حيرانه2
حيرانه2
حب المدرسة وتقول: سامية عبدالحميد حنفي مدرسة بثانوية زعبيل كلنا يعلم دور الام واهميته في انشاء اسرة متكاملة سليمة ناجحة في جميع جوانب الحياة ورحم الله الشاعر حافظ ابراهيم حيث قال: الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق


ولقد اتبعت طريقة اعتقد انها جعلت من ابنائي اشخاصا ناجحين في دراستهم ولم اجعل الدراسة عبئا ثقيلا على كاهلهم لايعلمون متى ينتهون او يتخلصون منه وهي ان تعلمهم في المدرسة ليس للنجاح في الامتحان فحسب بل بغية التعلم والنجاح في الحياة بشكل عام وعملت جاهدة على ان تكون هناك صلة وصل بينهم وبين المدرسة قائمة على الحب والرغبة في التعلم منذ الصغر لانها مرحلة مهمة اذا ما احبوا المدرسة في تلك الفترة فلن يكرهوها ابدا اما اذا لا سمح الله صادفتهم بعض الظروف وجعلتهم يتضايقون من المدرسة فهنا تبدأ المشكلة التي يصعب حلها اذا ما ترسخت تلك الفكرة السلبية في اذهانهم واحمد الله انني استطعت ان ارسخ في اذهان ابنائي كلهم فكرة حب المدرسة والشوق اليها لانها تعلمهم وتساعدهم في فهم الحياة وترقى بهم على سلم النجاح.


وتضيف وبالنسبة لابنائي فالامتحانات عندهم طوال السنة الدراسية فهم كل يوم يذاكرون ما اخذوه في فصولهم ويقومون بحل ما يجب حله من مسائل وحفظ ما يجب حفظه من نصوص وهي طريقة رائعة تقلل العبء عند الامتحان فلا تبقى الا مراجعة بسيطة للدروس حتى يجد الطالب نفسه مهيئا للامتحان بشكل جيد وبذلك نجنبه مراحل الخوف والارتباك والسهر الطويل والارق وخطر الرسوب. واحب ان انبه الى ضرورة المتابعة من قبل الاهل فهي امر له ايجابية كبيرة حيث يشعر الطفل بأن ثمة اهتماماً يناله من قبل الاهل وهذا يجعله يندفع الى العمل على تحقيق مطالب الاهل في حين كان لايهتم لأمره هو، وهي مشكلة اعتقد ان كثيرا من الطلبة يعانون منها فآباؤهم لايعرفون اين يذهبون ولا متى يخرجون من المنزل ولا متى يعودون وكأنهم مشردون حتى ان بعضهم لايعرف اذا كان ابنه قد نجح ام لا.
حيرانه2
حيرانه2
الجو العام للأسرة قائماً على التربية والارشاد والمتابعة وهذا ما ينقص اي اسرة لكي ترقى سلم النجاح مع ابنائها في دراستهم وفي حياتهم كلها وما يجب التنبه اليه خلال مرحلة التربية والتحصيل لدى الابناء الثقة بالنفس فهي شرط اساسي يجب ان يقترن بالعلم لفتح باب النجاح وهذا من الامور الأساسية التي يجب ان تتوفر ضمن سلسلة الأولويات التي تعطى كجرعات تربوية للأبناء.
حيرانه2
حيرانه2
لا تجعل فكرة تمنعك من لذة النجاح



بالنسبة للتأثير المادي على مسألة النجاح ومراتبها فأنا أعتقد انها لا تحمل أهمية كبيرة الا ما ندر حيث انك ترى ان الحد الادنى من المتطلبات الضرورية للحياة متوفر لدى الجميع مع فارق الامكانيات في الكماليات وهي قد تدفع بعض الابناء للقول بأن آباءهم اغنياء فلا داعي للدراسة ما دام كل شيء مؤمناً لديهم وهنا تكون المشكلة من طرف الابناء لقصور تفكيرهم وادراكهم غير اني اعتقد ان هنالك اباً او اماً يعتقدون ذلك او يعملون على ذلك بحيث لا يهتمون بأبنائهم لكونهم يملكون ثروة معينة تغني ابناءهم من بعدهم وان حصل ذلك فهو عجز في ادراك الوالدين عن معنى الحياة الحقيقي وعن الغاية التي خلق الانسان من اجلها خاصة واننا كأمة اسلامية مطالبون بالعلم والتعلم من المهد الى اللحد.
حيرانه2
حيرانه2
الاحلام والطموحات ودورها في تحقيق النجاح


لكي تكون ناجحاً، لابد أن يكون لديك أحلام ورؤى وانفعالات وطموحات. يجب أن تضع شيئاً ما نصب عينيك وترغب فيه بشكل جنوني. وهذا الحلم أو الهدف أو الطموح سيصبح أكثر دافع لك.
ولكي يحقق الإنسان ما يصبو إليه، يتطلب منه ذلك حماساً والتزاماً واعتزازاً ورغبة في بذل قصارى الجهد، ورغبة في مواصلة العمل لمدة أطول، ورغبة في عمل أي شيء من أجل تحقيق الهدف. ولكي تحقق ما تصبو إليه في هذه الحياة فأنت تحتاج للحافز والطاقة.
قصص ونوادر
كان كيث رينهارد الرئيس التنفيذي لشركة "دي. دي. بي نيدهام" يضع أمام عينيه هدفاً واحداً وهو استعادة توكيل إعلانات شركة ماكدونالدز الذي فقده في 1981. وعلى مدى خمس عشرة سنة، أمطر رينهارد شركة ماكدونالدز بسيل من الحملات الإعلانية. كما سافر إلى معظم بلاد العالم لكي يجري اتفاقيات للقيام بإعلانات عن فروع ماكدونالدز التي اعتاد أن يقولها "راي كروك" مؤسس شركة ماكدونالدز. كما كان حريصاً على الاتصال الدائم بمندوبي تسويق منتجات ماكدونالدز. وفي عام 1991 بدأ يقابل "بول ستشارج" مدير التسويق بالشركة بشكل منتظم. وبعد خمس سنوات بدأت شركة ماكدونالدز في إعادة النظر لسياستها الإعلانية وفي النهاية، قامت بتكليف شركة "دي. دي. بي ريندهام" بالقيام بحملاتها الإعلانية.
عودة جون جلين
في العشرين من فبراير، قام "جون جلين" بالدوران حول الأرض ثلاث مرات على متن المركبة الفضائية "فريندشب 7"، واعتبره الكثيرون بطلاً قومياً. وكان دائماً يشعر بالإحباط؛ حيث أنه لم يتمكن بعد ذلك من العودة إلى الفضاء مرة أخرى. وفي عام 1996، اقترح "جون جلين" على "دانييل جولدين" مدير وكالة أبحاث الفضاء الأمريكية "تاسا" بأن يوافق على عودته إلى الفضاء لإجراء الاختبارات لإثبات أن أبحاث الفضاء يمكن أن تكون مفيدة بالنسبة لكبار السن. وقد ناقش "جلين" هذه الفكرة مع المسئولين في وكالة "تاسا" أكثر من خمسين مرة خلال العامين التاليين. وفي يناير من عام 1988، أعلنت وكالة "تاسا" أن "جلين" الذي يبلغ من العمر ستة وسبعين عاماً سوف يسمح له بزيارة فضائية مرة أخرى ليثبت أن كبار السن يمكن أن يكونوا رواد فضاء.
***
كلما ازدادت رغبتك عمقاً في شيء ما، كلما ازداد التزامك وازداد احتمال إنجازك لما تحلم به. وعندما يكون لديك هذا الالتزام وهذه الرغبة العميقة، لأن ما تقوم به لا يعد عملاً، وما تؤديه لا يسمي وظيفة، ذلك لأنك في الحقيقة ستقوم بأشياء تحب القيام بها، ويتمنى الآخرون القيام بها بدلاً عنك. باختصار سوف تجد متعة كبيرة فيما تقوم به.
نصيحة للنجاح
حدد في ذهنك ما الذي تريده بالضبط ثم ابدأ في العمل على تحقيقه:
ولكن المشكلة تتمثل في إيجاد الشيء الذي يطلق العنان لطموحك ويثير فيك الرغبة. لذا، دعني أطرح عليك الأسئلة التالية:
* ما الذي تولع به أشد الولع؟
* ما الذي ترغب فيه أشد الرغبة؟
* ما الذي تحلم بالقيام به؟
* ما الذي تعتقد أنك ولدت لإنجازه؟
إنني ولدت من أجل
_________________________
_________________________
_________________________
وإذا لم تكن قد عرفت حتى الآن الشيء الذي ترغب فيه أشد الرغبة، فلا بأس. ولا تحاول التفكير في ذلك مرة أخرى، ولكن فقط استمر في القراءة والتفكير والحلم. وعندما تعرف ماذا تريد، سوف يستغرق الأمر منك عدة سنوات وربما عمرا كاملا لكي تحقق حلمك. وهذه هي روعة الحياة.
تذكـــر
إن محاولة اكتشافنا للأشياء التي ولدنا من أجلها هو الذي يجعل لحياتنا معنى.
قصص ونوادر
بعض الناس يصلون لقمة مجدهم وعطائهم عندما يعتقد الآخرون أنهم قد فقدوا عنفوانهم مع تقدمهم في السن. وفيما يلي مثال على هذا:
* فقد كان "ونستون تشرشل" عمره 66 عاما في 1940 عندما اختير رئيسا لوزراء بريطانيا أثناء الحرب العالمية الثانية. فقد اعتقد البعض أن حياته السياسية انتهت في يناير عام 1932.
* وكان "راي كروك" يبلغ من العمر خمسة وخمسين عاما عندما اشتري مطاعم ماكدونالدز الصغيرة ثم حولها إلى مؤسسة كبرى.
* شاركت "فاني بلانكرز كوين" في أولمبياد 1936 عندما كانت تبلغ 18 عاما، وقد اعتبر "بلانكرز" أداء "جيسي أوين" حافزا لها، فعقدت عزمها على أن تفوز بميدالية في أولمبياد أمستردام 1940، ولكن أولمبياد عام 1940، وكذلك عام 1944 ألغيتا بسبب الحرب العالمية الثانية. وفي أولمبياد لندن 1948، كانت "بلانكرز" تبلغ ثلاثين عاما من العمر ومتزوجة ولديها طفلان. وقد تخيلت "بلانكرز" أن أيام مجدها قد ولت، فشاركت في الأولمبياد دون أن تتوقع تحقيق أي إنجاز. وللمفاجأة فقد فازت "بلانكرز" بأربع ميداليات ذهبية في هذه الأولمبياد.
كن حالمـــا
كن حالما - احلم بالأشياء التي تريد أن تفعلها، والأشياء التي تريد أن تحققها. احلم بالأشياء التي تريد امتلاكها. وكلما كانت أحلامك كبيرة، كلما كانت نجاحاتك أكبر.
تذكـــر
أولا يجب أن تحلم بشيء، ثم تبذل قصارى جهدك لتحقيق هذا الحلم.
أشرك أصدقاءك وأسرتك وزملاءك فيما تحلم به. ابحث عن الأشخاص الذين يريدون أن يكونوا أعضاء معك في فريق واحد. ابحث عن الذين يمكنهم إمدادك بالعون والنصيحة والتشجيع. ابحث عمن سوف يقدمون لك المساعدة لتحويل أحلامك إلى حقائق واقعة، وكذلك عمن يهتمون بأحلامك مثلما تهتم أنت بها.
نصيحة للنجاح
ابتعد عن الأشخاص المثبطين للهمم. فلا تجعل الذين لا يتحمسون لك أو يساندوك يلتفون حولك، فهؤلاء لن يفعلوا لك شيئاً سوى إعادتك للوراء واستنزاف طاقتك وحماسك ويرغمونك على تضييع وقتك في إقناعهم بأنك تستطيع تحقيق ما تحلم به. كافح من أجل تحقيق التفوق والريادة في كل ما تقوم به.
لكي تحول أحلامك إلى حقائق، يجب عليك أو لا أن تضع خطة لذلك -أي الخطة الرئيسية - وبعد ذلك يجب أن تبدأ في تنفيذها (وهذا ما سنناقشه في الخطوة الثانية).
اذكر خمسة أشخاص سيساندونك في كفاحك من أجل تحقيق أحلامك؟
1_ _________________________
2_ _________________________
3_ _________________________
4_ _________________________
5_ _________________________
احرص على التواصل والتحاور مع هؤلاء الأشخاص بصفة منتظمة، واجعلهم قريبين من أي شيء يحدث لك في حياتك.
ROMEE
ROMEE
حيرانة 2
جزاك الله خيرا على تعبك وعلى موضوع الجميل
المحفز للنجاح
جعل الله لك بكل حرف حسنة
وأفاد به الكثير
وآسفة لقطع حبل افكارك
لكن أحببت أن اشكرك
لقد قمت بطباعة كل ردوردك لقراءتها باستمرار كلما احتجت إلى دفعة للأمام