اهلين بنوتات من زمان عنكن ..كيفكن إن شا الله بخير وعافيه جميعاً
بنات
هذه قصه لزوجه
كانت هذه الزوجه تعيش مع زوجها وأطفالها في وئام وأمان
جاء إليها زوجها ذات يوم وقال: يازوجتي العزيزه (جاالكلام الحلو) :as7: ياأم نيوتن :seko: <<بنبعد التهمه عن السعوديات :biggrin:
انا ودي أتزوج زوجه ثانيه تطبيقاً لسنة رسولنا الكريم (لم يبق إلا هذه السنه لم يطبقها<<إيه هين ):mad:
المهم الزوجه طيبه.. ومن بلد طيبه ..قالت والله يابو محمد <<(خربناها)..:as2:
اللي تبي ..هذا حلال لك.. ولاأحرم ما أحل الله لك ..لكن بشرط..أن تعدل بيني وبينها ..
قال :ولكِ ذلك ..
وتزوج الزوج .. ووضع الزوجه الثانيه في منزل بجانب منزل الزوجه الأولى
وفي يوم من الأيام وكان الزوج عند الزوجه الأولى لأنها كانت ليلتها
وعندما رأى الزوج زوجته نائمه

المهم الرجل تسلل إلى خارج الغرفه حتى لاتحس به الزوجه

وخرج من المنزل إلى منزل زوجته الجديده ..
...وفي هذه اللحظه طمرت الزوجه الأولى :seko: ولم تجد زوجها بجانبها
وذهبت إلى الخارج وقفلت باب الشارع ..وهو بالخارج ..
الزوج ذهب لمنزل الزوجه الجديده ...وأدار المفتاح في الباب ولم ينفتح..
وكانت الزوجه تقفل الباب من الداخل خوفاً على نفسها
رجع الزوج يجر أذيال الخيبه لبيته الأول وفتح الباب ولم يُفتح ..يحاول ويحاول ولم يُفتح
فكر... أين يذهب ؟فهو بملابس النوم ..لايصح ان يذهب لأحد حتى للمسجد ..
فركب بسيارته ولبقها بجانب منزل الأولى ونط فوق التنده ..ثم مد كراعه :seko: فوق جدار المنزل ليطمر في البيت
وفي هذه اللحظه كانت دوريات الشرطه تدور بين المنازل ..فشاهدوه ..
ووجهو له مسدساتهم ..إنزل أيها ..... !!!!!
..وأنزلوه من المنزل ..
وأتجهو به للدوريه ..
وهو يحلف لهم ..والله العظيم أن هذا منزلي
قالوا:إركب بس..هذي الكلمات دايم نسمعها منكم
ورفض يركب ...قال بس عطوني فرصه أخيره
أضغطوا الجرس واللي بيرد عليكم هم أهلي والله العظيم
دق الشرطي جرس المنزل وخرجت الزوجه ..
قال الشرطي :هل تعرفون هذا الرجل ؟
قالت
لاوالله مانعرفه !!!!!!!!!!!!
وسكرت الباب ...!!!!!!!!!
ههههههههااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي

والله انها خطيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــره وقويه
وش رايكم فيها يابنات

والزوج ذهب للسجن ولسان حاله يقول
تزوجتُ اثنين لفرطِ جهليْ * بما يشقى به زوجُ اثنتينِ
فقلتُ أصيرُ بينهما خَروفاً * أنَعَّمُ بينَ أكرمِ نعجتينِ
فصِرْتُ كنعجةٍ تضحى وتسمى * تُداولُ بين أخبثِ ذئبتينِ
لهذي ليلةٌ وتلْكَ أخرى * عتابٌ دائمٌ فيَ الليلتينِ
رِضا هذي يهيجُ سُخْطَ هذي * فما أعرى من إِحدى السخطتين
وألْقى في المعيشةِ كُلَّ ضَرٍ * كذاكَ الضرُّ بين الضرتين