راقية الفكر
راقية الفكر
وهذه إضافة للموضوع : قال ابن تيمية رحمه الله في " الصفدية " : نحن لا ننكر أن النفس يحصل لها نوع من الكشف إما يقظة، وإما مناما بسبب قلة علاقتها مع البدن، إما برياضة أو بغيرها، وهذا هو الكشف النفساني. لكن قد ثبت أيضا بالدلائل العقلية مع الشرعية وجود الجن، وأنها تخبر الناس بأخبار غائبة عنهم كما للكهان المصروعين وغيرهم.) انتهى من كلامه . وقال الشيخ صالح آل الشيخ في أحكام الرؤى والأحلام : ثبت في الصحيح -صحيح مسلم- أنّ النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال «الرؤيا ثلاثة أقسام فمنها ما هو حق يضربه الملك، ومنها ما هو تلاعب يتلاعبه الشيطان بأحدكم، ومنها ما هو حديث نفس» وهذه هي أقسام الرؤيا. فمنها ما يكون حقا يضربه الملك لك أيها المؤمن؛ بل يضربه الملك للمؤمن والكافر، فيكون بتلك الأمثال إشارات يعقلها العلماء كما قال جل وعلا ﴿وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ﴾[العنكبوت:43]. ومنها ما يكون من تلاعب الشيطان يُري الشيطان للإنسان؛ يعني نفسه التي أخذها في المنام وذهب بها إلى ها هنا وها هنا، يريه أشياء مفزعة، يريه أشياء تحزنه، فيكون الإنسان في منامه محزونا، وذلك فعل الشيطان به، وربما لم يحزن في منامه؛ لكن يحزن إذا استيقظ، وهذا كله من الشيطان؛ لأنّ تلاعب الشيطان له دلالاته يستدل بها المعبرون على أن ذلك ليس الرؤى من الحق وإنما هو تلاعب الشيطان....) انتهى من كلامه .
وهذه إضافة للموضوع : قال ابن تيمية رحمه الله في " الصفدية " : نحن لا ننكر أن النفس يحصل...
بوركت اختي الغالية
على اضافتك القيمة ولك نصيب من الدعاء في ظهرالغيب
اور 22
اور 22
تابعوا هذا الموضوع لشذى الجنان فيه رؤى للاخوات

رؤى عجيبة تتحقق كما رأيناها .. هنا تجربتي ، وننتظر تجاربكم .. ‏( 1 2 3 ... الصفحة الأخيرة)
آمنة مطمئنة
آمنة مطمئنة
...............................................
*حكاية حلم*
*حكاية حلم*
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
صادقه مو كل شئ ننسبه للجن ..والعفاريت ...

شككتوا الناس بأعمارهم ...
راقية الفكر
راقية الفكر
صادقه مو كل شئ ننسبه للجن ..والعفاريت ... شككتوا الناس بأعمارهم ...
صادقه مو كل شئ ننسبه للجن ..والعفاريت ... شككتوا الناس بأعمارهم ...
قال الإمام ابن القيم رحمه الله فى كتابه "زاد المعاد" :
(ولو كشف الغطاء لوجدنا أكثر الناس بهم مس من الجن تستحوذ عليهم الجن وتقودهم كيفما شاءت ).