قال سبحانه ( هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ )
تفسير الطبري رحمه الله يقول تعالى ذكره:
ربكم الذي تذكرونه الذكر الكثير وتسبحونه بكرة وأصيلا
إذا أنتم فعلتم ذلك، الذي يرحمكم، ويثني عليكم هو ويدعو لكم ملائكته .
وقيل: إن معنى قوله ( يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ ):
يشيع عنكم الذكر الجميل في عباد الله.
وقال الشيخ عبدالعزيز ابن باز رحمه الله
قال سبحانه: (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ)
يعني: يرحمكم ويثني عليكم سبحانه وتعالى،
فثناء الله على عبده عند الملائكة هو ذكر أوصافه الجميلة العظيمة،
هذه صلاة الله على عبده، ويدخل فيها أيضاً رحمته لعباده، وإحسانه إليهم .
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فيضٌ وعِطرْ :سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر بارك الله بك ⚘سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر بارك الله بك ⚘
جزاك الله خيراً
الصفحة الأخيرة
والحمد لله
ولا إله إلا الله
والله أكبر
بارك الله بك ⚘