السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كثير ما أتجول بهالقسم وأحب أقرا فيه وأستفيد وأفيد ، ولكن أنا اليوم في حاجه لمساعدتكم عسى الله يؤجركم على ذلك يآرب . .
بنآت أنا عندي كم هم ودائماً ألحّ في الدعاء لله بأن يفرجها عليّ ، وأستغفر كثيراً الحمدلله وأقرا البقره وأتصدق وأحاول فعل الخيرات قد ما أقدر طمعاً بالأجر وإجابة الله لدعائي . .
ولكـــن مشكلتي إللي تؤرقني هي إنه " حسن ظني بالله ضعيف " للأسسسف ، مدري وش فيني مع إني أرتااااااح مره إذا فعلت كل هآلخير وأملي بالله كبير إنه يحقق لي مبتغآي ويفرج همي بس أحياناً أحس وأقول ربي ماراح يستجيب لي لأن فيني وفيني وفيني ولأني عصيته وفعلت وأحبطّ نفسي وعزيمتي ، ومع ذلك أنا مسسستمره بإللي أسويه لأني مرتآحه بقربي من الله عموماً . .
الله يسعدكم إللي تعرف كيف تخليني أقوي حُسن ظني بالله تنصحني : ( ، ومشكووورين . .
آلهنُوف @alhnof_93
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
fatoomah123
•
اول شي حبيبتي الله يقويك علي طاعته وثانيا انتي انظري لها من الناحيه الايجابيه اذا الله احب عبد ابتلاه يعني يمكن الله ياخر عنك الخير عشان يختبرك ويشوف ايمانك هل انتي ثابته عليه وتستححقي انه يحقق لك امنيتك او انك اقل شي بتضعفي وبتتركي العباده وتري الشيطان هو الي يضحك عليك ويخلي ايمانك بالله ضعيف لا تخليه يفوز عليك وانتي كل ماقريتي قران او صليتي او تعبدتي شوفي الراحه الي بتحسيها والله يوفقك ياقلبي ويثبتك
شوفى حطى في بالك ان هذاكله لله عزوجل انت خليتى كل اللي تحبينه لاجل الله صح والا لا طيب الحين الاخحتبارمدى تحملك هل بتستمرين والالا وترى الشيطان اهلكه الله يحاول يحبطك ويقولك اصلاربي مااستجاب لك الالانه موراضي عنك ويقولك انه مهماتسوين ماراح يفيد هوالشيطان متضايق منك لانك تبغين توصلين لطاعه ربي وهذا الشئ يضايقه انا اقولك قال الله عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي مايشاء ......طيب اذاجاءك هذا التفكيرتعوذي من ابليس اهلكه الله واقعدى قولى رب على كل شئ قديروذلك على الله هين واجعلى لسانك رطب طول الوقت بذكرالله وشوفيي اش احب الاعمال الى الله وسويها بس لاتايئسي حتى لومااستجاب لك فاعلمى انها خيره ماتدرين يمكن في دعائك شرلك وصدقينى ربي يبغالنا الخيرفي كل امورنا .......اسال لك الثبات والتقى والعفاف والغنى عن الناس .....
تدرين ياقلبي هذا الشيطان يبغى يبعدك عن الله اني في قرارة نفسك امل في الله كبير وثقتك مالها حدود تدرين كيف عرفت استمرارك على الطاعات ولو انتي من جد ماعندك حسن ظن بالله راح تتركيها هذا اولا
ثاني شيء شوفي وتفكري في خلق الله وشوفي النعم اللي ربي انعم فيها عليك واكيد مراح تقدري تحصي
ربي راحم من الام على رضيعها
انتي اسمعي محاظرات ترى لها دور كبير في حسن الظن وافتحي مقاطع يوتيوب للشيوخ وشاهدي راح تحسي براحة وصديقني انتي مؤمنة بالله وثقتك فيه كبيرة بس الشيطان يبغى يخرب عليك
ربي يحقق امنيك ويفرج همك وينفس كربك يارب
لااله الا الله محمد رسول الله
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
دعواتكم ربي يرضى عني ويجعل همي الاخره ويسترني بستره الذي لاينكشف ويجمعني بزوجي على خير عاجلا غير اجلا يارب
ثاني شيء شوفي وتفكري في خلق الله وشوفي النعم اللي ربي انعم فيها عليك واكيد مراح تقدري تحصي
ربي راحم من الام على رضيعها
انتي اسمعي محاظرات ترى لها دور كبير في حسن الظن وافتحي مقاطع يوتيوب للشيوخ وشاهدي راح تحسي براحة وصديقني انتي مؤمنة بالله وثقتك فيه كبيرة بس الشيطان يبغى يخرب عليك
ربي يحقق امنيك ويفرج همك وينفس كربك يارب
لااله الا الله محمد رسول الله
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
دعواتكم ربي يرضى عني ويجعل همي الاخره ويسترني بستره الذي لاينكشف ويجمعني بزوجي على خير عاجلا غير اجلا يارب
شومي
•
هذا حديث صحيح رواه مسلم في الصحيح (لا يموتن أحدكم وإلا وهو يحسن الظن بالله)، والله يقول: (أنا عند ظن عبدي بي)، والمعنى أن الذي يحسن ظنه بالله أن ربه جواد وأنه كريم, وأنه غفور رحيم- سبحانه-, وأنه يتوب على عباده إذا تابوا إليه, وأن فضله عظيم، يحسن ظنه بربه مع الجد في العمل الصالح مع التوبة، لا يحسن الظن بالرب ويقيم على المعاصي لا, يحسن ظنه بربه مع العمل الصالح، مع التوبة، مع الجد في الخير، أما إحسان الظن بالله مع الإقدام على المعاصي، والإصرار عليها فهذا غرور لا يجوز، لكن يحسن ظنه بربه أنه يقبل توبته, وأنه يعفو عنه ويجتهد في أسباب العفو، من الصدقة والرحمة بالفقراء, وكثرة الاستغفار، التوبة والندم والإقلاع, كثرة الأعمال الصالحات مع حسن الظن بالله، يحسن ظنه أن الله يقبلها وأنه لا يردها-سبحانه وتعالى-.
الصفحة الأخيرة