naimal

naimal @naimal

عضوة فعالة

shiken is halal or haram

ملتقى الإيمان

salamoalaikom,sisters,i have questions,one women,lives in my bilding,she use hijab,she is turkish muslim,one day she goes with me for shopping,to by food from supermarket,we lives in canada,this supermarket,sel meat,chiken non halal,this lady,she by chiken,wa allah,wen i se her,she take chiken,i like to cry,i aske her,why you by haram chiken,she told me is not haram,is halal,she told me the machine cut the nek,not the canadien,and i tel her and were is bismillah,she tel me every week,i by chiken no probleme,form this day i disconnected relationship with her,now i like to know wath you tink,salam
3
488

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

naimal
naimal
no answar
jasmin-rose
jasmin-rose
السلام عليكم اختي لقد قرات في صفحة مجمع فقهاء الشريعة في امريكا وكندا سؤال مشابه لعله يفيدك

فتوى حول الذبائح
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما بعد فلا شك أن التذكية من الأمور الشرعية التي تخضع للكتاب والسنة، وفي مراعاة أحكامها التزام بشعائر الإسلام وعلاماته التي تميز المسلم من غيره، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((من صلى صلاتنا، واستقبل قبلتنا، وأكل ذبيحتنا، فذلك المسلم الذي له ذمة الله ورسوله))
ونوجز القول في هذه القضية في النقاط الآتية
* إباحة ذبائح أهل الكتاب مما جاء به الكتاب والسنة وانعقد عليه إجماع الأمة. لقوله تعالى ( وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم ) ولاستفاضة ذلك في الأحاديث الصحيحة الصريحة القولية والعملية

* تثبت صفة أهل الكتاب لهؤلاء بانتسابهم إلى اليهودية أو النصرانية، وإقرارهم المجمل بها كدين يدينون به، ولا ينتفي عنهم هذا الوصف إلا بزوال هذا الإقرار، وتحولهم إلى الوثنية أو الإلحاد، أما ما يدينون به من التثليث ونحوه فلا أثر له في انتفاء هذه الصفة عنهم،, فقد خوطبوا بها في القرآن رغم تلبسهم به.

* يشترط لإباحة ذبائحهم شرطان: التذكية، وأن لا يهل بها لغير الله.

* إباحة ذبائح أهل الكتاب ولو لم تتحقق تذكيتها بما عهد في الشرع موضع نظر، بل هو خطأ بين، والاعتماد على ما نقل عن ابن العربي في ذلك ضعيف جدا، إذ لا يعرف لابن العربي في ذلك سلف يعول عليه، وقد نقل عنه نفسه ما ينقض هذه الفتوى بعد أن أوردها بقليل، ولذلك استشكلها كثير من شيوخ المالكية، واعتبروها شذوذا، حتى قال البسطامي : ليت قوله هذا لم يخرج للوجود، ولا سطر في كتب الإسلام!

* إذا شاع في بلد من هذه البلاد أن أهلها لا يذكون الذكاة الشرعية المعهودة حتى صار هذا عندهم هو الأعم الأغلب، وجب الامتناع عن أكل ذبائحهم لأن الأحكام تبني على الأغلب، والأصل في اللحوم والفروج المنع حتى يأتي ما يدل على الإباحة.

— وتطبيق ذلك على الساحة الأمريكية والكندية وفي ضوء ما توافر لنا من المعلومات يقودنا إلى التفصيل التالي:

- الأصل في القانون الأمريكي والكندي هو وجوب الذبح بما ينهر الدم، وذلك لأسباب صحية، وهم يجرمون قتل الحيوانات بغير هذا الطريق، وطريقة الذبح عندهم لا تخرج في الجملة عن الذبح أو النحر المعروف في شريعتنا.

- تتعرض جميع الحيوانات بما يضعف حركتها عن المقاومة، حتى يتمكن منها الذابح، وقد يكون ذلك وقذا أو صعقا بالكهرباء ونحوه.

- الأصل أن هذا الوقذ أو الذبح لا يميت الحيوان وإنما يضعف مقاومته، ولكن أثبتت التجارب العملية أن نسبة من هذه الحيوانات تموت قبل أن تصل إليها يد الذابح، وما يكتشف موته منها يستبعد من الصلاحية للاستخدام الآدمي، ولكن منه ما لا يكتشف ويختلط بغيره وهنا يبدأ الاشتباه.

- أثبتت التجارب والإحصائيات – في ضوء المعلومات المتوفرة لدينا - أن النسبة التي تتعرض للموت قبل الذبح من الدجاج لا تكاد تذكر لأن الفولت الكهربائي الذي تتعرض له من الضعف بحيث لا يميت منها شيئا يذكر، اللهم إلا في أقل القليل، ومثله لا تبنى عليه أحكام.

- لكن بقية الحيوانات كالأبقار والأغنام تموت منها نسبة كبيرة بسبب الوقذ أو الصعق، وهذه النسبة تتفاوت من مجزر إلى آخر، ولكنها قد تبلغ في بعض المجازر مبلغا يشوش على حل هذه الذبائح ويجعلها في موضع الريبة أو التحريم، ومن هنا نشأ الاشتباه والاختلاف في مشروعية هذه الذبائح في ضوء هذه المعلومات.

- ومرد هذا الاشتباه إلى تعارض العمومات في هذا المقام : عموم إباحة ذبائح أهل الكتاب إلا ما ثبت عنه بعينه أنه من الميتة، وعموم القول بأن الأصل في اللحوم والفروج الحرمة حتى يأتي ما يدل على التحريم، وبكلا القولين قال أهل العلم من القدامى ومن المعاصرين.

- والذي يظهر لي أن أكل هذه اللحوم يبقى في إطار الشبهة، ويصبح الورع تركه، لكنه لا يرقى بذلك إلى مستوى التحريم، ولا إلى الإنكار على المخالف فيه باجتهاد أو بتقليد سائغ والله أعلم.

- وإذا كان ذلك كذلك، وكان في مقدور المسلم أن يتجنب الوقوع في المتشابهات، وأن يحصل على اللحوم المستيقنة الحل من أسواق المسلمين، فما الذي يحمله على التعامل مع غيرها من بقية اللحوم؟ ولماذا لا يستصحب في موقفه هذا نية الورع والخروج من الخلاف من ناحية، ودعم المشروعات الإسلامية خارج ديار الإسلام وإقدارها على النجاح والمنافسة من ناحية أخرى، فيؤتيه الله أجره مرتين ويمن عليه من رحمته بكفلين!

- ثم تبقى بعد هذا نصيحة يجب أن تقرع آذان التجار المسلمين في هذه المجتمعات: إن الاقتصاد في الربح، والرفق بالمسلمين في أرض الغربة، والحرص على استجلاب محبتهم للمشروعات الإسلامية، من ميادين الجهاد والعمل الصالح في هذه المجتمعات، وإنه لا يحل لهم أن يستثمروا حرص المسلمين على دينهم ومحبتهم لاتباع نبيهم، ويفرضوا عليهم من الأسعار ما لا تطيب به نفوسهم، فإن هذا من الجشع الذي لا يليق برجل يؤمن بالله واليوم الآخر

وهناك فتوى اخرى قراتها
السؤال:


نحن في بلاد اختلط فيها النصارى والوثنيون والمسلمون الجاهلون ، فلا ندري أذكروا اسم الله على ذبائحهم أم لا . فما حكم الأكل من ذبائح هؤلاء جميعاً مع صعوبة التمييز بين ذبائحهم ، بل في ذلك مشقة وحرج .

الجواب:

الحمد لله

إذا كان الأمر كما ذكر من اختلاط من يذبحون الذبائح من أهل الكتاب والوثنيين وجهلة المسلمين ، ولم تتميّز ذبائحهم ولم يدر أذكر اسم الله عليها أم لا ، حَرُمَ على من اختلط عليه حال الذابحين الأكل من ذبائحهم ، لأن الأصل تحريم بهيمة الأنعام ، وما في حكمها من الحيوانات إلا إذا ذكّيت الذكاة الشرعية ، وفي هذه المسألة وقع شك في التذكية ، هل هي شرعية أو لا ؟ بسبب اختلاط الذابحين ومنهم من تحل ذبيحته ومن لا تحل ذبيحته ، كالوثني والمبتدع من جهلة المسلمين بدعاً شركية .

أما من تميّزت عنده ذبائحهم فليأكل منها ما ذبحه المسلم أو الكتابي الذي عرف أنه ذكر على ذبيحته اسم الله أو لم يدر عنه أذكر اسم الله أم لا . ولا يأكل من ذبيحة الوثني ولا المسلم المبتدع بدعاً شركية سواءً ذكروا اسم الله عليها أم لا .

وينبغي للمسلم أن يحتاط لنفسه في جميع شؤون دينه ، ويتحرى الحلال في طعامه وشرابه ولباسه وجميع شؤونه ففي مثل ما سئل عنه يجتهد أهل السنة أن يختاروا لأنفسهم من يذبح لهم الذبائح وتوزع عليهم بطريقة لا ريبة فيها ، ولا حرج على الذابح والمستهلك .

انا شخصيا لا اكل لحومهم لاني لا اثق بهم والمحلات الاسلامية كثيرة انصحك بنصيحتها بالطريقة الحسنة ولا تقطعي علاقتك بها وخاصة لان الموضوع فيه شبه و لان اغلب هؤلاء الذين يعيشون في الغرب عندهم جهل في الدين وهم بحاجة لنا
naimal
naimal
السلام عليكم اختي لقد قرات في صفحة مجمع فقهاء الشريعة في امريكا وكندا سؤال مشابه لعله يفيدك فتوى حول الذبائح بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد فلا شك أن التذكية من الأمور الشرعية التي تخضع للكتاب والسنة، وفي مراعاة أحكامها التزام بشعائر الإسلام وعلاماته التي تميز المسلم من غيره، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((من صلى صلاتنا، واستقبل قبلتنا، وأكل ذبيحتنا، فذلك المسلم الذي له ذمة الله ورسوله)) ونوجز القول في هذه القضية في النقاط الآتية * إباحة ذبائح أهل الكتاب مما جاء به الكتاب والسنة وانعقد عليه إجماع الأمة. لقوله تعالى ( وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم ) ولاستفاضة ذلك في الأحاديث الصحيحة الصريحة القولية والعملية * تثبت صفة أهل الكتاب لهؤلاء بانتسابهم إلى اليهودية أو النصرانية، وإقرارهم المجمل بها كدين يدينون به، ولا ينتفي عنهم هذا الوصف إلا بزوال هذا الإقرار، وتحولهم إلى الوثنية أو الإلحاد، أما ما يدينون به من التثليث ونحوه فلا أثر له في انتفاء هذه الصفة عنهم،, فقد خوطبوا بها في القرآن رغم تلبسهم به. * يشترط لإباحة ذبائحهم شرطان: التذكية، وأن لا يهل بها لغير الله. * إباحة ذبائح أهل الكتاب ولو لم تتحقق تذكيتها بما عهد في الشرع موضع نظر، بل هو خطأ بين، والاعتماد على ما نقل عن ابن العربي في ذلك ضعيف جدا، إذ لا يعرف لابن العربي في ذلك سلف يعول عليه، وقد نقل عنه نفسه ما ينقض هذه الفتوى بعد أن أوردها بقليل، ولذلك استشكلها كثير من شيوخ المالكية، واعتبروها شذوذا، حتى قال البسطامي : ليت قوله هذا لم يخرج للوجود، ولا سطر في كتب الإسلام! * إذا شاع في بلد من هذه البلاد أن أهلها لا يذكون الذكاة الشرعية المعهودة حتى صار هذا عندهم هو الأعم الأغلب، وجب الامتناع عن أكل ذبائحهم لأن الأحكام تبني على الأغلب، والأصل في اللحوم والفروج المنع حتى يأتي ما يدل على الإباحة. — وتطبيق ذلك على الساحة الأمريكية والكندية وفي ضوء ما توافر لنا من المعلومات يقودنا إلى التفصيل التالي: - الأصل في القانون الأمريكي والكندي هو وجوب الذبح بما ينهر الدم، وذلك لأسباب صحية، وهم يجرمون قتل الحيوانات بغير هذا الطريق، وطريقة الذبح عندهم لا تخرج في الجملة عن الذبح أو النحر المعروف في شريعتنا. - تتعرض جميع الحيوانات بما يضعف حركتها عن المقاومة، حتى يتمكن منها الذابح، وقد يكون ذلك وقذا أو صعقا بالكهرباء ونحوه. - الأصل أن هذا الوقذ أو الذبح لا يميت الحيوان وإنما يضعف مقاومته، ولكن أثبتت التجارب العملية أن نسبة من هذه الحيوانات تموت قبل أن تصل إليها يد الذابح، وما يكتشف موته منها يستبعد من الصلاحية للاستخدام الآدمي، ولكن منه ما لا يكتشف ويختلط بغيره وهنا يبدأ الاشتباه. - أثبتت التجارب والإحصائيات – في ضوء المعلومات المتوفرة لدينا - أن النسبة التي تتعرض للموت قبل الذبح من الدجاج لا تكاد تذكر لأن الفولت الكهربائي الذي تتعرض له من الضعف بحيث لا يميت منها شيئا يذكر، اللهم إلا في أقل القليل، ومثله لا تبنى عليه أحكام. - لكن بقية الحيوانات كالأبقار والأغنام تموت منها نسبة كبيرة بسبب الوقذ أو الصعق، وهذه النسبة تتفاوت من مجزر إلى آخر، ولكنها قد تبلغ في بعض المجازر مبلغا يشوش على حل هذه الذبائح ويجعلها في موضع الريبة أو التحريم، ومن هنا نشأ الاشتباه والاختلاف في مشروعية هذه الذبائح في ضوء هذه المعلومات. - ومرد هذا الاشتباه إلى تعارض العمومات في هذا المقام : عموم إباحة ذبائح أهل الكتاب إلا ما ثبت عنه بعينه أنه من الميتة، وعموم القول بأن الأصل في اللحوم والفروج الحرمة حتى يأتي ما يدل على التحريم، وبكلا القولين قال أهل العلم من القدامى ومن المعاصرين. - والذي يظهر لي أن أكل هذه اللحوم يبقى في إطار الشبهة، ويصبح الورع تركه، لكنه لا يرقى بذلك إلى مستوى التحريم، ولا إلى الإنكار على المخالف فيه باجتهاد أو بتقليد سائغ والله أعلم. - وإذا كان ذلك كذلك، وكان في مقدور المسلم أن يتجنب الوقوع في المتشابهات، وأن يحصل على اللحوم المستيقنة الحل من أسواق المسلمين، فما الذي يحمله على التعامل مع غيرها من بقية اللحوم؟ ولماذا لا يستصحب في موقفه هذا نية الورع والخروج من الخلاف من ناحية، ودعم المشروعات الإسلامية خارج ديار الإسلام وإقدارها على النجاح والمنافسة من ناحية أخرى، فيؤتيه الله أجره مرتين ويمن عليه من رحمته بكفلين! - ثم تبقى بعد هذا نصيحة يجب أن تقرع آذان التجار المسلمين في هذه المجتمعات: إن الاقتصاد في الربح، والرفق بالمسلمين في أرض الغربة، والحرص على استجلاب محبتهم للمشروعات الإسلامية، من ميادين الجهاد والعمل الصالح في هذه المجتمعات، وإنه لا يحل لهم أن يستثمروا حرص المسلمين على دينهم ومحبتهم لاتباع نبيهم، ويفرضوا عليهم من الأسعار ما لا تطيب به نفوسهم، فإن هذا من الجشع الذي لا يليق برجل يؤمن بالله واليوم الآخر وهناك فتوى اخرى قراتها السؤال: نحن في بلاد اختلط فيها النصارى والوثنيون والمسلمون الجاهلون ، فلا ندري أذكروا اسم الله على ذبائحهم أم لا . فما حكم الأكل من ذبائح هؤلاء جميعاً مع صعوبة التمييز بين ذبائحهم ، بل في ذلك مشقة وحرج . الجواب: الحمد لله إذا كان الأمر كما ذكر من اختلاط من يذبحون الذبائح من أهل الكتاب والوثنيين وجهلة المسلمين ، ولم تتميّز ذبائحهم ولم يدر أذكر اسم الله عليها أم لا ، حَرُمَ على من اختلط عليه حال الذابحين الأكل من ذبائحهم ، لأن الأصل تحريم بهيمة الأنعام ، وما في حكمها من الحيوانات إلا إذا ذكّيت الذكاة الشرعية ، وفي هذه المسألة وقع شك في التذكية ، هل هي شرعية أو لا ؟ بسبب اختلاط الذابحين ومنهم من تحل ذبيحته ومن لا تحل ذبيحته ، كالوثني والمبتدع من جهلة المسلمين بدعاً شركية . أما من تميّزت عنده ذبائحهم فليأكل منها ما ذبحه المسلم أو الكتابي الذي عرف أنه ذكر على ذبيحته اسم الله أو لم يدر عنه أذكر اسم الله أم لا . ولا يأكل من ذبيحة الوثني ولا المسلم المبتدع بدعاً شركية سواءً ذكروا اسم الله عليها أم لا . وينبغي للمسلم أن يحتاط لنفسه في جميع شؤون دينه ، ويتحرى الحلال في طعامه وشرابه ولباسه وجميع شؤونه ففي مثل ما سئل عنه يجتهد أهل السنة أن يختاروا لأنفسهم من يذبح لهم الذبائح وتوزع عليهم بطريقة لا ريبة فيها ، ولا حرج على الذابح والمستهلك . انا شخصيا لا اكل لحومهم لاني لا اثق بهم والمحلات الاسلامية كثيرة انصحك بنصيحتها بالطريقة الحسنة ولا تقطعي علاقتك بها وخاصة لان الموضوع فيه شبه و لان اغلب هؤلاء الذين يعيشون في الغرب عندهم جهل في الدين وهم بحاجة لنا
السلام عليكم اختي لقد قرات في صفحة مجمع فقهاء الشريعة في امريكا وكندا سؤال مشابه لعله...
salam'baraka allah 'wa jazaki allah'allah help you sister'salamoalaikom