أبو الحسن
أبو الحسن
بارك الله فيك أخي البحار

وتشتاق لك الحور في الجنان..
ويعلم الله أني اشتقت أيضا إليكم ولقلمكم النير..


زادك الله علما ويقينا يقربك منه..