منثورا :مفرقا ذاهبا
مقيلا:مكان استرواح و تمتع ظهيرة
تشقق السماء:تتفتح السموات
بالغمام:بالسحاب الابيض الرقيق
سبيلا:طريقا الى الهدى او النجاة

قطوف من تفسير سورة الفرقان
الأيات من 21 : 24
{ لولا أنزل علينا الملائكة } : أي هلاَّ أنزلت علينا ملائكة تشهد لك بأنك رسول الله .
{ أو نرى ربنا } : أي فيخبرنا بأنك رسول وأن علينا أن نؤمن بك .
{ استكبروا في أنفسهم } : أي في شأن أنفسهم ورأوا أنهم أكبر شيء وأعظمه غروراً منهم .
{ وعتوا عتواً كبيراً } : أي طغوا طغياناً كبيراً حتى طالبوا بنزول الملائكة ورؤية الرب تعالى .
{ ويقولون حجراً محجوراً } : أي تقول لهم الملائكة حراماً محرماً عليكم البشرى .
{ وقدمنا إلى ما عملوا } : أي عمدنا إلى أعمالهم الفاسدة التي لم تكن على علم وإخلاص .
{ هباء منثوراً } : الهباء ما يرى من غبار في شعاع الشمس الداخل من الكون .
{ وأحسن مقيلاً } : المقيل مكان الاستراحة في نصف النهار في أيام الحر .
نفي البشرى عن المجرمين وإثباتها للمؤمنين المتقين .
أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا
انتهاء حساب المؤمنين قبل نصف يوم الحساب الذي مقداره خمسون ألف سنة .
الأيات من 21 : 24
{ لولا أنزل علينا الملائكة } : أي هلاَّ أنزلت علينا ملائكة تشهد لك بأنك رسول الله .
{ أو نرى ربنا } : أي فيخبرنا بأنك رسول وأن علينا أن نؤمن بك .
{ استكبروا في أنفسهم } : أي في شأن أنفسهم ورأوا أنهم أكبر شيء وأعظمه غروراً منهم .
{ وعتوا عتواً كبيراً } : أي طغوا طغياناً كبيراً حتى طالبوا بنزول الملائكة ورؤية الرب تعالى .
{ ويقولون حجراً محجوراً } : أي تقول لهم الملائكة حراماً محرماً عليكم البشرى .
{ وقدمنا إلى ما عملوا } : أي عمدنا إلى أعمالهم الفاسدة التي لم تكن على علم وإخلاص .
{ هباء منثوراً } : الهباء ما يرى من غبار في شعاع الشمس الداخل من الكون .
{ وأحسن مقيلاً } : المقيل مكان الاستراحة في نصف النهار في أيام الحر .
نفي البشرى عن المجرمين وإثباتها للمؤمنين المتقين .
أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا
انتهاء حساب المؤمنين قبل نصف يوم الحساب الذي مقداره خمسون ألف سنة .


الصفحة الأخيرة
الأيات من 11 : 20
{ بل كذبوا بالساعة } : أي لم يكن المانع لهم من الإيمان كونك تأكل الطعام وتمشي في الأسواق بل تكذيبهم بالبعث والجزاء هو السبب في ذلك .
{ مقرنين } : أي مقرونة أيديهم مع أعناقهم في الأصفاد .
{ دعوا هنالك ثبوراً } : أي نادوا يا ثبورنا أي يا هلاكنا إذ الثبور الهلاك .
{ وجعلنا بعضكم لبعض فتنة } : أي بليّة فالغني مبتلَى بالفقير ، والصحيح بالمريض ، والشريف بالوضيع فالفقير يقول ما لي لا أكون كالغني
والمريض يقول مالي لا أكون كالصحيح ، والوضيع يقول ما لي لا أكون كالشريف مثلاً .
{ أتصبرون } هذا الاستفهام معناه الأمر أي اصبروا إذاً ولا تجزعوا أيها المؤمنون من أذى المشركين والكافرين لكم .