em mohamed
em mohamed
الغاليات Deemi عائشه Fresh Milk orkidia lolia الثلج المتساقط mijo شام بطه spanishflower فتاه سوريه قهوه تركيه سكر محجبه دمعة حزن المغتربه الصغيره بارك الله فيكن أخواتى وسدد خطاكن وجعل الجنه مثواكن ومثل ما قلت فى بداية الموضوع أنا مجرد ناقله لما يرد الى بريدى من مواضيع وجمعتها هنا علها تنفع المؤمنين ولازلت أنتظر مشاركاتكن فى الموضوع هذا ما وصلنى اليوم !! عجبت لمن !! قال أحد الصالحين عجبت لمن بُلي بالصبر، كيف يذهل عنه أن يقول [ أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ] والله تعالى يقول بعدها [ فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر ] (83 - 84 الأنبياء ) وعجبت لمن بلي الغم، كيف يذهل عنه أن يقول [ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ] والله تعالى يقول بعدها [ فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين ] ( 87 - 88 الأنبياء ) وعجبت لمن خاف شيئاً كيف يذهل عنه أن يقول [ حسبنا الله ونعم الوكيل ] والله تعالى يقول بعدها [ فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء] (173 - 174 آل عمران ) وعجبت لمن كوبد في أمر كيف يذهل عنه أن يقول [ وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد ] والله تعالى يقول بعدها [ فوقاه الله سيئات ما مكروا ] ( 44 - 45 غافر ) وعجبت لمن أنعم الله عليه بنعمة خاف زوالها كيف يذهل عنه أن يقول [ ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله ] ( 39 الكهف )
الغاليات Deemi عائشه Fresh Milk orkidia lolia الثلج...
هذا الموضوع أعجبنى وأتمنى لكن الأستفاده منه

يا من تملك الحزن قلبه لا تحزن



يا من تملّـك الحزن قلبه.. وكتم الهمّ نفسه.. وضيّق صدره.. فتكدرت
به الأحوال .. وأظلمت أمامه الآمال .. فضاقت عليه الحياة على سعتها..
وضاقت بها نفسه وأيامها وساعتها وأنفاسها !


لا تحزن .. فالبلوى تمحيص .. والمصيبة بإذن الله اختبار ..
والنازلة امتحان .. وعند الامتحان يُكرم المرء أو يهان ..
ماذا عساه أن يكون سبب حزنك ؟

إن يكن سببه مرض فهو لك خير.. وعاقبته الشفاء ..قال الله جل وعلا : ( وإذا مرضت فهو يشفين )
وإن يكن سبب حزنك ذنب اقترفته أو خطيئة فتأمل خطاب مولاك الذي هو أرحم بك من نفسك :
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله
إن الله يغفر الذنوب جميعا)

وإن يكن سبب حزنك ظلم حلّ بك من زوج أو قريب أو بعيد ، فقد وعدك الله بالنصر ووعد ظالمك بالخذلان والذل ..
قال تعالى في الحديث القدسي للمظلوم :
{ وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين }.

وإن يكن سبب حزنك الفقر والحاجة ، فاصبر وأبشر .. قال الله تعالى
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين )

وإن يكن سبب حزنك انعدام أو قلة الولد ، فلست أول من يعدم الولد ولست مسؤول عن خلقه ..
قال تعالى: (لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور ، أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً )

فهل أنت من شاء العقم ؟ أم الله الذي جعلك بمشيئته كذلك !
وهل لك أن تعترض على حكم الله ومشيئته ! أم هل لزوجك أو سواه أن يلومك على ذلك ..
إنه إن فعل كان معترضاً على الله لا عليك ومغالباً لحكم الله ومعقّـباً عليه ..
فعلام الحزن إذن والأمر كله لله !

لا تحزن مهما بلغ بك البلاء ! وتذكري أن ما يجري لك قضاء يسري ..
وأن الليل وإن طال فلا بد من الفجر !

وإليك أختي المسلمة .. كلمات نيرة تدفع بها الهموم ..
وتكشف عنك بإذن الله الأحزان ..




أولا : كُـنْ ابن يومك
إنسَ الماضي مهما كان أمره ، انسه بأحزانه وأتراحه ، فتذكره لا يفيد في
علاج الأوجاع شيئاً وإنما ينكد عليك يومك ، ويزيدك هموماً على همومك ..
فلا تحطم فؤادك بأحزان ولت .. ولا تتشاءم بأفكار ما أحلت!
وعِش حياتك لحظة بلحظة .. وساعة بساعة .. ويوماً بيوم !
تجاهل الماضي .. وارمِ ما وقع فيه في سراب النسيان .. وامسح
من صفات ذكرياتك الهموم والأحزان .. ثم تجاهل ما يخبئه الغد ..
وتفائل فيه بالأفراح .. ولا تعبر جسراً حتى تقف عليه ..
فالماضي عدم .. والمستقبل غيب !

تأمل كيف استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن إذ قال :{ اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والجبن والبخل ، وقهر الدين وغلبة الرجال }

أختي المسلمة .. يومك يومك تسعد .. أشغل فيه نفسك بالأعمال النافعة واجتهد في لحظاته بالصلاح والإصلاح .. استثمر فيه لحظاتك
في الصلاة .. في ذكر الله .. في قراءة القرآن .. في طلب العلم ..
في التشاغل بالخير ..في معروف تجده يوم العرض على الله ..
(يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا)



ثانياً : تعبد الله بالرضى
اجعل شعارك عند وقوع البلاء :

اهتف بهذه الكلمات عند أول صدمة .. تنقلب في حقك البلية مزية ..
والمحنة منحة .. والهلكة عطاء وبركة !
تأمل في أدب البلاء في هذه الآية :
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون
أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون )



ثالثا ً: افقه سرّ البلاء
لا تحزن .. فالبلاء جزء لا يتجزء من الحياة .. لا يخلو منه غني ولا فقير ..
ولا ملك ولا مملوك .. ولا نبي مرسل .. ولا عظيم مبجل .. فالناس
مشتركون في وقوعه .. ومختلفون في كيفياته ودرجاته ..
(لقد خلقنا الإنسان في كبد )

لا تحزن .. واستشعر في كل بلاء أنك رشحت لامتحان من الله !..
تثبت وتأمل وتمالك وهدئ الأعصاب .. وكأن منادياً يقول لك في خفاء
هامساً ومذكرا ً: أنت الآن في إمتحان جديد .. فاحذر الفشل ..
تأمل قوله : { من يرد الله به خيراً يصب منه }



رابعاً : لا تقلق
فالمريض سيشفى .. والغائب سيعود .. والمحزون سيفرح .. والكرب سيرفع ..
والضائقة ستزول .. وهذا وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد ..فإن مع العسر يسراً ، إن مع العسر يسرا ً
لا تحزن .. فإنما كرر الله اليُسْر في الآية .. ليطمئن قلبك .. وينشرح صدرك ..
وقال : { لن يغلب عُسر يُسرين }..



خامسا ً: اجعل همك في الله

أختـي .. إذا اشتدت عليك هموم الأرض .. فاجعل همك في السماء ..
ففي الحديث : { من جعل الهموم هماً واحداً هـمَّ المعاد ، كفاه الله سائر همومه
ومن تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك }


لا تحزن .. فرزقك مقسوم .. وقدرك محسوم .. وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم ..
لأنها كلها إلى زوال .. وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور إذا آوى إليك الهم .. فأوي به إلى الله ..
والهج بذكره :
( الله الله ربي لا أشرك به أحداً )
( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث )
( رب إني مغلوب فانتصر )

فكلها أوراد شرعية يُغفر بها الذنب ويَنفرج بها الكرب ..
اطلب السكينة في كثرة الإستغفار .. استغفر بصدق مرة ومرتين ومائة
ومائتين وألف .. دون تحديد متلذذ بحلاوة الاستغفار ..ونشوة التوبة والإنابة ..
اطلب الطمأنينة في الأذكار بالتسبيح ، والتهليل ، والصلاة على النبي الأمين
وتلاوة القرآن ،( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )

لا تحزن .. وافزع إلى الله بالدعاء .. ولا تعجز .. ففي الحديث
{ أعجز الناس من عجز عن الدعاء } تضرع إلى الله في ظلم الليالي ..
وأدبار الصلوات .. اختلِ بنفسك في قعر بيتك شاكياً إليه .. باكياً لديه ..
سائلاً فَرَجه ونَصره وفتحه .. وألحّ عليه.. مرة واثنتين وعشراً فهو يحب المُلحين في الدعاء ..
(وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان)

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على المبعوث رحمة للعالمين
نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.
em mohamed
em mohamed
هذا الموضوع أعجبنى وأتمنى لكن الأستفاده منه يا من تملك الحزن قلبه لا تحزن يا من تملّـك الحزن قلبه.. وكتم الهمّ نفسه.. وضيّق صدره.. فتكدرت به الأحوال .. وأظلمت أمامه الآمال .. فضاقت عليه الحياة على سعتها.. وضاقت بها نفسه وأيامها وساعتها وأنفاسها ! لا تحزن .. فالبلوى تمحيص .. والمصيبة بإذن الله اختبار .. والنازلة امتحان .. وعند الامتحان يُكرم المرء أو يهان .. ماذا عساه أن يكون سبب حزنك ؟ إن يكن سببه مرض فهو لك خير.. وعاقبته الشفاء ..قال الله جل وعلا : ( وإذا مرضت فهو يشفين ) وإن يكن سبب حزنك ذنب اقترفته أو خطيئة فتأمل خطاب مولاك الذي هو أرحم بك من نفسك : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا) وإن يكن سبب حزنك ظلم حلّ بك من زوج أو قريب أو بعيد ، فقد وعدك الله بالنصر ووعد ظالمك بالخذلان والذل .. قال تعالى في الحديث القدسي للمظلوم : { وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين }. وإن يكن سبب حزنك الفقر والحاجة ، فاصبر وأبشر .. قال الله تعالى (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ) وإن يكن سبب حزنك انعدام أو قلة الولد ، فلست أول من يعدم الولد ولست مسؤول عن خلقه .. قال تعالى: (لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور ، أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً ) فهل أنت من شاء العقم ؟ أم الله الذي جعلك بمشيئته كذلك ! وهل لك أن تعترض على حكم الله ومشيئته ! أم هل لزوجك أو سواه أن يلومك على ذلك .. إنه إن فعل كان معترضاً على الله لا عليك ومغالباً لحكم الله ومعقّـباً عليه .. فعلام الحزن إذن والأمر كله لله ! لا تحزن مهما بلغ بك البلاء ! وتذكري أن ما يجري لك قضاء يسري .. وأن الليل وإن طال فلا بد من الفجر ! وإليك أختي المسلمة .. كلمات نيرة تدفع بها الهموم .. وتكشف عنك بإذن الله الأحزان .. أولا : كُـنْ ابن يومك إنسَ الماضي مهما كان أمره ، انسه بأحزانه وأتراحه ، فتذكره لا يفيد في علاج الأوجاع شيئاً وإنما ينكد عليك يومك ، ويزيدك هموماً على همومك .. فلا تحطم فؤادك بأحزان ولت .. ولا تتشاءم بأفكار ما أحلت! وعِش حياتك لحظة بلحظة .. وساعة بساعة .. ويوماً بيوم ! تجاهل الماضي .. وارمِ ما وقع فيه في سراب النسيان .. وامسح من صفات ذكرياتك الهموم والأحزان .. ثم تجاهل ما يخبئه الغد .. وتفائل فيه بالأفراح .. ولا تعبر جسراً حتى تقف عليه .. فالماضي عدم .. والمستقبل غيب ! تأمل كيف استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن إذ قال :{ اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والجبن والبخل ، وقهر الدين وغلبة الرجال } [ رواه البخاري ومسلم ] أختي المسلمة .. يومك يومك تسعد .. أشغل فيه نفسك بالأعمال النافعة واجتهد في لحظاته بالصلاح والإصلاح .. استثمر فيه لحظاتك في الصلاة .. في ذكر الله .. في قراءة القرآن .. في طلب العلم .. في التشاغل بالخير ..في معروف تجده يوم العرض على الله .. (يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا) ثانياً : تعبد الله بالرضى اجعل شعارك عند وقوع البلاء : [إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيراً منها .. ] اهتف بهذه الكلمات عند أول صدمة .. تنقلب في حقك البلية مزية .. والمحنة منحة .. والهلكة عطاء وبركة ! تأمل في أدب البلاء في هذه الآية : (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ) ثالثا ً: افقه سرّ البلاء لا تحزن .. فالبلاء جزء لا يتجزء من الحياة .. لا يخلو منه غني ولا فقير .. ولا ملك ولا مملوك .. ولا نبي مرسل .. ولا عظيم مبجل .. فالناس مشتركون في وقوعه .. ومختلفون في كيفياته ودرجاته .. (لقد خلقنا الإنسان في كبد ) لا تحزن .. واستشعر في كل بلاء أنك رشحت لامتحان من الله !.. تثبت وتأمل وتمالك وهدئ الأعصاب .. وكأن منادياً يقول لك في خفاء هامساً ومذكرا ً: أنت الآن في إمتحان جديد .. فاحذر الفشل .. تأمل قوله : { من يرد الله به خيراً يصب منه } [ رواه البخاري ] رابعاً : لا تقلق فالمريض سيشفى .. والغائب سيعود .. والمحزون سيفرح .. والكرب سيرفع .. والضائقة ستزول .. وهذا وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد ..فإن مع العسر يسراً ، إن مع العسر يسرا ً لا تحزن .. فإنما كرر الله اليُسْر في الآية .. ليطمئن قلبك .. وينشرح صدرك .. وقال : { لن يغلب عُسر يُسرين }.. خامسا ً: اجعل همك في الله أختـي .. إذا اشتدت عليك هموم الأرض .. فاجعل همك في السماء .. ففي الحديث : { من جعل الهموم هماً واحداً هـمَّ المعاد ، كفاه الله سائر همومه ومن تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك } [ صحيح الجامع ] لا تحزن .. فرزقك مقسوم .. وقدرك محسوم .. وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم .. لأنها كلها إلى زوال .. وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور إذا آوى إليك الهم .. فأوي به إلى الله .. والهج بذكره : ( الله الله ربي لا أشرك به أحداً ) ( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ) ( رب إني مغلوب فانتصر ) فكلها أوراد شرعية يُغفر بها الذنب ويَنفرج بها الكرب .. اطلب السكينة في كثرة الإستغفار .. استغفر بصدق مرة ومرتين ومائة ومائتين وألف .. دون تحديد متلذذ بحلاوة الاستغفار ..ونشوة التوبة والإنابة .. [ إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ]اطلب الطمأنينة في الأذكار بالتسبيح ، والتهليل ، والصلاة على النبي الأمين وتلاوة القرآن ،( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) لا تحزن .. وافزع إلى الله بالدعاء .. ولا تعجز .. ففي الحديث { أعجز الناس من عجز عن الدعاء } تضرع إلى الله في ظلم الليالي .. وأدبار الصلوات .. اختلِ بنفسك في قعر بيتك شاكياً إليه .. باكياً لديه .. سائلاً فَرَجه ونَصره وفتحه .. وألحّ عليه.. مرة واثنتين وعشراً فهو يحب المُلحين في الدعاء .. (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان) وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.
هذا الموضوع أعجبنى وأتمنى لكن الأستفاده منه يا من تملك الحزن قلبه لا تحزن يا من تملّـك...
وهذه رساله جديده ....

بعد سماع الأذان
عندما يؤذن المؤذن
فقل كما يقول تماما
إلا إذا قال
حي على الصلاة ، حي على الفلاح
فقل
لا حول ولا قوة إلا بالله



ثم قل

وأنا أشهد أن لا إله إله إلا الله
وأن محمد عبده ورسوله
رضيت بالله ربا
وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا
وبالإسلام دينا



ثم قل
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد


ثم قل
اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمد الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته

ولا تقل

أت محمدا الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرفيعة

ولا تقل
إنك لا تخلف الميعاد

فإن ذلك لم يرد في السنة
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
noga2005
noga2005
السلام عليكم
يا سلام عليكي يا أم محمد
انا صحيت الصبح وقرءت الردين السابقين
والله انشرح صدري شرح الله صدرك
الحمد لله على السلامه وعود حميد ان شاء الله
عاشقة أبو متعب
تسلمين غلاتي على الموضوع

لاعدمناك ولا عدمنا جديدك
ويعطيكي العافية
em mohamed
em mohamed
السبحة أم الأصابع ؟

هل السبحة بدعة ؟

السبحة ليست بدعة
لأن الإنسان لا يقصد التعبد لله بها

وإنما يقصد ضبط عدد التسيبح

ولكن تركها أولى .. وقد كرهها بعض أهل العلم


أيهما أفضل ؟

استعمال الأصابع في التسبيح أم استعمال السبحة ؟

الأفضل والأولى ان يعقد الإنسان التسبيح بأنامله

لعدة أمور

الأول

أن الأصابع مستنطقات يوم القيامة




الثاني

أن التسبيح بالمسبحة عادة ما يؤدي لغفلة القلب

خاصة وأننا نرى الذين يستعملونها في معظم الاحيان تدور أعينهم هنا وهناك

فلا يكون حاضر القلب أثناء ذكر الله

الثالث

أن استعمال المسبحة قد يدخله الرياء

هل نستعمل اليد اليمنى أم اليد اليسرى في التسبيح ؟

اليمنى خير من اليسرى بلا شك

وهو الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم

فلقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعقد التسبيح بيمينه

وصلى الله على نبينا محد وعلى آله وصحبه أجمعين