Israeli Prime Minister Ariel Sharon was rushed to the hospital Sunday night after feeling ill while working in his office, and a hospital official said he was awake and undergoing medical tests.
Aides said the prime minister, 77, was being tested to see if he had suffered a minor stroke.
“He has full consciousness and he’s undergoing medical examinations,” said Yuval Weiss, deputy manager of the Hadassah Ein Kerem Hospital in Jerusalem.
المصدر
http://www.msnbc.msn.com/id/10519823/?GT1=7516
تم نقل رئيس وزراء اسرائيل آريل شارون إلى المستشفى في قسم الأنعاش حيث فقد الوعي قبل نقله إلى المستشفى
إثر إصابته بجلطة خفيفة، وقد فقد وعيه قبل نقله إلى المستشفى، ولكنه بعد ذلك إستعاده .
والان يخضع للفحوصات الطبيه.
هذه دعوات المسلمين عليه.
من هو أرييل شارون؟
- ولد في مستوطنة كفار ملالي شمال فلسطين ( لأجل ذلك يحب كثيرا بناء المستوطنات)
- انضم وعمره (17) عاما إلى منظمة الهجناه الارهابية.
- شارك في جميع الحروب ضد العرب ابتداءا من قائد فصيل إل إلى وزيردفاع.
- أنشأ الوحدة (101) التي كلفت بتنفيذ عمليات انتقامية ارهابية على القرى والمدن الفلسطينية ، ومنها مجزرة (قبية) التي راح ضحيتها 69 من النساء والأطفال والشيوخ.
- ارتكب مجزرة مروعة ضد الفلسطينيين في مخيمات صبرا وشاتيلا خلال غزو لبنان عام 1982م.
- اقتحم المسجد الأقصى عام 2000م مع شرذمة من متطرفي اليهود ، لتبدأ شرارة الانتفاضة الفلسطينية الثانية ، والتي وعد باخمادها خلال (100) يوم ، لكنه هرب بجيشه الجرار بعد مرور ( 1440) يوم ، بفضل صمود الشعب الفلسطيني ، وليس بفضل توسلات المخذلين ، وانحناءات المستثمرين.
- خلال (4) سنوات من حكم المجرم ، أحصى مركز المعلومات الاسرائيلي لحقوق الانسان ( بتساليم) مقتل (3206) فلسطيني بأيدي القوات الاسرائيلية ، منهم (656) قاصرا فلسطينيا.
- قال في مقابلة مع الجنرال اوزي مرحام سنة 1956
( لا أعرف شيئاً اسمه مبادئ دولية. اتعهد بأن احرق كل طفل فلسطيني يولد في هذه المنطقة، المرأة الفلسطينية والطفل اخطر من الرجل، لأن وجود الطفل الفلسطيني يعني ان اجيالاً منهم ستستمر، في حين يمثل الرجل خطراً محدوداً. اتعهد بأنني لو كنت اسرائيلياً مدنياً وقابلت فلسطينياً لأحرقته، ولجعلته يتعذب قبل قتله. بضربة واحدة قتلت 750 فلسطينياً (في رفح سنة 1956)، وأريد ان اشجع جنودي على اغتصاب الفتيات الفلسطينيات لأن المرأة الفلسطينية جارية لليهود، ونفعل بها ما نشاء، ولا أحد يقول لنا ما نفعل، وانما نحن نقول للآخرين ما يفعلون.) .
اللهم من اراد بالمسلمين شراً عجل فى هلاكه يارب.