em mohamed @em_mohamed
عضوة شرف في عالم حواء
҉ਿ°●φ¸¸.»النشاطات الصيفيه ,,, أسبوع نفحات إيمانيه فى بيوت المغتربات ҉ਿ°●φ¸¸.»
حياكن الرحمن يالغاليات
ما رأيكن أن نجعل هذا الأسبوع حافل بالأجواء الأيمانيه؟ ,,,,
تعلمن أننا فى غربه وبحاجه لمؤازرة ونصح بعضنا حتى لا تضعف هممنا ويجد الشيطان مدخلاً لقلوبنا ...
سيكون هذا الموضوع بمثابة واحه إليكِ أختي الغالية تجدين فيها النصح والدعم الدينى ,,,
تعلمن أن القلوب تصدا ولا يجليها ألا ذكر الله كما قال الحبيب صلى الله عليه وسلم ,,,
فلنبدأ أول نفحاتنا الأيمانيه بذكر الخالق عز وجل الذى منّ علينا بهذه الرفقه الصالحه والاخوه فى الله.
ستكون هذه الواحه إليكِ يا من أختارت أن تشاركنا بفكرها ، بقلمها ، بنصحها ، بغيرتها لدينها
إليكِ يا من أنفت السكون والدعة ورغبت في الحركة والعمل وأبت إلا أن يكون لها بين الجموع وقع وأثر
إليكِ وإن كنا لا نعرفكِ بشخصكِ وأسمك إلا أنا نعرفكِ بسيما الصلاح تبدت في وهج أحرفكِ
لقاؤنا بكِ في ملتقانا الحبيب دوحة لتبادل الخبرات ومنبرلإعلاء الهمم
أقلامنا فيه تنسج بعضاً من مكامن الجوانح وتبث فيضاً من همسات الروح وتشحذ الهمة في السائرين
سيكون هذا هو مدخل واحتنا لهذا الأسبوع "أدخلوها بسلام أمنيين"
سنحاول بأذن المولى أن يكون أسبوعاًحاراً بحرارة صيف أغسطس وتلفحه نسمات أيمانيه بارده ببرودة اّذار ...
فيا صويحبة القلم ويا حاملة الهم .. أنت المعنية بهذه الأسطر
أيا كنت .. وحيثما كنت .. لا بد أن بين حناياك شيئاً ما .. قبساً ما .. تهدينا إياه .. وتشاركينا به..
فلا تبخسي نفسك أشياءها ولا تستصغري ما لديك،
فرب كلمة صادقة مشفقة غير متكلفة أحيت بإذن الله موات القلوب والهمم وأثقلت موازين الحسنات بصدق القائل وإخلاص النية وطيب التوجه
دعونا نملأ واحتنا قبل دخولنا بفوح عبير البخور ,,,
هيا اخيتى فلتحملي اليراع ولتقدمي
حادينا بيان نبتغي به أعالي الجنان وسلاحنا حرف لكنه غدا اليوم من الرجال بألف
وها نحن ننتظر الأقلام الصاعدة والعزائم الواعدة ، همها نصرة الدين والنصح للمسلمين ....
فليهنأ مدادكِ الندي في هذه الواحة حيث نطرح فيها جميع المواضيع التي تهم المرأة المسلمة في دينها و نفسها وأسرتها ,ونشارك أمتنا همومها وجراحها .
ولنحاول حتى لا يكون حوارنا مملاً لبعض القارئات أن نُنشء ورش عمل للتنظيم وبرامج مسابقات ...
لا تحضرنى الأفكار كلها دفعه واحده لكن أملى فى توافدكن ومداد أقلامكن ....
هذه ضيافتى لكن يالغاليات
وهذا شاى اخضر للباحثات عن الرشاقه
والافضل مع حرارة هذا الصيف تفضلوا على شيئ بارد وقولوا وداعاً للمنبهات ..
أنا فتحت الواحه وبأنتظاركن ....
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ورزقنا وإياكن الإخلاص في القول والعمل .
29
6K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سهلولة1
•
سهلولة1 :جزاك الله خيرا ,,,,,,,,,,,, موضوع رائع ولي عودة , عندما أرتب أفكاري ومتشكرين على الضيافة ,,,,,,, أنا حاخد شايجزاك الله خيرا ,,,,,,,,,,,, موضوع رائع ولي عودة , عندما أرتب أفكاري ومتشكرين على الضيافة...
أخواتي الحبيبات
سأبدأ كلامي بهذه القصة
وقف الجيش المسلم أمام حصون البلقان وغيرها عاجزا عن اقتحام السدود العالية حيث الشتاء القارس والعو الراصد والمؤونة آخذه في النفاد ... فكان الفتح بفكرة
فكرة انقدحت في ذهن جندي مجاهد من عامة الجيش , فطار بها إلى القائد قائلا : سل أسيرا من الأسرى عن مدخل الحصن , فسأله فأجاب الأسير : إنه مجرى الماء ! فكان الدخول حين عسعس الليل , وتنفس الصباح , فتحقق الفتح العظيم , ودخل الإسلام أرض البلقان واستمر إلى اليوم .... ويبقى بإذن الله تعالى إلى يوم القيامة .... بفكرة .
تلك قصة من كتاب جميل جدا اسمه ( الغراس ) بقلم توفيق خلف الرافعي
وهدف الكتاب تفجير الحياة بالصدقات الجاريات ...
وقد بدأ الكتاب بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسا يستعملهم فيه بطاعته إلى يوم القيامة )
ولقد خاطب الكتاب عقلي ووجداني فعلا وكان اختبارا للأفكار في محك الأعمال , وتمحيص للأعمال على محك الحياة . وسوف أحاول عرض بعض الأشياء التي استفدت منها :
قال تعالى ({اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون ))
هذه أيدي الكافرين تنطق بما اكتسبت من آثام ... أفلا تجعل يدك ناطقة لك غدا بالخيرات ؟ فإن هذه الأنامل مستنطقات يوم القيامة .
فوا عجبا لعلماء ودعاة وطلبة مجدين , لم يكتبوا كتابا واحدا , بل لم يكتبوا نشرة أو مقالا فيه دعوة للخير , أو محاربة لسنة سيئة أو رذيلة أو كفر بواح !لديهم القدرة التامة على الكتابة أو عندهم ما يكتب عنهم في ظروف تقتضي ذلك وهم يرون غربة الإسلام عموما , وغربة العلم على وجه الخصوص ثم لا ينصرونه ويرون انتفاش الكفر ولا يحاربونه , وشيوع الرذيلة ثم لا ينهون عنه !!
غراس آخر :
حدثني أخي في الله ( عبد الله ) فقال دخلت البارحة محلا لبيع الأزهار وأشجار الزينة , وتجولت في نواحيه , ونظرت في أزهاره ووروده , ثم هممت بالخروج ...
وبينما أنا عند الباب قال لي الشاب الفلبيني العامل في المحل : لو سمحت , أريد أن تعرفني شيئا عن الإسلام !
فوقفت أحدثه نصف ساعة ثم قال لي : أنا مقتنع تماما بالإسلام ز
فقلت : ولم لا تسلم , فلربما أدركك الموت وأنت غير مسلم ؟
فقال : ليس الآن !
عندها أحسست أنه ثمه عائق ينتظر ذلك الشاب زواله ! فالتفت فإذا والده ينظر إلي بحنق شديد ,
فقلت لوالده : كم عمرك الآن ؟ قال : سبعون .... وزاد تقطب جبينه ؟!
فقلت له : ماذا أعطاك دينك الذي أنت عليه خلال السبعين سنة ؟
هل أعطاك السعادة ....؟!
هل حصلت على القناعة العقلية ...؟!
هل أجاب على معضلاتك الغيبية ؟
هل تعرف شيئا مقنعا عن الدار التي أنت سائر إليها بعدما بلغت السبعين ...؟!
قال : لا شيء 1
قلت : فلم لا تنظر فما تبقى من عمرك في الإسلام ؟!
وحدثته قليلا , فزال تقطب جبينه وانبسطت أساريره , وظهر عليه الانشراح ... ثم أوصلتهما إلى منزلهما واتفقنا على التزاور والتحاور , وأنا متفائل بدخولهما الإسلام قريبا بإذن الله .
سأبدأ كلامي بهذه القصة
وقف الجيش المسلم أمام حصون البلقان وغيرها عاجزا عن اقتحام السدود العالية حيث الشتاء القارس والعو الراصد والمؤونة آخذه في النفاد ... فكان الفتح بفكرة
فكرة انقدحت في ذهن جندي مجاهد من عامة الجيش , فطار بها إلى القائد قائلا : سل أسيرا من الأسرى عن مدخل الحصن , فسأله فأجاب الأسير : إنه مجرى الماء ! فكان الدخول حين عسعس الليل , وتنفس الصباح , فتحقق الفتح العظيم , ودخل الإسلام أرض البلقان واستمر إلى اليوم .... ويبقى بإذن الله تعالى إلى يوم القيامة .... بفكرة .
تلك قصة من كتاب جميل جدا اسمه ( الغراس ) بقلم توفيق خلف الرافعي
وهدف الكتاب تفجير الحياة بالصدقات الجاريات ...
وقد بدأ الكتاب بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسا يستعملهم فيه بطاعته إلى يوم القيامة )
ولقد خاطب الكتاب عقلي ووجداني فعلا وكان اختبارا للأفكار في محك الأعمال , وتمحيص للأعمال على محك الحياة . وسوف أحاول عرض بعض الأشياء التي استفدت منها :
قال تعالى ({اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون ))
هذه أيدي الكافرين تنطق بما اكتسبت من آثام ... أفلا تجعل يدك ناطقة لك غدا بالخيرات ؟ فإن هذه الأنامل مستنطقات يوم القيامة .
فوا عجبا لعلماء ودعاة وطلبة مجدين , لم يكتبوا كتابا واحدا , بل لم يكتبوا نشرة أو مقالا فيه دعوة للخير , أو محاربة لسنة سيئة أو رذيلة أو كفر بواح !لديهم القدرة التامة على الكتابة أو عندهم ما يكتب عنهم في ظروف تقتضي ذلك وهم يرون غربة الإسلام عموما , وغربة العلم على وجه الخصوص ثم لا ينصرونه ويرون انتفاش الكفر ولا يحاربونه , وشيوع الرذيلة ثم لا ينهون عنه !!
غراس آخر :
حدثني أخي في الله ( عبد الله ) فقال دخلت البارحة محلا لبيع الأزهار وأشجار الزينة , وتجولت في نواحيه , ونظرت في أزهاره ووروده , ثم هممت بالخروج ...
وبينما أنا عند الباب قال لي الشاب الفلبيني العامل في المحل : لو سمحت , أريد أن تعرفني شيئا عن الإسلام !
فوقفت أحدثه نصف ساعة ثم قال لي : أنا مقتنع تماما بالإسلام ز
فقلت : ولم لا تسلم , فلربما أدركك الموت وأنت غير مسلم ؟
فقال : ليس الآن !
عندها أحسست أنه ثمه عائق ينتظر ذلك الشاب زواله ! فالتفت فإذا والده ينظر إلي بحنق شديد ,
فقلت لوالده : كم عمرك الآن ؟ قال : سبعون .... وزاد تقطب جبينه ؟!
فقلت له : ماذا أعطاك دينك الذي أنت عليه خلال السبعين سنة ؟
هل أعطاك السعادة ....؟!
هل حصلت على القناعة العقلية ...؟!
هل أجاب على معضلاتك الغيبية ؟
هل تعرف شيئا مقنعا عن الدار التي أنت سائر إليها بعدما بلغت السبعين ...؟!
قال : لا شيء 1
قلت : فلم لا تنظر فما تبقى من عمرك في الإسلام ؟!
وحدثته قليلا , فزال تقطب جبينه وانبسطت أساريره , وظهر عليه الانشراح ... ثم أوصلتهما إلى منزلهما واتفقنا على التزاور والتحاور , وأنا متفائل بدخولهما الإسلام قريبا بإذن الله .
سهلولة1
•
سهلولة1 :أخواتي الحبيبات سأبدأ كلامي بهذه القصة وقف الجيش المسلم أمام حصون البلقان وغيرها عاجزا عن اقتحام السدود العالية حيث الشتاء القارس والعو الراصد والمؤونة آخذه في النفاد ... فكان الفتح بفكرة فكرة انقدحت في ذهن جندي مجاهد من عامة الجيش , فطار بها إلى القائد قائلا : سل أسيرا من الأسرى عن مدخل الحصن , فسأله فأجاب الأسير : إنه مجرى الماء ! فكان الدخول حين عسعس الليل , وتنفس الصباح , فتحقق الفتح العظيم , ودخل الإسلام أرض البلقان واستمر إلى اليوم .... ويبقى بإذن الله تعالى إلى يوم القيامة .... بفكرة . تلك قصة من كتاب جميل جدا اسمه ( الغراس ) بقلم توفيق خلف الرافعي وهدف الكتاب تفجير الحياة بالصدقات الجاريات ... وقد بدأ الكتاب بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسا يستعملهم فيه بطاعته إلى يوم القيامة ) ولقد خاطب الكتاب عقلي ووجداني فعلا وكان اختبارا للأفكار في محك الأعمال , وتمحيص للأعمال على محك الحياة . وسوف أحاول عرض بعض الأشياء التي استفدت منها : قال تعالى ({اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون )) هذه أيدي الكافرين تنطق بما اكتسبت من آثام ... أفلا تجعل يدك ناطقة لك غدا بالخيرات ؟ فإن هذه الأنامل مستنطقات يوم القيامة . فوا عجبا لعلماء ودعاة وطلبة مجدين , لم يكتبوا كتابا واحدا , بل لم يكتبوا نشرة أو مقالا فيه دعوة للخير , أو محاربة لسنة سيئة أو رذيلة أو كفر بواح !لديهم القدرة التامة على الكتابة أو عندهم ما يكتب عنهم في ظروف تقتضي ذلك وهم يرون غربة الإسلام عموما , وغربة العلم على وجه الخصوص ثم لا ينصرونه ويرون انتفاش الكفر ولا يحاربونه , وشيوع الرذيلة ثم لا ينهون عنه !! غراس آخر : حدثني أخي في الله ( عبد الله ) فقال دخلت البارحة محلا لبيع الأزهار وأشجار الزينة , وتجولت في نواحيه , ونظرت في أزهاره ووروده , ثم هممت بالخروج ... وبينما أنا عند الباب قال لي الشاب الفلبيني العامل في المحل : لو سمحت , أريد أن تعرفني شيئا عن الإسلام ! فوقفت أحدثه نصف ساعة ثم قال لي : أنا مقتنع تماما بالإسلام ز فقلت : ولم لا تسلم , فلربما أدركك الموت وأنت غير مسلم ؟ فقال : ليس الآن ! عندها أحسست أنه ثمه عائق ينتظر ذلك الشاب زواله ! فالتفت فإذا والده ينظر إلي بحنق شديد , فقلت لوالده : كم عمرك الآن ؟ قال : سبعون .... وزاد تقطب جبينه ؟! فقلت له : ماذا أعطاك دينك الذي أنت عليه خلال السبعين سنة ؟ هل أعطاك السعادة ....؟! هل حصلت على القناعة العقلية ...؟! هل أجاب على معضلاتك الغيبية ؟ هل تعرف شيئا مقنعا عن الدار التي أنت سائر إليها بعدما بلغت السبعين ...؟! قال : لا شيء 1 قلت : فلم لا تنظر فما تبقى من عمرك في الإسلام ؟! وحدثته قليلا , فزال تقطب جبينه وانبسطت أساريره , وظهر عليه الانشراح ... ثم أوصلتهما إلى منزلهما واتفقنا على التزاور والتحاور , وأنا متفائل بدخولهما الإسلام قريبا بإذن الله .أخواتي الحبيبات سأبدأ كلامي بهذه القصة وقف الجيش المسلم أمام حصون البلقان وغيرها عاجزا عن...
غراس آخر :
وكان القصة هذه المرة في مصعد ( بنك دبي الإسلامي )
يقول : بينما أنا في أصغر مكان وأقصر زمان تقريبا ... إذ حركت فكرتي لإنشاء صدقة جارية , فاصدمت همتي بالجدران الستة المحيطة بي , فبثثت فكرتي إلى مرافقي ( ياسر ) بصيغة سؤال , والمصعد صغير يقلنا من الطابق الأول إلى الطابق الخامس .... فقلت كيف تستطيع أن تنشئ صدقة جارية في هذا المصعد الصغير ؟
قال : في هذا المصعد ؟! في هذه الفترة ..؟! مستحيل !
قلت له _ وأنا لا أحمل أية فكرة لصدقة جارية في هذه اللحظات : ولكن لا تيأس أبدأ فإذا صدقت نيتك , وعلت همتك , وقد أحسنت التوكل على الله , والثقة به هداك الله لفكرة , ولو كنت واقفا وسط صخرة
استعن بالله ولا تعجز ...
الا يمكنك أن تكتب أدعية على جدران المصعد ..؟
ألا يمكنك أن تصحح أخطاء يكثر وقوع العامة فيها ؟ ألا يمكن أن تعلق لوحة إلكترونية فيها أزرة تشير إلى خيارات نافعة وإشارات هادفة بضغطة زر ..؟!
نزلنا من المصعد
وسكت صاحبي طويلا مع شعوري أنه يتقلى في داخله ويغلي .. فكان بين الفنية والأخرى يذكر فكرة قصيرة , وأنا أحفظها ثم أردها قاصدا التحفيز ....... حتى إذا وضع الغذاء وهممنا بالأكل قال لي : وجدتها ! توقفنا عن الأكل : قلت : قلها
قال : جدران المصعد , إنها أقرب لوائح إعلانية تجارية .... إن فترة مكث الراكب في المصعد كافية لأن يقرأ الإعلان جيدا ويدقق في الصورة أكثر من لوائح الشوارع وإعلاناتها ...
فإذا علمنا أن لبيت التمويل الكويتي – مثلا – في الكويت أكثر من خمسين مبنى تجاريا .
فلو أنا حولنا هذه الفكرة إلى لجنة أو شركة .. مهمتها استثمار هذا النوع من المصاعد بهذا النوع من الاستثمار بحيث تعرض على بيت التمويل فكرتها وأنها سوف تستخدم المصاعد في مقابل تحمل صيانتها نيابة عن البنك طوال السنة .......... وتكون تكلفة الإعلان دينارين فقط في اليوم , وهذا يعني أن سعر الإعلان في الشهر ستون دينارا , فإذا كان عندك خمسون مبنى , في كل مبنى مصعدان فقط فإن ذلك يعني أن دخلك السنوي سيكون اثنين وسبعين الف دينار كويتي .... فكم تستطيع أن تنشيء من الصدقات الجارية بتمويل اثنين وسبعين ألف دينر كويتي ؟!
هذا في مؤسسة واحدة ..! نعم واحدة
فكم مرة ركب أحدنا المصعد .... لكن كم مرة فكر احدنا بأن يستخرج من هذا الموقع صدقة جارية
وأخيرا يبقى السؤال _ الموجه إليك _ وينتظر جوابه منك هو : ما غراسك _ في حياتك _ من بين غراس المجددين ,,, لك ولبلدتك ولأمتك ..... لمحياك ومماتك ؟!
وكان القصة هذه المرة في مصعد ( بنك دبي الإسلامي )
يقول : بينما أنا في أصغر مكان وأقصر زمان تقريبا ... إذ حركت فكرتي لإنشاء صدقة جارية , فاصدمت همتي بالجدران الستة المحيطة بي , فبثثت فكرتي إلى مرافقي ( ياسر ) بصيغة سؤال , والمصعد صغير يقلنا من الطابق الأول إلى الطابق الخامس .... فقلت كيف تستطيع أن تنشئ صدقة جارية في هذا المصعد الصغير ؟
قال : في هذا المصعد ؟! في هذه الفترة ..؟! مستحيل !
قلت له _ وأنا لا أحمل أية فكرة لصدقة جارية في هذه اللحظات : ولكن لا تيأس أبدأ فإذا صدقت نيتك , وعلت همتك , وقد أحسنت التوكل على الله , والثقة به هداك الله لفكرة , ولو كنت واقفا وسط صخرة
استعن بالله ولا تعجز ...
الا يمكنك أن تكتب أدعية على جدران المصعد ..؟
ألا يمكنك أن تصحح أخطاء يكثر وقوع العامة فيها ؟ ألا يمكن أن تعلق لوحة إلكترونية فيها أزرة تشير إلى خيارات نافعة وإشارات هادفة بضغطة زر ..؟!
نزلنا من المصعد
وسكت صاحبي طويلا مع شعوري أنه يتقلى في داخله ويغلي .. فكان بين الفنية والأخرى يذكر فكرة قصيرة , وأنا أحفظها ثم أردها قاصدا التحفيز ....... حتى إذا وضع الغذاء وهممنا بالأكل قال لي : وجدتها ! توقفنا عن الأكل : قلت : قلها
قال : جدران المصعد , إنها أقرب لوائح إعلانية تجارية .... إن فترة مكث الراكب في المصعد كافية لأن يقرأ الإعلان جيدا ويدقق في الصورة أكثر من لوائح الشوارع وإعلاناتها ...
فإذا علمنا أن لبيت التمويل الكويتي – مثلا – في الكويت أكثر من خمسين مبنى تجاريا .
فلو أنا حولنا هذه الفكرة إلى لجنة أو شركة .. مهمتها استثمار هذا النوع من المصاعد بهذا النوع من الاستثمار بحيث تعرض على بيت التمويل فكرتها وأنها سوف تستخدم المصاعد في مقابل تحمل صيانتها نيابة عن البنك طوال السنة .......... وتكون تكلفة الإعلان دينارين فقط في اليوم , وهذا يعني أن سعر الإعلان في الشهر ستون دينارا , فإذا كان عندك خمسون مبنى , في كل مبنى مصعدان فقط فإن ذلك يعني أن دخلك السنوي سيكون اثنين وسبعين الف دينار كويتي .... فكم تستطيع أن تنشيء من الصدقات الجارية بتمويل اثنين وسبعين ألف دينر كويتي ؟!
هذا في مؤسسة واحدة ..! نعم واحدة
فكم مرة ركب أحدنا المصعد .... لكن كم مرة فكر احدنا بأن يستخرج من هذا الموقع صدقة جارية
وأخيرا يبقى السؤال _ الموجه إليك _ وينتظر جوابه منك هو : ما غراسك _ في حياتك _ من بين غراس المجددين ,,, لك ولبلدتك ولأمتك ..... لمحياك ومماتك ؟!
ما شالله حولك وحوليك يا أم محمد دائما سباقة للخير
الله يجزيك ألف خير ويجعل كل حرف كتبتية بميزانك يا حق
ويسلموووو عضيافتك كلك ذوق والله
أختي الحبيبة لي عودة قريبه إن شاء الله :)
وما شاء الله عنك يا أختي الغالية سهولة والله تنعنش قلبي بكلامك الحلو وما أجمل تلك الكلمات ( ما أروع ذلك الغراس الذي تغرسيه لنا) بارك الله فيك وأثابك كل الخير على هذا الجهد الرائع:26:
الله يجزيك ألف خير ويجعل كل حرف كتبتية بميزانك يا حق
ويسلموووو عضيافتك كلك ذوق والله
أختي الحبيبة لي عودة قريبه إن شاء الله :)
وما شاء الله عنك يا أختي الغالية سهولة والله تنعنش قلبي بكلامك الحلو وما أجمل تلك الكلمات ( ما أروع ذلك الغراس الذي تغرسيه لنا) بارك الله فيك وأثابك كل الخير على هذا الجهد الرائع:26:
الله يجزيكى كل خير اختى ام محمد فعلا مواضيعك دائما ماشاءالله متميزه وهادفه جعلها الله فى ميزان حسناتك الله يوفقك وشكرا عالضيافه وبالاخص الكوكتيل البارد يمى يمى
والله يجزيكى كل خير اختى سهوله على كل كلمه كتبتيها
والله يجزيكى كل خير اختى سهوله على كل كلمه كتبتيها
الصفحة الأخيرة
ولي عودة , عندما أرتب أفكاري
ومتشكرين على الضيافة ,,,,,,, أنا حاخد شاي