تُعرّف النحالة الزائدة على أنها<<<<<<<<<
نقصان الوزن بمعدل 15-20% أو أكثر من الوزن الطبيعي أو المثالي للشخص،
وتكون هذه الحالة مصحوبة بالعديد من المشاكل والمخاطر الصحية.
وتعتبر النحافة الزائدة من حالات نقص التغذية، إلا أنها غالبا ما تكون ناتجة
عن سوء ونقص التغذية بآن واحد، وهي تنتج أصلا عن عدم تزويد الجسم باحتياجاته من
لعناصر الغذائية المولدة للطاقة، أو زيادة نشاط الأفراد للحد الذي تستهلك فيه فعالياتهم معظم العناصر المولدة للطاقة، مما يتسبب ي استعمال الجسم للبروتين لغرض تزويد الجسم بالطاقة على حساب عمليات النمو والصيانة والتجدد نتيجة لتمتع احتياج الجسم لطاقة بأولوية متقدمة على غيرها من الاحتياجات.
أسباب فيزيولوجية ,,,,,,
كسوء عمليات الهضم وامتصاص وتمثل الأغذية ,,,,,,,
أسباب مرضية أو نفسية بما يحول دون استفادة الجسم الاستفادة المثلى
من العناصر الغذائية المقدمة له أو استفادته منها بمراديد ضعيفة.
آثار نقص الوزن:
تؤدي النحافة أو نقص الوزن بصورة عامة إلى ضعف مقاومة الجسم للأمراض
بسبب نقص انتاج مضادات الجسم، وضعف مقاومة الجسم للبرد نتيجة لعدم
وجود طبقة دهنية تعزل الجسم عن المحيط الخارجي
. كما يشعر الأفراد الذين يعانون من النحافة الزائدة بتعب متواصل وشعور
دائم بالضعف والوهن.
ويسبب نقصان الوزن تغيرات فيزيولجية على الجسم مثل خلل الدورة الشهرية عند الإناث واختلال في وظائف العديد من الهرمونات في الجسم.
أسباب حدوث النحالة الزائدة:
تحدث النحالة الزائدة بسبب عامل أو أكثر من العوامل التالية:
·نقص في نوعية وكمية الغذاء اليومي الذي يتناوله الشخص مقارنة
باحتياجات الفرد اليومية من الغذاء المتوازن.
·زيادة الحرق اليومي من السعرات الحرارية مقارنة بما يدخل الجسم
من سعرات حرارية عبر الغذاء اليومي حتى ولو كان متوازنا غذائيا،
·نقص أو ضعف في عملية امتصاص الطعام واستخدامه في الجسم.
·أسباب مرضية مثل الإصابة بالسل أو فرط نشاط الغدة الدرقية أو السرطان أو الحمى.
·الضغوط النفسية الناجمة عن عوامل نفسية أو انفصالية (عاطفية)
والتي تؤدي لكبت الشهية.
·مرض الخوف الشديد من السمنة (Anorexia Nervosa) .
سبل العلاج:
حسب رأي خبراء الصحة والتغذية، فإن اكتساب الوزن للمصابين بالنحالة الزائدة هو في نفس صعوبة فقدان الوزن عند المصابين بالسمنة،
على أي حال، صعوبة اكتساب الوزن تنطبق فقط على أولئك الأفراد ومن كلا الجنسين
،والذين لديهم نزعة أو ميل طبيعي للنحالة بسبب عوامل وراثية (أبوين نحيلين)
أو عوامل بيتية مثل النشاط الحركي في مرحلة الطفولة والمراهقة.
بعبارة أخرى، صعوبة اكتساب الوزن لا تنطبق على المصابين بالنحالة الزائدة نتيجة ممارسة الريجيم القاسي لفترات طويلة ومتعددة أو بسبب مرض ما أدى للنحالة الزائدة مثل مرض السل.
ولمعالجة حالة نقص الوزن يتوجب:
-تشخيص الأسباب المؤدية إلى النحافة قبل وضع برنامج غذائي للمريض، من خلال سؤال صاحب العلاقة عن عاداته الغذائية بغرض معرفة الجوانب الإيجابية والسلبية في العادات والممارسات الغذائية التي يتبعها إضافة إلى معرفة جوانب النقص في غذاء المريض من حيث مكونات الغذاء الذي يتناوله.
-العمل على إزالة الأسباب المرضية والنفسية وتوعية الفرد إلى أسلوب تحضير وجباته بالشكل الصحيح.
-زيادة ساعات الراحة الاستجمام على حساب ساعات العمل بهدف زيادة الفرق بين واردات الجسم ومصروفاته من الطاقة لتحقيق المزيد من الوفر لغرض التخزين.
-اصلاح وتحسين الرواتب الغذائية بما يلبي احتياجات زيادة الوزن من خلال توفير الشروط التالية:
يجب أن يضمن البرنامج الغذائي توفر المواد الغذائية المولدة للطاقة (كربوهيدرات ودهون)، وذلك عن طريق زيادة 500 سعر حراري أو ألف سعر حراري يوميا على حاجة الفرد اليومية. ويفضل أن تكون من مصادر غنية بهذه المواد مثل الزبده والحليب الكامل الدسم والبطاطا والخبز والرز والمحليات بأنواعها.
وإن نسبة الزيادة في تناول المواد الدهنية يجب أن لا ترتفع كثيرا لأن الدهن يكبت الشهية بينما المواد الكربوهيدراتية يتم امتصاصها بشكل أسرع، وأي فائض منها عن الحاجة إما يستخدم كمصدر للطاقة أو يخزن على شكل دهن.
-يفضل أن تكون الزيادة في كمية الغذاء متدرجة حتى لا تؤدي إلى إرهاق الجهاز الهضمي أو تسبب متاعب نفسية للمريض بسبب اضطراره إلى تناول كميات كبيرة من الطعام بشكل فجائي.
-يجب أن يحوي البرنامج الغذائي على نسبة وفيرة من البروتينات بحيث لا يقل عن 100 غرام في اليوم، وذلك لمقابلة حاجة بناء أنسجة جديدة في الجسم بدل التي أصيبت بالتلف جراء النقصان في الوزن.
·إذا كان المريض مصابا بأمراض نقص التغذية الحاد الناجم عن استسقاء بالجهاز الهضمي والتي يستدل عليه من حالات القيء المتكررة أو الإسهال، ويتعذر على الجهاز الهضمي امتصاص البروتين الموجود في الغذاء، فإن إعطاء الحوامض الأمينية على شكل حقن ليس ضروريا فحسب بل يخفف الأعراض ويساعد في زيادة امتصاص الأمعاء للبروتين.
·يجب أن يكون الغذاء اليومي محتويا على المواد المعدنية والفيتامينات أو يمكن تناولها على شكل كبسولات جاهزة، والتركيز بشكل خاص على فيتامين "ب" لدوره في زيادة الشهية إضافة لأهميته في عمليات استخراج الطاقة من المواد الغذائية.
إرشادات خاصة:
-الوجبات الإضافية من الوجبات الرئيسية يجب أن تقدم في جو فاتح للشهية وفي ظروف تبعث على الارتخاء العصبي مثل مشاهدة البرامج الفكاهية أو الأكل الجماعي مع أفراد العائلة والأصدقاء.
-الفواكه المجففة مثل العنب أو التين هي مواد غذائية مناسبة للأكل بين الوجبات لأنها إضافة لمحتواها الغذائي الصحي، فهي غنية بالسعرات الحرارية.
-التنويع في المأكولات وتناول البطاطا والموز والمعكرونة والباستا والبيتزا على الأقل في وجبتين خلال اليوم ويفضل إضافة جميع أنواع التتبيلات مثل المايونيز والكاتش أب والسلطة على الوجبات اليومية قدر الإمكان وحسب النوع الذي يفضله المريض من هذه المواد الإضافية.
-الالتزام التام بجدول غذائي يومي منتظم يتضمن الإرشادات والتوصيات المذكورة سابقا لنجاح اكتساب الوزن.
دور التدريب الرياضي في اكتساب الوزن
·التدريب بالأثقال أو تمرينات استخدام وزن الجسم كمقاومة مثل تمارين المعدة هي التمرينات أو التدريبات المناسبة للاستخدام في برنامج اكتساب الوزن وذلك للأسباب التالية:
-تكلفة هذه الأنشطة من السعرات الحرارية قليل مقارنة بالجري أو السباحة.
-زيادة حجم العضلات هو نوع الزيادة المفضلة في الجسم وليس زيادة الدهون إلا إذا كان المريض لديه من نسبة الدهون الأساسية والمفروض عدم نقصانها عن معدلها الطبيعي عند الجنسين.
-التدريب بالأثقال إضافة إلى دوره في زيادة كمية البروتين في العضلات، فإنه يؤدي إلى اكتساب النغمة العضلية وبالتالي يساهم في اكتساب القوام الممتلئ والممشوق البعيد عن الترهل.
كلمة أخيرة
إن عملية زيادة الوزن ليست بالسهولة التي التي تتم فيها انقاص الوزن، لذا يتوجب أن تتم بمزيد من العناية والتصميم والتنظيم، كما يستحسن أن تتم عملية زيادة الرواتب الغذائية من خلال مضاعفة عدد الوجبات التي يتناولها الفرد، بإضافة وجبات خفيفة وغنية بالعناصر الغذائية قبل الغداء وبعده وقبل النوم وأن يتم تنظيم مواعيد هذه الوجبات وعدم تركها لحين شعور المرء بالجوع –
(د. أحمد شيشاني – البوابة).
تابعوا الموضوع
ديباج الجنان @dybag_algnan
عضوة شرف في عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.
وإن كنت تشكين من النحافة بسبب قلة شهيتك للطعام ننصحك بالتالي:
* استهلكي أربع أو ست وجبات صغيرة بدل من اثنتين أو ثلاثة في اليوم.
* تناولي المأكولات التي تعطي طاقة مركزة وحجماً قليلا في المعدة كخليط الموز والحليب والمعجنات التي تفضلينها مثل الكيك ...
* ابدئي الوجبة بالطبق الرئيسي واتركي الحساء والسلطة إلى آخر الوجبة.
* تناولي حصة طعام غنية بالبروتين في كل وجبة: جبنة، حليب، لبن زبادي، بيض، لحم، سمك، دجاج.
* تناول الجبن المبشور مع الأرز والمكرونة، أو على شكل مكعبات مع الكعك أو الخبز المحمص بين الوجبات.
* استعملي زيت الزيتون في السلطة، مع اللبنة، مع الخضار والحبوب.
* يمكن إضافة الزبدة أثناء طهي الأرز والمكرونة والبطاطا.
* استعملي العسل بدل السكر مع المشروبات الساخنة، وتناول المربيات مع الكعك أو الخبز المحمص، بعد كل وجبة.
* تناولي المكسرات والفاكهة المجففة بين الوجبات، ويمكن إضافتها إلى السلطة أو الأرز.
* تناولي كوب من اللبن مع الغذاء والعشاء، ويمكن تناول الحليب المحلى بالفاكهة والعسل بين الوجبات.
* لا تتأخري عن تناول أي طعام مهما كان نوعه عند الشعور بالجوع مهما كان خفيفا، وذلك لمنع الجسم من حرق نفسه للحصول على الطاقة.
--------------------------------------------------------------------------------
المكسرات تنفع لمن يعانون من النحافة
أهمية المكسرات ، ليس كأغذية وحسب بل كعناصر شفائية فمحتواها
من المعادن يفوق كافة ما تحتويه أية فاكهة مثل الفسفور المفيد لإغذاء
المخ والعظام، والكبريت والبوتاسيوم ،
فالبندق مثلا عنصر غذائي هام لتنشيط العمل الوظيفي لمخ العظام في الجسم وعنصر شافي بالنسبة للأطفال المصابين بفقر الدم الحاد
المكسرات جميعها لا تحتوي على نسب عالية من فيتامين ( C ) ،
كما أنه فقيرة بفيتامين ( A ) ، لكنها غنية بفيتامين (B) وبالأخص
الأحماض الدهنية المفيدة لتغذية الخلايا
فائدة نصف كيلو من الجوز تعادل 20 كيلو من لحم البقر أو الخراف
وتعادل 3 كيلو من لحم الدجاج الخالي من الدهن وحوالي 2 كيلو
من البيض هذا من حيث الزلال في المكسرات من النوع الكامل القيمة
وهي تتساوى مع اللحوم من حيث إمداد الجسم به بل هو أفيد للأسباب التالية:
1- المكسرات لا تكون أحماض البول ( البواليك) في الجسم والتي تسببها اللحوم ( حمض البوليك سبب لكثر من الأمراض) مثل أمراض المفاصل المختلفة
2- المكسرات تكاد تكون خالية من الجراثيم الضارة الموجودة باللحوم وخاصة بالصيف( إذا حفظت جيدا)
3- زلال المكسرات خالي من الطفيليات ( كالدودة الوحيدة )
4- المكسرات تؤكل نيئة ولا تفقد شيئا من عناصرها بسبب الطبخ مثلا
5- الدهون الموجودة بالمكسرات غير مشبعة لذلك فضررها قليل جدا نسبة للحوم
* استهلكي أربع أو ست وجبات صغيرة بدل من اثنتين أو ثلاثة في اليوم.
* تناولي المأكولات التي تعطي طاقة مركزة وحجماً قليلا في المعدة كخليط الموز والحليب والمعجنات التي تفضلينها مثل الكيك ...
* ابدئي الوجبة بالطبق الرئيسي واتركي الحساء والسلطة إلى آخر الوجبة.
* تناولي حصة طعام غنية بالبروتين في كل وجبة: جبنة، حليب، لبن زبادي، بيض، لحم، سمك، دجاج.
* تناول الجبن المبشور مع الأرز والمكرونة، أو على شكل مكعبات مع الكعك أو الخبز المحمص بين الوجبات.
* استعملي زيت الزيتون في السلطة، مع اللبنة، مع الخضار والحبوب.
* يمكن إضافة الزبدة أثناء طهي الأرز والمكرونة والبطاطا.
* استعملي العسل بدل السكر مع المشروبات الساخنة، وتناول المربيات مع الكعك أو الخبز المحمص، بعد كل وجبة.
* تناولي المكسرات والفاكهة المجففة بين الوجبات، ويمكن إضافتها إلى السلطة أو الأرز.
* تناولي كوب من اللبن مع الغذاء والعشاء، ويمكن تناول الحليب المحلى بالفاكهة والعسل بين الوجبات.
* لا تتأخري عن تناول أي طعام مهما كان نوعه عند الشعور بالجوع مهما كان خفيفا، وذلك لمنع الجسم من حرق نفسه للحصول على الطاقة.
--------------------------------------------------------------------------------
المكسرات تنفع لمن يعانون من النحافة
أهمية المكسرات ، ليس كأغذية وحسب بل كعناصر شفائية فمحتواها
من المعادن يفوق كافة ما تحتويه أية فاكهة مثل الفسفور المفيد لإغذاء
المخ والعظام، والكبريت والبوتاسيوم ،
فالبندق مثلا عنصر غذائي هام لتنشيط العمل الوظيفي لمخ العظام في الجسم وعنصر شافي بالنسبة للأطفال المصابين بفقر الدم الحاد
المكسرات جميعها لا تحتوي على نسب عالية من فيتامين ( C ) ،
كما أنه فقيرة بفيتامين ( A ) ، لكنها غنية بفيتامين (B) وبالأخص
الأحماض الدهنية المفيدة لتغذية الخلايا
فائدة نصف كيلو من الجوز تعادل 20 كيلو من لحم البقر أو الخراف
وتعادل 3 كيلو من لحم الدجاج الخالي من الدهن وحوالي 2 كيلو
من البيض هذا من حيث الزلال في المكسرات من النوع الكامل القيمة
وهي تتساوى مع اللحوم من حيث إمداد الجسم به بل هو أفيد للأسباب التالية:
1- المكسرات لا تكون أحماض البول ( البواليك) في الجسم والتي تسببها اللحوم ( حمض البوليك سبب لكثر من الأمراض) مثل أمراض المفاصل المختلفة
2- المكسرات تكاد تكون خالية من الجراثيم الضارة الموجودة باللحوم وخاصة بالصيف( إذا حفظت جيدا)
3- زلال المكسرات خالي من الطفيليات ( كالدودة الوحيدة )
4- المكسرات تؤكل نيئة ولا تفقد شيئا من عناصرها بسبب الطبخ مثلا
5- الدهون الموجودة بالمكسرات غير مشبعة لذلك فضررها قليل جدا نسبة للحوم
للنحافة أضرارها **
الوجه النحيف لا يمكن أن يبدو جميلا حتى ولو كانت تقاطيعه منسقة كما أن القوام النحيف ذا الزوايا الحادة لا يمكن أن يبدو جميلا ، مهما بذلت صاحبته من جهود لإخفاء عيوبه
ثم هناك المشكلة **
فالنحافة تشكل خطرا كبيرا على الحالة الصحية العامة ، فهي تؤدي أولا إلى سرعة الإحساس بالإرهاق ، وتقضي ثانيا على مناعة الجسم ضد الأمراض فتعرضه للإصابة بأمراض خطيرة من بينها الأنيميا وسوء الهضم وأمراض الصدر
وأخيرا هناك المشكلة **
العصبية والنفسية ، فالإنسان النحيف يكون دائما عصبيا متوترا ويرجع السبب في ذلك إلى أن طبقة الشحم الموجودة تحت الجلد مباشرة والتي تقوم بحماية أطراف الأعصاب من الإثارة السريعة ، تكون رقيقة وضعيفة ومهلهلة عند الشخص النحيف ، وبالتالي تكشف الأعصاب وتجعلها معرضة للإثارة بسرعة
هذه هي بعض جوانب **
الحقيقة المؤسفة التي تعيش فيها المرأة النحيفة ولكن هناك جانبا متفائلا منها وهو أن النحافة يمكن الانتصار عليها وعلى كل متاعبها بنجاح تام
ليس الأكل العلاج الوحيد
قد يدفعك خوفك وضيقك **
من النحافة إلى حشو معدتك بالأطعمة النشوية والأطعمة الدسمة اعتقادا منك أنه ما دام الناس المصابون بالبدانة يكثرون عادة من تناول الفطائر والحلوى والأرز والمكرونة فإن هذه الأطعمة نفسها سوف تحل مشكلتك أنت
ولكن هذا التفكير خاطئ **
لأن مشكلة النحافة لا ترجع إلى نوع الأكل أو إلى كميته وإنما ترجع أساسا إلى وجود عيب في الجسم وغالبا ما يكون هذا العيب في الجهاز الهضمي نفسه
ففي الأمعاء الدقيقة **
وهو المعمل الذي تحدث فيه عملية الامتصاص للأكل توجد آلاف من الشعيرات الدموية الدقيقة وهذه الشعيرات تمتص المواد الغذائية وتوزعها على الجسم وفي الإنسان الطبيعي تقوم هذه الشعيرات بعملها بطريقة سليمة تماما فتمتص كل ذرة من الغذاء ، وتستفيد من كل الفيتامينات والأملاح المعدنية والكيماويات التي يحتاجها الجسم لإصلاح الأنسجة القديمة وإعادة بنائها
أما في الشخص النحيف **
فإن هذه الشعيرات تكون مسدودة بالإفرازات المجففة التي تتراكم على جدرانها نتيجة سنوات طويلة من تناول الأطعمة غير السليمة ، وخاصة الأطعمة التي تفرز كميات كبيرة من الأحماض وبذلك تصبح الشعيرات غير قادرة على امتصاص الغذاء من الطعام فيجري الطعام في الجسم وهو نصف مهضوم ، فيضيع جزء كبير جدا من الغذاء
لهذا السبب يصبح **
الإفراط في الطعام غير مجد في علاج النحافة لأن الإفراط في الطعام معناه في هذه الحالة أن يرهق الجهاز الهضمي بعمل لا يستطيع القيام به ، تماما كما يملأ إناء البترول في السيارة بالبنزين ، فلا تسير السيارة لأن الموتور في حالة غير طبيعية
عصير الفواكه والخضراوات الطازجة
إن التصرف السليم **
إذن هو أن تتخلص من كل الرواسب التي تعطل الجهاز الهضمي والتي تراكمت طوال هذه السنوات وذلك بطريقة بسيطة جدا ، وهي أن تتناولي كميات كبيرة من السوائل وخاصة عصير الفواكه والخضراوات الطازجة والسوائل الحلوة : مثل عصير البرتقال ، وعصير الطماطم ، وشوربة الخضار ، وذلك مع الوجبات أو بينها
وبعد أن تتخلصي من **
الرواسب بهذه الطريقة ابدئي فورا بالخطوة الثانية لبناء الجسم
الأكل بمنتهى البطء
تبدأ الخطوة الثانية **
بتغيير العادات الغذائية ومن أسوأ العادات الغذائية التي تتبعها النحيفات و أكثرها خطأ ، عادة تناول الأكل بسرعة وعدم مضغه جيدا ومن أغرب الحقائق التي لا يعرفها الناس عن المرأة النحيفة أنها تسرف فعلا في تناول
النشويات لأنها تؤمن أن هذه المادة هي التي ستزيد من وزنها ولكن النشويات تحتاج إلى عملية هضم كبيرة ، وخاصة في الفم عن طريق المضغ ، حيث يفرز اللعاب إنزيمات تحول هذه النشويات إلى سكر
ولكن الشخص النحيف **
الذي تعود أن لا يمضغ الطعام جيدا في فمه وأن يمزجه جيدا باللعاب ، يبتلع النشويات بشكلها غير المهضوم فتجري في جسمه ثم تخرج منه دون أن تترك أي أثر
في هذه الحالة تبذل الأمعاء الدقيقة كل جهودها لهضم الأطعمة التي تمر عليها وبالفعل تهضم جزءا منها ولكنها سرعان ما ترهق وتصبح غير قادرة على القيام بمهمتها ، فيظل جزء كبير من الطعام لم يهضم
لذلك تتلخص الخطوة **
الثانية في سبيل اكتساب الوزن في تناول الطعام بمنتهى البطء ومضغه جيدا ، حتى يستفيد الجسم من كل ذرة غذاء فيه ولو كانت كمية قليلة
وهناك نقطة أخرى **
هامة بالنسبة لكل امرأة نحيفة : وهي أنه من الواجب أن تحذر شرب الماء في أثناء الأكل ، لأن الماء يضعف من قوة تركيز الأنزيمات اللعابية فيعوق عملية الهضم السليمة
موز بالحليب
لا تتركي اختيار **
غذائك للصدف فالمفروض أن لا تضعي في فمك سوى الأطعمة البناءة التي توفر لجسمك احتياجاته الكاملة ولكي تضمني أن اختيارك سيكون سليما ركزي اهتمامك أساسا على الأطعمة الطبيعية : أي المأخوذة من الطبيعة والتي لم تمر بمراحل طويلة من الطهو ، مثل الحبوب غير المقشورة ، والخضراوات والفواكه الطازجة ، واللبن الطازج ، واللحوم الصغيرة
لا بد أيضا من تناول **
الفاكهة يوميا وهناك نوع خاص من الفاكهة يجب الإكثار منه إذا أردت زيادة وزنك : وهو الموز ، شرط أن يكون ناضجا تماما لأنه يوفر الخمائر الهاضمة التي تساعد المعدة على هضم الأطعمة الأخرى فتناوليه وحده أو مع الحليب عدة مرات في اليوم
وهناك أيضا مزيج **
من الأطعمة الغذائية يسمى الكوكتيل البناء ، ويفيد النحيفات إفادة كبيرة ويمكن إعداده بمزج صفار بيضة طازجة مع كوب من عصير البرتقال وملعقة كبيرة من العسل ، يضرب المزيج إلى أن تتكون له رغوة ويؤخذ هو أو الموز باللبن بين كل وجبة وأخرى أو بصفة منتظمة في الساعة العاشرة صباحا والرابعة بعد الظهر
الشمس تساعد على السمنة
ليس هناك عامل بناء **
مفيد لصحة الجسم النحيف أكثر من أشعة الشمس إنها تساعد في زيادة الوزن وقد أجريت تجارب على الأطفال للتأكد من هذه الحقيقة فثبت أن الذين يتعرضون للشمس يوميا يكتسبون صحة ووزنا أكثر من الأطفال الذين يحرمون منها
فاحرصي إذن على أن تتعرضي للشمس لمدة ساعة أو ساعتين يوميا
تنظيم الوجبات
إن الشخص النحيف **
يتميز عادة بالمعدة الصغيرة والأمعاء القصيرة لذلك فإن قدرته على الهضم أقل من قدرة الشخص العادي
يفضل في هذه الحالة **
عدم إرهاق الجهاز الهضمي بكميات كبيرة من الأكل ، ومحاولة توزيع الطعام على وجبات صغيرة متعددة
النحافة تزداد مع القلق
كما أن النحافة تؤدي **
إلى الإصابة بالقلق والتوتر ، فإن القلق والتوتر يؤديان إلى زيادة الإصابة بالنحافة
أن المرأة النحيفة تقضي يومها كله تتخيل وتتصور أشياء تخشى حدوثها وتقلق نفسها بشأنها وكأنها حدثت بالفعل كما تقضي اليوم كله تعاقب نفسها على تصرفات فعلتها وكان من الواجب أن لا تفعلها ، أو على تصرفات لم تفعلها وكان من الواجب أن تفعلها ، إنها دائما تتخيل المتاعب وتعيش فيها
ولكن هل تستطيع **
المرأة النحيفة أن تتغلب على هذه الطباع وأن تكون هادئة وأعصابها باردة مثل البدينات ؟ لا يمكن ذلك بالطبع فإن تركيب الغدد نفسها يختلف بين المرأة البدينة والمرأة النحيفة ولكن من الممكن تحقيق بعض السيطرة على النفس يكفي أن تفكر المرأة النحيفة ، في المتاعب التي عاشت فيها دون أن تحدث بالفعل ، وفي المتاعب التي اختلقها خيالها فسببت لها التوتر والقلق دون أية نتيجة إن مجرد تفكيرها في ذلك قد يمنعها عن التمادي في أوهامها
منقول من
http://www.al-rsasy.8m.net/pagl.
الوجه النحيف لا يمكن أن يبدو جميلا حتى ولو كانت تقاطيعه منسقة كما أن القوام النحيف ذا الزوايا الحادة لا يمكن أن يبدو جميلا ، مهما بذلت صاحبته من جهود لإخفاء عيوبه
ثم هناك المشكلة **
فالنحافة تشكل خطرا كبيرا على الحالة الصحية العامة ، فهي تؤدي أولا إلى سرعة الإحساس بالإرهاق ، وتقضي ثانيا على مناعة الجسم ضد الأمراض فتعرضه للإصابة بأمراض خطيرة من بينها الأنيميا وسوء الهضم وأمراض الصدر
وأخيرا هناك المشكلة **
العصبية والنفسية ، فالإنسان النحيف يكون دائما عصبيا متوترا ويرجع السبب في ذلك إلى أن طبقة الشحم الموجودة تحت الجلد مباشرة والتي تقوم بحماية أطراف الأعصاب من الإثارة السريعة ، تكون رقيقة وضعيفة ومهلهلة عند الشخص النحيف ، وبالتالي تكشف الأعصاب وتجعلها معرضة للإثارة بسرعة
هذه هي بعض جوانب **
الحقيقة المؤسفة التي تعيش فيها المرأة النحيفة ولكن هناك جانبا متفائلا منها وهو أن النحافة يمكن الانتصار عليها وعلى كل متاعبها بنجاح تام
ليس الأكل العلاج الوحيد
قد يدفعك خوفك وضيقك **
من النحافة إلى حشو معدتك بالأطعمة النشوية والأطعمة الدسمة اعتقادا منك أنه ما دام الناس المصابون بالبدانة يكثرون عادة من تناول الفطائر والحلوى والأرز والمكرونة فإن هذه الأطعمة نفسها سوف تحل مشكلتك أنت
ولكن هذا التفكير خاطئ **
لأن مشكلة النحافة لا ترجع إلى نوع الأكل أو إلى كميته وإنما ترجع أساسا إلى وجود عيب في الجسم وغالبا ما يكون هذا العيب في الجهاز الهضمي نفسه
ففي الأمعاء الدقيقة **
وهو المعمل الذي تحدث فيه عملية الامتصاص للأكل توجد آلاف من الشعيرات الدموية الدقيقة وهذه الشعيرات تمتص المواد الغذائية وتوزعها على الجسم وفي الإنسان الطبيعي تقوم هذه الشعيرات بعملها بطريقة سليمة تماما فتمتص كل ذرة من الغذاء ، وتستفيد من كل الفيتامينات والأملاح المعدنية والكيماويات التي يحتاجها الجسم لإصلاح الأنسجة القديمة وإعادة بنائها
أما في الشخص النحيف **
فإن هذه الشعيرات تكون مسدودة بالإفرازات المجففة التي تتراكم على جدرانها نتيجة سنوات طويلة من تناول الأطعمة غير السليمة ، وخاصة الأطعمة التي تفرز كميات كبيرة من الأحماض وبذلك تصبح الشعيرات غير قادرة على امتصاص الغذاء من الطعام فيجري الطعام في الجسم وهو نصف مهضوم ، فيضيع جزء كبير جدا من الغذاء
لهذا السبب يصبح **
الإفراط في الطعام غير مجد في علاج النحافة لأن الإفراط في الطعام معناه في هذه الحالة أن يرهق الجهاز الهضمي بعمل لا يستطيع القيام به ، تماما كما يملأ إناء البترول في السيارة بالبنزين ، فلا تسير السيارة لأن الموتور في حالة غير طبيعية
عصير الفواكه والخضراوات الطازجة
إن التصرف السليم **
إذن هو أن تتخلص من كل الرواسب التي تعطل الجهاز الهضمي والتي تراكمت طوال هذه السنوات وذلك بطريقة بسيطة جدا ، وهي أن تتناولي كميات كبيرة من السوائل وخاصة عصير الفواكه والخضراوات الطازجة والسوائل الحلوة : مثل عصير البرتقال ، وعصير الطماطم ، وشوربة الخضار ، وذلك مع الوجبات أو بينها
وبعد أن تتخلصي من **
الرواسب بهذه الطريقة ابدئي فورا بالخطوة الثانية لبناء الجسم
الأكل بمنتهى البطء
تبدأ الخطوة الثانية **
بتغيير العادات الغذائية ومن أسوأ العادات الغذائية التي تتبعها النحيفات و أكثرها خطأ ، عادة تناول الأكل بسرعة وعدم مضغه جيدا ومن أغرب الحقائق التي لا يعرفها الناس عن المرأة النحيفة أنها تسرف فعلا في تناول
النشويات لأنها تؤمن أن هذه المادة هي التي ستزيد من وزنها ولكن النشويات تحتاج إلى عملية هضم كبيرة ، وخاصة في الفم عن طريق المضغ ، حيث يفرز اللعاب إنزيمات تحول هذه النشويات إلى سكر
ولكن الشخص النحيف **
الذي تعود أن لا يمضغ الطعام جيدا في فمه وأن يمزجه جيدا باللعاب ، يبتلع النشويات بشكلها غير المهضوم فتجري في جسمه ثم تخرج منه دون أن تترك أي أثر
في هذه الحالة تبذل الأمعاء الدقيقة كل جهودها لهضم الأطعمة التي تمر عليها وبالفعل تهضم جزءا منها ولكنها سرعان ما ترهق وتصبح غير قادرة على القيام بمهمتها ، فيظل جزء كبير من الطعام لم يهضم
لذلك تتلخص الخطوة **
الثانية في سبيل اكتساب الوزن في تناول الطعام بمنتهى البطء ومضغه جيدا ، حتى يستفيد الجسم من كل ذرة غذاء فيه ولو كانت كمية قليلة
وهناك نقطة أخرى **
هامة بالنسبة لكل امرأة نحيفة : وهي أنه من الواجب أن تحذر شرب الماء في أثناء الأكل ، لأن الماء يضعف من قوة تركيز الأنزيمات اللعابية فيعوق عملية الهضم السليمة
موز بالحليب
لا تتركي اختيار **
غذائك للصدف فالمفروض أن لا تضعي في فمك سوى الأطعمة البناءة التي توفر لجسمك احتياجاته الكاملة ولكي تضمني أن اختيارك سيكون سليما ركزي اهتمامك أساسا على الأطعمة الطبيعية : أي المأخوذة من الطبيعة والتي لم تمر بمراحل طويلة من الطهو ، مثل الحبوب غير المقشورة ، والخضراوات والفواكه الطازجة ، واللبن الطازج ، واللحوم الصغيرة
لا بد أيضا من تناول **
الفاكهة يوميا وهناك نوع خاص من الفاكهة يجب الإكثار منه إذا أردت زيادة وزنك : وهو الموز ، شرط أن يكون ناضجا تماما لأنه يوفر الخمائر الهاضمة التي تساعد المعدة على هضم الأطعمة الأخرى فتناوليه وحده أو مع الحليب عدة مرات في اليوم
وهناك أيضا مزيج **
من الأطعمة الغذائية يسمى الكوكتيل البناء ، ويفيد النحيفات إفادة كبيرة ويمكن إعداده بمزج صفار بيضة طازجة مع كوب من عصير البرتقال وملعقة كبيرة من العسل ، يضرب المزيج إلى أن تتكون له رغوة ويؤخذ هو أو الموز باللبن بين كل وجبة وأخرى أو بصفة منتظمة في الساعة العاشرة صباحا والرابعة بعد الظهر
الشمس تساعد على السمنة
ليس هناك عامل بناء **
مفيد لصحة الجسم النحيف أكثر من أشعة الشمس إنها تساعد في زيادة الوزن وقد أجريت تجارب على الأطفال للتأكد من هذه الحقيقة فثبت أن الذين يتعرضون للشمس يوميا يكتسبون صحة ووزنا أكثر من الأطفال الذين يحرمون منها
فاحرصي إذن على أن تتعرضي للشمس لمدة ساعة أو ساعتين يوميا
تنظيم الوجبات
إن الشخص النحيف **
يتميز عادة بالمعدة الصغيرة والأمعاء القصيرة لذلك فإن قدرته على الهضم أقل من قدرة الشخص العادي
يفضل في هذه الحالة **
عدم إرهاق الجهاز الهضمي بكميات كبيرة من الأكل ، ومحاولة توزيع الطعام على وجبات صغيرة متعددة
النحافة تزداد مع القلق
كما أن النحافة تؤدي **
إلى الإصابة بالقلق والتوتر ، فإن القلق والتوتر يؤديان إلى زيادة الإصابة بالنحافة
أن المرأة النحيفة تقضي يومها كله تتخيل وتتصور أشياء تخشى حدوثها وتقلق نفسها بشأنها وكأنها حدثت بالفعل كما تقضي اليوم كله تعاقب نفسها على تصرفات فعلتها وكان من الواجب أن لا تفعلها ، أو على تصرفات لم تفعلها وكان من الواجب أن تفعلها ، إنها دائما تتخيل المتاعب وتعيش فيها
ولكن هل تستطيع **
المرأة النحيفة أن تتغلب على هذه الطباع وأن تكون هادئة وأعصابها باردة مثل البدينات ؟ لا يمكن ذلك بالطبع فإن تركيب الغدد نفسها يختلف بين المرأة البدينة والمرأة النحيفة ولكن من الممكن تحقيق بعض السيطرة على النفس يكفي أن تفكر المرأة النحيفة ، في المتاعب التي عاشت فيها دون أن تحدث بالفعل ، وفي المتاعب التي اختلقها خيالها فسببت لها التوتر والقلق دون أية نتيجة إن مجرد تفكيرها في ذلك قد يمنعها عن التمادي في أوهامها
منقول من
http://www.al-rsasy.8m.net/pagl.
جزاج الله ألف خير أختي ميران على هذا الموضوع القيم .............................. والصراحه أنا عندي أخ يعاني من النحافه الشديده مع أنه ياكل وغير أنه كنا نعطيه المقويات والفيتامينات بس ماكو فايده وقررنا نوديه الطبيب ولما شافه الدكتور قال لازم يسوي الفحوصات الشامله لأسباب النحافه .......................................... ومن هذا أنصح كل وحده إذا جربت علاجات النحافه وما نفع عليها تروح تسوي فحوصات للأطمئنان على حالتها وإيجاد سبب هذي النحافه . وماشاالله عليج أختي ميران موضوعج تطرق لكل هذا جعله انشاالله من ميزان حسناتج
الصفحة الأخيرة
قبل التفكير ...بمحاولة زيادة الوزن..وهي الكشف الطبي للتأكد
من عدم وجود اسباب مرضية تمنع زيادة الوزن..
الأن هيا بنا لبعض تجارب الاخوات مع محاربة النحافة
سأذكر لكم بعض النقاط من بعض المواضيع التي طرحت من قبل
وذلك لتحصلون على كل المعلومات الهامة عن النحافة وزيادة الوزن
واتمنى ايضآ ان من تريد علاج النحافة ان تبحث في هذا الموضوع المخصص لذلك
وسأحاول جاهدة متابعة الموضوع ..وطرح مايستجد في علاج النحافة...
ولا نستغني عن مشاركتكم التي اتمنى انها تكون عبارة عن أضافة
معلومات او تجارب شخصية ولكم الشكر...
************************************
**************************************
هنا وصفات للدكتور جابر القحطاني للأخت ماعاد بدري..
وصفات للنحافه من الاعشاب ماخوذه عن الدكتور جابر القحطاني سبق نشرها في عيادة الرياض
1- يؤخذ العزيز ثم ينقع في الماء ليله كامله ثم يهرس ويصفى ويحلى بالسكر أوالعسل و يشرب صباحا و يداوم عليه لمده 12 يوم والكميه من حب العزيز هي ملعقتين اكل كل مره.
2- التين واليانسون : تؤخذ تينتان جامدتان (مجفف) و توضع في ملء كوب ماء ثم تدفأ على نار هادئه ثم يضاف لهاملعقه يانسون صغيره ثم يترك جانبا حتى يبرد ثم يؤكل التين مع الماء واليانسون جميعا وذلك على الريق ولمده 40 يوم.
3- الحلبه ودقيق القمح : يؤخذ نصف كيلو من الحلبه و يغلى مع الماء ثم يسكب الماء وتكرر العمليه 5 مرات ثم تؤخذ الحلبه بعد ذلك وتهرس ناعمه ويضاف اليها مثل وزنها من دقيق القمح ثم يطبخ المزيج بلبن بقر حتى حتى يكون عجينه متجانسه ثم يضاف لها سمن بقري نقي وعسل نقي حتى يصبح طعمها ملائما وتحرك حتى تكون عجينه متجانسه ثم توضع في برطمان زجاجي و تغلق تماما ثم تؤخذ منها يوميا ملء ملعقه كبيره حتى تنتهي الكميه
------------------------------------
هناك ايضآ هذه الوصفات..
" حب العزيز " يوجد عند العطارين والطريقه كما يلي :
يطحن ويضاف إليه حلبه ومكسرات مثل اللوز والفستق ويؤخذ مع كأس
حليب أربع مرات في اليوم شهر كامل أو أقل شوي ..
(نطحنه مع اللوز والفستق ونخلطه بالحليب ونشربة)
*************تستخدمي مسحوق بذور الحلبة فانه يمزج منه مقدار 10 جرامات مع كمية معادلة من زيت الزيتون
ويؤخذ ربع هذه الكمية اربع مرات في اليوم واول ما تشوفي جسمك اعتدل يكفيك
الوصفة الرابعة::
(لوز+جوز +تمر +عسل) يعجن ويعمل على شكل كور ويؤكل منه 3حبات يومياً
هاذي الوصفة من عطار.
الصفات المنقوله للاخت انوار
**********************
الحلبة تفيد بشكل كبير في علاج النحافة.وممكن تناولها شربا او اكلها.
خذي مقدار نصف كيلو من الحلبة واغسلية واطحنية واضيفي اليه كيلو من العسل الاسود وربع كيلو من السمسم واضيفي الية مكسرات صنوبر,لوز او اي مكسرات اخرى تفضلينها غير الفستق والكاجو..ويعمل منها مربى.
يؤكل منها على الافطار قدر الاستطاعة.
اكثري من اكل التين والزبيب والحمص.
الوصفه للأخت سيدة الوسط
**************************************
هنا وصفه شخصية مجربة للاخت سندس
- العسل أنا جربته شخصياً آكل كل يوم الصباح على الريق ملعقه كبيره
وانثر عليها حبه سوداء مطحونه …. فتحت شهيتي جداً …وصرت اكل احسن
من الاول بس مو سمنه سمنه لكن بين في و جهي ...والعسل الطبيعي افضل طبعآ
**********************************
هنا وصفات للاخت عابرة سبيل
التلبينة: من أقوى علاجات النحافة ، وهي عصيدة قمح مع السمن البري والعسل والمكسرات ، وهي تنفع أهل النحافة من الرجال والنساء وتقوي الأعضاء جدا (لم يكتبوا الطريقة ولكن اعتقد انها تطبخ على النار بمقادير انت تقدريها وتؤكل ساخنة أو باردة حسب طلبك )
الحلبة: تؤخذ ملعقة شاي من الحلبة المطحونة ثم تخلط بالعسل أو المربى ، تؤخذ هذه الوصفة يوميا مرة بل الغداء وأخرى قبل العشاء .
حلوى المسكرات: ملعقة لوز مسحوق ، ملحقتا بندق مسحوق ، معلقتا فستق مسحوق ، ملعقتا صنوبر مسحوق ، 6 ملاعق كعام عسل .... تخلط المكسرات كلها ويضاف لها العسل وتعجن وتصنع أقراص صغيرة تؤخذ قرصين في اليوم
***************************************
*****************************************
غذاء ملكات النحل..
. له أثر فعال وملحوظ فى فتح الشهية فى حالة الهزال وشدة النحافة........
سواء كان سوء الشهية طبيعياً أو ناجماً عن مرض طويل،,,,,,,,,,,,
فيزداد بذلك تناول الوجبات الغذائية ويصحبها زيادة فى الوزن،