em mohamed
em mohamed
مشكووووره موضوع حلو وشامل مفيد.
مشكووووره موضوع حلو وشامل مفيد.
memorial day يوم الذكرى
يوم الذكرى (Memorial Day) يصادف يوم 30 مايو/أيار وفيه يحتفل الأميركيون بذكرى الجنود الذين سقطوا أثناء العمليات العسكرية.
ويتم فيه تكريم
والمقصود جميع العمليات العسكريه التى قام بها الامريكان سواء قبل انتهاء الحرب الاهليه عام 1944 او التى قام بها الامريكان خارج بلادهم من ذلك التاريخ
والمعروف أنه منذ الحرب الأهلية الأميركية في ستينات القرن التاسع عشر "كانت جميع معاركهم بعيداً عن أمريكا

وفى كندا يسمى Victoria Day
ويحتفل به فى May 23-25
Monday prior to May 25th each year.
الموموريال فى كندا يقابل عيد ميلاد الملكه فيكتوريا (1837-1901).
بأعتبار أن كندا تابعه للتاج البريطانى



the Queen's birthday was celebrated every year on May 24 unless that date was a Sunday

الذى يهمنا انه يوم عطله
شموع فنلندا
شموع فنلندا
فعلاا كلامك صحيح عن شهود يهوو انا بس من 3 ايام لاقيت 2 سيدات فى منتهى الاناقه يطرقوا باب البيت و لما فتحت وجدت انهم يدعون الى يهوو و اخبرتهم انى مسلمه ردوا على ان ما فى مشكله و ارادو اعطاءى كتاب يشرح و يفسر ما هى عقيدتهم ولكن انا اخبرتهم مره اخرى انى مسلمه و لكن لم يستسلموا و فى النهايه
اخبرتهم انى لن اخذ منهم اى شيء فقالت لا مشكله وانا سعيه بمقابلتك و شكرا
و هذا ما حدث معى :)
syriangirl76
syriangirl76
تسملي اخت ام محمد على الموضوع الأكثر من رائع
em mohamed
em mohamed
شموع فنلندا
syriangirl

نورتوا الموضوع ...
بارك الله فيكما



اليوم سأتحدث عن مارتن لوثر كنج
أكيد سمعتوا بهالاسم خصوصاً فى أمريكا....
يسمونه الكنج او الملك وهذه السنه يَحتفل المنادين بالحقوق الانسانيه المدنيه فى يوم 17 يناير (كانون) بذكرى زعيم السود
تعالن نتعرف على مارتن لوثر كنج


-I have a Dream

-سلام الحقيقي ليس مجرَّد غياب التوتر؛ إنه إحقاق العدالة.

-المقاومة اللاعنفية، لا حاجة لأيِّ فرد أو جماعة للخنوع لأية إساءة، كما لا حاجة لأيٍّ كان للُّجوء إلى العنف من أجل رفع الحيف.

-ي الألم غير المستحَق فِداء. ينطوي الألم، كما يدرِك المقاوِم اللاعنفي، على إمكانيات تربوية وتحوُّلية خارقة.

-ن ثمرة اللاعنف هي المصالحة وإيجاد المجتمع الحبيب.


هذه أشهر مقولات الكنج والتى يستعملها اليوم كل المناضلين من اجل المساواه واللاعنصريه.....
نشأ مارتن في أحد الأحياء الفقيرة في مدينة ( أتلانتا) بولاية (جورجيا) الأمريكية عام 1929م، وفيها ذاق مرارة التمييز والاضطهاد العنصريين بأبشع صوره على يد الرجل الأبيض ( المتحضر!!) والتي لم تكن إلا واحدة من السوءات المخزية لدولة ( الحرية والعدالة والديمقراطية ! )


كان مشهد حافلات نقل الركاب المفصولة قسمين : قسم المتحضرين، وآخر للسود البائسين ، كان هذا المشهد وأمثاله يملأ قلبه حنقاً وبغضاً لتلك الممارسا(الحضارية!) التي صنعها سماسرة الحرية والعدالة الاجتماعية !!

وضع هذا الأمريكي المقهور آمالاً عراضاً، وطموحات جريئة تعيد لبني جنسه السود شيئاً من الكرامة السلبية، والعدالة المفقودة
وبالطبع كان لا بد أن يلتف حوله الأنصار والأتباع ، ويجد المقهورون في دعوته بصيص أمل يخلصهم من واقعهم الكئيب
لذا أخذ أتباعه بالازدياد يوماً بعد يوم، حتى اكتظت بهم الساحات العامة، والشوارع الشهيرة في نيويورك وواشنطن دي سي وغيرها.
وفي مجمع جماهيري ضخم، ومسيرة طويلة حاشدة بلغ قوامها ربع مليون إنسان، أطلق (مارتن لوثر كنج) عبارته الشهيرة " إنَّ لديّ حلماً" Ihave Dream " فالحلم الذي كان يداعب خياله، هو إعادة شيء من الاعتبار للجنس الأسود، وضمان الحقوق المدنية لسكان الولايات المتحدة على حد سواء، وتحجيم حيز الكراهة المتبادلة بين الجنسين المتناقضين، الأسود والأبيض ، كيما يعيش الجميع في جو معقول ومقبول من الاحترام الإنساني المتبادل



وبالرغم من أن صاحب هذه الأحلام الوردية قد ظل متمسكاً بالنضال السلمي ، نابذاً للعنف بكل صوره، مؤكداً في جُلّ خطبه بأهمية ضبط النفس، وكبت الاستفزاز لدى أنصاره المتحمسين، إلا أن ما كان يواجهه من سخرية وهجوم لاذعين -على المستوى الرسمي والشعبي- كان كفيلاً أن يدفعه إلى الانتحار مرتين على الأقل!

كما تعرض لأكثر من محاولة قتل نجا منها بأعجوبة، لكنه لم ينج من السجن الذي وجده ( أنصار العدالة وحماية الحرية !!) وسيلة لا بأس بها تريحهم من أوجاع الرأس التي أثارها هذا الأسود البغيض

وحين خرج من السجن لم يتردد رجال الشرطة، أن يتصدوا لمسيراته السلمية، فيوسعونه وأتباعه ضرباً بالهروات والعصي على مرأى من شاشات التلفزة العالمية، التي ربما التقطت –أحياناً – صوراً حية لتلك المشاهد المتحضرة!!.

وكان من المتوقع – بالطبع- أن يوضع حد لتمرد ذلك (المارتن لوثر كنج) إذ نجح المتآمرون هذه المرة في صنع نهاية دموية –كالعادة- حطمت كل ما بناه من إنجازات ورقية، ووعود خرافية فانطلقت رصاصة ( ايرل راي) الوحيد، لكنها القاتلة -تستقر في الجانب الأعلى من فكه وعنقه، بعد أن ألحقت ضرراً بالغاً بالحبل الشوكي للقتيل
كان ذلك فى عام 1968.

لقد ذهبت أحلام (مارتن) في مهب الريح، وتحققت بعض التغييرات الهامشية عقب الحادثة لكنَّ أحداً لا يستطيع أن يزعم أن حجم الكراهية بين الجنسين المتناقضين (الأبيض والأسود) قد تقلص شيئاً ما، بل الحقيقة المؤكدة أن الكراهة آخذة في ازدياد كل يوم، ذلك أن ركام الحقد والبغضاء الذي صنعه المفتونون بسحنتهم البيضاء، وأن سنوات الاضطهاد والسحل والقهر التي مورست بأبشع صورها لا يمكن أن تُمحى من ذاكرة الأجيال والأحفاد حتى لو عُيّن أحدهم وزيراً للخارجية أو حتى رئيساً، وما أبعده.
basmaaa
basmaaa
تسملي اخت ام محمد على الموضوع الأكثر من رائع
تسملي اخت ام محمد على الموضوع الأكثر من رائع
معلومات مفيده فعلا ــ الله يبارك لك يا أم محمد