ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
× أرصفة توقفت عندها كثيرا, وتعمقت فيها كثيرا أرصفة تنوعت بتنوع الحياة, رصيف لطيف وآخر حزين, رصيف باكي وآخر شاكي, وغيرها الكثير غاليتي,ربـا, استمري, في بناء أرصفتك, وتأكدي أنني حتما سأمر عليها وسيقودني قلبي شوقا إليها ولا احتاج إلى عنوان ولا دليل, فعبق ما ستكتبيه فيها يفوح مسكا سيسوقني إلى المكان رغما عني, أسجل اعجابي بك وبقلمك المميز
× أرصفة توقفت عندها كثيرا, وتعمقت فيها كثيرا أرصفة تنوعت بتنوع الحياة, رصيف لطيف وآخر حزين, رصيف...



..
ومن قلبي ومن ذاتي .. أقول أهلا بكِ وبتأملاتكِ
في صفحة الإضاءة ..
التي تحمل أرصفتها سطوراً من نبض القلب لـ أولئكِ
الذين رحلوا بدون سراج .. وأبحروا دون سفين ..
وتحمل بين أركانها حب كـ المطر .. و عيون تنطق بـ وخزات الصقيع ..
وقلب يترجم دفء البذل .. صمت يحويها أيضا وثرثرات سكون ..
ومنظومة نجوم تسري لتمد أوصالها بـ هدب من الأرض إلى السماء ..
مـا أشوقني لـ عودتكِ .. وشوقكِ العائد سيحمل بصمة رائعة ..
أهلا .. أهلا .. مترفة باذخة بكِ غيمة ..


ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
لا تقف يانزف ابداعها .. ولا تجف ياحبر يراعها ..
لا تقف يانزف ابداعها .. ولا تجف ياحبر يراعها ..



سـ نعاود الركض بين الأرصفة يا صديقتي ..
فمذاق الحياة بينها مختلف ..
أسعد الله قلبكِ أبدا ..
ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
سـ نعاود الركض بين الأرصفة يا صديقتي .. فمذاق الحياة بينها مختلف .. أسعد الله قلبكِ أبدا ..
سـ نعاود الركض بين الأرصفة يا صديقتي .. فمذاق الحياة بينها مختلف .. أسعد الله قلبكِ أبدا ..


رصيف 261
أحبكِ .. نظراً صافيا .. لا انعكاس فيه ولا قُصر ..!











..
رصيف 262
ثمة ثقوب كبيرة لا يرتقها إلا ذكر الله ..








..رصيف 263
ظمائ إلى زخات دموع .. تغسل جسدي وما حوى ..








..رصيف 264
الحر في سورية .. يصهر امتقاع السماء ..
بأبجدية لا تعرف الحداد !








..رصيف 265
حينما أحببت القرآن .. رحل الحزن من عيني ..!







..رصيف 266
و أظنني أفرطت في الحنين ..!




..


رصيف 267
فاصل دموي .. ويح الشتات ..
ويح الوجوة .. ,ويح الجوانح ..والشتاء
أرجى المعاطف في شقوق الحياة ..
..ملاذ خوف .. رعشة ليل وإبتلاء ..
أماه هيا احضني هذا الفتات ..
وأخلقي منه عسلا .. يعيد النماء !






..
رصيف 268
رباه اجعل سماءه رهبة .. وأرضه غليان ..
وواقعه اشتعال .. وخياله احتراق ..
وصمته سعير .. وفكره لظى ..
ونومه حطمة .. وليله ضيقا صعدا
وابعث بين انفاسه رجفة .. وبين
خلاله وجفة ..
واجعل اسماله حظيرة .. وكيانه منزلقا رخيص ..
لأقدام أطفال حمص ..
اللهم عليك ببشار ..










رصيف 269

أمضيّ معي في ذات حلم ..
أبصري معي في أغواره الحقيقة ..
كانت الآمال في عيون نجم ..
سنابل.. تهدي المحزون بريقه ..
رحيق حب .. كفاه { ودق ..وشهم ..
سطر للأجيال حروف طريقه ..
تنام الدنيا في كفوف علم ..
ويغمض الرفات أبواق حريقه ..
..







..صيف 270
عميقة القلب : أتدهدى أنا بين عينيك ..
لزمردة ..!









..رصيف 271

يا أيها العالم : لا شيء كـالقرآن الكريم يشفي وجعكم ..!





..
رصيف 272
ثبتني يارب .. في موقف اللئيم لما اكرمه لا تُنسينى أن الاخلاق
ديباج يجهله كثير ..!

ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
رصيف 261 أحبكِ .. نظراً صافيا .. لا انعكاس فيه ولا قُصر ..! .. رصيف 262 ثمة ثقوب كبيرة لا يرتقها إلا ذكر الله .. ..رصيف 263 ظمائ إلى زخات دموع .. تغسل جسدي وما حوى .. ..رصيف 264 الحر في سورية .. يصهر امتقاع السماء .. بأبجدية لا تعرف الحداد ! ..رصيف 265 حينما أحببت القرآن .. رحل الحزن من عيني ..! ..رصيف 266 و أظنني أفرطت في الحنين ..! .. رصيف 267 فاصل دموي .. ويح الشتات .. ويح الوجوة .. ,ويح الجوانح ..والشتاء أرجى المعاطف في شقوق الحياة .. ..ملاذ خوف .. رعشة ليل وإبتلاء .. أماه هيا احضني هذا الفتات .. وأخلقي منه عسلا .. يعيد النماء ! .. رصيف 268 رباه اجعل سماءه رهبة .. وأرضه غليان .. وواقعه اشتعال .. وخياله احتراق .. وصمته سعير .. وفكره لظى .. ونومه حطمة .. وليله ضيقا صعدا وابعث بين انفاسه رجفة .. وبين خلاله وجفة .. واجعل اسماله حظيرة .. وكيانه منزلقا رخيص .. لأقدام أطفال حمص .. اللهم عليك ببشار .. رصيف 269 أمضيّ معي في ذات حلم .. أبصري معي في أغواره الحقيقة .. كانت الآمال في عيون نجم .. سنابل.. تهدي المحزون بريقه .. رحيق حب .. كفاه { ودق ..وشهم .. سطر للأجيال حروف طريقه .. تنام الدنيا في كفوف علم .. ويغمض الرفات أبواق حريقه .. .. ..صيف 270 عميقة القلب : أتدهدى أنا بين عينيك .. لزمردة ..! ..رصيف 271 يا أيها العالم : لا شيء كـالقرآن الكريم يشفي وجعكم ..! .. رصيف 272 ثبتني يارب .. في موقف اللئيم لما اكرمه لا تُنسينى أن الاخلاق ديباج يجهله كثير ..!
رصيف 261 أحبكِ .. نظراً صافيا .. لا انعكاس فيه ولا قُصر ..! .. رصيف...


اقتفاء رصيف :
يالله بأي دعوة أدعوك بها تبرد مافي قلبي من حرقة !
يالله بأي كلمة أعتذر إليك تجعلنى في مأمن حينما
تسألنا عن أهلنا في سوريا ؟!







اقتفاء رصيف :
يالله أطفي جمرة صدري برؤية دم بشار
مسفوكًا على ثرى حمص الطاهر ..





اقتفاء رصيف :

سبحانك يارب ... أنت وحدكَ من تنقذني حين أكاد أسقط بين
خوف الفراغات .. تنجيني .. وترسل لي منكَ
مدد يعيد إلي دفقة سلام ...!






اقتفاء رصيف :
يارب أنتَ وحدكَ.. من ترحمني حينما تشتد القسوة
وتتلبس حتى الجدران ...
تسقيني روضًا أبيض تعيد لي نسماته حياة وأمان ...






اقتفاء رصيف :
سبحانك ربي ... أنتَ وحدكَ المنان ..
تعلم بشأن تلك الدمعة عندما تسخو بها العين ...
ترفع أمرها عندكَ .. تحصيها لأنكَ على كل
شيء قدير ..





اقتفاء رصيف :

سبحانك ... أقصر في حقكَ كلما أمتد بيّ العمر.
... أريد أن أشكركَ .. شكرًا يليق .. شكرًا مبجل
.. شكرًا معظم .. لكن شكري ينزوي ب قاع ذنبي ..







اقتفاء رصيف :
أمهلتني .. وغفرتَ لي الزلة تلو الزلة .. من أصدق منكَ قيلا .؟
. وحديثًا .. ووعيدًا ... أتوب وأرجع .. أٌنيب وأُحيد .
. وأنتَ رب كريم مربوب بالعبودية .





اقتفاء رصيف :
وهبتني يا مولاي النعم غدقًا .. فقصرتُ في شكركَ حقًا
.. وذكرني بأنك أنتَ الأعظم
.. أنتَ الأكرم .. ووحدكَ تغفر الذنب .. وتقبل العائد






اقتفاء رصيف :

يا خالقي .. ذكرني في الساعة الخلواء بنعمكَ
... ذكرني عند إلتهاب الألم بفضلكَ .. علمني بعلمك .
. وارزقني من لدنكَ فقهًا .. وتوفيقًا وإخلاص .





اقتفاء رصيف :
كن معي يا سيدي برحمتكَ حين أوسد قبري
... ثبتني بكلمة التوحيد .. وأيدنّي في الإمتحان
الصعب بإجابة وافية .. شافية.. حاسمة ..






اقتفاء رصيف :
يا مولاي سبحانكَ ما عبدناك حق عبادتكَ ..
ما شكرناكَ حق شكرك .. لازلنا نلهث خلف حطام دنيانا .
. ولا تزال أبوابك مشرعة لنا ... فأذن لنا بالولوج ..





اقتفاء رصيف :
سبحانكَ ربي استغفركَ من كل أثم لم يتوسع عقلي بإدراكه
.. لم أعلم به حين حصوله ..
لم أغطيه باستغفار وقت مثوله ..
استغفركَ من كل خطيئة ..







اقتفاء رصيف :
استغفرك .. حين يتوهمني الذنب .. وتستكبرني المعصية
.. ولا ترى عينى في تلك اللحظة سوى نفسي
تغتر وتطيش فسخر لي ومضات ترجعني وتعيدني ...

صمت الحب**
صمت الحب**
اقتفاء رصيف : يالله بأي دعوة أدعوك بها تبرد مافي قلبي من حرقة ! يالله بأي كلمة أعتذر إليك تجعلنى في مأمن حينما تسألنا عن أهلنا في سوريا ؟! اقتفاء رصيف : يالله أطفي جمرة صدري برؤية دم بشار مسفوكًا على ثرى حمص الطاهر .. اقتفاء رصيف : سبحانك يارب ... أنت وحدكَ من تنقذني حين أكاد أسقط بين خوف الفراغات .. تنجيني .. وترسل لي منكَ مدد يعيد إلي دفقة سلام ...! اقتفاء رصيف : يارب أنتَ وحدكَ.. من ترحمني حينما تشتد القسوة وتتلبس حتى الجدران ... تسقيني روضًا أبيض تعيد لي نسماته حياة وأمان ... اقتفاء رصيف : سبحانك ربي ... أنتَ وحدكَ المنان .. تعلم بشأن تلك الدمعة عندما تسخو بها العين ... ترفع أمرها عندكَ .. تحصيها لأنكَ على كل شيء قدير .. اقتفاء رصيف : سبحانك ... أقصر في حقكَ كلما أمتد بيّ العمر. ... أريد أن أشكركَ .. شكرًا يليق .. شكرًا مبجل .. شكرًا معظم .. لكن شكري ينزوي ب قاع ذنبي .. اقتفاء رصيف : أمهلتني .. وغفرتَ لي الزلة تلو الزلة .. من أصدق منكَ قيلا .؟ . وحديثًا .. ووعيدًا ... أتوب وأرجع .. أٌنيب وأُحيد . . وأنتَ رب كريم مربوب بالعبودية . اقتفاء رصيف : وهبتني يا مولاي النعم غدقًا .. فقصرتُ في شكركَ حقًا .. وذكرني بأنك أنتَ الأعظم .. أنتَ الأكرم .. ووحدكَ تغفر الذنب .. وتقبل العائد اقتفاء رصيف : يا خالقي .. ذكرني في الساعة الخلواء بنعمكَ ... ذكرني عند إلتهاب الألم بفضلكَ .. علمني بعلمك . . وارزقني من لدنكَ فقهًا .. وتوفيقًا وإخلاص . اقتفاء رصيف : كن معي يا سيدي برحمتكَ حين أوسد قبري ... ثبتني بكلمة التوحيد .. وأيدنّي في الإمتحان الصعب بإجابة وافية .. شافية.. حاسمة .. اقتفاء رصيف : يا مولاي سبحانكَ ما عبدناك حق عبادتكَ .. ما شكرناكَ حق شكرك .. لازلنا نلهث خلف حطام دنيانا . . ولا تزال أبوابك مشرعة لنا ... فأذن لنا بالولوج .. اقتفاء رصيف : سبحانكَ ربي استغفركَ من كل أثم لم يتوسع عقلي بإدراكه .. لم أعلم به حين حصوله .. لم أغطيه باستغفار وقت مثوله .. استغفركَ من كل خطيئة .. اقتفاء رصيف : استغفرك .. حين يتوهمني الذنب .. وتستكبرني المعصية .. ولا ترى عينى في تلك اللحظة سوى نفسي تغتر وتطيش فسخر لي ومضات ترجعني وتعيدني ...
اقتفاء رصيف : يالله بأي دعوة أدعوك بها تبرد مافي قلبي من حرقة ! يالله بأي كلمة أعتذر إليك...
ضياء يعم أرجاء الواحة
حينما تعودين ياربانا وتشعلي أنوار أرصفتك الدافئة..

حفظك الله.. وحق لك ماتتمنين من خير..