صمت الحب**
صمت الحب**
صباح الخير ياصغيرتي... هفني شوقي إليك فاأتيت لأطبع على خديكِ "قبلة الصباح" ولاشيء جديد لدي... غير ألم يسكن بين جوانحي وجيوش من اليأس تقتحم قلبي وقطرات من الدمع تنساب بهدوء ليرتــــــاااح قلبي ويطمئن لهمس الـــــــروح " (إنما امره إذا اراد شيئاً أن يقول له كن فيكون) سبحــــــانك ربي ما عبدناك حق عبادتك
صباح الخير ياصغيرتي... هفني شوقي إليك فاأتيت لأطبع على خديكِ "قبلة الصباح" ولاشيء جديد...
*صغيرتي*

أكثر من أي وقت مضى
أحتاج إليك...
::
::


ربما الصبر ملّ مني هو الآخر
ويعزم على الرحيل
أوَ ما تعلمين أن
تلك الطيور غادرت أعشاشها
التي صنعتها قرب نافــــذتي
كنت استمتع بالنظر إليها
وهي تطعم صغارها
ما أن تمتليء بطونها
حتى تصدح بذلك العزف الجميل

الذي يخترق صمت داري
فيطربني ويبهجني
رحلت وتركتني

لــصـــمتــــــــــي

لألمـــــــــــــــي...

***********
صمت الحب**
صمت الحب**
صباح الخير ياصغيرتي... هفني شوقي إليك فاأتيت لأطبع على خديكِ "قبلة الصباح" ولاشيء جديد لدي... غير ألم يسكن بين جوانحي وجيوش من اليأس تقتحم قلبي وقطرات من الدمع تنساب بهدوء ليرتــــــاااح قلبي ويطمئن لهمس الـــــــروح " (إنما امره إذا اراد شيئاً أن يقول له كن فيكون) سبحــــــانك ربي ما عبدناك حق عبادتك
صباح الخير ياصغيرتي... هفني شوقي إليك فاأتيت لأطبع على خديكِ "قبلة الصباح" ولاشيء جديد...
وذلك الطائر الأرجواني
ملَّ منا
ومن صمت دارنا
ورحل
دون وداعنا
نعم رحل وترك لنا ذكرى جميلة
رحل ياصغيرتي دون أن يراك
أو ترينه
كان رغم إزعاجه
إلا أنه أعطى للدار حياة وبهجة
كان يوقظني بمعزوفاته الرنانه
قبل طلوع الفجر
وكأنه يستحثني لمناجاة علام الغيوب
رحل وترك الما وحزناً في عين
ذلك الطفل العنيد
فقد تعلق به كثيراً
كان لا يمل من ملاعبته
واطعامه...
رحل وبقي ذاك القفص الذهبي
خالياً
صامتاً
تماما
كداري
***************

رحماك ربي اسكن هذا الشوق

واصرفه لعالي الجنان


ربِّ إني مسني الضر وانت
ارحم الراحمين
مبحرة في كتاب الله
بصراحة كامات رائعه ومعبرة
طرقت باب الرجا والناس قدرقدوا وبت اشكوالى مولاي ماجد
وقلت يااملي في كل نائبة يامن عليه لكشف الضراعتمد
اشكواليك هموما انت تعلمها مالي على حملها صبر ولا جلد
وقدمددت يدي بالذل مبتهلا اليك ياخير من مدت اليه يدي
فلا تردنها يارب خائبة فبحر جودك يروي كل من يرد
صمت الحب**
صمت الحب**
بصراحة كامات رائعه ومعبرة طرقت باب الرجا والناس قدرقدوا وبت اشكوالى مولاي ماجد وقلت يااملي في كل نائبة يامن عليه لكشف الضراعتمد اشكواليك هموما انت تعلمها مالي على حملها صبر ولا جلد وقدمددت يدي بالذل مبتهلا اليك ياخير من مدت اليه يدي فلا تردنها يارب خائبة فبحر جودك يروي كل من يرد
بصراحة كامات رائعه ومعبرة طرقت باب الرجا والناس قدرقدوا وبت اشكوالى...


في تلك الحجرة التي يسكنها الخوف والأنين


الممزوج بالأمل والفرح المرتقب..


كنتُ هناك بينهن..


رأيتك من بعيد .. رغم ألمي آثرتُ المجيء إليك


دنوت منك لأرى وجهاً كالبدر المنير يفيض براءة وطهرا...


وبيد ترتعش ازحت الغطاء عنك لأرى كل معالمك..



لأتأمل ابداع الخالق في تكوينك



رفعت رأسي أسألهم أحقاً هذا هدية الرحمن لي؟؟


لم أنتظر جواباً..



فخفقات قلبي تتسارع تلح عليّ أن أحملك


لتمتزج أحاسيسنا وتتحد أرواحنا...



أووه تذكرت شيئاً...





وبلا شعوروبالقرب منك


وضعت كفيّ وأهويت برأسي على تلك الأرض البااااردة


فتسخن وتدفأ الأرض بحرارة مشاعري وأنفاسي الاهثة



لتنسكب دمعات فرح وشكر


لواهب النعم مجيب الدعوات



رفعت رأسي لأتأملك من جديد ..


فتستقر بالقرب من قلبي ..


كم كانت يُسراي فرحة وأنت ملاصقاً لها


وتختال يُمناي وهي تُداعب شعرك المنسدل برقة


على جبين يشع نورا وضياء


وتنزلق بنشوة على خدِ كالحرير



وترتعش وهي تُلامس ثغراً كانه حب الرمان


حينها احسست ياصغيري بالدفء


وداعب عيناك الوسن فتثاءبت لتُعلن دخولك في المنام
فتغمض عيناك....


لتنام في احضان أم طال شوقها لك ....


نمت ياصغيري فاستيقضت أناااا...



ابحث عن الغطاء ويداااي تبحث عنك...

***********

يالك من صغير مشاكس تناسيتك ولم أفكر بك في يقظتي
وزرتني في المنام لتجدد
شوقاً قد ذبل

صمت الحب**
صمت الحب**
في تلك الحجرة التي يسكنها الخوف والأنين الممزوج بالأمل والفرح المرتقب.. كنتُ هناك بينهن.. رأيتك من بعيد .. رغم ألمي آثرتُ المجيء إليك دنوت منك لأرى وجهاً كالبدر المنير يفيض براءة وطهرا... وبيد ترتعش ازحت الغطاء عنك لأرى كل معالمك.. لأتأمل ابداع الخالق في تكوينك رفعت رأسي أسألهم أحقاً هذا هدية الرحمن لي؟؟ لم أنتظر جواباً.. فخفقات قلبي تتسارع تلح عليّ أن أحملك لتمتزج أحاسيسنا وتتحد أرواحنا... أووه تذكرت شيئاً... وبلا شعوروبالقرب منك وضعت كفيّ وأهويت برأسي على تلك الأرض البااااردة فتسخن وتدفأ الأرض بحرارة مشاعري وأنفاسي الاهثة لتنسكب دمعات فرح وشكر لواهب النعم مجيب الدعوات رفعت رأسي لأتأملك من جديد .. فتستقر بالقرب من قلبي .. كم كانت يُسراي فرحة وأنت ملاصقاً لها وتختال يُمناي وهي تُداعب شعرك المنسدل برقة على جبين يشع نورا وضياء وتنزلق بنشوة على خدِ كالحرير وترتعش وهي تُلامس ثغراً كانه حب الرمان حينها احسست ياصغيري بالدفء وداعب عيناك الوسن فتثاءبت لتُعلن دخولك في المنام فتغمض عيناك.... لتنام في احضان أم طال شوقها لك .... نمت ياصغيري فاستيقضت أناااا... ابحث عن الغطاء ويداااي تبحث عنك... *********** يالك من صغير مشاكس تناسيتك ولم أفكر بك في يقظتي وزرتني في المنام لتجدد شوقاً قد ذبل
في تلك الحجرة التي يسكنها الخوف والأنين الممزوج بالأمل والفرح المرتقب.. كنتُ هناك...
نم ياحلمي نم


فما عاد شيء يغريني


نم


فما عدت أتقن رسم الصور


ونسج الحكايا


فخيالي بات سقيماً


وذهني كليلا


ماعدت اراك..


فصورتها الأخيرة


وطيف خيالها


احلامها


أزهارها


فارسها المتيم


كل ذلك


يحول بيننا


فكل ما هممت ببعض من حلم


يتمثل امام ناظري رحيلها


فيسقم روحي

ويوهن جسدي


لتذبل


كل امنية


بهذه الدار,,