

°•🍃مشاعل الخير 🍃•° :
هدى عصا فتى لدى كسرى دعا نما صغرى يحيى مهاهدى عصا فتى لدى كسرى دعا نما صغرى يحيى مها
جزاك الله خيرا غاليتي مشاعل
مائة من مائة
وشكرا لمتابعتك واهتمامك غاليتي
مائة من مائة
وشكرا لمتابعتك واهتمامك غاليتي

حنين المصرى :
جزاك الله خيرا غاليتي مشاعل مائة من مائة وشكرا لمتابعتك واهتمامك غاليتيجزاك الله خيرا غاليتي مشاعل مائة من مائة وشكرا لمتابعتك واهتمامك غاليتي
الله يحرم يديك وبدنك على النار ووالديك وأحبتك
جزاك الله عنا كل خير وجعلها حسنات جارية لك
أمين..
جزاك الله عنا كل خير وجعلها حسنات جارية لك
أمين..

الدرس الخامس عشر :
هناك كلمات تكتب خطأ ويستخدم معناها أيضا خطأ
مثل :
اية / غير / حوالي / بعض
منهم خطأ في الكتابة ومنهم خطأ في الصياغة والمعنى واليكم التفاصيل:
اولا كلمة أيّة:
خطأ شائع لا ينكف الجميع عن استعماله للدلالة على أيّ كلمة مؤنّثة. مثلاً: أيّة ملاحظة، أيّة خطوة!.. والصحيح، أيّ لفظة، أيّ خطوة، إذ أنّ "أيّة" لفظة خاطئة ولا توجد في اللغة العربية. باختصار، ليس للفظة "أي" مؤنّث ما ولا يجوز إضافة "التاء" عليها إلا عند اتصالها بـ"ها" عند النداء: "أيتها".
ثانيا كلمة "الغير":
والتي تسبق الصفات!! بمعنى عندما أريد أن أقول مثلاً "غير لائق، أو غير مهتم وما إلى هنالك، يجب أن أقول من غير اللائق، والشعوب غير المهتمين بمستقبلهم... ولا يجوز القول: الشعوب الغير مهتميّن، أو الغير صالحين، إلخ. فكلمة "الغير" تعني الآخرين، مثلاً: يحبّ الغير ويستقبل الغير، ولكن، لا يحبّ غير المهذّبين!! ولا يستقبل غير اللائقين!
ثالثا : كلمة حوالي :
لا يجب أن تُستعمل إلاّ عند الدلالة على الوقت: فيُقال: حوالي الساعة العاشرة، حوالي الخامسة، ولكن لا يجوز قول: حوالي أربعة أشخاص أو حوالي أربعين قتيلاً مثلاً، بل يجب استعمال لفظة "نحو"، مثلاً: نحو أربعين شخصًا، نحو خمسين مليون دولار، إلخ!. أما حوالي مليون دولار، أو حوالي تسعة أشخاص، فخطأ.
رابعا : استعمال كلمة "بعض":
مثلاً نسمع كثيرًا بعض المال، بعض الأصحاب، بعض والصحيح بعض من المال، وبعضٌ من الأصحاب، إذ أن كلمة بعض تعني "جزء" فهل يجوز قول: "جزء المال أو جزء الأصحاب" أو يجب قول: "جزءٌ من المال وجزءٌ من الأصحاب"؟؟ إذًا، يقال، أعطني بعضًا من مالك مثلاً وليس أعطني بعض مالك!! أحبّوا بعضكم البعض: أحبّوا جزؤكم الجزء!! لا معنى لهذه الجملة، والصحيح، فليُحبّ البعضُ (أو البعض منكم) البعضَ (أو (البعضَ الآخر!
هناك كلمات تكتب خطأ ويستخدم معناها أيضا خطأ
مثل :
اية / غير / حوالي / بعض
منهم خطأ في الكتابة ومنهم خطأ في الصياغة والمعنى واليكم التفاصيل:
اولا كلمة أيّة:
خطأ شائع لا ينكف الجميع عن استعماله للدلالة على أيّ كلمة مؤنّثة. مثلاً: أيّة ملاحظة، أيّة خطوة!.. والصحيح، أيّ لفظة، أيّ خطوة، إذ أنّ "أيّة" لفظة خاطئة ولا توجد في اللغة العربية. باختصار، ليس للفظة "أي" مؤنّث ما ولا يجوز إضافة "التاء" عليها إلا عند اتصالها بـ"ها" عند النداء: "أيتها".
ثانيا كلمة "الغير":
والتي تسبق الصفات!! بمعنى عندما أريد أن أقول مثلاً "غير لائق، أو غير مهتم وما إلى هنالك، يجب أن أقول من غير اللائق، والشعوب غير المهتمين بمستقبلهم... ولا يجوز القول: الشعوب الغير مهتميّن، أو الغير صالحين، إلخ. فكلمة "الغير" تعني الآخرين، مثلاً: يحبّ الغير ويستقبل الغير، ولكن، لا يحبّ غير المهذّبين!! ولا يستقبل غير اللائقين!
ثالثا : كلمة حوالي :
لا يجب أن تُستعمل إلاّ عند الدلالة على الوقت: فيُقال: حوالي الساعة العاشرة، حوالي الخامسة، ولكن لا يجوز قول: حوالي أربعة أشخاص أو حوالي أربعين قتيلاً مثلاً، بل يجب استعمال لفظة "نحو"، مثلاً: نحو أربعين شخصًا، نحو خمسين مليون دولار، إلخ!. أما حوالي مليون دولار، أو حوالي تسعة أشخاص، فخطأ.
رابعا : استعمال كلمة "بعض":
مثلاً نسمع كثيرًا بعض المال، بعض الأصحاب، بعض والصحيح بعض من المال، وبعضٌ من الأصحاب، إذ أن كلمة بعض تعني "جزء" فهل يجوز قول: "جزء المال أو جزء الأصحاب" أو يجب قول: "جزءٌ من المال وجزءٌ من الأصحاب"؟؟ إذًا، يقال، أعطني بعضًا من مالك مثلاً وليس أعطني بعض مالك!! أحبّوا بعضكم البعض: أحبّوا جزؤكم الجزء!! لا معنى لهذه الجملة، والصحيح، فليُحبّ البعضُ (أو البعض منكم) البعضَ (أو (البعضَ الآخر!
الصفحة الأخيرة
عصا
فتى
لدى
كسرى
دعا
نما
صغرى
يحيى
مها