عبدالله دبلول :

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم السعد الذي يبدو أنه لم ولن يحل فمن أين لي أن أغالب التعاسة اذا استوطنت نفسي ومن أين لي أن أفسر اشتياقي إن لم استمطرآماقي؟ وكيف لي أن أعرف بإتساع المدى إذالم يتردد على مسمعي رجع الصدى !؟ أنا ياسيدتي مخلوق كله قلب وكتلة من حس وندرة من الوفاء العطر في زمن المادة . عندما أحب فعنوان الحب أنا وخارطة العشق قلبي . وفي نهج خواطري سمات الخلود لاأعرف كيف أنظر الى الوراء ودربي ممتد بطول الألم إن فاتني من الشموخ شيء فستستنبته علياء كبريائي التي لن ترضخه الى مواقع الإقتفاء . فالإقتفاء عند مواطيء الأقدام وظلال شموخي هو أنعكاس ضياء الأنجم على متن السحاب ودرر أدمعي المنضدة نظم في جيد العلياء أرسلها سبحاً في منازل القمر . وأن أحزاني هي نحت يشكل دواخلي وأن دواخلي هي نسج من خلايا الكرامة والإباء وكل الآمي تكمن في محاولات تسفيحي وأنا الجبل الأشم ولكن هل تعلمين معنى أن تسقط الأُنثى من أوراق شاعر؟ هل تدركين أبعاد خسارتها هل رأيت كيف هو إذا خفت وهج نجم؟ هل تدرين ماالدنيا بدون شمس أو قمر؟ هل تتخيلي الرياض بدون ماء أو شجر؟!؟ وكيف هم العشاق بلا خيالات السمر؟ وماهيّة الأنغام بدون ناي أو وتر؟!؟ الشاعر سيدتي هو من يسيّر القلم في إتجاه الهوى على أرض بياضها مظلم وسوادها نور وهو الذي يضمّنه من ودائع القلوب مايتمنّع على الألسن عند اللقاء وهو من يسمعه النجوى على صممه ويروي بضئيل ريقه ظمأ العشاق ويصيّر التبر تراباً عند رقائق الأوراق وأنا شاعر سيدتي تضيءالقراطيس انجم افكاري اذا مادجى عليها سواد أحباري وأرسل المعانى تسعى طواعاً والحروف اقماراً تجوب مداري فمن أنت إلاّ ماأقول أنا؟ ومن أنت إذا راجحت أثقالي؟ مثلك في النساءمالم ينطوي عليه خمارك ولكني توهمت عشقاً أسكنك خيال إبداعي فجعلت منك عروس أحلام الهوى عندما قرّبت لك فرس خيلاء من صنع يدي ولكن إستمعي لي جيداً بإستطاعتي أن أفكك اضلع كبريائك بإداة حرفي وأبعثك جرماً تائهاً في مدى النسيان وبيدي أستطيع أن أمحو كل ملامح كبريائك وأنقض جدران شموخك وأعيدك الى شرنقة التوحد .. ولكني سأهبك لذكرى جميلة إرحلي بخضوع المتلفت الوجل فلست اهلاً حتى للوداع تحياتي عبدالله

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم...

عبدالله دبلول :

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم السعد الذي يبدو أنه لم ولن يحل فمن أين لي أن أغالب التعاسة اذا استوطنت نفسي ومن أين لي أن أفسر اشتياقي إن لم استمطرآماقي؟ وكيف لي أن أعرف بإتساع المدى إذالم يتردد على مسمعي رجع الصدى !؟ أنا ياسيدتي مخلوق كله قلب وكتلة من حس وندرة من الوفاء العطر في زمن المادة . عندما أحب فعنوان الحب أنا وخارطة العشق قلبي . وفي نهج خواطري سمات الخلود لاأعرف كيف أنظر الى الوراء ودربي ممتد بطول الألم إن فاتني من الشموخ شيء فستستنبته علياء كبريائي التي لن ترضخه الى مواقع الإقتفاء . فالإقتفاء عند مواطيء الأقدام وظلال شموخي هو أنعكاس ضياء الأنجم على متن السحاب ودرر أدمعي المنضدة نظم في جيد العلياء أرسلها سبحاً في منازل القمر . وأن أحزاني هي نحت يشكل دواخلي وأن دواخلي هي نسج من خلايا الكرامة والإباء وكل الآمي تكمن في محاولات تسفيحي وأنا الجبل الأشم ولكن هل تعلمين معنى أن تسقط الأُنثى من أوراق شاعر؟ هل تدركين أبعاد خسارتها هل رأيت كيف هو إذا خفت وهج نجم؟ هل تدرين ماالدنيا بدون شمس أو قمر؟ هل تتخيلي الرياض بدون ماء أو شجر؟!؟ وكيف هم العشاق بلا خيالات السمر؟ وماهيّة الأنغام بدون ناي أو وتر؟!؟ الشاعر سيدتي هو من يسيّر القلم في إتجاه الهوى على أرض بياضها مظلم وسوادها نور وهو الذي يضمّنه من ودائع القلوب مايتمنّع على الألسن عند اللقاء وهو من يسمعه النجوى على صممه ويروي بضئيل ريقه ظمأ العشاق ويصيّر التبر تراباً عند رقائق الأوراق وأنا شاعر سيدتي تضيءالقراطيس انجم افكاري اذا مادجى عليها سواد أحباري وأرسل المعانى تسعى طواعاً والحروف اقماراً تجوب مداري فمن أنت إلاّ ماأقول أنا؟ ومن أنت إذا راجحت أثقالي؟ مثلك في النساءمالم ينطوي عليه خمارك ولكني توهمت عشقاً أسكنك خيال إبداعي فجعلت منك عروس أحلام الهوى عندما قرّبت لك فرس خيلاء من صنع يدي ولكن إستمعي لي جيداً بإستطاعتي أن أفكك اضلع كبريائك بإداة حرفي وأبعثك جرماً تائهاً في مدى النسيان وبيدي أستطيع أن أمحو كل ملامح كبريائك وأنقض جدران شموخك وأعيدك الى شرنقة التوحد .. ولكني سأهبك لذكرى جميلة إرحلي بخضوع المتلفت الوجل فلست اهلاً حتى للوداع تحياتي عبدالله

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم...

عبدالله دبلول :

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم السعد الذي يبدو أنه لم ولن يحل فمن أين لي أن أغالب التعاسة اذا استوطنت نفسي ومن أين لي أن أفسر اشتياقي إن لم استمطرآماقي؟ وكيف لي أن أعرف بإتساع المدى إذالم يتردد على مسمعي رجع الصدى !؟ أنا ياسيدتي مخلوق كله قلب وكتلة من حس وندرة من الوفاء العطر في زمن المادة . عندما أحب فعنوان الحب أنا وخارطة العشق قلبي . وفي نهج خواطري سمات الخلود لاأعرف كيف أنظر الى الوراء ودربي ممتد بطول الألم إن فاتني من الشموخ شيء فستستنبته علياء كبريائي التي لن ترضخه الى مواقع الإقتفاء . فالإقتفاء عند مواطيء الأقدام وظلال شموخي هو أنعكاس ضياء الأنجم على متن السحاب ودرر أدمعي المنضدة نظم في جيد العلياء أرسلها سبحاً في منازل القمر . وأن أحزاني هي نحت يشكل دواخلي وأن دواخلي هي نسج من خلايا الكرامة والإباء وكل الآمي تكمن في محاولات تسفيحي وأنا الجبل الأشم ولكن هل تعلمين معنى أن تسقط الأُنثى من أوراق شاعر؟ هل تدركين أبعاد خسارتها هل رأيت كيف هو إذا خفت وهج نجم؟ هل تدرين ماالدنيا بدون شمس أو قمر؟ هل تتخيلي الرياض بدون ماء أو شجر؟!؟ وكيف هم العشاق بلا خيالات السمر؟ وماهيّة الأنغام بدون ناي أو وتر؟!؟ الشاعر سيدتي هو من يسيّر القلم في إتجاه الهوى على أرض بياضها مظلم وسوادها نور وهو الذي يضمّنه من ودائع القلوب مايتمنّع على الألسن عند اللقاء وهو من يسمعه النجوى على صممه ويروي بضئيل ريقه ظمأ العشاق ويصيّر التبر تراباً عند رقائق الأوراق وأنا شاعر سيدتي تضيءالقراطيس انجم افكاري اذا مادجى عليها سواد أحباري وأرسل المعانى تسعى طواعاً والحروف اقماراً تجوب مداري فمن أنت إلاّ ماأقول أنا؟ ومن أنت إذا راجحت أثقالي؟ مثلك في النساءمالم ينطوي عليه خمارك ولكني توهمت عشقاً أسكنك خيال إبداعي فجعلت منك عروس أحلام الهوى عندما قرّبت لك فرس خيلاء من صنع يدي ولكن إستمعي لي جيداً بإستطاعتي أن أفكك اضلع كبريائك بإداة حرفي وأبعثك جرماً تائهاً في مدى النسيان وبيدي أستطيع أن أمحو كل ملامح كبريائك وأنقض جدران شموخك وأعيدك الى شرنقة التوحد .. ولكني سأهبك لذكرى جميلة إرحلي بخضوع المتلفت الوجل فلست اهلاً حتى للوداع تحياتي عبدالله

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم...

عبدالله دبلول :

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم السعد الذي يبدو أنه لم ولن يحل فمن أين لي أن أغالب التعاسة اذا استوطنت نفسي ومن أين لي أن أفسر اشتياقي إن لم استمطرآماقي؟ وكيف لي أن أعرف بإتساع المدى إذالم يتردد على مسمعي رجع الصدى !؟ أنا ياسيدتي مخلوق كله قلب وكتلة من حس وندرة من الوفاء العطر في زمن المادة . عندما أحب فعنوان الحب أنا وخارطة العشق قلبي . وفي نهج خواطري سمات الخلود لاأعرف كيف أنظر الى الوراء ودربي ممتد بطول الألم إن فاتني من الشموخ شيء فستستنبته علياء كبريائي التي لن ترضخه الى مواقع الإقتفاء . فالإقتفاء عند مواطيء الأقدام وظلال شموخي هو أنعكاس ضياء الأنجم على متن السحاب ودرر أدمعي المنضدة نظم في جيد العلياء أرسلها سبحاً في منازل القمر . وأن أحزاني هي نحت يشكل دواخلي وأن دواخلي هي نسج من خلايا الكرامة والإباء وكل الآمي تكمن في محاولات تسفيحي وأنا الجبل الأشم ولكن هل تعلمين معنى أن تسقط الأُنثى من أوراق شاعر؟ هل تدركين أبعاد خسارتها هل رأيت كيف هو إذا خفت وهج نجم؟ هل تدرين ماالدنيا بدون شمس أو قمر؟ هل تتخيلي الرياض بدون ماء أو شجر؟!؟ وكيف هم العشاق بلا خيالات السمر؟ وماهيّة الأنغام بدون ناي أو وتر؟!؟ الشاعر سيدتي هو من يسيّر القلم في إتجاه الهوى على أرض بياضها مظلم وسوادها نور وهو الذي يضمّنه من ودائع القلوب مايتمنّع على الألسن عند اللقاء وهو من يسمعه النجوى على صممه ويروي بضئيل ريقه ظمأ العشاق ويصيّر التبر تراباً عند رقائق الأوراق وأنا شاعر سيدتي تضيءالقراطيس انجم افكاري اذا مادجى عليها سواد أحباري وأرسل المعانى تسعى طواعاً والحروف اقماراً تجوب مداري فمن أنت إلاّ ماأقول أنا؟ ومن أنت إذا راجحت أثقالي؟ مثلك في النساءمالم ينطوي عليه خمارك ولكني توهمت عشقاً أسكنك خيال إبداعي فجعلت منك عروس أحلام الهوى عندما قرّبت لك فرس خيلاء من صنع يدي ولكن إستمعي لي جيداً بإستطاعتي أن أفكك اضلع كبريائك بإداة حرفي وأبعثك جرماً تائهاً في مدى النسيان وبيدي أستطيع أن أمحو كل ملامح كبريائك وأنقض جدران شموخك وأعيدك الى شرنقة التوحد .. ولكني سأهبك لذكرى جميلة إرحلي بخضوع المتلفت الوجل فلست اهلاً حتى للوداع تحياتي عبدالله

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم...

عبدالله دبلول :

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم السعد الذي يبدو أنه لم ولن يحل فمن أين لي أن أغالب التعاسة اذا استوطنت نفسي ومن أين لي أن أفسر اشتياقي إن لم استمطرآماقي؟ وكيف لي أن أعرف بإتساع المدى إذالم يتردد على مسمعي رجع الصدى !؟ أنا ياسيدتي مخلوق كله قلب وكتلة من حس وندرة من الوفاء العطر في زمن المادة . عندما أحب فعنوان الحب أنا وخارطة العشق قلبي . وفي نهج خواطري سمات الخلود لاأعرف كيف أنظر الى الوراء ودربي ممتد بطول الألم إن فاتني من الشموخ شيء فستستنبته علياء كبريائي التي لن ترضخه الى مواقع الإقتفاء . فالإقتفاء عند مواطيء الأقدام وظلال شموخي هو أنعكاس ضياء الأنجم على متن السحاب ودرر أدمعي المنضدة نظم في جيد العلياء أرسلها سبحاً في منازل القمر . وأن أحزاني هي نحت يشكل دواخلي وأن دواخلي هي نسج من خلايا الكرامة والإباء وكل الآمي تكمن في محاولات تسفيحي وأنا الجبل الأشم ولكن هل تعلمين معنى أن تسقط الأُنثى من أوراق شاعر؟ هل تدركين أبعاد خسارتها هل رأيت كيف هو إذا خفت وهج نجم؟ هل تدرين ماالدنيا بدون شمس أو قمر؟ هل تتخيلي الرياض بدون ماء أو شجر؟!؟ وكيف هم العشاق بلا خيالات السمر؟ وماهيّة الأنغام بدون ناي أو وتر؟!؟ الشاعر سيدتي هو من يسيّر القلم في إتجاه الهوى على أرض بياضها مظلم وسوادها نور وهو الذي يضمّنه من ودائع القلوب مايتمنّع على الألسن عند اللقاء وهو من يسمعه النجوى على صممه ويروي بضئيل ريقه ظمأ العشاق ويصيّر التبر تراباً عند رقائق الأوراق وأنا شاعر سيدتي تضيءالقراطيس انجم افكاري اذا مادجى عليها سواد أحباري وأرسل المعانى تسعى طواعاً والحروف اقماراً تجوب مداري فمن أنت إلاّ ماأقول أنا؟ ومن أنت إذا راجحت أثقالي؟ مثلك في النساءمالم ينطوي عليه خمارك ولكني توهمت عشقاً أسكنك خيال إبداعي فجعلت منك عروس أحلام الهوى عندما قرّبت لك فرس خيلاء من صنع يدي ولكن إستمعي لي جيداً بإستطاعتي أن أفكك اضلع كبريائك بإداة حرفي وأبعثك جرماً تائهاً في مدى النسيان وبيدي أستطيع أن أمحو كل ملامح كبريائك وأنقض جدران شموخك وأعيدك الى شرنقة التوحد .. ولكني سأهبك لذكرى جميلة إرحلي بخضوع المتلفت الوجل فلست اهلاً حتى للوداع تحياتي عبدالله

تمر بي في كل لحظةاربعة فصول من خلط المشاعر قهر ووجد وإنكسار واحتراق .. وذلك بعد أن مضى موسم...