الحب قبل الزواج :
هل لا بد من الحب قبل الزواج ؟. الجواب : ليس شرطا , بل إن الحب الذي يأتي قبل الزواج بالطرق غير المستقيمة ( اختلاط دائم وخلوة غير مشروعة وقبلة ومداعبة و.. ) غالبا ما يكون حبا غير دائم . وأما إذا بني الزواج على أساس من الدين والأمانة والتقوى , فإن الحب إن لم يأت قبل الزواج , فسيأتي بإذن الله بعد الزواج ويكون قويا تزداد قوته مع الأيام , حتى وإن بدأ ضعيفا . وأما حكاية التعارف الذي يطلبه بعض الشباب بين الرجل والمرأة , حتى إذا اطمأن أحدهما إلى الآخر أقبل على الزواج منه , وإلا اتجه إلى وجهة أخرى :
ا- إن هذا التعارف من وحي الشيطان لا من وحي الرحمان .
ب-وهذا التعارف دخيل علينا نحن المسلمين وليس من شعاراتنا الأصيلة .
جـ - والرجل في الحقيقة لن يتـعرف على المرأة كما ينبغي إلا بالسؤال عنها أولا ثم بالزواج منها ثانيا , والمرأة كذلك . ومن ظن أنه بكثرة الاتصال ( قبل الزواج ) سيتـعرف على الآخر فإنه واهم وساذج .
د- خلال فترة التعارف كل واحد منهما يكذب على الآخر ويتكلف له حتى يظهر له على أحسن صورة .
هـ- وإذا قضى الرجل حاجته ( ... ) - لا قدر الله - من المرأة قبل الزواج منها فيمكن جدا أن يرميها بعد ذلك ويتنصل بسهولة من وعوده لها بالزواج , وتكون عندئذ هي الخاسرة الأولى ( اجتماعيا لا دينيا ) قبل أن يكون هو كذلك خاسرا .
chou hya ara-ekom fetayèt ?????
hadden-tak @hadden_tak
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سلك توصيلة
•
بصراحة انا مع شيهانة
اسيرة & الحرمان :؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني إذا كان هذا رايك معليش
مقبولة منك
مقبولة منك
الذي خلق العباد أعلم بما يصلحهم وما يفسدهم
الموضوع غير قابل للنقاش , لأن الله قد حسم هذا الأمر منذ 1400 سنة
واللتي تقول حب عذري أو غيره تنظر لنفسها ألن ينكسر قلبها إن ذهب الشخص الذي تحبه للزواج من غيرها !!
هو حب عذري , ولكنها قد تكون خطوة من خطوات الشيطان ,
قد تكون احدى الفتيات قوية ولكن غيرها ربما تقع في الحرام بسبب هذا الحب المزعوم..
أرجوا أخذ المسألة بجديه ...
الموضوع غير قابل للنقاش , لأن الله قد حسم هذا الأمر منذ 1400 سنة
واللتي تقول حب عذري أو غيره تنظر لنفسها ألن ينكسر قلبها إن ذهب الشخص الذي تحبه للزواج من غيرها !!
هو حب عذري , ولكنها قد تكون خطوة من خطوات الشيطان ,
قد تكون احدى الفتيات قوية ولكن غيرها ربما تقع في الحرام بسبب هذا الحب المزعوم..
أرجوا أخذ المسألة بجديه ...
الصفحة الأخيرة