﴿ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين﴾
خشية الله ﷻ أعظم مانع من الفساد في الأرض،
فكل إصلاح يُهمش فيه الوازع الايماني ناقص

{أنزل من السماء ماء فسالت أودية…}
احتملت القلوب من الوحي على قدر يقينها وشكها
فأما الشك فما ينفع معه العمل
وأما اليقين فينفع ﷲ به
احتملت القلوب من الوحي على قدر يقينها وشكها
فأما الشك فما ينفع معه العمل
وأما اليقين فينفع ﷲ به

(يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم)
هناك وعند الجسر على جهنم تكون الظلمة الشديدة . ولكن نور إيمانك هو مصباحك. زد من نورك .
ذكر السعي للنور لماذا لم يقل يسعون؟
لأنه لو قال يسعون احتمال هذا يفضي إلى الجهد والتعب إذا هم سعوا لأن السعي يفضي إلى التعب والجهد فقال الله يسعى نورهم إذن نفهم من هذا أنه يُسعى بهم هم يُركب بهم فيسرع نورهم معهم
أنهم يوم القيامة يسعى نورهم بين أيديهم بحسب أعمالهم ، كما قال عبد الله بن مسعود في قوله : ( يسعى نورهم بين أيديهم ) قال : على قدر أعمالهم يمرون على الصراط ، منهم من نوره مثل الجبل ، ومنهم من نوره مثل النخلة ، ومنهم من نوره مثل الرجل القائم ، وأدناهم نورا من نوره في إبهامه يتقد مرة ويطفأ مرة ورواه بن أبي حاتم ، وابن جرير
هناك وعند الجسر على جهنم تكون الظلمة الشديدة . ولكن نور إيمانك هو مصباحك. زد من نورك .
ذكر السعي للنور لماذا لم يقل يسعون؟
لأنه لو قال يسعون احتمال هذا يفضي إلى الجهد والتعب إذا هم سعوا لأن السعي يفضي إلى التعب والجهد فقال الله يسعى نورهم إذن نفهم من هذا أنه يُسعى بهم هم يُركب بهم فيسرع نورهم معهم
أنهم يوم القيامة يسعى نورهم بين أيديهم بحسب أعمالهم ، كما قال عبد الله بن مسعود في قوله : ( يسعى نورهم بين أيديهم ) قال : على قدر أعمالهم يمرون على الصراط ، منهم من نوره مثل الجبل ، ومنهم من نوره مثل النخلة ، ومنهم من نوره مثل الرجل القائم ، وأدناهم نورا من نوره في إبهامه يتقد مرة ويطفأ مرة ورواه بن أبي حاتم ، وابن جرير

﴿ قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ ۗ ﴾.لا يوجد في الدنيا ما يُسمّى بالحظ السيء ..بل يوجد ذنب سآء الحال بسببه ..!
الصفحة الأخيرة
رُبّ كهف فيه السعادة والحبور
ورُبّ ضيق وشقاء في القصور