قال الله تعالى ..* *{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ}*
*آية ..*
تمنح الدلالة القرآنية بأن.. *سمـة الصـدق ، ثمراته تؤرث الأنسان صفة التقوى و الـورع، بمخافة الله وإتبـاعٍه الحـق حيث ماكان ..!*
*👈 الصـدق مبدأ ، للإنسان يكمن في زوال الخوف والغم والهم وراء قول الحق ..*
_*▪قال ابنُ قُدامة - رَحِمَهُ اللهُ -:*_ *"قد تُكتسبُ الأخلاقُ الحسنةُ بمصاحبةِ أهل الخيرِ؛ فَإنّ الطبعَ لِـصٌّ يَسرقُ الخَير و الشّر."❗️*
*- صفة الصـدق تمنح المؤمن قلبا مطمئنا، وإنشراح الصـدر بالثبات علي حقوق ، الآخرين ...*
*▪" بالصـدق لا تخفْ من خسارةِ أحد ، لأنه رأس مال حياتك الذى، تمتاز به عن الآخرين ..!*
*- كنْ خائفًا من خسارةِ نفسك في مُحاولةِ إرضاء شخصٍ آخر بغيره ..! "*
*▪:إلزم الصـدق ، وكن مع أصحابه، هو هـديه غـالية الثمن..* *لذلك لا تتوقع أن تـأتي من أُنـاس يجهلـونه ..! .*
*- اُصـدق مع الله ، فإذا صـدقت عشت بين عطفه ولطفه ..!*
*- فعطفهُ يقيك ما تحـذره ولطفه يرضيك بما يقدره
*قال الله تعالى ..* *(.. إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ )*
آية ..
تمنح الدلالة القرآنية بأن .. *النية الصالحة تقود إلى الحق أكثر من العمل ..* *ومتى ما وُجدت في القلب تقود صاحبها برؤية،إلهيه معينه إلى* *الخير والتوفيق ..*
_*👈 قال ابن القيم رحمه الله:*_ *(على قدر صلاح النّوايا تأتي العطايا. ) هكذا بإختصار ،،!*
*▪- أجعل نصب عينيك هذه الآية ،تسعي إلي تطبيب نواياك بإستمرار ..* *- كلّ خير كنت ترجوه وحُرمته سيؤتيك الله خيرا منه، إن لزمت الشروط ..* *- وأنت تستشعر نظر الله ووعده الحق بقوله ..!* *- **".. يؤتكم خيرا مما أُخذ منكم .."}*
*▪- مُشَاهَدَةُ بِرِّهِ وَإِحْسَانِهِ وَآلَائِهِ، وَنِعَمِهِ الْبَاطِنَةِ وَالظَّاهِرَةِ. فَإِنَّهَا دَاعِيَةٌ إِلَى مَحَبَّتِهِ...*
*▪- كلّ عطايّا تتمناها وتراها عند غيرك، فيوسوس لك الشيطان لتمدّ عينيك إليها، سيؤتيك الله خيرا منها، ..!* *- كلّ خير أُخذ منك، ثق بوعد الله أنّه سيؤتيك خيرًا منه، ..!* *- وعد الله، إنّ الله لا يُخلف الميعاد...!*
آية ..
تمنح الدلالة القرآنية بأن .. *النية الصالحة تقود إلى الحق أكثر من العمل ..* *ومتى ما وُجدت في القلب تقود صاحبها برؤية،إلهيه معينه إلى* *الخير والتوفيق ..*
_*👈 قال ابن القيم رحمه الله:*_ *(على قدر صلاح النّوايا تأتي العطايا. ) هكذا بإختصار ،،!*
*▪- أجعل نصب عينيك هذه الآية ،تسعي إلي تطبيب نواياك بإستمرار ..* *- كلّ خير كنت ترجوه وحُرمته سيؤتيك الله خيرا منه، إن لزمت الشروط ..* *- وأنت تستشعر نظر الله ووعده الحق بقوله ..!* *- **".. يؤتكم خيرا مما أُخذ منكم .."}*
*▪- مُشَاهَدَةُ بِرِّهِ وَإِحْسَانِهِ وَآلَائِهِ، وَنِعَمِهِ الْبَاطِنَةِ وَالظَّاهِرَةِ. فَإِنَّهَا دَاعِيَةٌ إِلَى مَحَبَّتِهِ...*
*▪- كلّ عطايّا تتمناها وتراها عند غيرك، فيوسوس لك الشيطان لتمدّ عينيك إليها، سيؤتيك الله خيرا منها، ..!* *- كلّ خير أُخذ منك، ثق بوعد الله أنّه سيؤتيك خيرًا منه، ..!* *- وعد الله، إنّ الله لا يُخلف الميعاد...!*
قال الله تعالى ..* _*إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ*_)
*آية ..*
تمنح الدلالة ، القرآنية. ..
بأن .. *الإيفاء (بالصبر) .. له ثمناُ غالياُ..* *قيمتة تٌثمـًن، عند ربك بجزيل عطائه دخول الجنة بدون حساب ..!*
*👈 فأن مراتب الجزاء عنـد الله تـأتي على قدر تحمـل الأذي والصبر عليـه ..*
*▪ تفأل بالخير فأنك عنـد الشعور بكل ،، ألم ..مرض ..ضيق ..حزن ..ظلم* *- رغم ذلك الشعور ستجد معه آجـر كبير لايماثله عطاء وآمال السعادة المنشودة مع راحة البال ..!*
*- قيمة صبرك ثمن لكل لحظة ، تمر من ألم .. ستعرف بالجزاء في يوم ما ، كيف تصل إلى مرادك من ربك ..*
*▪تظاهر بأنك بخيـر دائما وإن عصفت بك الحياة فأن كتمانك فهو تعبير راقي ونمط لأسلوب معنى الصبر وأجمل بكثير من شفقة الآخرين ..* *- قد يأتي الفرج بلحظة ..* *- هناك خيط رفيع بين الحلم وواقـع تحقيقـه ، يكفيك آجوره بغير حساب فقط يأتي..*
*بـــ*
*▪- بالصبر علي أوجاعُنا التي تقضُّ مضاجعنا ستغدو هباء وتحمـد الله علي ماأنت عليـه ، علينا النظر الي هـؤلاء* *من هم ..* ،
*- أسوأ حـالا منا وأشـدُ وجعٌـا، وأثقـل هما وأكثر بـلاءا ..!*
*آية ..*
تمنح الدلالة ، القرآنية. ..
بأن .. *الإيفاء (بالصبر) .. له ثمناُ غالياُ..* *قيمتة تٌثمـًن، عند ربك بجزيل عطائه دخول الجنة بدون حساب ..!*
*👈 فأن مراتب الجزاء عنـد الله تـأتي على قدر تحمـل الأذي والصبر عليـه ..*
*▪ تفأل بالخير فأنك عنـد الشعور بكل ،، ألم ..مرض ..ضيق ..حزن ..ظلم* *- رغم ذلك الشعور ستجد معه آجـر كبير لايماثله عطاء وآمال السعادة المنشودة مع راحة البال ..!*
*- قيمة صبرك ثمن لكل لحظة ، تمر من ألم .. ستعرف بالجزاء في يوم ما ، كيف تصل إلى مرادك من ربك ..*
*▪تظاهر بأنك بخيـر دائما وإن عصفت بك الحياة فأن كتمانك فهو تعبير راقي ونمط لأسلوب معنى الصبر وأجمل بكثير من شفقة الآخرين ..* *- قد يأتي الفرج بلحظة ..* *- هناك خيط رفيع بين الحلم وواقـع تحقيقـه ، يكفيك آجوره بغير حساب فقط يأتي..*
*بـــ*
*▪- بالصبر علي أوجاعُنا التي تقضُّ مضاجعنا ستغدو هباء وتحمـد الله علي ماأنت عليـه ، علينا النظر الي هـؤلاء* *من هم ..* ،
*- أسوأ حـالا منا وأشـدُ وجعٌـا، وأثقـل هما وأكثر بـلاءا ..!*
الصفحة الأخيرة
**
*آية ...*
تمنح الدلالة القرآنية بأن... *سمة الخشوع ترتسم في الصلاة في ظهور مدي الدرجة الإيمانية* *بالقلب ..* *ا
لتي تسمؤ بروح المؤمن في رحاب الفلاح المحبة الربانية والقرب إليه ..*
* - قال النبي ﷺ في رجل رآه يصلي وهو يعبث: ...* *«لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه»..*.
*سمة الخشوع تكمن في الوظيفة المشتركة بين{ الصلاة والقلب } لتكلمة الآخر ...*
*- تنبت بذور الخشوع بدواخل القلب في مشاعر وأحاسيس مؤثره عليه ..،* *ثم يظهر ذلك على الجوارح .. بالصلاة ..!*
*- عطف الصلاة بذكر الصبر على المصائب للمؤمن ، إشارة ظاهرة ترمز له ..* *- عند إحاطة البلاء، فليهرع للصلاة لرب السماء ...*
*- قال الله ﷻ *{ … وَالصَّابِرِينَ عَلَىٰ مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ}* *- فهي للقلب سكينة ودواء ، وراحة نفسية والشعور بحلاوة الإيمان ..*
*- الأزدياد في الطاعات، يزيد درجة خشوع الجوارح، والروح الإيمانيه .. ،*
*- إذا أردت أن تعرف مدى إيمانك ..!!* *فراقب نفسك في " الخلوات " ..* *- إن الإيمان لا يظهر في ..!!* *' صلاة
ركعتين ' أو ' صيام نهار '..* *بل يظهر في ..!!* *' مجاهدة النفس والهوى ' ..*
* رحمه الله