"وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ،
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ"
فسرها السعدي رحمه الله
فأنت يا محمد " فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين "
أي: أكثر من ذكر الله وتسبيحه وتحميده والصلاة
فإن ذلك يوسع الصدر ويشرحه ويعينك على أمورك.