سندس
•
شام
•
أهلا بك أختي noursun
ليتك تطلعين على هذا الموضوع ففيه نفس مشكلتك بالظبط علك تجدين ما يسرك...click here
تحياتي
ليتك تطلعين على هذا الموضوع ففيه نفس مشكلتك بالظبط علك تجدين ما يسرك...click here
تحياتي
كنت سأكتب أسطرا فإذا بي قد أطلت فعذرا ثم عذرا ...
راجيا أن تقرئي حتى النهاية فقد بذلت فيه جهدا ووقتا
أولاً :
الثقة المطلقة لا تكون إلا بالله عز وجل
إذ التوكل هو الثقة بالله عز وجل واعتماد القلب على الله
وأن يكون الإنسان واثقا بما عند الله عز وجل أكثر من ثقته لما في يده ولما هو مشاهد ومحسوس ، كما كان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .
هذا من ناحية
وإليك هذا الرابط حول هذا الموضوع
ثانيا :
التغلب على المشكلات لا يكون إلا بقوة العزيمة
فلسان حال المسلم :
مسلمٌ يا صعاب لن تقهريني *** صارمي قاطع وعزمي حديد
وحداؤه :
وتخطـّى الذ ّرى ونادى رويدا *** أقبلي يا صعاب أو لا تكوني
وقال مرة أحد العلماء لمن عرض عليه مشكلة وطلب حلها فقال له :
لا تعرض عليّ مشكلة بل إعرض عليّ حلولا لأرى المناسب منها وأساعدك على الاختيار .
ثالثاً :
إحسان الظن بالناس ، إذ هو الأصل
ولا يُساء الظن إلا بمن وطئ مواطن التـّـهم كما قال عمر رضي الله عنه
فإذ أحسن الإنسان ظنه بالناس ثم خـُـدِع فإن المؤمن غرٌّ كريم والفاجر خبٌّ لئيم . كما قال عليه الصلاة والسلام .
وأنت إذا أسأت الظن في كل من حولك تعبت وأتعبت الآخرين
فهذه تقصد كذا ! وتلك تريد كذا .. والثالثة قالت كذا فما قصدها ..
ونحو ذلك ... فمن أساءت الظن بالأخريات فقد جلبت المتاعب إلى نفسها
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : إني لم أومر أن أنقب قلوب الناس ولا أشق بطونهم . كما في الصحيحين .
رابعا :
تجنـّـب الحساسية المفرطة في جميع الأمور
إذ هي التي تولـّــد المشكلات
فتأخذ المرأة كل كلمة وتجد لها سبعين محملا في الشر !!
فتلك الكلمة يُراد بها كذا أو يُفهم منها كذا
والعامة تقول : طنـّـش تعــش !!!
أي اجعلي في أذن طينة وفي الأخرى عجينة !!
قال عمر بن الخطاب : لا تظنن بكلمة خرجت من في امرئ مسلم سوءاً ، وأنت تجـِـد لها في الخير محملا
وقال سعيد بن المسيب : كتب إليّ بعض إخواني من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن ضع أمر أخيك على أحسنه ما لم يأتك ما يغلبك ، ولا تظنن بكملة خرجت من امـرئ مسلم شرّاً وأنت تجد لـه في الخير محملا .
وقال محمـد بن سيرين : إذا بلغـك عن أخيك شيء فالتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً فقل له عذر .
خامسا :
دعي الناس في غفلاتهم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعوا الناس في غفلاتهم يرزق الله بعضهم من بعض ، وإذا استنصحك أخوك فانصح له .
فكثير من المشكلات الأسرية تقع بين العوائل بسبب تدخل أطراف لا يعنيها الأمر .
فتُقحم المرأة نفسها في متاهات لا نهاية لها ، وكأنها وكيلة لآدم على ذريته !!!
وعند ذلك لا تلومن إلا نفسها ، فهي من جلبت المشكلات لنفسها !
سادسا :
كوني صبورة
قال الله تبارك وتعالى : ( إنما يوفـّـى الصابرون أجرهم بغير حساب )
وقال عليه الصلاة والسلام : ومن يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبّر يُصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر . رواه البخاري ومسلم .
سابعاً :
تعوّدي التغاضي عن كثير من الهفوات
قال المتنبي :
ليس الغبي بسيد في قومه **** لكن سيد قومه المتغابي
الذي يغضّ الطرف عن بعض الهفوات
ويُسامِح ليُسامَح
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه . رواه مسلم
ثامناً :
استعيني بشيء من الكتمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود .
ومن وصايا الصحابة رضي الله عنهم : ومن كتم سـرّه كانت الخيرة في يديه .
ومنها أيضا : ولا تضع حديثك إلا عند من يشتهيه ، وعليك بالصـدق وإن قتلك الصدق ، واعتزل عدوك ، واحـذر صديقـك إلا الأمين ، ولا أمين إلا من خشي الله عز وجل ، وشاور في الذين يخشون ربـهم بالغيب .
وختاما :
الكيّس من أقبل على نفسه فأصلح عيوبه وتناسى عيوب الآخرين
قيل لبعض الحكماء : متى أثّـرت فيك الحكمة ؟ قال : مُـذْ بـدا لي عيب نفسي
وقد قيل :
أرى كل إنسان يرى عيب غيره
ويعمى عن العيب الذي هو فيه
وما خير من تخفى عليه عيوبه
ويبدو لـه العيب الـذي لأخيــه
وعذرا على الإطالـــــــــــة
راجيا أن أكون ساهمت فيما فيه نفع وخير
والله أسأل أن يصلح أحوال عباده المؤمنين
راجيا أن تقرئي حتى النهاية فقد بذلت فيه جهدا ووقتا
أولاً :
الثقة المطلقة لا تكون إلا بالله عز وجل
إذ التوكل هو الثقة بالله عز وجل واعتماد القلب على الله
وأن يكون الإنسان واثقا بما عند الله عز وجل أكثر من ثقته لما في يده ولما هو مشاهد ومحسوس ، كما كان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .
هذا من ناحية
وإليك هذا الرابط حول هذا الموضوع
ثانيا :
التغلب على المشكلات لا يكون إلا بقوة العزيمة
فلسان حال المسلم :
مسلمٌ يا صعاب لن تقهريني *** صارمي قاطع وعزمي حديد
وحداؤه :
وتخطـّى الذ ّرى ونادى رويدا *** أقبلي يا صعاب أو لا تكوني
وقال مرة أحد العلماء لمن عرض عليه مشكلة وطلب حلها فقال له :
لا تعرض عليّ مشكلة بل إعرض عليّ حلولا لأرى المناسب منها وأساعدك على الاختيار .
ثالثاً :
إحسان الظن بالناس ، إذ هو الأصل
ولا يُساء الظن إلا بمن وطئ مواطن التـّـهم كما قال عمر رضي الله عنه
فإذ أحسن الإنسان ظنه بالناس ثم خـُـدِع فإن المؤمن غرٌّ كريم والفاجر خبٌّ لئيم . كما قال عليه الصلاة والسلام .
وأنت إذا أسأت الظن في كل من حولك تعبت وأتعبت الآخرين
فهذه تقصد كذا ! وتلك تريد كذا .. والثالثة قالت كذا فما قصدها ..
ونحو ذلك ... فمن أساءت الظن بالأخريات فقد جلبت المتاعب إلى نفسها
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : إني لم أومر أن أنقب قلوب الناس ولا أشق بطونهم . كما في الصحيحين .
رابعا :
تجنـّـب الحساسية المفرطة في جميع الأمور
إذ هي التي تولـّــد المشكلات
فتأخذ المرأة كل كلمة وتجد لها سبعين محملا في الشر !!
فتلك الكلمة يُراد بها كذا أو يُفهم منها كذا
والعامة تقول : طنـّـش تعــش !!!
أي اجعلي في أذن طينة وفي الأخرى عجينة !!
قال عمر بن الخطاب : لا تظنن بكلمة خرجت من في امرئ مسلم سوءاً ، وأنت تجـِـد لها في الخير محملا
وقال سعيد بن المسيب : كتب إليّ بعض إخواني من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن ضع أمر أخيك على أحسنه ما لم يأتك ما يغلبك ، ولا تظنن بكملة خرجت من امـرئ مسلم شرّاً وأنت تجد لـه في الخير محملا .
وقال محمـد بن سيرين : إذا بلغـك عن أخيك شيء فالتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً فقل له عذر .
خامسا :
دعي الناس في غفلاتهم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعوا الناس في غفلاتهم يرزق الله بعضهم من بعض ، وإذا استنصحك أخوك فانصح له .
فكثير من المشكلات الأسرية تقع بين العوائل بسبب تدخل أطراف لا يعنيها الأمر .
فتُقحم المرأة نفسها في متاهات لا نهاية لها ، وكأنها وكيلة لآدم على ذريته !!!
وعند ذلك لا تلومن إلا نفسها ، فهي من جلبت المشكلات لنفسها !
سادسا :
كوني صبورة
قال الله تبارك وتعالى : ( إنما يوفـّـى الصابرون أجرهم بغير حساب )
وقال عليه الصلاة والسلام : ومن يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبّر يُصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر . رواه البخاري ومسلم .
سابعاً :
تعوّدي التغاضي عن كثير من الهفوات
قال المتنبي :
ليس الغبي بسيد في قومه **** لكن سيد قومه المتغابي
الذي يغضّ الطرف عن بعض الهفوات
ويُسامِح ليُسامَح
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه . رواه مسلم
ثامناً :
استعيني بشيء من الكتمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود .
ومن وصايا الصحابة رضي الله عنهم : ومن كتم سـرّه كانت الخيرة في يديه .
ومنها أيضا : ولا تضع حديثك إلا عند من يشتهيه ، وعليك بالصـدق وإن قتلك الصدق ، واعتزل عدوك ، واحـذر صديقـك إلا الأمين ، ولا أمين إلا من خشي الله عز وجل ، وشاور في الذين يخشون ربـهم بالغيب .
وختاما :
الكيّس من أقبل على نفسه فأصلح عيوبه وتناسى عيوب الآخرين
قيل لبعض الحكماء : متى أثّـرت فيك الحكمة ؟ قال : مُـذْ بـدا لي عيب نفسي
وقد قيل :
أرى كل إنسان يرى عيب غيره
ويعمى عن العيب الذي هو فيه
وما خير من تخفى عليه عيوبه
ويبدو لـه العيب الـذي لأخيــه
وعذرا على الإطالـــــــــــة
راجيا أن أكون ساهمت فيما فيه نفع وخير
والله أسأل أن يصلح أحوال عباده المؤمنين
noursun
•
الى كل من رد على مشكلتي شكر جزيلا خصوصا الى الاخ عبد الرحمن شكر خاص جدا لانك اتعبت نفسك في الكتابة
سأحاول بكل ماتيت من قوة ان اخذ بهذة النصائح الغالية
شكررررررررررراا جزيلا
في أنتظار مزيد من الردود:12:
سأحاول بكل ماتيت من قوة ان اخذ بهذة النصائح الغالية
شكررررررررررراا جزيلا
في أنتظار مزيد من الردود:12:
الصفحة الأخيرة
ارجوا منكم ان تساعدوني في مشكلتي فانا على علم بانكم ماراح اتقصرون
انا عمري فوق العشرين و دي اكون واثقة بنفسي ابيكم اتساعدوني لاني عشت في منزل كلة مشاكل ودي اعرف كيف اثق بنفسي و في الناس اذا احد مرت علية المشكلة يساعدني
و مع السلامة في انتظار الرد منكم