Tapis Puzzle لعبة سامة مُنعت في فرنسا وبلجيكا ..فهل ما باسواقنا منها آمن؟ صورة

الأمومة والطفل


تقرير نشر على جريدة النهار اللبناينة يتحدث عن منع لعبة الـ مربعات الاسفنجية
لخطورتها الشديدة على الاطفال , اللعبة تحوي مادة الفورماميد الكيميائية الخطيرة التي تعد من مسببات السرطان .. تم حظر اللعبة في بلجيكا 2010م وقبل ذلك حذر منها بفرنسا وجمدت مبيعاتها لمده 3 أشهر ليتحققوا من مستويات المقبولة للماده ..

السؤال الآن
هل الالعاب الموجودة بأسواقنا المشابهة لها آمنه؟
بعد تحذر بلجيكا وفرنسا هل تفاعلت الجهات المعنية عندنا لهذا التحذير والحظر وتحركوا وكشفوا عليها ؟








"النهار" سألت مدارس عن جدوى استخدامها... ووزارة الصحة غائبة

الـ Tapis Puzzle لعبة سامة مُنعت في فرنسا وبلجيكا







قطع من اللعبة السامة متناثرة فوق طاولة التلامذة الصغار. تلامذة يقومون بالرسم وتبدو اللعبة تحت القماش المسبك. (ناصر طرابلسي)
على رغم الحظر الذي فرضته وزارة حماية المستهلك في بلجيكا في 10 كانون الاول 2010 على الـTapis puzzle en mousse أو الألعاب التي تشبه الإسفنج وتتكوّن من أجزاء عدة يعمل الولد على تركيبها بحسب اللون أو وفق حروف الأبجدية التي تتضمنها، فإن الرأي العام واصل استنكاره وشجبه لمماطلة السياسة العامة البلجيكية في مكافحة الألعاب السامة. فسبب النقمة الشعبية يكمن في تأخر الدولة عن إصدار قرار حظر هذه اللعبة وسحبها من السوق والمدارس بالرغم مما كشفته دراسة اعدتها جمعية المستهلك البلجيكي "Test - Achats" في العام 2009 تشير الى أن اللعبة تتضمن موادا خطرة تضرّ بالأولاد. فاللعبة بحسب الدراسة تنشر او تنتج مادة الفورماميد المشتقة من حمض الفورميك المستخدم عادة في المصانع لتليين مادة تشبه الصمغ، وباختصار يعتبر الفورماميد من المواد الكيميائية المسببة للسرطان.
وكانت فرنسا قد سبقت بلجيكا بأيام في اعلان تجميد بيع هذه الألعاب لمدة ثلاثة أشهر، "وهي مدة كافية لتحديد الفورماميد والمستويات المقبولة منه" بحسب ما صرّح به وزير الدولة الفرنسي لشؤون المستهلك فريديريك لوفيفبر.
ولما كانت "النهار" قد وقعت على هذه التفاصيل في صحيفة "لو – موند"، فقد ارتأت تسليط الضوء عليها نظرا لانتشار اللعبة بكثرة في المدارس ودور الحضانة والبيوت وتوافرها في متاجر الألعاب. وبعد الاتصال بالمدير العام لوزارة الصحة الدكتور وليد عمار تبيّن أن لا علم للوزارة بان اللعبة تحتوي مواد سامة، فطلب عمار إلينا إرسال التفاصيل عبر البريد الإلكتروني حتى يتسنى للوزارة القيام ببحث عن الموضوع ومن ثم تعطينا جوابها في مقابلة. ولأن اتصالاتنا بالوزارة على مدى أسبوعين ونصف لم تفلح في نيل اجوبة او مقابلة وربما بسبب العطلة ومن ثم سفر عمار، ارتأينا نشر التحقيق بالمعطيات المتوافرة علّه ينبّه المدارس والأهل إلى ضرورة التخلص من اللعبة.


مدارس تسبق الوزارة

بعيدا من الوزارة، توجهت "النهار" إلى عدد من المدارس للتحقق من انتشار اللعبة في صفوفها، واللافت أن مدرسة الفرير في الجميزة سبقت الوزارة في البحث عن الموضوع واتخاذ التدابير ضمن مبادرة لافتة حبذا لو تحتذى في غيرها من المدارس. فالمدرسة لم تخف وجود اللعبة في صفوفها وسمحت لكاميرا "النهار" بدخول الصفوف والتقاط الصور. وبعد التحقق، بدا أن لا وجود للعبة داخل صفوف ما قبل الروضة، ولكنها موجودة في صفوف الروضة والروضة الأولى والثانية، لكنها غير موجودة للعب إنما لإنجاز بعض الأعمال اليدوية كما أوضحت المدرّسة ميرنا نخلة.
وشرحت نخلة وجهة الاستعمال المتوخاة من اللعبة بالقول: "نضع على أجزاء اللعبة التي نوزعها على التلامذة قطعة سميكة من القماش، وفوق القماش نضع الكرتون برسوم متنوعة لأعمال الـpiquage، وبالتالي نستخدمها كوسيلة تحمي الطاولات من التلف الذي قد يصيبها من أعمال الـ piquage". وتقوم آلية العمل وفق هذه الأعمال اليدوية بأن يجوّف التلميذ ورق الكرتون من خلال آلة كالإبرة، لتفريغه حتى يحصل على الصورة المرسومة على الكرتونة. وأضافت "نستخدم اللعبة كإسفنجة سميكة تحت القماش والكرتون، كما سبق وذكرت مرة واحدة في الأسبوع، ومن ثم ينظف الأولاد أيديهم، بمعنى أن لا احتكاك مباشر أو يومي مع اللعبة. وهناك مساع حاليا لاستبدال هذه الاسفنجات".
وكشفت المسؤولة عن صفوف ما قبل الحضانة وصفوف الحضانة والروضة الأولى والثانية والأول الأساسي ميشلين مسعد، أنها قامت "ببحث عن الموضوع على الإنترنت منذ أن اتصلت بـ "النهار" فوجدت بعض المعلومات وعلقتها على اللوح الإعلاني في غرفة الأساتذة، ووضعتهم في أجواء الموضوع. وحاليا، تبحث الإدارة عن بديل لها". ومع دخولنا إلى غرفة الأساتذة تبين أن الإعلان الذي علقته مسعد هو المقال عينه الذي وقعت عليه "النهار" في صحيفة "لو – موند".
وفيما لم تخجل مدرسة الفرير الجميزة بالكشف عن وجود اللعبة في مدرستها وسارعت الى التخلص منها وإيجاد بديل عنها، اكتفت مدارس أخرى بنفي وجود اللعبة في صفوفها. فمسؤولة صفوف الحضانة والروضة الأولى والثانية والأول اساسي في مدرسة القلبين الأقدسين في كفرحباب ندى مطر، قالت إن "اللعبة كانت موجودة في صفوف مدرستنا في السابق ولكنها غير موجودة حاليا، إذ اننا استبدلناها بأخرى، فهي ليست لعبة عملية للأولاد لأنهم سيضطرون للجلوس على الأرض حتى يجمعون أجزاءها".
أما المسؤولة عن صفوف الحضانة والروضة الأولى والثانية والأول أساسي في مدرسة الفرير دده في طرابلس ميريللا منا فقالت إنها سمعت الموضوع للمرة الأولى، "فلم يكن لدي أي علم به. لكننا لا نستخدم هذه اللعبة في المدرسة برغم من انها منتشرة جدا في السوق".
بدورها، قالت المسؤولة عن صفوف الحضانة والروضة الأولى والثانية والأول أساسي ديزيري غانم من المون لاسال، أن "اللعبة غير متوافرة في صفوفنا، إذ إننا استبدلناها بالـpuzzle من نوع الكرتون، وأذكر أننا عندما قمنا بتقويم الألعاب المتوافرة في الصفوف واستبدالها، لم نشتر هذه اللعبة عن طريق الصدفة وليس لعلمنا بأنها خطيرة، فهذه أول مرة أسمع بذلك".
لا تبدو الوزارة أقل تفاجؤا بالموضوع من المدارس، فهي تسمع به للمرة الأولى كما سبق وذكرنا. لكن المهم يبقى في تحركها نحو إيجاد حل للمسألة من خلال حظر اللعبة في السوق من دون الاعتماد على المبادرة الفردية للأهل المدارس.

باسكال عازار

الرابط
http://www.annahar.com/content.php?t...rity=2&day=Sun

****************************


من المغرب هذا الخبر

بعد أن توصلت وزارة التجارة والصناعة والتكنولوجيات الحديثة في المغرب بنتائج تحاليل، أجريت في فرنسا، بطلب من المغرب، على عينات من اللعبة المسوقة في المغرب على المادة المذكورة.

وارتأت "المغربية" إعادة التذكير بهذه المادة ومخاطرها، للفت انتباه الآباء والأمهات وأولياء الأطفال، لما تتضمنه مكونات لعبة "البوزل" من مخاطر على صحة الإنسان، بشكل عام، وصحة الصغار بشكل خاص، إذ يضعون، عادة، أجزاء جميع اللعب في أفواههم، لاتخاذ مزيد من الحذر والعمل بالتوصيات الوقائية من التبعات الخطيرة لمادة "الفورماميد".

ويأتي ذلك، تبعا لانتشار اللعبة في كثير من المدارس الابتدائية الخاصة ودور الحضانة، وحتى في بيوت بعض العائلات المغربية، حيث يمكن أن يساهم وجود اللعبة فيها، في نشر مادة "الفورماميد"، المشتقة من حمض "الفورميك"، المستخدم عادة في المصانع، لتليين مادة تشبه الصمغ، والاحتكاك بها عبر الفم أو اليد، وبالتالي دخولها إلى الجسم.

جاء الحديث عن مخاطر لعبة "البوزل" في أوروبا، بعد أن كشفت دراسة أعدتها جمعية المستهلك البلجيكي "Test - Achat" سنة 2009، عن أن لعبة المربعات الإسفنجية،"تتضمن موادا خطرة تضر بالأطفال، لاحتوائها على مادة "الفورماميد"، أحد المواد الكيميائية المسببة للسرطان، وأنها تسببت في حساسية في أعين وجلد بعض مستعمليها، ما نظم حملة للدعوة إلى التأكد من مكوناتها، انتهت بإصدار دعوة إلى سحبها من الأسواق.

وسبقت فرنسا دولة بلجيكا بأيام في إعلان تجميد بيع هذه الألعاب، لمدة ثلاثة أشهر، حسب ما صرح به، فريديريك لوفيفبر، وزير الدولة الفرنسي لشؤون المستهلك، تلاه بعد ذلك منع تسويق اللعبة نهائيا في بلجيكا، بعد أن تبين أن مادة "الفورماميد" تعد من مسببات السرطان.

ولتوسيع المعرفة بهذه اللعبة، نشير إلى أنها توجد على شكل أجزاء عدة، يعمل الطفل على تركيبها حسب اللون، أو وفق الحروف الأبجدية التي تتضمنها. تتشكل من قطع يجب تجميعها للحصول على رسم أو صورة، ويحتاج اللاعب إلى صورة مرجعية يهتدي بها من أجل إعادة بناء الصورة.

وتبعا لذلك، فإن مدراء المدارس الخصوصية ودور الأطفال والرضع في المغرب، مطالبون بالتعامل الايجابي مع قرار الوزارة وتوصياتها الوقائية، من خلال التخلص الفوري منها والإلقاء بها في سلة المهملات، لتجنب الجميع من مخاطرها.

كما أن التجار مدعوون إلى وقف استيراد الأنواع التي تتضمن مادة "الفورماميد" المذكورة أعلاه، والتخلص من مخزونهم من الكميات السابقة، التي لا تستجيب لمعاير حفظ الصحة والسلامة. علما أن السلطات المغربية، أصدرت قرار وقف بيع اللعبة في السوق المغربية، ومنع استيراد الأنواع التي تتضمن مادة "الفورماميد".

وفي مقابل ذلك، فإن ذلك لا يعني عدم السماح بدخول اللعبة مستقبلا إلى المغرب، بل سيجري استثناء فقط الوحدات التي تتوفر على مادة "الفورماميد"، حسب ما أكده مصدر مسؤول لـ"المغربية"، وهو ما يحتم على المشترين أخذ الحيطة والحذر من التجارة غير المهيكلة، مقابل حرهم على قراءة نشرة المعلومات التي يجب أن تكون مصاحبة للعبة.

وحسب ما تحدث عنه بعض الأطباء الاختصاصيين لـ"المغربية"، عن وجود احتمالات لعدم التعاطي الايجابي مع القرار من قبل التجار، ما يستوجب من الجهات المسؤولة، التواصل مع ممثلي التجار لتدارس إمكانية تعويضهم ماديا على المخزون المعرض للإتلاف من لعب وزرابي "البوزل" كطريقة تحفيزية لهم وضمانا أكبر لحفظ صحة المواطنين.

يشار إلى أن مركز الوقاية من التسممات واليقظة الدوائية، يستعد لإصدار نشرة إنذارية حول لعبة وزرابي "البوزل" والتأكيد على ما تشكله من مخاطر على صحة الإنسان، عموما، والطفل بشكل خاص، إذ سيجري إعلان توصيات، عبر النشرة الدورية للمركز، تحذر من استعمال هذه اللعبة.

مادة "الفورماميد"

وللتعرف على تفاصيل أكثر حول مادة "الفورماميد"، وجدنا أن موقع موسوعة "الويكيبيديا"، عرف "ثنائي ميثيل فورماميد" المعروف باللغة الإنجليزية بـ Dimethylformamide‏، أنه مركب عضوي صيغته الكيميائية C3H7NO. يطلق عليه عادة بشكل مختصر (DMF)، وهو سائل عديم اللون ممزوج مع الماء وأغلب السوائل العضوية، يستخدم DMF بشكل شائع كمذيب في التفاعلات الكيميائية.

وتضيف الموسوعة أن ثنائي ميثيل فورماميد النقي، عديم الرائحة في حين أن المنتج التجاري أو المتفكك، يكون له رائحة السمك بسبب الشوائب من ثنائي ميثيل أمين. واسم DMF مشتق من "فورمالدهيد"، وأميد حمض فورميك.

ويعتبر ثنائي الميثيل فورماميد، مذيبا قطبيا، محبا للماء، لا بروتوني، ذو نقطة غليان مرتفعة. يسهّل التفاعلات التي تتبع آليات قطبية، مثل تفاعلات SN2.

ويمكن اصطناع DMF من فورمات الميثيل وثنائي ميثيل أمين أو تفاعل ثنائي ميثيل أمين وأول أكسيد الكربون، يعتبر DMF غير مستقر في وجود مواد قلوية قوية مثل هيدروكسيد الصوديوم أو الحموض القوية مثل حمض هيدروكلوريك أو حمض كبريتيك، ويتحلل عائدا إلى حمض فورميك وثنائي ميثيل أمين، خاصة في درجات الحرارة المرتفعة.

http://www.almaghribia.ma/Paper/Arti...s=18&id=124297

متى تتحرك الجهات اللي هنا ويتاكدون من سلامة الالعاب الموجوده باسواقنا

__________________

هذي صور للالعاب للي يعرف شكلها وما يعرف اسمها





10
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ديم}~
ديم}~
جزآك الله خير
الله يحمي أطفالنا وأطفال المسلميين
ام الغلا ودودي
ياربي رحمتك ويحمي ويلطف في اطفالنا بنتي عندها اشكال منها وفي روضتها كمان




حسبي الله عليهم
renad-liza
renad-liza
جزآك الله خيرا
والله زمن بيخوف يالطيف الطف بعبادك المسلمين
غرشوبة أبوظبي
كنت اظنها من افضل الالعاب وانها امنه
بس ما بقى شي كل شي يخوف
جزاكِ الله خيير على التحذير
صبايا ستور
صبايا ستور
جزاك الله خير