
على أن تأجرني ثماني حجج"
كان يعيش في القصر، ولكنه لم يجد بأسا في رعي الغنم حين تغيرت الظروف
السعادة هي القدرة على البهجة مع تغير ظروفنا
وردت كلمة "ثقيلا" في القرآن مرتين، "يوما ثقيلا" يوم القيامة، "قولا ثقيلا" القرآن، فمن أراد أن ينجو من اليوم الثقيل، فليتمسك بالقول الثقيل.
المراد بالقول الثقيل ، القرآن وما فيه من الأوامر والنواهي التي هي تكاليف شاقة ثقيلة على المكلفين عامة ، وعلى رسول الله خاصة ؛ لأنه يتحملها بنفسه ويبلغها إلى أمته ، وحاصله أن ثقله راجع إلى ثقل العمل به ، فإنه لا معنى للتكليف إلا إلزام ما في فعله كلفة ومشقة
"حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه"
هذه شوكة القدم
كيف بأشواك القلوب وآلامها!!
أحزانك لا تذهب هباء.

{ يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَى }
هل تأملتِ ذلك اليوم ؟
هل فكرتِ ماهي الأعمال التي عملتيها من خير وشر ؟
لو فكرت وفكرت الآن صدقيني لن تحصي إلا أقل من القليل ..
لكنها مسجلة عند الله سبحانه وتعالى :
{ وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ }
{ هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }
لذلك احرصي قبل أن تنوي بالقيام في عملٍ ما . فكري : هل هو خير أم شر
هل تأملتِ ذلك اليوم ؟
هل فكرتِ ماهي الأعمال التي عملتيها من خير وشر ؟
لو فكرت وفكرت الآن صدقيني لن تحصي إلا أقل من القليل ..
لكنها مسجلة عند الله سبحانه وتعالى :
{ وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ }
{ هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }
لذلك احرصي قبل أن تنوي بالقيام في عملٍ ما . فكري : هل هو خير أم شر

يقول الله عز وجل : " ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ " .
وهذه الثلاث هي درجات العباد في أعمال القلوب والجوارح .
يقول ابن تيمية : (والناس فيها يعني أعمال القلوب على ثلاث درجات كما هم في أعمال الأبدان...) .
ظالم لنفسه : وهو العاصي بترك مأمور أو فعل محظور .
مقتصد : مؤدي للواجبات وتارك للمحرمات .
سابق : المتقرب بما يقدرعليه من فعل واجب ومستحب والتارك للمحرم والمكروه)
وهذه الثلاث هي درجات العباد في أعمال القلوب والجوارح .
يقول ابن تيمية : (والناس فيها يعني أعمال القلوب على ثلاث درجات كما هم في أعمال الأبدان...) .
ظالم لنفسه : وهو العاصي بترك مأمور أو فعل محظور .
مقتصد : مؤدي للواجبات وتارك للمحرمات .
سابق : المتقرب بما يقدرعليه من فعل واجب ومستحب والتارك للمحرم والمكروه)

قال ابن القيم رحمه الله :
لا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن
بالتدبر والتفكر فإنه جامع لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ، وهو يورث
المحبة والخوف والرجاء
لا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن
بالتدبر والتفكر فإنه جامع لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ، وهو يورث
المحبة والخوف والرجاء
الصفحة الأخيرة
ستشهد لك في يوم
تحتاج فيه الى شهادة : ( يومئذٍ تُحدّثُ أخَبّارِهْا ) * فاجعل لك شهود في كل مكان وفي كل وقت وفي كل مجلس وفي كل صباح ومساء 💐
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر