رى الوادى
رى الوادى
أخوات العزيزات أعتذر عن بعض الأخطاء الإملائية البسيطة مثل الهمزات لأني أنقل لكم شرح أسماء الله الحسنى من عدة مصادر وللأسف بعضها يشتمل على بعض الأخطاء الإملائية لذلك جرى التنويه :)
أخوات العزيزات أعتذر عن بعض الأخطاء الإملائية البسيطة مثل الهمزات لأني أنقل لكم شرح أسماء...

اختي محبوبة وعسل جزاك الله خير على هذا المجهود

قمت بانزال محاضرة الاسبوع ارجو حضورها....
محبوبه وعسل
محبوبه وعسل
اختي محبوبة وعسل جزاك الله خير على هذا المجهود قمت بانزال محاضرة الاسبوع ارجو حضورها....
اختي محبوبة وعسل جزاك الله خير على هذا المجهود قمت بانزال محاضرة الاسبوع ارجو حضورها....
9- الجَبَّارُ



الأدلة من القرآن


ورد الاسم في القرآن الكريم
في موضع واحد



وهو قوله تعالى:
(هُوَ اللهُ الذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ
المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ
سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ) ،



وانطبقت عليه شروط الإحصاء
وهي الإطلاق والعلمية ودلالته على كمال الوصفية ،



الأدلة من السنة



ورد في السنة النبوية أدلة كثيرة منها
ما رواه البخاري من حديث أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه
أن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قال:
( تَكُونُ الأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُبْزَةً وَاحِدَةً ،
يَتَكَفَّؤُهَا الْجَبَّارُ بِيَدِهِ ، كَمَا يَكْفَأُ أَحَدُكُمْ خُبْزَتَهُ فِي السَّفَرِ ،
نُزُلاً لأَهْلِ الْجَنَّةِ ) () .


وعند مسلم من حديث عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه
قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
عَلَى الْمِنْبَرِ وَهُوَ يَقُولُ:
(يَأْخُذُ الْجَبَّارُ عَزَّ وَجَلَّ سَماَوَاتِهِ وَأَرَضِيهِ بِيَدَيْهِ) () .
الجبار

اللغة تقول : الجبر ضد الكسر ، واصلاح الشىء بنوع من القهر ، يقال جبر العظم من الكسر ، وجبرت الفقير أى أغنيته ، كما أن الجبار فى اللغة هو العالى العظيم
والجبار فى حق الله تعالى هو الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد ، ولا تنفذ قيه مشيئة أحد ، ويظهر أحكامه قهرا ، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره ، وليس ذلك إلا لله ، وجاء فى حديث الإمام على ( جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ) أى أنه أجبر القلوب شقيها وسعيدها على ما فطرها عليه من معرفته ، وقد تطلق كلمة الجبار على العبد مدحا له وذلك هو العبد المحبوب لله ، الذى يكون جبارا على نفسه ..جبارا على الشيطان .. محترسا من العصيان
والجبار هو المتكبر ، والتكبر فى حق الله وصف محمود ، وفى حق العباد وصف مذموم



10- المُتَكَبِّرُ


الأدلة من القرآن

لم يرد في القرآن الكريم
إلا في قوله تعالى:
(هُوَ اللهُ الذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ المَلِكُ القُدُّوسُ
السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ
المُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ)



وفي هذا الموضع سمى الله نفسه به
على سبيل الإطلاق مرادا به العلمية ودالا على الوصفية وكمالها ،
وقد ورد المعنى أيضا محمولا عليه مسندا إليه ،



الأدلة من السنة

روى أحمد بسند صحيح
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه
أنه قَالَ: قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
هَذِهِ الآيَةَ وَهُوَ عَلَى المِنْبَرِ:
(وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُون َ)
قَالَ: ( يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: أَنَا الجَبَّارُ ، أَنَا المُتَكَبِّرُ ،
أَنَا المَلِكُ ، أَنَا المُتَعَالِ ، يُمَجِّدُ نَفْسَهُ
قَالَ: فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُرَدِّدُهَا
حَتَّى رَجَفَ بِهِ المِنْبَرُ ، حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيَخِرُّ بِهِ) () .



المتكبر

المتكبر ذو الكبرياء ، هو كمال الذات وكمال الوجود ، والكبرياء والعظمة بمعنى واحد ، فلا كبرياء لسواه ، وهو المتفرد بالعظمة والكبرياء ، المتعالى عن صفات الخلق ، الذى تكبر عما يوجب نقصا أو حاجة ، أو المتعالى عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته
كل من رأى العظمة والكبرياء لنفسه على الخصوص دون غيره حيث يرى نفسه أفضل الخلق مع أن الناس فى الحقوق سواء ، كانت رؤيته كاذبة وباطلة ، إلا لله تعالى
@البراءه@
@البراءه@
جزاك الله خيراً وبارك فيكِ
محبوبه وعسل
محبوبه وعسل
وإياااااك يالغلا :) تسلمين على الدعوة الجميلة ولكِ مثلها :) وإياااك حبيبتي :) الأروع مرورك يالغلا :)
وإياااااك يالغلا :) تسلمين على الدعوة الجميلة ولكِ مثلها :) وإياااك حبيبتي...
11- الخَالِقُ


الأدلة من القرآن
ورد الاسم في القرآن
مطلقا ومقيدا معرفا ومنونا


كما في قوله تعالى:
(هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى) ،


وقوله تعالى:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ
هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ
لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) ،


وورد مقيدا في مواضع كثيرة
كقوله تعالى:
(اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) .



مع ملاحظة أن الدليل على إحصاء الإسم
تم أخذه من النص الذي يدل على إطلاق الإسم وليس تقييده


الأدلة من السنة
أما ما ورد في السنة
فقد روى الإمام أحمد وصححه الألباني
من حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ:
غَلاَ السِّعْرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوْ سَعَّرْتَ ؟ فَقَالَ:
(إِنَّ اللَّهَ هُوَ الخَالِقُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الرَّازِقُ الْمُسَعِّرُ ،
وَإِنِّي لأَرْجُو أَنْ أَلْقَى اللَّهَ
وَلاَ يَطْلُبُنِي أَحَدٌ بِمَظْلَمَةٍ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِي دَمٍ وَلاَ مَالٍ ) () ،



وقد صح من حديث عمران بن حصين
والحكم بن عمرو الغفاري
والنواس بن سمعان رضي اللهم عنهم ،
أن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(لاَ طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الخالق) () .





الخالق


الخلق فى اللغة بمعنى الإنشاء ..أو النصيب لوافر من الخير والصلاح . والخالق فى صفات الله تعالى هو الموجد للأشياء ، المبدع المخترع لها على غير مثال سبق ، وهو الذى قدر الأشياء وهى فى طوايا لعدم ، وكملها بمحض الجود والكرم ، وأظهرها وفق إرادته ومشيئته وحكمته .

والله الخالق من حيث التقدير أولا ، والبارىء للإيجاد وفق التقدير ، والمصور لترتيب الصور بعد الأيجاد ، ومثال ذلك الإنسان .. فهو أولا يقدر ما منه موجود ..فيقيم الجسد ..ثم يمده بما يعطيه الحركة والصفات التى تجعله إنسانا عاقلا




12- البَارِئُ



الأدلة من القرآن




ورد الاسم في القرآن
مطلقا معرفا مرادا به العلمية ودالا على كمال الوصفية


في قوله تعالى:
(هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى) ،


وورد مقيدا
في قوله تعالى عن موسى عليه السلام:
(فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ
فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)


البارئ

تقول اللغة البارىء من البرء ، وهو خلوص الشىء من غيره ، مثل أبرأه الله من مرضه .

البارىء فىاسماء الله تعالى هو الذى خلق الخلق لا عن مثال ، والبرء أخص من الخلق ، فخلق الله السموات والأرض ، وبرأ الله النسمة ، كبرأ الله آدم من طين

البارىء الذى يبرىء جوهر المخلوقات من الأفات ، وهو موجود الأشياء بريئة من التفاوت وعدم التناسق ، وهو معطى كل مخلوق صفته التى علمها له فى الأزل ،وبعض العلماء يقول ان اسم البارىء يدعى به للسلامة من الأفات ومن أكثر من ذكره نال السلامة من المكروه



13- المُصَوِّرُ



الأدلة من القرآن

لم يرد الاسم في القرآن الكريم



إلا في قوله تعالى:

(هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى) ،

وقد تحققت فيه شروط الإحصاء كما في الأسماء السابقة



المصور

تقول اللغة التصوير هو جعل الشىء على صورة ، والصورة هى الشكل والهيئة
المصور من أسماء الله الحسنى هو مبدع صور المخلوقات ، ومزينها بحكمته ، ومعطى كل مخلوق صورته على ما أقتضت حكمته الأزلية ، وكذلك صور الله الناس فى الأرحام أطوارا ، وتشكيل بعد تشكيل ، ، وكما قال الله نعالى ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين ، ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ) ، وكما يظهر حسن التصوير فى البدن تظهر حقيقة الحسن أتم وأكمل فى باب الأخلاق ، ولم يمن الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم كما من عليه بحسن الخلق حيث قال ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ، وكما تتعدد صور الابدان تتعدد صور الأخلاق والطباع
محبوبه وعسل
محبوبه وعسل
11- الخَالِقُ الأدلة من القرآن ورد الاسم في القرآن مطلقا ومقيدا معرفا ومنونا كما في قوله تعالى: (هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الحشر:24] ، وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) [فاطر:3] ، وورد مقيدا في مواضع كثيرة كقوله تعالى: (اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) [الزمر:62] . مع ملاحظة أن الدليل على إحصاء الإسم تم أخذه من النص الذي يدل على إطلاق الإسم وليس تقييده الأدلة من السنة أما ما ورد في السنة فقد روى الإمام أحمد وصححه الألباني من حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: غَلاَ السِّعْرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوْ سَعَّرْتَ ؟ فَقَالَ: (إِنَّ اللَّهَ هُوَ الخَالِقُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الرَّازِقُ الْمُسَعِّرُ ، وَإِنِّي لأَرْجُو أَنْ أَلْقَى اللَّهَ وَلاَ يَطْلُبُنِي أَحَدٌ بِمَظْلَمَةٍ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِي دَمٍ وَلاَ مَالٍ ) ([1]) ، وقد صح من حديث عمران بن حصين والحكم بن عمرو الغفاري والنواس بن سمعان رضي اللهم عنهم ، أن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ: (لاَ طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الخالق) ([2]) . الخالق الخلق فى اللغة بمعنى الإنشاء ..أو النصيب لوافر من الخير والصلاح . والخالق فى صفات الله تعالى هو الموجد للأشياء ، المبدع المخترع لها على غير مثال سبق ، وهو الذى قدر الأشياء وهى فى طوايا لعدم ، وكملها بمحض الجود والكرم ، وأظهرها وفق إرادته ومشيئته وحكمته . والله الخالق من حيث التقدير أولا ، والبارىء للإيجاد وفق التقدير ، والمصور لترتيب الصور بعد الأيجاد ، ومثال ذلك الإنسان .. فهو أولا يقدر ما منه موجود ..فيقيم الجسد ..ثم يمده بما يعطيه الحركة والصفات التى تجعله إنسانا عاقلا 12- البَارِئُ الأدلة من القرآن ورد الاسم في القرآن مطلقا معرفا مرادا به العلمية ودالا على كمال الوصفية في قوله تعالى: (هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الحشر:24] ، وورد مقيدا في قوله تعالى عن موسى عليه السلام: (فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) [البقرة:54] البارئ تقول اللغة البارىء من البرء ، وهو خلوص الشىء من غيره ، مثل أبرأه الله من مرضه . البارىء فىاسماء الله تعالى هو الذى خلق الخلق لا عن مثال ، والبرء أخص من الخلق ، فخلق الله السموات والأرض ، وبرأ الله النسمة ، كبرأ الله آدم من طين البارىء الذى يبرىء جوهر المخلوقات من الأفات ، وهو موجود الأشياء بريئة من التفاوت وعدم التناسق ، وهو معطى كل مخلوق صفته التى علمها له فى الأزل ،وبعض العلماء يقول ان اسم البارىء يدعى به للسلامة من الأفات ومن أكثر من ذكره نال السلامة من المكروه 13- المُصَوِّرُ الأدلة من القرآن لم يرد الاسم في القرآن الكريم إلا في قوله تعالى: (هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الحشر:24] ، وقد تحققت فيه شروط الإحصاء كما في الأسماء السابقة المصور تقول اللغة التصوير هو جعل الشىء على صورة ، والصورة هى الشكل والهيئة المصور من أسماء الله الحسنى هو مبدع صور المخلوقات ، ومزينها بحكمته ، ومعطى كل مخلوق صورته على ما أقتضت حكمته الأزلية ، وكذلك صور الله الناس فى الأرحام أطوارا ، وتشكيل بعد تشكيل ، ، وكما قال الله نعالى ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين ، ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ) ، وكما يظهر حسن التصوير فى البدن تظهر حقيقة الحسن أتم وأكمل فى باب الأخلاق ، ولم يمن الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم كما من عليه بحسن الخلق حيث قال ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ، وكما تتعدد صور الابدان تتعدد صور الأخلاق والطباع
11- الخَالِقُ الأدلة من القرآن ورد الاسم في القرآن مطلقا ومقيدا معرفا ومنونا كما في...
لن أستطيع إكمال الموضوع وأنا للاسف لا أجد من يتابعه ويقرأه :(