بِسْم الله
راجعت وجه من سورة الفرقان
والحمد لله


المعاد
أولاً : فى صورة مقابلات بين المواقف
أ- {... وأعتدنا لمن كذب بالساعة * إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظاً وزفيراً * وإذا ألقوا منها مكاناً ضيقاً مقرنين دعوا هنالك ثبوراً *
لا تدعوا اليوم ثبوراً واحداً وادعوا ثبوراً كثيراً *
قل أذلك خير أم جنة الخلد التى وعد المتقين كانت لهم جزاءً وبصيراً * لهم فيها ما يشاؤن خالدين كان على ربك وعداً مسئولاً} .
ب- {... لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجراً محجوراً * وقد منا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثوراً * أصحاب الجنة يومئذ خير
مستقراً وأحسن مقيلاً} .
.......
ثانياً : فى صورة عرض بعض مشاهد يوم القيامة
{ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلاً * الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوماً على الكافرين عسيراً * ويوم يعض الظالم على يديه
يقول يا ليتنى اتخذت مع الرسول سبيلاً * يا ويلتى ليتنى لم أتخذ فلاناً خليلاً * لقد أضلنى عن الذكر بعد إذ جاءنى وكان الشيطان للإنسان
خذولاً} .
.......
ثالثاً : عرض الأنموذج المطلوب لاتباع هذا الدين
تقديم : لما ذكر الله تعالى جهالات المشركين وطعنهم فى القرآن والنبوة ذكر عباده المؤمنين أيضاً ، وذكر صفاتهم ، وأضافهم إلى عبوديته تشريفاً لهم .
فقال : {وعباد الرحمن الذين....} .
أولاً : فى صورة مقابلات بين المواقف
أ- {... وأعتدنا لمن كذب بالساعة * إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظاً وزفيراً * وإذا ألقوا منها مكاناً ضيقاً مقرنين دعوا هنالك ثبوراً *
لا تدعوا اليوم ثبوراً واحداً وادعوا ثبوراً كثيراً *
قل أذلك خير أم جنة الخلد التى وعد المتقين كانت لهم جزاءً وبصيراً * لهم فيها ما يشاؤن خالدين كان على ربك وعداً مسئولاً} .
ب- {... لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجراً محجوراً * وقد منا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثوراً * أصحاب الجنة يومئذ خير
مستقراً وأحسن مقيلاً} .
.......
ثانياً : فى صورة عرض بعض مشاهد يوم القيامة
{ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلاً * الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوماً على الكافرين عسيراً * ويوم يعض الظالم على يديه
يقول يا ليتنى اتخذت مع الرسول سبيلاً * يا ويلتى ليتنى لم أتخذ فلاناً خليلاً * لقد أضلنى عن الذكر بعد إذ جاءنى وكان الشيطان للإنسان
خذولاً} .
.......
ثالثاً : عرض الأنموذج المطلوب لاتباع هذا الدين
تقديم : لما ذكر الله تعالى جهالات المشركين وطعنهم فى القرآن والنبوة ذكر عباده المؤمنين أيضاً ، وذكر صفاتهم ، وأضافهم إلى عبوديته تشريفاً لهم .
فقال : {وعباد الرحمن الذين....} .

سابعاً : تقسيم آيات السورة موضوعيا
تتكون هذه السورة من : مقدمة ، ومجموعتين من الآيات
فالمقدمة .. عبارة عن (3) آيات .
من الآية (1) حتى نهاية الآية (3) .
وفيها : الحديث عن بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وإنزال القرآن عليه ، لينذر العالم كله .
وبيان كيف كان الناس جميعاً عندما بعث الرسول صلى الله عليه وسلم قد عبدوا غير الله ..؟
والمجموعة الأولى .. عبارة عن (28) آية .
من الآية (4) حتى نهاية الآية (31) .
وفيها : عرض مواقف الكافرين من القرآن الكريم ، وبعثة الرسول صلى الله عليه وسلم ، والرد عليهم فى مواقفهم هذه .
والمجموعة الثانية .. عبارة عن (46) آية .
من الآية (32) حتى نهاية الآية (77) وهى خاتمة السورة .
وفيها :
عرض شبهة للكافرين حول القرآن والرد عليها .
ثم عرض موقف الكافرين من الرسول ، والرد عليها .
ثم عرض وضع شركى ، والرد عليه .
ثم : تقرير التوحيد ، وتبيان مهمة الرسول ، وما ينبغى أن يقوله ، وما ينبغى أن يكون عليه حاله .
ثم يعرض لنفور المشركين من عبادة الله ، وتعرض فى مقابل ذلك : حال عباد الله .
ويختم بتوجيه كلام للكافرين .
تتكون هذه السورة من : مقدمة ، ومجموعتين من الآيات
فالمقدمة .. عبارة عن (3) آيات .
من الآية (1) حتى نهاية الآية (3) .
وفيها : الحديث عن بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وإنزال القرآن عليه ، لينذر العالم كله .
وبيان كيف كان الناس جميعاً عندما بعث الرسول صلى الله عليه وسلم قد عبدوا غير الله ..؟
والمجموعة الأولى .. عبارة عن (28) آية .
من الآية (4) حتى نهاية الآية (31) .
وفيها : عرض مواقف الكافرين من القرآن الكريم ، وبعثة الرسول صلى الله عليه وسلم ، والرد عليهم فى مواقفهم هذه .
والمجموعة الثانية .. عبارة عن (46) آية .
من الآية (32) حتى نهاية الآية (77) وهى خاتمة السورة .
وفيها :
عرض شبهة للكافرين حول القرآن والرد عليها .
ثم عرض موقف الكافرين من الرسول ، والرد عليها .
ثم عرض وضع شركى ، والرد عليه .
ثم : تقرير التوحيد ، وتبيان مهمة الرسول ، وما ينبغى أن يقوله ، وما ينبغى أن يكون عليه حاله .
ثم يعرض لنفور المشركين من عبادة الله ، وتعرض فى مقابل ذلك : حال عباد الله .
ويختم بتوجيه كلام للكافرين .
الصفحة الأخيرة
الحمد لله تعالى
جزاك الله خيرا محبة