نور عيني جنان
نور عيني جنان
موضوع بجنن ومفيد وخاصه للي متغربين جدد >>>>>>>>>>>متلي صرلي سنه بس في شغلات بنكتشفها جديده بهالمنتدى الرائع
سلمت اناملك ياعمري
شامة على الخدود
بصراحة موضوع متعوب علية جزاك الله خير
طيب بالنسبة لبريطانيا وش اعيادها ؟؟؟؟
بنت آدم
بنت آدم
للرفع
اردنية كول
اردنية كول
:26: السلام عليكم يسعد مساكي يا ام محمد مواضيعك شيقة ومفيدة جزاكي الله الف خير صدقيني كلها بضع سنين أو اقل وستكون هذه العطل رسمية بنسبة للعرب في بلادنا الله يجيرنا من الذي اعظم :26: :26:
em mohamed
em mohamed
موضوع رائع فعلا .. ومفيد بالفعل .. وان شاء الله نحصل على موضوع اشبه بالمرجع لنا جميعا .. الف شكر لك ام محمد ولكل من شاركت في الموضوع ..
موضوع رائع فعلا .. ومفيد بالفعل .. وان شاء الله نحصل على موضوع اشبه بالمرجع لنا جميعا...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى:"ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين"
هذا الموضوع قديم تم رفعه لأحتوائه على معلومات عن عيد الأيستر فهو على الابواب ,,,
وأحببت أضافة هذه الجزئيه من موقع الأسلام اليوم عن عيد الأيستر (عيد الفصح)

ذكر شيخ الاسلام ابن تيميه فى مقام التحذير من اعياد النصارى الاتى
:"وغرضنا لا يتوقف على معرفة تفاصيل باطلهم؛ ولكن يكفينا أن نعرف المنكر معرفة تميز بينه وبين المباح والمعروف، والمستحب والواجب، حتى نتمكن بهذه المعرفة من اتقائه واجتنابه، كما نعرف سائر المحرمات؛ إذ الفرض علينا تركها، ومن لم يعرف المنكر جملة ولا تفصيلاً لم يتمكن من قصد اجتنابه. والمعرفة الجملية كافية بخلاف الواجبات".

عيد الفصح أو عيد القيامة
وهو أهم أعياد النصارى السنوية ويسبقه الصوم الكبير الذي يدوم أربعين يومًا قبل أحد الفصح.
ويحتفل به عامة النصارى إلى اليوم في أول أحد بعد كمال الهلال من فصل الربيع في الفترة ما بين (22 مارس و25 إبريل) والكنائس الشرقية الأرثوذكسية تتأخر عن بقية النصارى في الاحتفال به، وهو بشعائره وصيامه وأيامه فصل كامل من السنة النصرانية .
وهذا العيد يحتفلون في ذكراه بعودة المسيح –عليه السلام- أو قيامته بعد صلبه وهو بعد يومين من موته على حد زعمهم

وهو خاتمة شرائع وشعائر متنوعة هي:
أ - بداية الصوم الكبير وهو أربعون يومًا قبل أحد الفصح، ويبدؤون الصوم بأربعاء يسمونه أربعاء الرماد؛ حيث يضعون الرماد على جباه الحاضرين ويرددون (من التراب نبدأ وإليه نعود).
ب – ثم بعده خمسون يومًا تنتهي بعيد الخمسين أو العنصرة.
ج – أسبوع الآلام وهو آخر أسبوع في فترة الصوم، ويشير إلى الأحداث التي قادت إلى موت عيسى –عليه السلام- وقيامته كما يزعمون.
د – أحد السعف وهو يوم الأحد الذي يسبق الفصح، وهو إحياء ذكرى دخول المسيح بيت المقدس ظافرًا.
هـ- خميس العهد أو الصعود ويشير إلى العشاء الأخير للمسيح واعتقاله وسجنه.
و - الجمعة الحزينة وهي السابقة لعيد الفصح وتشير إلى موت المسيح على الصليب؛ حسب زعمهم.
ز – سبت النور وهو الذي يسبق عيد الفصح، ويشير إلى موت المسيح، وهو يوم الانتظار وترقب قيام المسيح أحد عيد الفصح. وتنتهي احتفالات عيد الفصح بيوم الصعود أو خميس الصعود؛ حيث تتلى قصة رفع المسيح إلى السماء في كل الكنائس، ولهم فيه احتفالات ومهرجانات باختلاف المذاهب والبلاد النصرانية، ويسمون خميسه وجمعته السابقة له: الخميس الكبير، والجمعة الكبيرة، كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله تعالى- وهو الخميس المقصود برسالة الحافظ الذهبي –رحمه الله تعالى- (تشبه الخسيس بأهل الخميس)، وهذا الخميس هو آخر يوم صومهم ويسمونه أيضًا خميس المائدة أو عيد المائدة وهو المذكور في سورة المائدة في قوله –تعالى-: "قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيداً لِأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِنْكَ وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ" .
=

وكان لهم من الأعمال الغريبة في هذه الأعياد شيء كثير، ذكره كثير من ا لمؤرخين، فمن ذلك: جمع ورق الشجر وتنقيعه والاغتسال به والاكتحال، وكان أقباط مصر يغتسلون في بعض أيامه في النيل ويزعمون أن في ذلك رقية ونشرة. ويوم الفصح عندهم هو يوم الفطر من صومهم الأكبر، ويزعمون أن المسيح –عليه السلام- قام فيه بعد الصلبوت بثلاثة أيام وخلص آدم من الجحيم، إلى غير ذلك من خرافاتهم. وقد ذكر الذهبي: أن أهل حماة يعطلون فيه أعمالهم لمدة ستة أيام، ويصبغون البيض، ويعملون الكعك، وذكر ألوانًا من الفساد والاختلاط الذي يجري فيه آنذاك، وذكر أن المسلمين يشاركون فيه وأن أعدادهم تفوق أعداد النصارى –ولا حول ولا قوة ألا بالله

أخبر النبي –صلى الله عليه وسلم- أن فئاماً من أمته سيتبعون أعداء الله تعالى في بعض شعائرهم وعاداتهم، وذلك في حديث أبي سعيد الخدري –رضي الله عنه- عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:"لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى، قال: فمن؟" أخرجه البخاري