2.2 مليون شخص في العالم سنويا.
وكان العديد من الأبحاث قد أظهرت ارتباطا ملحوظا بين مرض اللثة وأمراض أخرى كإصابات القلب التاجية والسكتات الدماغية. وشدد الباحثون على الحاجة إلى إجراء عدد من الدراسات والأبحاث لإثبات صحة هذه النتائج حول وجود علاقة بين أمراض الفم والأمراض الأخرى.
الصفحة الأخيرة