قال رئيس المجلس الانتقالى الوطنى فى ليبيا، مصطفى عبد الجليل اليوم الإثنين، إن نجلى العقيد معمر القذافى، سيف الإسلام ومعتصم، قد فرا من مدينة "بنى وليد"، مشيرا إلى أنهما كانا متواجدين بها حتى أمس الأول "السبت".
وأضاف عبد الجليل - فى تصريحات خاصة لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سي"- أن نجلى القذافى سيف الإسلام ومعتصم هما اللذان كانا يعرقلان استسلام المدينة، دون الإشارة إلى المزيد... من التفاصيل.
يشار إلى أن عبد الله كنشيل كبير المفاوضين فى المجلس الوطنى الانتقالى الليبى الذى ترأس جولة مفاوضات مع شيوخ القبائل فى "بنى وليد"، أعلن انهيار المفاوضات التى كانت ترمى إلى تسليم المدينة التى ستمهد الطريق إلى سرت للثوار سلميا.
تم القبض علي17 مرتزق افريقي كانوا يخططون لمهاجمة الثوار في منطقة الداوون بترهونة،ومتواجدين في احد البيوت مهجورة
و ذكر المصدر ان عملية القبض قامت بناءا علي بلاغ قدمه احد المواطنين الغيورين الشرفاء فقام الثوار بتطويق المكان وطلب دعم من المجلس العسكري ،و يذكر ان المرتزقة كانوا مسلحين تسليح تام مع عدد 3 سيارات مرسيدس و 2 بيجو حديثة الطراز
و ذكر المصدر ان الثوار يقومون الان بمداهمة كل من له دور بارز في قمع المواطنين كاجراءات وقائية تحسبا لأي طارئ
و ذكر المصدر ان عملية القبض قامت بناءا علي بلاغ قدمه احد المواطنين الغيورين الشرفاء فقام الثوار بتطويق المكان وطلب دعم من المجلس العسكري ،و يذكر ان المرتزقة كانوا مسلحين تسليح تام مع عدد 3 سيارات مرسيدس و 2 بيجو حديثة الطراز
و ذكر المصدر ان الثوار يقومون الان بمداهمة كل من له دور بارز في قمع المواطنين كاجراءات وقائية تحسبا لأي طارئ
قصة العائلة (بالتفصيل) التي اتهم القذافي قوات الناتو بقصفها
قصة العائلة
التي اتهم القذافي قوات الناتو بقصفها
حول العائلة التي تعرضت للقصف في مدينة طرابلس بمنطقة عرادة (سوق الجمعة)
وأكاذيب قنوات و إعلام القذافي ومحاولاته الغبية والجبانة بنية التأثيره على بعض السذج واصراره على تضليل الإعلام العربي والغربي
البيت الذي تم قصفه هو مسكن جديد لم يكتمل بناءه بعد، يملكه شخص موالي للمجرم القذافي ومن عصابته المقربين يدعى (مصباح الغراري)، والبيت بما أنه حديث البناء وغير مكتمل فلم يتم سكن عائلة مالكه به إلى الآن.
وكل ما حدث ويحدث في طرابلس الآن هو قيام القذافي بوضع بعض الأسلحة والراجمات في بعض مباني المدنين وخصوصا مساكن أفراد عصابته، تحديدا في المساكن التي مازالت تحت البناء ويجهزونها ليست للسكن والمأوى ولكنها فقط لكي تستخدم كأستراحات لهم أو كمساكن زائدة عن حاجتهم (اي للتفرهيد).
بعيدا عن أكاذيب قنوات القذافي الغبية:
بعد أن تم وضع الراجمات وبعض الدبابات بسكن المدعو مصباح الغراري المشار إليه أعلاه، ومن باب التطميع قام المدعو الغراري باستدعاء عامل (سوري) من ضمن العمال العاملين لديه في احدى مزارعه، وطلب منه أن يقيم في المسكن لأن العامل وعائلته (زوجته وأطفاله) ليس لديهم مأوى، ولأن البيت أو السكن حتى وإن لم يكتمل ولكنه يعتبر مكان مريح لهذا العامل، وخصوصا أنه ليس بمقابل مادي (يعني بالبلاش) ولأن وكما نعلم وكما نسمع عن المثل الليبي الذي يقول (الطمع وقطع الرقبة) أدى هذا الأمر وهذا الطمع _ وحسب شهود عيان - إلى مقتل زوجة العامل وأحد أطفاله فقط، وهناك أنباء وصلتني غير مؤكدة بعد عن مقتل شخص ثالث غير معروف، ولكن يقال ربما يكون طفل أخر لعامل السوري والله أعلم هذا من جهة.
ومن جهة أخرى، أكد لي الكثيرون ممن أخبروني بهذه القصة، أن عملية قصف الراجمات والدبابات التي بالمبنى من قبل الناتو (قوات الحلف الأطلسي) كانت محددة ودقيقة ولم تصيب المبنى اطلاقاً، ولكن الصاروخ الذي أودى بحياة السيدة وطفليها هو صاروخ جانبي (لم يقع من فوق) واصابته غير دقيقة، أي بمعنى أصح وأدق أن الصاروخ أطلق من قبل عصابات القذافي، تزامنا مع ضربات الناتو، وباوامر من القذافي نفسه الذي أعتاد على القيام بمثل هذه الأفعال، ليوهم العالم بأن (الناتو) يستهدف المدنين من أبناء الشعب الليبي، هذا هو الخبر وهذه هي القصة الحقيقية والكاملة، ولا يوجد أي ادنى شك في صحتها، والأيام القادمة ستثبت للجميع هذا وقريبا إن شاءالله
قصة العائلة
التي اتهم القذافي قوات الناتو بقصفها
حول العائلة التي تعرضت للقصف في مدينة طرابلس بمنطقة عرادة (سوق الجمعة)
وأكاذيب قنوات و إعلام القذافي ومحاولاته الغبية والجبانة بنية التأثيره على بعض السذج واصراره على تضليل الإعلام العربي والغربي
البيت الذي تم قصفه هو مسكن جديد لم يكتمل بناءه بعد، يملكه شخص موالي للمجرم القذافي ومن عصابته المقربين يدعى (مصباح الغراري)، والبيت بما أنه حديث البناء وغير مكتمل فلم يتم سكن عائلة مالكه به إلى الآن.
وكل ما حدث ويحدث في طرابلس الآن هو قيام القذافي بوضع بعض الأسلحة والراجمات في بعض مباني المدنين وخصوصا مساكن أفراد عصابته، تحديدا في المساكن التي مازالت تحت البناء ويجهزونها ليست للسكن والمأوى ولكنها فقط لكي تستخدم كأستراحات لهم أو كمساكن زائدة عن حاجتهم (اي للتفرهيد).
بعيدا عن أكاذيب قنوات القذافي الغبية:
بعد أن تم وضع الراجمات وبعض الدبابات بسكن المدعو مصباح الغراري المشار إليه أعلاه، ومن باب التطميع قام المدعو الغراري باستدعاء عامل (سوري) من ضمن العمال العاملين لديه في احدى مزارعه، وطلب منه أن يقيم في المسكن لأن العامل وعائلته (زوجته وأطفاله) ليس لديهم مأوى، ولأن البيت أو السكن حتى وإن لم يكتمل ولكنه يعتبر مكان مريح لهذا العامل، وخصوصا أنه ليس بمقابل مادي (يعني بالبلاش) ولأن وكما نعلم وكما نسمع عن المثل الليبي الذي يقول (الطمع وقطع الرقبة) أدى هذا الأمر وهذا الطمع _ وحسب شهود عيان - إلى مقتل زوجة العامل وأحد أطفاله فقط، وهناك أنباء وصلتني غير مؤكدة بعد عن مقتل شخص ثالث غير معروف، ولكن يقال ربما يكون طفل أخر لعامل السوري والله أعلم هذا من جهة.
ومن جهة أخرى، أكد لي الكثيرون ممن أخبروني بهذه القصة، أن عملية قصف الراجمات والدبابات التي بالمبنى من قبل الناتو (قوات الحلف الأطلسي) كانت محددة ودقيقة ولم تصيب المبنى اطلاقاً، ولكن الصاروخ الذي أودى بحياة السيدة وطفليها هو صاروخ جانبي (لم يقع من فوق) واصابته غير دقيقة، أي بمعنى أصح وأدق أن الصاروخ أطلق من قبل عصابات القذافي، تزامنا مع ضربات الناتو، وباوامر من القذافي نفسه الذي أعتاد على القيام بمثل هذه الأفعال، ليوهم العالم بأن (الناتو) يستهدف المدنين من أبناء الشعب الليبي، هذا هو الخبر وهذه هي القصة الحقيقية والكاملة، ولا يوجد أي ادنى شك في صحتها، والأيام القادمة ستثبت للجميع هذا وقريبا إن شاءالله
الصفحة الأخيرة
أستغفر الله وأتوب اليه