أدخلو و أعطوني رأيكم بكل صراحه

أرجو أن تبدو ارائكم بكل صراحه
والنقد ألادبي بكل وجوهه
وسا أكون لكم من الشكرين

============================================================================================********************************************************************************************

كانت جالسة في كرسيه بعد آن ذهب أولادها إلي العب مع أبناء جارتها وزوجها نائم بدءت الأفكار تتلاطم في مخيلتها وتذكرت تلك ألمأسه التي مرت بها وقالت في نفسها لابد إن احسم الموقف فقد تعب ذهني وعقلي من كثرة التفكير, بدئت تذكر الحياة ولأيام السعيدة في حياته والسنوات التي مرت من بداية زوجها وترصد كل لحظه جميله مرت عليها وتسجل في ورقه لديه, وفي المقابل بدئت أيضا ترصد ألحظات ولأيام التي كانت فيه تعيسة وشعرت فيه إنها كرهت الحياة وتمنت فيه الموات وكتبتها
ودموعها تنهمر ثم
وضعتها إمامها مع ألورقه الأخر وبدئت تحسب فوجدت أن أيام السعادة أكثر من أيام الحزن
وقالت لا لابد أن أقرار ألان هل أرضا بالوقع أم استسلم وأنسحب
وقالت أن عقلي يقول اشكري ربك فأنتي وجدتي ما لم يجده غيرك وكم ممن مرو بمأساتك وخرجوا منها خاسرين وفاز بها الطرف الثاني ، وبدء العقل يملي عليه كل مهوا صواب وهي في حيره ثم أغمضة عينيها وبدت العاطفة والقلب يملي عليها ما عنده ، وقال لا ترضي بذلك انتي اعطيتيه كل شي وفديتيه بنفسك وأحببتيه بكل جوارحك ولو طلب عينيكي لا أعطيتيه وعملتي وووووووووووووووووووو
وهي تسمع وبدءت تفكر ثم فتحت عينيه لانها لا تريد ان تسمع اكثر من قلبه حتى تأخذ القرار الصحيح
وبدءت تقرار لكن عندم تذكر كلام الناس وان هذا شي صعب لا يجب ان ترض فيه لانه تصرف يهنها ويذلها ومعن رضأه انها تذل وتهين نفسها وأنوثتها ، حولت ترد هذا الكلام وبدءت تفكر في كلام عقله وقلبه
وهمة بتخذ ألقرار الا أن دخول عصفيرها ألاربعه دخلو وهم متخاصمين فقامت ولملمت اورقها وذهبت
لا تفض النزع على أن تعود تحول الخروج بقرار ==========

للقصه بقيه

:28: