مريم ريحانة بغداد
:35: لا مو لازم اذا الله ستر عليكي يعني معطيكي مهلة تتوبي وهذا دليل ان ربنا يحب عباده يحب يتوبو ويستغفرو بالله عليكي اختي يعني ليش من اسماء ربنا الغفور التواب تأملي شوية حتلاقن انو يعلم بضعفنا وانو حنذنب بس خير الخطائين التوابين والله ان عزمتي التوبة ورجعتي تؤدي الفرائض بوقتها وتتعاملي مع الناس بما يرضي الله حتشعري بالراحة لانو الا بذكر الله تطمئن القلووووب توبي الليلة كلما استعجلتي التوبة بتدحري خطط ابليس انو يستمر يوسوس لك بعضمة ذنوبك ترى مهما كان الذنب كبير فأن الله يغفره لانو غفوووور رحيم عالم بضعفنا وضعف انفسنا الله يهديكي وادعيلي انا ماخليت من الذنوب وربي يهدينا ويغفر لنا ويرضا عنا :27: ابشري :27: لنا رب كرييييييم رحيم:27:
:35: لا مو لازم اذا الله ستر عليكي يعني معطيكي مهلة تتوبي وهذا دليل ان ربنا يحب عباده يحب يتوبو...
وكلما جيتي تذنبي تذكري
لاتفكري بصغر المعصية ولكن تذكري عضمة من عصيتي
ـ أم ريـــــم ـ
أحكام التوبة من انتهاك الأعراض

فإذا كانت السيئة في حق الآدمي فيجب على التائب أن يخرجها من نفسه بأدائها إلى المظلوم، أو باستحلاله منها على الأقل بعد إعلامه بها، فإن كانت حقاً مالياً أو جناية على بدنه فيجب عليه أن يتحلل من أخيه المسلم الذي ظلمه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في الحديث الصحيح: (من كان لأخيه عنده مظلمة من مال أو عرض فليتحلله اليوم قبل ألا يكون دينارٌ ولا درهم إلا الحسنات والسيئات). فإذاً: حقوق الآدميين إما في العرض أو في المال، فيجب عليه أن يتحلل منهم. وهناك أشياء تتعلق بالعرض فلو أن رجلاً زنى أو فعل الفاحشة بشخص ويريد الآن أن يتوب، فإن كان الشخص المقابل راضياً فلا يتحلل منه لأنه راض وتكفيه توبته فقط، أما إن كان مغصوباً فيجب عليه أن يتحلل منه بطريقة لا تؤدي إلى المفسدة، فقد يقول تائب: أنا غصبت امرأة مثلاً، فهل أتحلل منها بأن أكلمها وأراسلها حتى أتحلل منها؟ وقد أقع فيها، نقول: لا. إذا كنت ستقع لا تطرق هذا الباب، فهذه المسألة فيها حساسيات معينة، وفيها إحراجات كثيرة، ولذلك لا أرى الآن من المناسب أن أطرح هذا الموضوع وأتوسع فيه لأنه غير مناسب، فالمسألة فيها أشياء، وقد يخون شخص جاره في زوجته، فهل يذهب إلى الجار ويكلم المرأة، ماذا تفعل مع زوجها؟ هذه مشكلة المعاصي والفواحش، وبعد هذا تصبح مشكلة كبيرة جداً، ولذلك الذي عنده سؤال خاص بهذا الموضوع، فعليه أن يسأل أهل العلم عن هذه الجزئية في الموضوع، لأن هذه ستدور في الأذهان كيف أفعل؟ ماذا أقول؟ كيف أعمل؟ إنما أكتفي بما قلت فيكفي التوبة بينه وبين الله، يتوب إلى الله عز وجل ويستقيم. وأما إن كانت المعصية في غيبة أو نميمة، يعني: في العرض أيضاً فحصل أيضاً خلاف بين أهل العلم في المسألة هل يجب عليه أن يخبره أم لا؟ وحتى لا نطيل فالقول الوسط كما ذكر شيخ الإسلام ابن القيم رحمه الله: لا يشترط الإعلام بما ناله في عرضه من قذف واغتياب، بل يكفي توبته بينه وبين الله، وأن يذكر المغتاب والمقذوف في مواضع غيبته وقذفه بضد ما ذكره به من الغيبة، فيبدل بغيبته مدحاً وثناءً عليه وذكراً لمحاسنه، ويبدل قذفه للشخص الآخر بذكر عفته وإحصانه ويستغفر له بقدر ما اغتابه وهذا اختيار شيخنا أبي العباس ابن تيمية رحمه الله؛ لأن إعلام الشخص بالغيبة والنميمة والقذف الذي فعلته في حقه وفي عرضه إذا جئت وعلمته بالمسألة قلت: فعلت كذا وقلت عليك كذا وكذا، فإنها مفسدة محضة لا تتضمن مصلحة، فإنه لا يزيده إلا أذى وحنقاً وغماً، وقد كان مستريحاً قبل سماعه، فإذا سمعه ربما لم يصبر على حمله، وربما كان إعلامه به سبباً للعداوة، فلا يصفو له أبداً، وينتج عنه شر أكبر من الغيبة نفسها، ويوجد التقاطع بين المسلمين. خلاصة المسألة: إذا كنت تظن أنك إذا أخبرت الشخص أنك قلت عنه كذا وكذا وكذا، فتزيد الأمور تعقيداً وسوءاً فلا تفعل، أما إذا كنت تعتقد أنه من النوع المتسامح، أنه لن يأخذ في نفسه، فقل له: يا أخي! أنا أخطأت عليك -بكلام عام- سامحني! وإذا عرفت أنه يقول: ما هو الكلام بالضبط، وقد إذا قلته وأخبرته بالتفصيل تتفاعل المسألة في نفسه وتقع العداوة، فلا يجب عليك إخباره ولكن تجب عليك أشياء أخرى، أن تذكره بضد ما اغتبته فيه، وأن تدافع عنه في المجالس التي يغتاب فيها وأن تستغفر له، وأن تبين محاسنه، وبهذا تكون قد استكملت توبتك من الغيبة أو القذف.
هذي حياتي"
هذي حياتي"
فرج الله همومكم مااعرف كيف أشكركم
الشيخ كان يقول لي إن اللي بينك وبين الله يغفره الله أما اللي بينك وبين العباد لايغفره الله حتى تتحللي منهم
والدعاء عنهم والصدقه لاتجزئ
عشان كذا تضايقت لان صعبه جدا اخبرهم
ويوم ذكرتولي قصة الي قتل مئة نفس جاني شعور بالامل بمغفرة الله
والله اني تعبت نفسيا وصابني اكتئاب وصرت طول وقتي ابحث عن ارقام المشايخ تعبت
واقول اذا ربي ماراح يغفر لي ليش اتوب واصلي واصوم
يارب تغفر لي يارب تهديني
بس برضه انا اعرفهم بس مااقدر اتحلل من اللي ظلمتهم مااقدر
كيف اسوي وبالنسبه للصلوات هل اعيد اللي فاتتني؟ لانها كثيره وانا بعد اسبوعين او ثلاثه اصلي مره مرتين ثم ارجع الى حيث كنت
مريم ريحانة بغداد
فرج الله همومكم مااعرف كيف أشكركم الشيخ كان يقول لي إن اللي بينك وبين الله يغفره الله أما اللي بينك وبين العباد لايغفره الله حتى تتحللي منهم والدعاء عنهم والصدقه لاتجزئ عشان كذا تضايقت لان صعبه جدا اخبرهم ويوم ذكرتولي قصة الي قتل مئة نفس جاني شعور بالامل بمغفرة الله والله اني تعبت نفسيا وصابني اكتئاب وصرت طول وقتي ابحث عن ارقام المشايخ تعبت واقول اذا ربي ماراح يغفر لي ليش اتوب واصلي واصوم يارب تغفر لي يارب تهديني بس برضه انا اعرفهم بس مااقدر اتحلل من اللي ظلمتهم مااقدر كيف اسوي وبالنسبه للصلوات هل اعيد اللي فاتتني؟ لانها كثيره وانا بعد اسبوعين او ثلاثه اصلي مره مرتين ثم ارجع الى حيث كنت
فرج الله همومكم مااعرف كيف أشكركم الشيخ كان يقول لي إن اللي بينك وبين الله يغفره الله أما اللي...
لا تعيدي الصلاة بس اذا قدرتي تحافظي على نوافل الصلاة يكون افضل اولا هي تحصن صلاتك وثانيا هي تعوض عن النقص بصلاتنا ان شاء الله يعني لو جا ابليس الله يلعنه يوسوسلك وتتكاسلي راح يوسوسلك تتركي النافلة ومايقدر عالفريضة وبعيدن النوافل 12يستحب لكل مسلم ومسلمة، أن يصلي قبل صلاة الظهر أربع ركعات، وبعدها ركعتين،
وبعد صلاة
المغرب ركعتين،
وبعد صلاة
العشاء ركعتين،
وقبل صلاة
الفجر ركعتين
وفيهم احاديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام
" وما زال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه "
والثاني
{ ما من عبد مسلم يصلى لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير فريضة إلا بنى الله له بيتاً في الجنة }
اتمنى اكون افدتك يا اختي وربي يثبت قلوبنا على دينه امييييييييييين
ـ أم ريـــــم ـ
غاليتي بارك الله فيك وثبتك على طاعته قرأت كيف التوبة من الغيبة والقذف في الفتوى أنتي لم تخبرينا بنوع الظلم الذي أرتكبتيه حتى نبحث لك عن الحل