أم الحنان
أم الحنان
لا تعليق فقط احب ان اسجل حضوري في افاقكن ايتها الرائعات

احلام البقظه ابداع لا حدود له

مع تحياتي
المتسامحة
أحلام اليقظة
أحلام اليقظة
المتساااااااااااااااااااااامحة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

















حياك ِ مولاك

سعيدة جدا ً بتواجدك هنا

عطرت صفحتي بمرورك ... فجزاك الله رضاه
كلمة سر
كلمة سر
غاليتي أحلام ...
كــل مرة أقرأ لك فيها أحس بأن انطباعا جديدا يضاف إلى قائمة الانطباعات عن أحلام اليقظة التي أجدها في هذه الشبكة ، و أعانق حرفها بعيني ،،
أتوصل لسر يخضع لمجموعة إختبارات و تجارب ، ثم ينقل في سرعة حيث الأرشيف في ملف أحلام ،،

و بيدو أنني سأترك رموزي السرية محفوظة لحين أجـــــــــــل غير مسمى فربما يجمعنا الله على هذه البسيطة ..و أرى النتيجة !

سأبدأ بالمضمون ،

عزيزتي /
مررت بمثل ما مررتِ به في كثير من صداقاتي ، لكنني لم أكن لأستقيل أبدا ،
رغم أني أشعر بالتعليق على شماعة الانتظار المر ،،
و ربما فهم من حولي بشيء من غلالات السذاجة التي يعتقدون بأنها تلفني من جــــراء صمتى !!!
من جراء صبري على تلك الوظيفة المملة ، لكنني دوما أفهم بالضبط ما أقوم بــــه ، و إلى أي اجاه أسير و مقدار الزاوية أيضا !! و هذا يكفي !

مثل هذه الحالات كثيرة ، لكن ..

بالنسبة لي فأنا و إن قدمت استقالتي لمشاعري و وضعتها خلف قلبي إلا أنني أجاهد في تصفية نفسي عن من أرغمني على ذلك ، و أستمر في الوظيفة ،
ليس من أجل مرتب و لكن من أجل أن أعلمه أولا و أخيرا معنى الوفاء في قاموس الحياة ..

و مادامت وظيفتي لا تؤخرني للعطاء لغيري فما المانع ؟

لندع من حولنا يشعرون بالسعادة ، و لننتظر الأجر من معطي السعادة طالما أنها دار للمـــــــــمر لا المقر !

و بما أننا مؤمنون ، و علاقاتنا كلها لله و في الله سيهــــــــــــــــــون الجرح بالتأكيد !

و طالما أن القلب الصغير أغلى هدية لاقت من الطرف الآخر إهمالا متكررا

فيجدر بنا أن لا نهبه إلا لمن لا نرى منه إلا خيرا ، لنهبه لمن وهبنا إياه !

ربما ابتعدت عما قصدت ياغالية

و لكن حقا ، أراني أتلعثم و تتشتت أفكاري و تضيع في متاهات حرفك الرائع .

و لهذا ! اكتب لك هذه الاستقالة :







إلى حضرة مديرة شركة الابداع الموقرة .......... أحلام اليقظة




أجدني أتوارى خلف قطر غمامة إبداعك ، و يعجزني ومض حرفك

و لذا .. من داعي سروري أن أقدم لك إستقالتي في التعليق على مكنون عــــزفك ، فلقد تملك أوتار قيثارتي ـ التي تعزف بجانبك ـ شعيرات توميء إلى ضعفها ،
و تشير إلى انقطاعها في أي وقت ممكن ! في ظل عـــزفك الساحر

أطلب ياعزيزتي أن تسمحي لي بأن أكون مستمعة فقط في مدرسة أدبك الرائع ماشاء الله لا قوة إلا بالله

و لتعلمي أنني في انتظار قبول استقالتي

أختك في الله

*******
أحلام اليقظة
أحلام اليقظة
أديبتنا الغالية .........


آسفة ... أطلت انتظارك

وها أنا أعود لأعلن لك ِ أن انتظارك سيطول لمالانهاية



وفقك ِ الله
بحور 217
بحور 217
Raheel Raheel :
الحمد لله أحلام......في يقظتك بقية من حلم مستتر خلف الاستقالة.... ليس هذا كل ما لدي ، سأعود إن شاء الله ...مع أنني لا أميل أبداً إلى الاستقالات في العلاقات الإنسانية...لكنني سأعود من أجل كلماتك
الحمد لله أحلام......في يقظتك بقية من حلم مستتر خلف الاستقالة.... ليس هذا كل ما لدي ، سأعود...
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!