أريد ردود لقصة مثيرة وطريفة

الأدب النبطي والفصيح

قصتي ليست كالقصص التي نسمعها دائما ، لا تحتوي على الحماس والنتيجة التي نراها دائما للقصص ،
ليس المهم عندي أن تعرفوا ماهي القصة وما هي تفاصيلها
بقدر ما أهتم بمعرفة ردودكن عليها فأتمنى ممن تدخل وتقرأها أن
لا تبخل علينا بكلماتها الرائعة التي سيخطها قلمها الذهبي حفظكن الله
:27:
قد أكون أطلت عليكن ولكن سأروي لكن قصتي. . .
كنت بالأمس مع أسرتي خرجنا لشراء بعض حاجيات المنزل
وكل أمورنا على ما يرام جلبنا الأعراض التي نريد من السوق وركبنا بالسيارة
وإذ بعد قليل من سيرنا ، خطوات معدودة :( ظهر لنا أن السيارة قد تعطل بها أحد عجلاتها
ولا نستطيع السير بها أبداً ولحسن الحظ لم نكن على طريق جانبي مثلاً ،لا وإنما على خط سريع
طبعاً فما كان من أخي الذي كان يقودنا إلا أن تركنا
وذهب سيراً على الأقدام لورشة السيارات التي كانت تبعد عنا مسافة ليست بالقليلة
لم يكن معنا والدي بل كان أخي الكبير الذي ذهب لشراء عجلة
وأخي الصغير الذي لم يتعد السنة الثانية عشر ،
وكما تعلمون بحكم أن السيارة بها علة يستلزم منا النزول منها لإصلاحها ،
وكان مصيرنا أن جلسنا على حافة الطريق
_ وليس هذا المهم _
حاول أخي الصغير أن يساهم بمساعدة أخي الأكبر جلب الآلة التي ترفع السيارة
وبقي لمدة نصف ساعة أو أكثر وهو يحاول ويحاول في رفعها :angry:
لكي يهيأها لتركيب العجلة الجديدة وبعد جهد ومحاولت عدة رفعت السيارة معه بحمد لله
ونجحت محاولاته، ثم حاول إيضاً بإزالة العجلة التالفة حتى استطاع
وكل هذا حصل دون وجود أخي الكبير فكما تعلمون المسافة بعيدة وتستغرق وقت لرجوعه
:)
المهم أثناء ما كان يفعل أخي الصغير كل ذلك مر من جانبنا قرابة الخمس وثلاثين رجل
وسؤالي ياأحبتي يكمن هنا

ماذا تتوقعون من ردة فعل الخمس وثلاثين رجل ؟؟؟!!!
هل عرضوا المساعدة أو لا وأريد تبريراً للجواب
عذراً لن أكمل قصتي اليوم :D بل للغد بإذن الله لأمتع ناظري بردود زهراتنا بنات حواء
هذا الجزء الأول من القصة وأرجوا ممن قرأت هذا الجزء أن تتابع معي جزاكن الله خيرا
13
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

المحبه للوفاء
انتظر :)
قصتك مقتبسه من حياتك اليوميه وهذا لا يسمى قصه بقدر ماتسمى يوميات او مذكرات
احسنتى الصياغه والوقوف عند حد يستدعي التشويق ولكن تحتاجين للمزيد من الاطلاع
حتى تنمى مابداخلك من موهبه قد تجود عليك يوما بقصه حقيقيه بعيده عن ذاتك
هذا حديث اخت
بحور 217
بحور 217
مرحبا وريف ..

أعتقد لم يساعد أحد ...

للأسف لم يعد الكثير يهتم بأمور الآخرين وكل يجري وراء مصالحه ...

ذهبت روح الجماعة الواحدة والمجتمع العربي البسيط الذي يحمل فيه الفرد هم إخوانه ...

السيرة الذاتية أحد روافد الأدب .. والقصص الذاتية يمكن أن تكون قطعا أدبية رائعة الجمال ..

وفقك الله
حلا الشرق
حلا الشرق
لا أطمع في أن يعرضوا المساعده...
فقط أدعو الله أن يمضوا لسبيلهم ويتركوكم بسلام
تبرير...ليس لروح الإجرام أي تبرير...

واعذري...تشائمي...
صمـــ الأحلام ــت
لك كل الشكر

على القصه العائليه

التي طالما حصلت كثير

تحياتي
سنابل العطاء
سنابل العطاء
حياك الله أختي وريف.

وبارك الله فيك.

أظن أنه لن يقدم على مساعدته أحد،

فنحن في زمن تناسى فيه الناس إلا من رحم ربي حديث رسولهم صلى الله عليه وسلم: (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً).
و(مثل الؤمنين في توادهم ، وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تدعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).

حفظكم الله من كل سوء وأغناكم به عن من سواه.