Iوَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا I
فسرها السعدي رحمه الله
أقسم الله تبارك وتعالى بالخيل، لما فيها من آيات الله الباهرة، ونعمه الظاهرة، ما هو معلوم للخلق.
وأقسم بها في الحال التي لا يشاركها غيرها من أنواع الحيوانات
فقال: Iوَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا I أي: العاديات عدوًا بليغًا قويًا، يصدر عنه الضبح
وهو صوت نفسها في صدرها، عند اشتداد العدو .

ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
جزاك الله خيرا