أبليتواااا
يسعد صباحك أنا بنزل الصور كلها اليوم إذا طلعت عند أهلى اليوم يوم الجناااان على أصولة
الله يعين أمي وأبويا ودهم يهجوا من البيت يوم الربوع هههههههه
والله السخونة لا عبة في حسبتي بس ما ني قادرة أسيبكم
اليوم إن شاء الله قبل لاأنام أغسل المكنسة وأخلص
ما عندي حوش ولا درج كلوااا تخصص الحارس حق أهلي

ام عبد الملك يسعد قلبك على البنات والهدايا ولينا خليها تشوف معاك علشان بعدين في السوق تطلع المواهب وتعرف تختار الله يسعدها ومشكوره على الدعوه الحلوه احلى حاجه وكيف انا تغيرت من ناحية ايش قصدك انا بدويه بكرتوني من يوم نفسي ماحس اني تغيرت والتفاؤل احس احنا الحريم نتعب كثير لازم من الكلامات اللي تزيد عندنا الطاقه علشان نكمل بتفاؤل ولو انه اذا تكرنا مافيها ولا تفاؤل بس نحاول والله يبارك فيك تخرجنا ياسلام لو المدرسه من صدق كذا كان ماحد كرها ابدا والاذاعه الله يعينك عليها بس الجامعه ماقد سمعت ان فيها اذاعه اخر اسبوع ارتاحي ونامي في الصباح علشان تسهرين معنا في الليل احم
ام وعد هلا ام وعد ليه مديره وش ذا الكلام نحلها بيننا احسن احنا صديقات في الكلاس نسيتي مع اموله والصوره المسروقه قصدي المستعاره استعاره بس عجبتني والنفس اماره بالسوء وماشاء الله عرفتي اني احب الموف انا ماقلته كيف من علمك عندك الحاسه السادسه
شريطه بنفسج الله يسلم الايادي الكيكه روعه بالعافيه عليكم وماتقصرين
حنو هلا حنو عادي ياقلبي حتى لو ماشاركتي معايه كل وحده على حسب ظروفها وانا مقدره الله يسعد قلبك واحبك الله الذي احببتين من اجله ومشكوره على كلامك ان شاء الله اني اكون استاهله
ام الجود وينك ياحرمه ان شاء الله خلصتي شغلك الله يساعدك اليوم الحفله علميني رحتي والا لا
شنو يعني هلا شنو يعني الله يفرج همك انتي والمسلمين يارب ويصلح حالك يارب
نسنوسه هلا فيك علومك كيف حالك هاه بشري ثوب زوجك نظف والا باقي اظن من الدعاوي اللي جات الثوب تقطع ههههههههههههه الله يسخر لك زوجك ويرزقك بالذريه الصالحه انتي وهبة الله وملكة السكون والجميع يارب
سندريلا ماشاء الله عليك وعلى المشب على قولك نفضتي ابوه الله يسعدك ويساعدك على العزيمه يارب

السلام عليكم
كيفكم بنات والله الشغل هد حيلي وما الحق على النت بس قلت لازم ادخل اليوم مشتاقه لكم اخخخخخخخ يازين شغل الجدول وبس ؟؟؟؟؟؟
بدبد:
اي حفله حقت ابتدائي ؟؟؟؟
اذا تقصدين هي بنتي تقول موب اليوم لان الثانوي عندهم جنادريه انا سالتها امس بالليل وقالت مستحيل يسوون الحفله مع الجنادريه بيوم واحد ؟؟؟
بس باذن الله بحاول اروح انا وزاهده للبرجون اذا ربي كتب
ام رغد:
نور الملف بوجودك بينا ويارب يعوض صبرك خير ويرزقك ماتتمنين ويجبر قلبك تلحقين بر اخوانها ان شاء الله
باقي البنات سلام حار للجميع .
ام ملوكي :
كيفك مع القياده الله يكون بعونك يارب .
شغل اليوم:
المكنسه الكهربائيه &الدرج والحوش
المكنسه الحمدلله نضفتها امس مع الغساله خلصنا منها
الحوش اليوم باذن الله لان باقي فيه شوي عفش بس الليله ناويه عليه الله يقويني امين .
كيفكم بنات والله الشغل هد حيلي وما الحق على النت بس قلت لازم ادخل اليوم مشتاقه لكم اخخخخخخخ يازين شغل الجدول وبس ؟؟؟؟؟؟
بدبد:
اي حفله حقت ابتدائي ؟؟؟؟
اذا تقصدين هي بنتي تقول موب اليوم لان الثانوي عندهم جنادريه انا سالتها امس بالليل وقالت مستحيل يسوون الحفله مع الجنادريه بيوم واحد ؟؟؟
بس باذن الله بحاول اروح انا وزاهده للبرجون اذا ربي كتب
ام رغد:
نور الملف بوجودك بينا ويارب يعوض صبرك خير ويرزقك ماتتمنين ويجبر قلبك تلحقين بر اخوانها ان شاء الله
باقي البنات سلام حار للجميع .
ام ملوكي :
كيفك مع القياده الله يكون بعونك يارب .
شغل اليوم:
المكنسه الكهربائيه &الدرج والحوش
المكنسه الحمدلله نضفتها امس مع الغساله خلصنا منها
الحوش اليوم باذن الله لان باقي فيه شوي عفش بس الليله ناويه عليه الله يقويني امين .

الايمان نصفنا نصف صبر ونصف شكر
الصبر في الضراء و الشكر في السراء
إن من السنن الكونية وقوع البلاء علي المخلوقات . فإن العبد في هذه الدنيا معرض لصنوف من البلاء و الاختبار.
قال تعالى : ( و لنبلوكم بشيء من الخوف و الجوع و نقص من الاموال و الانفس و الثمراث و بشر الصابرين )
و قال تعالى : ( و نبلوكم بالشر و الخير فتنة و إلينا ترجعون)
و قال تعالى ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون)
و قال رسول الله صلي الله عليه و سلم
((إن عظم الجزاء من عظم البلاء، و إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم،
فمن رضي فله الرضا و من سخط فله السخط)) رواه الترمذي و أكمل الناس إيمانا أشدهم ابتلاء .
وقال رسول الله صلي الله عليه و سلم ((أشد الناس بلاء الانبياء،ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل،
يبتلي الرجل علي حسب دينه ، فإن كان في دينه صلبا اشتد به بلاؤه،
وإن كان في دينه رقة ابتلي علي قدر دينه ،
فما يبرح البلاء بالعبد حتي يتركه يمشي علي الأرض و ما عليه خطيئة )).
و البلاء له صور كثيرة :
بلاء في الأهل و في المال و في الولد و في الدين، و أعظمها ما يبتلي به العبد في دينه.
و قد جمع للنبي صلي الله عليه و سلم كثير من أنواع البلاء فابتلي في أهله ،
و ماله ، و ولده ،و دينه فصبر و احتسب و أحسن الظن بربه و رضي بحكمه و امتثل الشرع
و لم يتجاوز حدوده فصار بحق قدوة يحتذي به لكل مبتلي .
و الإنسان عندما يصاب بمصيبة، فإن له أحوالا في تقبل تلك المصيبة
إما بالعجز و الجزع و إما بالصبر و حبس النفس عن الجزع ،و إما بالرضا ، و إما بالشكر
قال ابن القيم : والمصائب التي تحل بالعبد و ليس له حيلة في دفعها ، كموت من يعز عليه ،
و سرقة ماله ، و مرضه و نحو ذلك. فإن للعبد فيها أربعة مقامات
أحدها: مقام العجز ، و هو مقام الجزع و الشكوي و السخط.
و هذا ما لا يفعله إلا أقل الناس عقلا و دينا و مروءة.
المقام الثاني: مقام الصبر إما لله ، وإ ما للمروءة و الإنسانية .
المقام الثالث: مقام الرضا و هو اعلى من مقام الصبر.
المقام الرابع: مقام الشكر ، و هو اعلى من مقام الرضا ؛ فإنه يشهد البلية نعمة،
فيشكر المبتلي عليها.
أما الحال الأول و هو الجزع :
فأن يتسخط إما بقلبه أو بلسانه أو بجوارحه.
فتسخط القلب أن يكون في قلبه شيء على ربه عز و جل من السخط
و العياذ بالله ،و يشعر و كأن الله قد ظلمه بهذه المصيبة.
و أما باللسان كأن يدعو بالويل و الثبور ، يا ويلاه! يا ثبوراه!
و أن يسب الدهر فيؤذي الله عز و جل و ما أشبهه.
وأما التسخط بالجوارح مثل : أن يلطم خده ، أو يصفع رأسه ،
أو ينتف شعره ،أو يشق ثوبه .
أما الحال الثانية :
فالصبر على المصيبة بأن يحبس نفسه ؛ هو يكره المصيبة و لا يحبها ؛
و لا يتحدث باللسان بما يسخط الله، و لا يفعل بجوارحه ما يغضب الله تعالى ،
و لا يكون في قلبه على الله شيء أبدا.
و الحال الثالثة :
يرضى الإنسان بها بأن يكون منشرحا صدره بهذه المصيبة
و يرضى بها رضاء تاما، و كأنه لم يصب بها .
و الحالة الرابعة :
الشكر فيشكر الله تعالى عليها ، و كان الرسول صلي الله عليه و سلم
إذا رأي ما يكره قال: (( الحمد لله علي كل حال )) فيشكر الله من أجل أن يرتب له من الثواب
على هذه المصيبة أكثر مما أصابه ، و المؤمن كل أمره خير فهو في نعمة و عافية في جميع أحواله.
قال الرسول صلي الله عليه و سلم : ((عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ،
و ليس ذلك لأحد إلا للمؤمن :إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له )).
رواه مسلم.
ينبغي لمن بلغته مصيبة ( أيا كانت هذه المصيبة) أمور :
أ= الصبر على المصيبة، و يجب منه ما يمنعه عن المحرم.
و الصبر معناه : حبس النفس عن الجزع و التسخط و حبس اللسان عن الشكوى
و حبس الجوارح عن التشويش .
قال ابن القيم: و الصبر واجب بإجماع الأمة و هو نصف الإيمان
فإن الإيمان نصفان !نصف صبر و نصف شكر.
و عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مر النبي صلي الله عليه و سلم
بامرأة تبكي عند قبر فقال ((اتقي الله و اصبري) قالت إليك عني فإنك لم تصب بمصيبتي
و لم تعرفه! فقيل لها:إنه النبي صلي الله عليه وسلم فأتت باب النبي صلي الله عليه و سلم
فلم تجد عنده بوابين،فقالت : لم أعرفك فقال ((إنما الصبر عند الصدمة الأولى ))
قال الله عز و جل :
(( و بشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون
اولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و اولئك هم المهتدون))
ب= الرضا بالقضاء و القدر و التسليم التام لله عز و جل ،
و هذه الصفة هي من أعظم صفات المؤمن المتوكل علي الله ، الراضى بحكم الله ،
و بما قضاه الله تعالى و قدره،بل إن الإيمان بالقضاء و القدر ركن من أركان الإيمان.
ج= قول (( إنا لله و إنا إليه راجعون )) و ذلك لما جاء في قوله تعالى :
((للذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون)) ،
و له أن يزيد (( اللهم أجرني في مصيبتي و اخلف لي خيرا منها)).
د - اليقين بأن الدنيا دار ابتلاء و امتحان
لذا فهي مليئة بالمصائب، الاكدار، و الاحزان
كما قال تعالى (( و لنبلونكم بشيء من الخوف و الجوع و نقص من الأموال و الأنفس و الثمرات و بشر الصابرين .))
هـ - تذكر أن العبد و أهله و ماله لله عز و جل فله ما أخذ ، و له ما أعطى
و كل شيء عنده بأجل مسمي.
و - و الاستعانة علي المصيبة بالصلاة ، :
((و استعينوا بالصبر و الصلاة)).
و هذا حال المؤمن الصادق ، الذي لا يخطر على قلبه في وقت المحن و الشدائد ،إ
لا تذكر الله عز و جل ، لأنه الذي بيده مفاتيح الفرج ..
مما راااق لي
الصبر في الضراء و الشكر في السراء
إن من السنن الكونية وقوع البلاء علي المخلوقات . فإن العبد في هذه الدنيا معرض لصنوف من البلاء و الاختبار.
قال تعالى : ( و لنبلوكم بشيء من الخوف و الجوع و نقص من الاموال و الانفس و الثمراث و بشر الصابرين )
و قال تعالى : ( و نبلوكم بالشر و الخير فتنة و إلينا ترجعون)
و قال تعالى ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون)
و قال رسول الله صلي الله عليه و سلم
((إن عظم الجزاء من عظم البلاء، و إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم،
فمن رضي فله الرضا و من سخط فله السخط)) رواه الترمذي و أكمل الناس إيمانا أشدهم ابتلاء .
وقال رسول الله صلي الله عليه و سلم ((أشد الناس بلاء الانبياء،ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل،
يبتلي الرجل علي حسب دينه ، فإن كان في دينه صلبا اشتد به بلاؤه،
وإن كان في دينه رقة ابتلي علي قدر دينه ،
فما يبرح البلاء بالعبد حتي يتركه يمشي علي الأرض و ما عليه خطيئة )).
و البلاء له صور كثيرة :
بلاء في الأهل و في المال و في الولد و في الدين، و أعظمها ما يبتلي به العبد في دينه.
و قد جمع للنبي صلي الله عليه و سلم كثير من أنواع البلاء فابتلي في أهله ،
و ماله ، و ولده ،و دينه فصبر و احتسب و أحسن الظن بربه و رضي بحكمه و امتثل الشرع
و لم يتجاوز حدوده فصار بحق قدوة يحتذي به لكل مبتلي .
و الإنسان عندما يصاب بمصيبة، فإن له أحوالا في تقبل تلك المصيبة
إما بالعجز و الجزع و إما بالصبر و حبس النفس عن الجزع ،و إما بالرضا ، و إما بالشكر
قال ابن القيم : والمصائب التي تحل بالعبد و ليس له حيلة في دفعها ، كموت من يعز عليه ،
و سرقة ماله ، و مرضه و نحو ذلك. فإن للعبد فيها أربعة مقامات
أحدها: مقام العجز ، و هو مقام الجزع و الشكوي و السخط.
و هذا ما لا يفعله إلا أقل الناس عقلا و دينا و مروءة.
المقام الثاني: مقام الصبر إما لله ، وإ ما للمروءة و الإنسانية .
المقام الثالث: مقام الرضا و هو اعلى من مقام الصبر.
المقام الرابع: مقام الشكر ، و هو اعلى من مقام الرضا ؛ فإنه يشهد البلية نعمة،
فيشكر المبتلي عليها.
أما الحال الأول و هو الجزع :
فأن يتسخط إما بقلبه أو بلسانه أو بجوارحه.
فتسخط القلب أن يكون في قلبه شيء على ربه عز و جل من السخط
و العياذ بالله ،و يشعر و كأن الله قد ظلمه بهذه المصيبة.
و أما باللسان كأن يدعو بالويل و الثبور ، يا ويلاه! يا ثبوراه!
و أن يسب الدهر فيؤذي الله عز و جل و ما أشبهه.
وأما التسخط بالجوارح مثل : أن يلطم خده ، أو يصفع رأسه ،
أو ينتف شعره ،أو يشق ثوبه .
أما الحال الثانية :
فالصبر على المصيبة بأن يحبس نفسه ؛ هو يكره المصيبة و لا يحبها ؛
و لا يتحدث باللسان بما يسخط الله، و لا يفعل بجوارحه ما يغضب الله تعالى ،
و لا يكون في قلبه على الله شيء أبدا.
و الحال الثالثة :
يرضى الإنسان بها بأن يكون منشرحا صدره بهذه المصيبة
و يرضى بها رضاء تاما، و كأنه لم يصب بها .
و الحالة الرابعة :
الشكر فيشكر الله تعالى عليها ، و كان الرسول صلي الله عليه و سلم
إذا رأي ما يكره قال: (( الحمد لله علي كل حال )) فيشكر الله من أجل أن يرتب له من الثواب
على هذه المصيبة أكثر مما أصابه ، و المؤمن كل أمره خير فهو في نعمة و عافية في جميع أحواله.
قال الرسول صلي الله عليه و سلم : ((عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ،
و ليس ذلك لأحد إلا للمؤمن :إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له )).
رواه مسلم.
ينبغي لمن بلغته مصيبة ( أيا كانت هذه المصيبة) أمور :
أ= الصبر على المصيبة، و يجب منه ما يمنعه عن المحرم.
و الصبر معناه : حبس النفس عن الجزع و التسخط و حبس اللسان عن الشكوى
و حبس الجوارح عن التشويش .
قال ابن القيم: و الصبر واجب بإجماع الأمة و هو نصف الإيمان
فإن الإيمان نصفان !نصف صبر و نصف شكر.
و عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مر النبي صلي الله عليه و سلم
بامرأة تبكي عند قبر فقال ((اتقي الله و اصبري) قالت إليك عني فإنك لم تصب بمصيبتي
و لم تعرفه! فقيل لها:إنه النبي صلي الله عليه وسلم فأتت باب النبي صلي الله عليه و سلم
فلم تجد عنده بوابين،فقالت : لم أعرفك فقال ((إنما الصبر عند الصدمة الأولى ))
قال الله عز و جل :
(( و بشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون
اولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و اولئك هم المهتدون))
ب= الرضا بالقضاء و القدر و التسليم التام لله عز و جل ،
و هذه الصفة هي من أعظم صفات المؤمن المتوكل علي الله ، الراضى بحكم الله ،
و بما قضاه الله تعالى و قدره،بل إن الإيمان بالقضاء و القدر ركن من أركان الإيمان.
ج= قول (( إنا لله و إنا إليه راجعون )) و ذلك لما جاء في قوله تعالى :
((للذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون)) ،
و له أن يزيد (( اللهم أجرني في مصيبتي و اخلف لي خيرا منها)).
د - اليقين بأن الدنيا دار ابتلاء و امتحان
لذا فهي مليئة بالمصائب، الاكدار، و الاحزان
كما قال تعالى (( و لنبلونكم بشيء من الخوف و الجوع و نقص من الأموال و الأنفس و الثمرات و بشر الصابرين .))
هـ - تذكر أن العبد و أهله و ماله لله عز و جل فله ما أخذ ، و له ما أعطى
و كل شيء عنده بأجل مسمي.
و - و الاستعانة علي المصيبة بالصلاة ، :
((و استعينوا بالصبر و الصلاة)).
و هذا حال المؤمن الصادق ، الذي لا يخطر على قلبه في وقت المحن و الشدائد ،إ
لا تذكر الله عز و جل ، لأنه الذي بيده مفاتيح الفرج ..
مما راااق لي
الصفحة الأخيرة
صباحكم نور ورضى
ابله انا جيت
والحمد لله حليت كل واجباتي
وسويت حمله على المكيفات
فكيت البراويز ورميتها لانها تقول معاد اتحمل
ووجه المكيف مع الفلتر فكيته وغسلته
والمكيف شفطت الغبار الي عليه ومسحته وسديت الفتحات بالسلكون
ورجعت وجه المكيف والبراويز ان شاء الله بكره اركبها وبعد ماخلصت على
طول غسلت المكنسه
واليوم بس عندي شغل يومي المطبخ
وكنس البيت