قيل إن مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، يضخ سنوياً ملايين النسخ من كتاب الله عز وجل إلى مختلف دول العالم، القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، دستور الأمة الخالد المنفرد بالصواب والحق والخير والعدل، داحض الأباطيل، ومبيد الشبه ( قرآناً عربياً غير ذي عوجٍ لعلهم يتقون ) قرأت فيه كما قرأ غيري حقيقة اليهود والنصارى، التي لا تحتمل التأويل أو التبرير أو الاعتذار، وانتخبت لكم من ثناياه العطرة قول الله جل وعلا ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) وقول الله سبحانه ( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء ) وقول الحق ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانةً من دونكم لا يألونكم خبالاً ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدروهم أكبر ) يكفيني أنا المسلم كلام الله جل وعلا عن أي قولٍ آخر من أقوال البشر القاصرة الناقصة، ومن أصدق من الله قيلا، ومن أصدق من الله حديثاً .
لكنني سأشفع هذه النصوص بإيجازٍ مخلٍ للغاية، وإنعاشٍ لذاكرة الخونة من أقطاب موائد الحوار الوطني التي تدعونا إلى احترام الآخر ( الكافر ابن الكافر ابن الفاجرة ) واحتمار المسلم المواطن في أصول اعتقاده .
قبل قرونٍ دخل الصليبيون ( الآخر ) بيت المقدس وأعملوا السيف في رقاب أهل القبلة من المسلمين حتى خاضت الخيول في دماء النساء والشيوخ والأطفال إلى الركب ( مختلف كتب التاريخ ) بعد سقوط الأندلس نصبت محاكم التفتيش النصرانية ( الآخر ) محاكمها بالشنق والحرق والعصر والسحق لكل مسلمٍ من أهل القبلة أبى إعلان الردة، ومعانقة الصليب، ولثم كف البابا، وعليكم بكتاب محمد قطب ( سر الدهليز ) في فلسطين نصب النصارى ( الآخر ) دولة الصهاينة بمباركةٍ من وزير الخارجية البريطاني بلفور في وعده المشؤوم، ورعايةٍ أمريكيةٍ بالمال والسلاح والدبلوماسية، في الجزائر قتل أكثر من مليون مسلم على يد فرنسا الحرية ( الآخر ) في الشام دكت المنازل على رؤوس الأطفال على يد المدفعية الفرنسية ( الآخر ) ارجع إلى ذكريات علي الطنطاوي يرحمه الله، في إندونيسيا والفلبين والبوسنة والعراق وأفغانستان وأذربيجان وجنوب تايلاند وشمال نيجيريا التي خلدها الروائي نجيب الكيلاني في رائعته عمالقة الشمال، الجلاد واحد ... إنه ( الآخر ) النصراني الكافر، الذي دعانا مؤتمر الحوار الوطني لحبه واحترامه في أدبياتنا وطرحنا الثقافي والفكري، والضحية مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ماذا فعلت كتائب الماروني الهالك ( إيلى حبيقة ) في صبرا وشاتيلا بأبناء الشعب الفلسطيني المسلم، من الشيوخ والنساء والأطفال ؟ للحزب قناة اسمها LBC مخصصة لتثقيف الشعب السعودي النبيل، وتهييجه جنس .... أقصد عاطفياً، بأموالٍ سعودية وعند الله تجتمع الخصوم .
نحن أمة مؤدبة جداً مع عدوها القاتل الكافر، خصمها اللدود، فنسميه تأدباً معه أو خيانةً للأمة، أو جبناً ورعباً ( الآخر ) الصديق، الحليف، النصير، وفي القرآن الكريم الذي ارتضيناه دستوراً خالداً لنا سماه الله كافراً، مئات المواضع التي تشير إلى الكافر والكفار والكافرين نراها رأي العين في كلام الله جل وعلا، لكن مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني له وجه نظرٍ أخرى، تصادم القرآن والعقيدة صراحةً، تقول تلك الرؤيا المضللة إن اسمه هو الآخر !! بل ويدعونا بعض أقطابه من خونة الدين والوطن إلى قبول هذه التسمية ونشرها بين الناس !! الله يرحمك يا بن عبد الوهاب .
بعد سقوط الأبراج زل حمار النصارى في المستنقع الاستعراضي، ليصرخ جورج بوش بأعلى صوته إنها حرب صليبيةً .
كلام الله لا يحتاج إلى مزيد فلسفةٍ وتأويلٍ وقرقرة، أنزله الله جل وعلا ليقرأ ويتدبر ويعمل به ويتحاكم إليه، وتحدى به البلغاء والفصحاء من قريشٍ وبقية القبائل العربية ( إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون ) ( قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً ) قال الأصمعي كنت أقرأ قول الله جلا وعلا ( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاءاً بما كسبا نكالاً من الله والله غفور رحيم ) وبجانبي أعرابي يستمع، فقال لي الأعرابي : كلام من هذا ؟ قال الأصمعي : كلام الله، قال الأعرابي : هذا ليس بكلام الله، قال الأصمعي فعدت وتأملت لأقرأ مرةً أخرى ( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاءاً بما كسبا نكالاً من الله والله عزيز حكيم ) قال الأعرابي : نعم هذا هو كلام الله، عز، فحكم، فقطع، ولا يستقيم موضع الرحمة والمغفرة مع القطع، كلام الله واضح وضوح الشمس، ليس بغامضٍ ولا معقدٍ .
كيد النصارى ( الآخر) للمسلمين لا يخفى على موحدٍ عاقلٍ، إلا من طمس الله قلبه وأعمى بصيرته، واستعرت نار شهوته في جوفه كالكلب الضال، وما أكثرهم في هذا الزمان قطع الله نسلهم ووأد الله فكرهم، وقد حذرنا الله من مكائدهم في القرآن الكريم في كذا موضعٍ ( إنهم يكيدون كيداً، وأكيد كيداً فمهل الكافرين أمهلهم رويداً ) بل وأنزل سورةً كاملةً تدعونا للبراءة منهم، وأخبر النبي عليه الصلاة والسلام عن فضل هذه السورة وأن قراءتها براءة من النفاق ( قل يا أيها الكافرون ) أخبرتنا سورة البروج بأن طاغية نصراني ( الآخر) حفر أخدوداً في الأرض ليحرق في جوفه عشرات الموحدين المؤمنين بالله، وأخبر الله جل وعلا أن سبب إحراقهم أحياءً بهذه الوحشية التي لا نظير لها، إيمانهم بالله جل وعلا ( وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد )
قبل أعوامٍ ألقى الشيخ سلمان العودة محاضرةً بعنوان ( صانعوا الخيام ) تحدث فيه عن خطورة التنصير في الخليج العربي، فانبرى له أحد الخونة من السناكحة ( خدام الصليب الأوفياء ) لسخر منه وبمحاضرته بقوله المبتور في كتابه الذي لا ينفع حتى للاستجمار بعد قضاء الحاجة ( هل سمعتم يوماً سعودياً تنصّر ) ولأننا شعب الله المختار الذي لا يزل ولا يخطئ، فإنني أقول : إننا لم نسمع بتنصّر سعوديٍ واحدٍ، بل رأينا من السعوديين من تزندق وارتد وكفر بالله العظيم، والبعض استتيب في المحاكم الشرعية من الزندقة والردة ولا زالت قضاياهم تدور في أروقة المحاكم، والسعودي مثله مثل غيره من بني البشر، يجري عليه ما يجري على بقية خلق الله من الخير والشر، أما آن لمقولة خصوصية المجتمع السعودي أن ترمى إلى مزبلة التاريخ، لقد افتضت العولمة خصوصيتنا المزعومة .
لا أود الإطالة عليكم في حديثي هذا، لأنني أشعر بالقرف والغثيان في الجملة، لكنني أهديكم هذه الوثائق الخطيرة التي وصلتني عن طريق زيدٍ من الناس لا أعرفه شخصياً، قامت امرأة كندية مرفقة صورتها اسمها ( شاورن هوب ) بمراسلة هذا الأخ في محاولةٍ منها لتنصيره وإخراجه من نور الإسلام إلى ظلمات الكفر، وزعمت أنها استطاعت تنصير أكثر من شابٍ سعوديٍ، وقالت له : إنها أقنعت شاباً سعودياً اسمه ( أ - خ ) من سكان مدنية جده ( مرفقة صورته ) باعتناق النصرانية، وأنها بصدد مساعدته على الهجرة إلى كندا والزواج منه هناك، وقد أرسلت إليه أكثر من تعويذة عنوانها ( تعويذة الرب للتخلص من لعنة جنسيتك السعودية ! ) كما كانت ترسل له صلواتها ودعواتها، وحذرته أكثر من مرةٍ من فتح موضوع تغيير دينه مع أحدٍ من الناس .
صورة للمبشرة الكندية
زعمت أنها نجحت في تنصير هذا الشاب
أجابها الشاب الشقي بناءً على رسائله التي أرسلتها تلك المبشرة إلى صاحب الإيميل ( بأنه أصبح ينزعج من الأذان، وبأنه اقتنع بالنصرانية كدينٍ ومنهج حياةٍ ! ) قالت المبشرة إن لديها أصدقاء في السعودية، على رأسهم وافد نصراني من جنسيةٍ عربية، وشخص فلبيني يعمل في فندق الشيراتون، كما تزعم هذه المبشرة أن هناك فتاة سعودية اسمها ( ن - د ) انضمت إلى الشبكة وأنها تقوم بتبادل الإيميلات معها بشكلٍ دوريٍ ومنتظم .
أثناء إعدادي لهذا الموضوع وجمعي للرسائل وبعض الوثائق حول قضايا التنصير في الخليج العربي والسعودية، وقع في يدي مقطع فيديو عن طريق أحد الزملاء الأفاضل اقشعر جلدي لهوله، فأعرضت صفحاً عن إكمال هذا الموضوع والكتابة عنه أو الإسهاب فيه، لأدرج معه هذا المقطع لطفلٍ في الصف الثالث ابتدائي، حفر على ذراعه بسكين المطبخ صليباً طويلاً، ولم يكتفي بهذا بل قام برسم بضعة صلبانٍ على قميصه، كنت أتجرع غصص الألم وأنا أسأل نفسي، كيف تجرأ هذا الطفل على تحمل ألم حفر الصليب على ذراعه والدماء تنزف منه في مشهدٍ مهولٍ لم يفعله رؤوس النصارى من الرهبان والقساوسة !؟ ليصل إلى هذه القناعة التامة بوشم يده بالصليب النصراني الذي يحمل مضامين عقدية خطيرةٍ لا تخفى على مسلمٍ عاقلٍ .
ذراع الطفل الموشوم بالصليب
وأثناء الحوار الذي دار بين المسؤول الإشرافي والطالب الصغير في المدرسة، أمكنني أن أقرأ ما بين السطور في كلام الطفل، المتمثل في عكوفه على قناة ال MBC 2 التابعة للمدعو وليد الإبراهيم بشهادته هو، لنصل إلى الجاني والضحية، الجاني معروف لدى القاصي والداني، يسرح ويمرح على أرض الوطن، مفسداً أجيال الأمة على مدار الساعة دون حسيبٍ أو رقيبٍ، والضحية أو الضحايا نحن وأطفالنا .
هل أصبحت الشريعة غائبة عن هذا وأمثاله على وزن الفريضة الغائبة للراحل عبد السلام فرج ؟ أم أن تطبيق الشريعة انتقائي يخضع للمعايير والموازين الدقيقة باعتبار أن الناس في هذا الوطن مقامات، وأن العين لا تعلو على الحاجب، وأن هناك فرق جوهري بين الخيار والفقوس، وبين عيال الحمايل وعيال الكلب !؟
قل هذا عن المدعو حسن العسيري الذي قبل أن يجسد دوراً تمثيلياً داخل إحدى الكنائس النصرانية كما ترون صورته، جريمة تدبر في وضح النهار لطمس معالم الولاء والبراء، وخنق أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة لصالح أبناء اللقطاء ( الآخر ) جريمة تنسج خيوطها في رابعة النهار تحت دعاوى التسامح وقبول الآخر ( الكافر ) وأمام سمع وبصر الجميع، دون أن يتحرك العقلاء لوأدها في مهدها، ومحاسبة سرطاناتها الذين مسخوا الأمة بهذا الدين الجديد، دين التسامح وقبول الآخر، بل على العكس من ذلك، نراهم يكرّمون، وتفتح لهم أبواب الإعلام والصحف والمجلات والقنوات والإذاعات، وتجرى معهم اللقاءات ويستكتبون في الصحف والمجلات !!
المخذول حسن العسيري داخل كنيسةٍ
أخيراً إلى الإخوة المسؤولين في وزارة الداخلية أقول : إن الأمن في الأوطان منظومة متكاملة، وإن أمن الدين ( صيانة الدين والمعتقد عن عبث الأوباش وسخرية الأوغاد والخونة ) أولى من أمن الوطن وصيانة الوطن من اللصوص وقطاع الطرق والقتلة، بل وأولى من مكافحة أعمال التفجير والتخريب التي رزأ بها الوطن مؤخراً، لأن أمن الدين أصل، وأمن الوطن بجميع فروعه تابع للأصل، بدليل قوله تعالى ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلمٍ أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ) لن يتحقق أمن ولا أمان على هذه الأرض، إلا إذا تمت صيانة الإيمان من النقص والطعن والسخرية من قبل العدو الداخلي أو الخارجي، بل إن استمرار التمكين في الأرض واستقرار الحكم والنظام مرهون بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ( الذين إن مكانهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ) ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة .
أين أنتم عن مراقبة ما يطرح في منتديات الكفر والعربدة والزندقة كالطومار ومنتدى الحرية الليبرالي السعودي إلخ... من السخرية بالله، والطعن في المعتقد، وسب الله جل وعلا، وانتقاص المصطفى عليه الصلاة والسلام، لماذا لا تتم محاسبة أولئك الكتاب الخونة للدين والوطن، من زنادقة وشواذ إلا من رحم الله منهم، وإلقاء القبض عليهم ومحاكمتهم وكف شرهم ودفع خطرهم عن الأمة ؟ وقد ثبت أن العشرات منهم قد استشرفت أنفسهم لقبول الغدر واستمراء الخيانة، والتعامل مع الغرب صراحةً ضد كل ما يمت للدين أو للوطنية بصلةٍ، إن خطر أولئك لا يقل عن خطر ما يعرف بالإرهاب إن سلمنا بصحة هذا المصطلح أصلاً، بل يفوقهم شراً وخبثاً، لماذا لا يحاسب هؤلاء كما يحاسب زيد من الناس، سولت له نفسه انتقاص مسؤولٍ في الدولة حتى ولو كان على صوابٍ ؟ ثم هل المسؤول في الدولة أغلى عندنا من دين الله عز وجل ؟
نموذج لما يطرح في منتديات الزنادقة من سوء أدبٍ مع الله جل وعلا
قبل أشهر فاخر زنديقٍ منهم بأنه اعتنق النصرانية، وطلب من أعضاء المنتدى أن يباركوا له تلك النقلة النوعية إلى الدرك الأسفل من النار إن شاء الله ! وثالث زعم أن الله ظلم المرأة، وعندما رد عليه أحدهم قال له : كذا بتحرجني مع الله، تعالى الله، توجد صورة لهذه المقولة، أسفرت العداوة عن وجهها، ونصب الكفر أبراجه بأرض المسلمين علانية ولم يعد لديه ما يخفيه، حل التنصير بعقر دارنا صراحةً، عن طريق ما يعرض في قنواتنا الفضائية وموائد الحوار الوطني، وأثّر ذلك بشكلٍ مباشرٍ على عقول أطفالنا، جيل المستقبل، الذي يرجى منه الكثير الكثير، وإذا ضربت الأمة في جيلها القادم، فما الذي يبقى لنا حتى نراهن عليه أو تراهن عليه أمتنا !؟
الحقيقة مرة، وتصبح أكثر مرارة عندما يشاركك فيها الآخرين .
لتحميل المقطع، اضغط مباشرةً على الرابط أو قم بحفظه بزر الفأرة الأيمن من هنا
والشكر موصول لشبكة نور الإسلام
اسماء00 @asmaaa00
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بالعربي الفصيح
بالخط العـريض
وبكل اللغات
اصبحنا نحتـاج الى دعاة وداعـيات من جيـل الشبـــاب على علم ومعرفة بادق تفاصيل
مايحدث مع العولمـة صحيح ان بعض المشايخ جزاهم الله خير يطلعون على اغلب الاشياء
ولكن فرق العمر بينهم وعدم تقبلهم للموضة يجعل الشباب والشابات ينفرون
اول شيء تقوية الايمان في قلوبهم وبعد كذا معارضتهم على التفاصيل الباقيه
شباب اليوم بالكلمة الطيبه لا يتقبلون الإجبـار وان تقبلوه انحرفوا..........
جزاك الله خير
بالخط العـريض
وبكل اللغات
اصبحنا نحتـاج الى دعاة وداعـيات من جيـل الشبـــاب على علم ومعرفة بادق تفاصيل
مايحدث مع العولمـة صحيح ان بعض المشايخ جزاهم الله خير يطلعون على اغلب الاشياء
ولكن فرق العمر بينهم وعدم تقبلهم للموضة يجعل الشباب والشابات ينفرون
اول شيء تقوية الايمان في قلوبهم وبعد كذا معارضتهم على التفاصيل الباقيه
شباب اليوم بالكلمة الطيبه لا يتقبلون الإجبـار وان تقبلوه انحرفوا..........
جزاك الله خير
ياربي شكثـرأعـاني :بالعربي الفصيح بالخط العـريض وبكل اللغات اصبحنا نحتـاج الى دعاة وداعـيات من جيـل الشبـــاب على علم ومعرفة بادق تفاصيل مايحدث مع العولمـة صحيح ان بعض المشايخ جزاهم الله خير يطلعون على اغلب الاشياء ولكن فرق العمر بينهم وعدم تقبلهم للموضة يجعل الشباب والشابات ينفرون اول شيء تقوية الايمان في قلوبهم وبعد كذا معارضتهم على التفاصيل الباقيه شباب اليوم بالكلمة الطيبه لا يتقبلون الإجبـار وان تقبلوه انحرفوا.......... جزاك الله خيربالعربي الفصيح بالخط العـريض وبكل اللغات اصبحنا نحتـاج الى دعاة وداعـيات من جيـل الشبـــاب...
الصفحة الأخيرة
ضاع الكلام عذرا ماعاد اعرف اعبر بس جزاك الله اختى خير وبارك فيك