كلمة طيبة
اشكر لك تشريفك الكريم
حضورك أضفي جمالاًعلى موضوعي
كجمال اللمع في بياض احداقك
كلمة طيبة اشكر لك تشريفك الكريم حضورك أضفي جمالاًعلى موضوعي كجمال اللمع في بياض احداقككلمة طيبة اشكر لك تشريفك الكريم حضورك أضفي جمالاًعلى موضوعي كجمال اللمع في بياض احداقك
أهدي إليك أيتها المسلمة هذه الكلمات التى صدرت عن نساء غربيات ففيها عبرة وعظة لكي تتمسكي بحجابك ودينك أكثر وأكثر:
هذه الكلمات للكاتبة الأمريكية "هيلسيان ستانسبري" أدلت بها بعد أن قضت في إحدى العواصم العربية عدداً من الأسابيع، فلما عادت إلى بلادها قالت:" إنّ المجتمع العربي كامل وسليم، ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسّك بتقاليده التي تقيّد الفتاة والشاب في حدود المعقول. وهذا المجتمع يختلف عن المجتمع الأوربي والأمريكي، فعندكم أخلاق موروثة تحتِّم تقييدَ المرأة، وتحتّم احترام الأب والأم، وتحتّم أكثر من ذلك عدم الإباحية الغربية التي تهدم اليوم المجتمع والأٍسرة في أوربا وأمريكا.. امنعوا الاختلاط، وقيّدوا حرية الفتاة، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوربا وأمريكا" اهـ.
أما العالمة الألمانية "زيغريد هونكه" فقالت عندما سُئلتْ في أحد المؤتمرات الإسلامية: ما نصيحتها للمرأة العربية التي تريد طي الماضي وخلع الحجاب؟ قالت زيغريد هونكه: ".. لا ينبغي لها أن تتخذ المرأة الأوربية أو الأمريكية أو الروسية قدوة تحتذيها، أو أن تهتدي بفكر عقدي مهما كان مصدره؛ لأنّ في ذلك تمكيناً جديداً للفكر الدخيل المؤدي إلى فقدها مقوّمات شخصيتها، وإنّما ينبغي لها أن تستمسك بهدي الإسلام الأصيل، وأن تسلك سبيل السابقات من السلف الصالح، اللاتي عشنه منطلقات من قانون الفطرة التي فُطرن عليها، وأن تلتمس العربيةُ لديهن المعايير والقيم التي عشن وفقاً لها، وأن تكيّف تلك المعايير والقيم مع متطلبات العصر الضرورية، وأن تضع نصب عينيها رسالتها الخطيرة الممثلة في كونها أم جيل الغد العربي، الذي يجب أن ينشأ عصامياً يعتمد على نفسه" اهـ.المصدر (( كتاب "لكي لا يتناثر العقد" لعبد الرزاق المبارك ))
هذه الكلمات للكاتبة الأمريكية "هيلسيان ستانسبري" أدلت بها بعد أن قضت في إحدى العواصم العربية عدداً من الأسابيع، فلما عادت إلى بلادها قالت:" إنّ المجتمع العربي كامل وسليم، ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسّك بتقاليده التي تقيّد الفتاة والشاب في حدود المعقول. وهذا المجتمع يختلف عن المجتمع الأوربي والأمريكي، فعندكم أخلاق موروثة تحتِّم تقييدَ المرأة، وتحتّم احترام الأب والأم، وتحتّم أكثر من ذلك عدم الإباحية الغربية التي تهدم اليوم المجتمع والأٍسرة في أوربا وأمريكا.. امنعوا الاختلاط، وقيّدوا حرية الفتاة، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوربا وأمريكا" اهـ.
أما العالمة الألمانية "زيغريد هونكه" فقالت عندما سُئلتْ في أحد المؤتمرات الإسلامية: ما نصيحتها للمرأة العربية التي تريد طي الماضي وخلع الحجاب؟ قالت زيغريد هونكه: ".. لا ينبغي لها أن تتخذ المرأة الأوربية أو الأمريكية أو الروسية قدوة تحتذيها، أو أن تهتدي بفكر عقدي مهما كان مصدره؛ لأنّ في ذلك تمكيناً جديداً للفكر الدخيل المؤدي إلى فقدها مقوّمات شخصيتها، وإنّما ينبغي لها أن تستمسك بهدي الإسلام الأصيل، وأن تسلك سبيل السابقات من السلف الصالح، اللاتي عشنه منطلقات من قانون الفطرة التي فُطرن عليها، وأن تلتمس العربيةُ لديهن المعايير والقيم التي عشن وفقاً لها، وأن تكيّف تلك المعايير والقيم مع متطلبات العصر الضرورية، وأن تضع نصب عينيها رسالتها الخطيرة الممثلة في كونها أم جيل الغد العربي، الذي يجب أن ينشأ عصامياً يعتمد على نفسه" اهـ.المصدر (( كتاب "لكي لا يتناثر العقد" لعبد الرزاق المبارك ))
بورك قلمك وثبتك الله على ماانت فيه وزادك ايمانا ويقينا اشكر لك رسالتكبورك قلمك وثبتك الله على ماانت فيه وزادك ايمانا ويقينا اشكر لك رسالتك
أعتز وأسعد بإطرائك الكريم أختي الحبيبة
وأنا سعيدة جداً بأن قد وجدت في الموضوع ما يستحق
والله نسأل أن تكون حروفنا جميعاً طاعة لله تعالى وعملاً مخلصاً على إشاعة الخير بين الناس .
واسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي ابنك ويشفي بنتي وان ينزل السكينة على قلبينا
.
.
جزاك الله عني خير الجزاء ، وعذرا على تأخري الطويل عن الاحتفاء بحضورك المحبب الى قلبي ..
بك وبالجميع أهلاً ومرحباً ..
وأنا سعيدة جداً بأن قد وجدت في الموضوع ما يستحق
والله نسأل أن تكون حروفنا جميعاً طاعة لله تعالى وعملاً مخلصاً على إشاعة الخير بين الناس .
واسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي ابنك ويشفي بنتي وان ينزل السكينة على قلبينا
.
.
جزاك الله عني خير الجزاء ، وعذرا على تأخري الطويل عن الاحتفاء بحضورك المحبب الى قلبي ..
بك وبالجميع أهلاً ومرحباً ..
الصفحة الأخيرة
:::
:::
:::
جزاك الله خير ......