$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
فلو قرأها للدنيا ممكن الله يعطيه طلبه ومممكن لايعطيه وفي كلا الحالتين يكون الله غير راض عنه ويحبط عمله فلايكون له أجر في الآخرة على قراءته .
قال تعالى : (مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا (18) وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (19) كُلًّا نُّمِدُّ هَٰؤُلَاءِ وَهَٰؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ ۚ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا)
قال ابن عباس رضي الله عنهما: (من عمل صالحاً التماس الدنيا، صوماً أو صلاة أو تهجداً بالليل لا يعمله إلا لالتماس الدنيا، يقول الله: أوفّيه الذي التمَسَ في الدنيا من المثابة، وحبط عمله الذي كان يعمل التمَاسَ الدنيا، وهو في الآخرة من الخاسرين)
يعني اقرئيها مع القرآن عادي فحزبي القرآن كل يوم اقرئي منه ورد .
فاقرئيها للثواب الأخروي هو الذي يكون هدفك منها رغبة في الجنة ورغبة في رفع الدرجات والخوف من النار هذا هو الاخلاص في العمل .
أما حديث ( أخذها بركة وتركها حسرة ) فهو لتعلمها وحفظها وتدبرها والعمل بما فيها فيحصل له الثواب الدنيوي والأخروي بدون أن يقصد هو شيء معين دنيوي .
والقرآن كلها مبارك ، قال تعالى : ( كتاب أنزلناه إليك مبارك )
وجزاك الله خير