ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
أعوذ بك يا لله .. من أن استهين بالموقف الأول في الدنيا .. فلا تُعسر وقوفي بالموقف الثاني في الآخرة .. واجعلني ممن يدخلون جنتك بلا حساب أو عقاب .. وكل من يمر من هنا .. اللهم آمين ولقلبك عزيزتي ربا جميل الأمنيات وخالص الدعوات بكل الراحة والسعادة والرضى في الدنيا والآخرة
أعوذ بك يا لله .. من أن استهين بالموقف الأول في الدنيا .. فلا تُعسر وقوفي بالموقف الثاني في...





.. وشكر عميق ..
يتوج باكورة صباحك ..
أهلا مترفة ..
ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
بعض الناس متعب كثيرا .. كثمرة الدوم الجافة التي تؤلم أسنانك لكن لا تستطيع تركها ..! هكذا من نحب ,, يتعبنا كثيرآ لكننا نحبه ! تُهامس نفسها يوماً .. : لسبب لا أفهمه أزداد جاذبية ..! ثلاثينية دخلت العنق ..! أعرف بعضهن ,, حقآ كلما كبرن ازددن جمالآ ودلالآ ! وأنوثة ! حتى الجماد .. يتفاعل .. مع المشاعر ..! حتى الجذع يحن الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ,, افلا نحِن ُ نحن ونشتاق !!
بعض الناس متعب كثيرا .. كثمرة الدوم الجافة التي تؤلم أسنانك لكن لا تستطيع تركها ..! هكذا من...



..
و أنيري هذه الديار ..
واستمطري رونق .. واصنعي بهاءاً ..
مرحباً { باذخة ..
ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
مابـالُ الغـياب قد طـال ياحـبيبـة قلقت يــاربــا فطمنينا
مابـالُ الغـياب قد طـال ياحـبيبـة قلقت يــاربــا فطمنينا




..
وإن كبلنّا الغياب ..
فـ لمثلكِ .. ينكأ .. وينكفأ وينطفئ ..!
فقد أشعل الغياب لـ تذكرك أصابع الوصل العشرة ..
و أنار ديجور الفقد بـ { مستقر في لب الوداد ..

تهاني .. حفظك الله أينما يممتِ بـ وجهكِ الطيب ..




ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
قرأتُ و وقفتُ عند الكثير .. و جلستُ عند الكثير و الكثير .. و شيءٌ فيني يرفض المغادرة .. كأنهُ وجد أنيساً لهُ بعد أعواماً من الغربة .. و نظراتهُ تتشاطر بين التعب و السكينة .. هنا سـ أجلس .. هنا سـ ارتاح .. و ربما يغفو الجفن بـ هدوء .. بعد أن غشاه الســكــــــــــــون .. إصدارة إبــــــداع .. سحرتنا بـ إمـتــــــاع .. دُمـــــــــــتِ يا ربـــــــــــــــــا .. دمــتِ ..
قرأتُ و وقفتُ عند الكثير .. و جلستُ عند الكثير و الكثير .. و شيءٌ فيني يرفض المغادرة .. كأنهُ...
..

والأرصفة تحتفل بـ وجودك بـ سحر الهمس ..
و توقد لكِ من طيب الكلم أرقه ..
أهلا ..بكِ في كل وقت .. وحين ..
حفظكِ الله .. وأسعد قلبكِ ..
غيـمة
غيـمة
×
أرصفة توقفت عندها كثيرا, وتعمقت فيها كثيرا
أرصفة تنوعت بتنوع الحياة, رصيف لطيف وآخر حزين, رصيف باكي وآخر شاكي, وغيرها الكثير
غاليتي,ربـا, استمري, في بناء أرصفتك, وتأكدي أنني حتما سأمر عليها وسيقودني قلبي شوقا إليها
ولا احتاج إلى عنوان ولا دليل, فعبق ما ستكتبيه فيها يفوح مسكا سيسوقني إلى المكان رغما عني,

أسجل اعجابي بك وبقلمك المميز