سما اسبانيا
•
اعترفت الحكومة الصينية اليوم بأن شركات أسلحة صينية أجرت اتصالات في يوليو/تموز الماضي مع ممثلين للعقيد الليبي معمر القذافي لإمداده بالسلاح ونقله من خلال الجزائر أو جنوب إفريقيا ، ولكنها ذكرت أن هذه الاتصالات أجريت دون علمها .
الأهرام: وصل الي القاهرة اليوم الاثنين 32 مصرياً ممن كانوا محتجزين فى سجن “أبو سليم” فى طرابلس.
اكتشاف 25 سيارة مفخخة في شرق طرابلس
قال مراسل لموقع (ثورة ليبيا) فى العاصمة الليبية طرابلس أنه تم يوم الأحد العثور على عدد 25 سيارة مفخخة فى أحد المعسكرات شرق طرابلس. وأكد مراسلنا أن المعلومات المتوافرة بحوزته تؤكد أن نظام القذافى جند بعض عناصر حركة اللجان الثورية والمرتزقة لاستخدام هذه السيارات فى عمليات ارهابية قبل اكتشافها، مشيرا الى أن القوات الأمنية التابعة للثوار اكتشفت مخبأ هذه السيارات وتحفظت عليها.
وتمثل حركة اللجان الثورية العمود الفقرى للنظام الجماهيرى الذى دشنه القذافى فى ليبيا اعتبارا من عام 1977، علما بأنه لا يعرف اجمالى عدد أعضاء هذه الحركة التى تم تسليح أغلب عناصرها واشراكها فى المواجهات الأمنية لاخماد انتفاضة الشعب الليبى قبل تمكن الثوار فى الحادى والعشرين من الشهر الماضى من اجتياح المقر الحصين للقذافى فى ثكنة باب العزيزية بطرابلس وهروبه منها.
نقلا عن موقع ثورة ليبيا
قال مراسل لموقع (ثورة ليبيا) فى العاصمة الليبية طرابلس أنه تم يوم الأحد العثور على عدد 25 سيارة مفخخة فى أحد المعسكرات شرق طرابلس. وأكد مراسلنا أن المعلومات المتوافرة بحوزته تؤكد أن نظام القذافى جند بعض عناصر حركة اللجان الثورية والمرتزقة لاستخدام هذه السيارات فى عمليات ارهابية قبل اكتشافها، مشيرا الى أن القوات الأمنية التابعة للثوار اكتشفت مخبأ هذه السيارات وتحفظت عليها.
وتمثل حركة اللجان الثورية العمود الفقرى للنظام الجماهيرى الذى دشنه القذافى فى ليبيا اعتبارا من عام 1977، علما بأنه لا يعرف اجمالى عدد أعضاء هذه الحركة التى تم تسليح أغلب عناصرها واشراكها فى المواجهات الأمنية لاخماد انتفاضة الشعب الليبى قبل تمكن الثوار فى الحادى والعشرين من الشهر الماضى من اجتياح المقر الحصين للقذافى فى ثكنة باب العزيزية بطرابلس وهروبه منها.
نقلا عن موقع ثورة ليبيا
بلحاج يطالب لندن وواشنطن بالاعتذار عن تسليمه للقذافي
طلب رئيس المجلس العسكري للثوار في طرابلس عبد الحكيم بلحاج الاثنين من بريطانيا والولايات المتحدة الاعتذار بعد ان بينت وثائق تم ضبطها ان البلدين تورطا في خطة ادت الى اعتقاله وتعذيبه في سجون نظام معمر القذافي. وبينت وثائق تابعة لجهاز استخبارات القذافي ان وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية "سي آي اي" اعتقلت عبد الحكيم بلحاج في بانكوك في 2004 ورحلته قسرا الى ليبيا حيث سجن في سجن ابو سليم الشهير لسبع سنوات. واكد بلحاج انه تعرض اثناء اعتقاله للاستجواب على ايدي ضباط استخبارات بريطانيين. وقال لمحطة بي بي سي "ما حصل لي كان غير قانوني ويستحق الاعتذار". وقال بلحاج لصحيفة الغارديان البريطانية الاثنين انه يفكر في مقاضاة الحكومتين البريطانية والاميركية.
واضاف "لقد حقنوني بمادة ما، ثم علقوني من ذراعي وقدمي ووضعوني داخل صندوق مملتىء بالثلج". وقال "لم يتركوني انام وكان هناك ضجيج كل الوقت.. تعرضت للتعذيب بشكل مستمر". وقال "انا استغرب ان يكون البريطانيون متورطين في فترة مؤلمة جدا من حياتي". ولكن بلحاج قال ان هذه الوثائق لن تؤثر على "اقامة علاقات عادية مع الولايات المتحدة وبريطانية". وتضمنت الوثائق التي حصلت عليها منظمة هيومن رايتس واتش من ارشيف الاستخبارات الليبية تفاصيل عن الاعتقال السري لبلحاج في 2004. وتضمنت مذكرة للسي آي اي موجهة الى السلطات الليبية تفاصيل حول رحلة "عبدالله الصديق" وزوجته الحامل من كوالا لامبور الى بانكوك حيث قالت الولايات المتحدة انها "ستسيطر" على الزوجين وتسلمهما. والصديق هو الاسم الحركي لعبد الحكيم بلحاج، وتم التعريف عنه باعتباره عضوا في الجماعة الاسلامية المقاتلة. وفي رسالة اخرى، يهنىء مسؤول كبير في الاستخبارات البريطانية الليبيين بوصول "الصديق".
وكتب المسؤول البريطاني الى رئيس الاستخبارات الليبية انذاك موسى كوسا "هذا اقل ما يمكننا القيام به من اجلكم". وموسى كوسا الذي بات وزيرا للخارجية العام 2009 اعلن انشقاقه عن النظام في الثلاثين من اذار/ مارس. وبعدما امضى فترة في لندن توجه الى قطر. وكشفت وثيقة سرية اخرى للسي آي اي ان البريطانيين ساعدوا القذافي للقبض على مشتبه به اخر وزوجته واطفاله في هونغ كونغ ونقلهم الى طرابلس في 2004، كما جاء في الغارديان. وورد اسم الرجل في وثائق السي آي اي بوصفه "منذر" وبانه يشتبه في قيامه "بتحريض مجموعة من النشطاء لتفجير هدف بريطاني اثناء وجوده في بريطانيا"، وفق الصحيفة. ولطالما نفت بريطانيا ان تكون متورطة او شريكة في عمليات تسليم المشتبه بهم.
العرب اونلاين
طلب رئيس المجلس العسكري للثوار في طرابلس عبد الحكيم بلحاج الاثنين من بريطانيا والولايات المتحدة الاعتذار بعد ان بينت وثائق تم ضبطها ان البلدين تورطا في خطة ادت الى اعتقاله وتعذيبه في سجون نظام معمر القذافي. وبينت وثائق تابعة لجهاز استخبارات القذافي ان وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية "سي آي اي" اعتقلت عبد الحكيم بلحاج في بانكوك في 2004 ورحلته قسرا الى ليبيا حيث سجن في سجن ابو سليم الشهير لسبع سنوات. واكد بلحاج انه تعرض اثناء اعتقاله للاستجواب على ايدي ضباط استخبارات بريطانيين. وقال لمحطة بي بي سي "ما حصل لي كان غير قانوني ويستحق الاعتذار". وقال بلحاج لصحيفة الغارديان البريطانية الاثنين انه يفكر في مقاضاة الحكومتين البريطانية والاميركية.
واضاف "لقد حقنوني بمادة ما، ثم علقوني من ذراعي وقدمي ووضعوني داخل صندوق مملتىء بالثلج". وقال "لم يتركوني انام وكان هناك ضجيج كل الوقت.. تعرضت للتعذيب بشكل مستمر". وقال "انا استغرب ان يكون البريطانيون متورطين في فترة مؤلمة جدا من حياتي". ولكن بلحاج قال ان هذه الوثائق لن تؤثر على "اقامة علاقات عادية مع الولايات المتحدة وبريطانية". وتضمنت الوثائق التي حصلت عليها منظمة هيومن رايتس واتش من ارشيف الاستخبارات الليبية تفاصيل عن الاعتقال السري لبلحاج في 2004. وتضمنت مذكرة للسي آي اي موجهة الى السلطات الليبية تفاصيل حول رحلة "عبدالله الصديق" وزوجته الحامل من كوالا لامبور الى بانكوك حيث قالت الولايات المتحدة انها "ستسيطر" على الزوجين وتسلمهما. والصديق هو الاسم الحركي لعبد الحكيم بلحاج، وتم التعريف عنه باعتباره عضوا في الجماعة الاسلامية المقاتلة. وفي رسالة اخرى، يهنىء مسؤول كبير في الاستخبارات البريطانية الليبيين بوصول "الصديق".
وكتب المسؤول البريطاني الى رئيس الاستخبارات الليبية انذاك موسى كوسا "هذا اقل ما يمكننا القيام به من اجلكم". وموسى كوسا الذي بات وزيرا للخارجية العام 2009 اعلن انشقاقه عن النظام في الثلاثين من اذار/ مارس. وبعدما امضى فترة في لندن توجه الى قطر. وكشفت وثيقة سرية اخرى للسي آي اي ان البريطانيين ساعدوا القذافي للقبض على مشتبه به اخر وزوجته واطفاله في هونغ كونغ ونقلهم الى طرابلس في 2004، كما جاء في الغارديان. وورد اسم الرجل في وثائق السي آي اي بوصفه "منذر" وبانه يشتبه في قيامه "بتحريض مجموعة من النشطاء لتفجير هدف بريطاني اثناء وجوده في بريطانيا"، وفق الصحيفة. ولطالما نفت بريطانيا ان تكون متورطة او شريكة في عمليات تسليم المشتبه بهم.
العرب اونلاين
الثوار الليبيون ينتظرون الأوامر لمهاجمة بني وليد
نقلت وكالة "فرانس برس" عن نائب قائد الثوار الليبيين في ترهونة (80 كلم شمال بني وليد) عبد الرزاق ناضوري قوله: "ننتظر الاوامر لبدء الهجوم" على مدينة بني وليد، مضيفاً أن "الأمور هادئة حتى الآن، ولا تدور أي معارك على الرغم من فشل المفاوضات"، لكنه تحدث عن احتمال "تمديد المهلة الممنوحة للمدينة للاستسلام حتى يوم السبت"، وقال: "نحن جاهزون للتعامل مع الحالتين".
أ. ف. ب.
نقلت وكالة "فرانس برس" عن نائب قائد الثوار الليبيين في ترهونة (80 كلم شمال بني وليد) عبد الرزاق ناضوري قوله: "ننتظر الاوامر لبدء الهجوم" على مدينة بني وليد، مضيفاً أن "الأمور هادئة حتى الآن، ولا تدور أي معارك على الرغم من فشل المفاوضات"، لكنه تحدث عن احتمال "تمديد المهلة الممنوحة للمدينة للاستسلام حتى يوم السبت"، وقال: "نحن جاهزون للتعامل مع الحالتين".
أ. ف. ب.
الصفحة الأخيرة